أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بافي رامان - النظام السوري يهرول خوفا من موعد المحكمة الدولية ؟















المزيد.....

النظام السوري يهرول خوفا من موعد المحكمة الدولية ؟


بافي رامان

الحوار المتمدن-العدد: 2011 - 2007 / 8 / 18 - 04:16
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


منذ الاعلان عن تشكيل المحكمة الدولية من قبل مجلس الامن و بقرار دولي و تحت الفصل السابع ، فان النظام السوري يتخبط هنا و هناك ، على الصعيد الداخلي و الخارجي ، يبحث عن مخرج للحفاظ على الكرسي ، اما من خلال المساومات على الوضع الامني في العراق او لبنان و فلسطين ، او من خلال عقد تحالفات استراتيجية جديدة و خاصة مع النظام الملالي في ايران ؟ او من خلال شراء ترسانات عسكرية صاروخية جديدة ، و قد يدخل في حرب استنزاف جديدة مع اسرائيل حتى يظهر بمظهر النظام الذي يتباكى على مصالح الامة العربية و حامل راية الدفاع عن القضية الفلسطينية ؟ او يحاول خلق توازنات عسكرية جديدة في المنطقة مقابل القوات العسكرية الامريكية عندما عقد صفقة جديدة مع روسيا سمح لروسيا لجعل من ميناء اللاذقية و طرطوس قاعدة عسكرية روسية ، لان امال هذا النظام الرجوع الى الوراء و دخول العالم في الحرب الباردة الجديدة ؟ لان الانظمة الاستبدادية الشمولية حافظوا على وجودهم القمعي في ظل التوازنات الدولية و خلال الحرب الباردة ؟ و الضحية كانت الشعوب و حركات التحررية و القومية و الديمقراطية ؟
اذا من يخشى المحكمة الدولية التي ستنظر في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري و رفاقه الذين امتدت اليهم يد الارهاب و الغدر ؟ من يخشى المحكمة الدولية التي من المفترض ان يمثل امامها المتهمين و المجرمين و الارهابين في الجرائم التي ارتكبت في لبنان بدءا من محاولة اغتيال الوزير مروان حمادة مرورا باغتيال سمير قصير و تويني و حاوي و الوزير بيار الجميل و انتهاءا بالنائب وليد عيدو ؟ من يخشى المحكمة الدولية الا ذلك الطرف الذي يحاول خلق زعزعة في الوضع الداخلي اللبناني عن طريق استخدام بعض اوراقه و ادواته لخلق فتنة طائفية و مذهبية ؟ فان النظام السوري الاستبدادي الذي حكم دولة لبنان خلال العقود الماضية بقوة السلاح و الجيش و المخابرات مثلما عمل و يعمل مع الشعب السوري ، و من خلال عقدة سياسية مستعصية على تجاوزها من قبله لانها اساسا مرتبطة بوجوده كله كنظام ؟ بما يمثله له لبنان من عمق استراتيجي وورقة سياسية و اكثر منها امنية و اقتصادية قد تكون الوحيدة الباقية حتى الان للنظام السوري بعد ان فشل في اغلب الاوراق الاخرى منها العراقية و الفلسطينية ؟ لكي يثبت من خلالها وجوده الاقليمي و يصدر اليها تناقضاته الداخلية و الاقليمية و العالمية و يحولها سوقا و بازارا للمساومات مع المجتمع الدولي و يبرزها عصا غليظة في وجه اللبنانيين جميعا ، و اذا استدعت ضرورة التاثير و البقاء تتحول الى جرائم و تاريخ النظام السوري معروف و قائمة جرائمه طويلة و اخطرها على لبنان و الشعب السوري و المنطقة هي جريمة اغتيال الشهيد رفيق الحريري التي لازالت خيوطها و نتائجها تهز لبنان و سورية و المنطقة .و الجميع بات يدرك ان دور النظام السوري التحريضي حينا و التسويقي حينا آخر و اصراره على ان يكون شرطيا في مخفر الارهاب في معظم الاحيان ، هذا الدور أخذ شكلا تآمريا على لبنان و شعبه و مقاومته ، و خاصة منذ انسحابه الاضراري من لبنان تحت الضغط الجماهيري و الشعبي من خلال انتفاضة الاستقلال المليونية في لبنان ، فهذا النظام انسحب بجيوشه العسكرية و اجهزته الامنية المكشوفة ، و لكنه حافظ على ازلامه و عملائه في لبنان من قصر بعبدا الى الجنوب من خلال علاقته الوثيقة بحزب الله و بدعم النظام الملالي في ايران و شراء بعض الذمم في الوسط المسيحي من خلال الجنرال ميشال عون لكي يكون الرجل الثاني للنظام السوري في قصر بعبدا بعد العميل اميل لحود ؟ لان ميشال عون كان له الفضل الاكبر و الاول في مساعدة النظام السوري للدخول الى قصر بعبدا و مقر وزارة الدفاع اللبنانية في تشرين الاول (( اكتوبر )) من العام 1990 ، و الانقلاب على (( اتفاق الطائف )) بعد تخلصه بطريقة وحشية من الرئيس الشهيد رينيه معوض . و النظام السوري يعيش حالة تخبط و ارتجال سياسي الذي رهن نفسه كليا على مساومة المجتمع الدولي و بالذات امريكا و اسرائيل و كأنه لم و لن يدرك حتى الآن ما حصلت من التغييرات العالمية و الاقليمية في الاونة الاخيرة ، و لم يفهم حدود اللعبة الدولية التي تجري في المنطقة و لم يستطيع قراءة ما حدث في العراق و لبنان و فلسطين ، و ما هي تداعيات ارتكابه للجرائم التي ارتكبت بحق الشعب السوري و اللبناني و في المقدمة منها عملية اغتيال الشهيد رفيق الحريري و آخرين ؟ و لم يستوعب بعد انه خرج من لبنان اضطراريا و تحت الغضب الشعبي من خلال انتفاضة الاستقلال و بقرار دولي صدر من مجلس الامن الى غير رجعة ، بل على العكس من كل ذلك لازال يعيش حالة الوهم ، و هم العودة و الرجوع الى لبنان و تجديد خدمته هناك و البحث عن دور له في العراق و فلسطين الذي يدخل الصراع مرحلة جديدة و على رؤى جديدة تتناقض كليا مع نظرة النظام السوري الذي تمرس لفظيا و اصبح يجيد لغة الخطابات الانشائية و الشعارات الرنانة و الضبابية بعيدا عن الحسابات و التغييرات التي حصلت على المستوى الدولي و الاقليمي ؟ لذلك فان ادوات النظام السوري – الايراني يحاولون اشعال الفتنة الطائفية في الواقع اللبناني بين الفرقاء السياسيين مهما غطى هذين النظامين انفسهما ؟ و ان رسالة النظام السوري للبنانيين : ان لبنان لن يرى الامن و الاستقرار يوما ما دامت قواته العسكرية و اجهزته الاستخباراتية خارج اراضيه و هذا ما اكد عليه اكثر من مسؤول سوري ؟
و هناك خمسة اخطار تهدد لبنان في المرحلة المقبلة هي :
1 – خطر النظام السوري : اذ ان نظام الرئيس بشار الاسد لايزال يخطط بشكل جدي للهيمنة على لبنان مجددا و هو يتصرف على اساس انه يخوض معركة مصير في هذا البلد و انه يواجه تهديدا حقيقيا من قوى الاستقلال و قوى 14 آذار ، و من المحكمة الدولية المكلفة بمحاسبة و معاقبة قتلة الرئيس السابق رفيق الحريري و رفاقه و شخصيات وطنية بارزة اخرى .
2 – الخطر الايراني : ان النظام الملالي في ايران تريد قلب التوازنات و النعادلات السياسية و تعمل من اجل تمكين (( حزب الله )) و من يمثله من الحصول على دور اكبر في السلطة وصولا الى السيطرة على مقاليد الحكم ، و عن طريق النظام السوري ، لان هذا النظام موظف هذه الايام لدى النظام الملالي في ايران ، و ينفذ كل مخططاته و ما يرضي ايران ، و الملالي ، الذي يظن انه سيحميه من المحكمة الدولية لقتلة رفيق الحريري ؟
3 – الخطر الاسرائيلي : ان الدولة الاسرائيلية تستعد لاحتمال ان تكون الساحة اللبنانية نقطة انطلاق لحرب جديدة يخوضها (( حزب الله )) نيابة عن النظام السوري – الايراني ، و بدعم و طلب من دمشق و طهران ، و هذا ما اكد عليه حسن نصرالله امين عام حزب الله في يوم 14 / 8 / 2007 ، في خطابه المتلفز ، عندما وجه خطابه الى رفاقه ووعدهم بمفاجأة كبرى ضد اسرائيل ؟ و لذلك ليس مستبعدا ان يقوم الاسرائيليون باعمال عسكرية ضد اهداف و مواقع في لبنان لاضعاف قدرات خصومهم على ضربهم .
4 – الخطر الداخلي : ان فشل كل الجهود الوساطة العربية و الدولية لتقارب وجهات النظر بين الاطراف السياسية يزيد من احتمالات انفجار الاقتتال المحدود او الواسع بين اللبنانيين لمحاولة حسم الامور بقوة السلاح ، و هو ما يدفع البلد الى الانزلاق نحو حرب اهلية جديدة ، فما الاعتصامات امام سرايا الحكومة و قطع الطرق و الدعوة الى المسيرات قبل اعلان نتائج الانتخابات الفرعية من قبل ميشال عون و حزب الله الا للمواجهة مع الحكومة الشرعية ؟ و لكن فان الانتخابات الفرعية و خاصة في منطقة المتن تركزت نتائجها لاختبار المسيحين المنقسمين بين الاكثرية المناهضة لسوريا و ايران ، و المعارضة التي تقودها حزب الله حليف دمشق و طهران ، و ان هذه الانتخابات كانت فرصة للمسيحين لكي يؤكدوا رفضهم للعب دور الاداة و هو الدور الذي يعتبر احد الاختصاصات المفضلة لدى النائب و جنرال الحرب ميشال عون الذي برع في تهجير اللبنانيين من كل الطوائف و المذاهب و الاقليات ، و في تسخيف الدور المسيحي على وجه التحديد و تهميشه في النهاية ، و بغض النظر عن نتائج الانتخابات ، فان الانتصار السياسي كان للرئيس امين الجميل ، وان ميشال عون اصر على المعركة الانتخابية في المتن و لم يراعي حتى المشاعر الانسانية عندما اغتيل الوزير بيار الجميل بطريقة ارهابية ووحشية من خلال عملاء النظام السوري لضرب الاكثرية ، متسلحا بيتامى النظام الاستخباراتي السوري – اللبناني ، و باصوات المجنسين السوريين و اعتماده على قيادة طاشناق الانتهازية ، و ذلك من خلال استمراه في دوره التناقضي و الانتهازي منذ عودته الى لبنان من منفاه الباريسي ، انه دور خدمة للنظام الوصاية السوري الحالم بالعودة الى لبنان عن طريق الاغتيالات و التفجيرات و زرع الفوضى ، كل ذلك عندما اتفق مع حزب الله لافشال المشروع السياسي الوطني اللبناني ؟
5 – الخطر الارهابي : ان المخابرات الاقليمية حركوا الارهابين من فتح الاسلام بزعامة شاكر العبسي ، و تضم عصابة فتح الاسلام ، عناصر اصولية من جنسيات عربية مختلفة و يقودها فلسطيني مرتبط بتنظيم القاعدة (( شاكر العبسي )) و هو عضو سابق في حركة فتح – الانتفاضة الفلسطينية – الموالية لسوريا و مقرها في دمشق : و هذا ما يؤكد تورط الاستخبارات السورية في الشأن الداخلي اللبناني من اجل زعزعة الوضع الامني هناك .و كشفت مصادر عربية مؤكدة ان المتطرفين السعوديين في جماعة فتح الاسلام دخل بعضهم الى لبنان قادما من ايران مباشرة ، وآخرون قدموا منها عن طريق سوريا ، و هذا ما يثير القلق لدى الاوساط السياسية من دور ايراني ما داخل تنظيم القاعدة ؟ و ان مصادر لبنانية كشفت ان فرع لبنان في الاستخبارات العسكرية السورية الذي يرأسه العميد رستم غزالي عكف منذوا فترة على تدريب عناصر ارهابية (( سورية ، اردنية ، يمنية ، سعودية ، ...........)) ممن يرغبون الالتحاق بتنظيم (( القاعدة )) للاعمال التخريبية في العراق ، بهدف ارسالهم الى لبنان للقيام بعمليات ارهابية و تخريبية ضد القوات (( اليونيفيل )) و ضد الجيش اللبناني ، او بهدف احداث مواجهات مسلحة بين السنة و الشيعة في لبنان على غرار ما يحصل في العراق . و هذا ما عمل عليه من خلال (( فتح الاسلام )) في مخيم نهر البارد .و لكن فان هذا المشروع ايضا فشل عندما تتجه كل الانظار نحو عملية حسم المعركة في مخيم نهر البارد من قبل الجيش اللبناني للانتهاء من عصابة شاكر العبسي التي باتت تلفظ انفاسها الاخيرة ، و كل الدلائل تشير الى ذلك ، عندما يطالب زعماء هذه العصابة بالاستسلام مقابل ضمان عدم اعدامهم ؟ و لكن هل الجهات التي وقفت و تقف وراء تفجير هذه الظاهرة داخل مخيم نهر البارد ستقف عند هذا الحد ؟ و لا سيما و انها لم تحقق شيئا من اهدافها ، فلا عصابة شاكر العبسي نجحت في مخططتها ، و لا الجهات التي تقف وراءها استطاعت ان تخلق أزمات ملموسة بين الشعبين اللبناني و الفلسطيني ؟
فمنذ استلاء بشار الاسد على السلطة عن طريق التوريث و بطرق غير شرعية من خلال المرتزقة و عصابات المافيا و الانتهازيين الذين حكموا و يحكمون البلاد اكثر من اربعة عقود ، و تمكنوا من تغير الدستور خلال اربع و عشرين ساعة من خلال ما يسمى مجلس الشعب الذي يضم المصفقين ، و يعملون ما يملي عليهم الاجهزة الامنية الاستخباراتية ، لان سوريا منذ استلاء البعث على الحكم تحولت الى دولة المخابرات ، اكد منذ ذلك على الاصلاحات و التغييرات في سوريا ، على جميع الاصعدة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية من خلال تقييمه للوضع الداخلي و فشل فيه ؟ و تكلم كثيرا على العلاقة مع لبنان و فشل فيها ؟ و تكلم عن القضية الفلسطينية و فشل فيها ؟ و تكلم عن العلاقة العربية و فشل فيها ؟ و نجح ان يكون الذيل للنظام الملالي في ايران ؟ و تكلم عن محاربة الارهاب و لكن انتج اكبر الارهابيين في العالم ؟ تكلم عن الاستقرار و الامن في العراق ، فدرب الارهابيين في جميع المحافظات السورية و ارسلهم على العراق لزعزعة الوضع الامني و تخريب البنى التحتية هناك ؟ تكلم عن الاراضي العربية المحتلة فتنازل عن لواء الاسكندرون للدولة التركية ؟ فما هي مقاربته للصراع العربي – الاسرائيلي ، هذه الايام و موقفه من تحرير الجولان الذي حضر لفظيا بكثافة في خطاباته الانشائية و شعاراته الرنانة و الضبابية ، فهل انسحب الفشل ايضا على هذا المسار ؟ و هل يمكن ان يتنازل عن هضبة الجولان مثلما تنازل عن لواء الاسكندرون للدولة التركية ؟ مقابل الضمان عدم محاكمة رأس الهرم في السلطة الاستبدادية امام المحكمة الدولية ؟



#بافي_رامان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصورات كردية في ظل نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة في تر ...
- السياسيون و الارهابيون يدمرون العراق؟ و الرياضة و الغناء تجم ...
- خطاب القسم لرئيس وعد بعد تسليم البلاد الا بعد الخراب
- تركيا بين كماشة الجيش و العلمانية المزيفة
- الحكم بعد المداولة
- الارهاب................... و الانظمة الاستبدادية؟
- هل الوطن اولا؟ ام الكرسي؟ في ظل مخططات النظام السوري الاستبد ...
- اخاف على وطني من العدو الداخلي؟
- النظام السوري بين الشعارات الغوغائية و الممارسات العملية
- تركيا بين احلام العثمانيين من خلال الجيش و ما يسمون انفسهم ب ...
- الطبقة العاملة تحتفل بعيدها في ظل الارهاب المنظم؟
- يوم الصحافة الكردية تصادف يوم تزيف الانتخابات السورية
- لعبة الانتخابات في الدول التي تتقاسم كردستان
- عامودة مدينة المظلومين و الهاربين من الظلم؟
- مسرحية الانتخابات النيابية في سوريا ؟
- دوروسائل الاعلام على الراي العام ؟ 2
- يوم الاول من نيسان يوم الضحك على الذقون و مقدس عند النظام ال ...
- دور وسائل الاعلام على الرأي العام ؟(1
- استراتيجية النظام السوري الاستبدادي في الحياة؟
- المرأة بين حجاب السلفيين ؟ و الاتجار بافلام الخلاعية؟


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بافي رامان - النظام السوري يهرول خوفا من موعد المحكمة الدولية ؟