أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد نبيل صابر - لازال لدى امل فى الحوار المتمدن














المزيد.....

لازال لدى امل فى الحوار المتمدن


محمد نبيل صابر

الحوار المتمدن-العدد: 2011 - 2007 / 8 / 18 - 10:56
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


تحية طيبة للجميع
لا ازال اتذكر السرور الجم الذى اعترانى عندما عثرت على موقع الحوار المتمدن وعندما قرأت فى المقدمة "صحيفة يسارية علمانية" كم كان وقع الكلام رائعا على
لازاال اتذكر الفرحة عندما وجدت اشخاص يهمهم حقا ان يناقشوا فى هدوء وباسلوب متمدن عقلانى علمانى كيف نواجه التطرف -فى كل الاديان- كيف ننشر حقيقة مبدأ العلمانية الانسانى البسيط كيف نساعد اليسار على النجاح فى عالمنا العربى ...... الخ
الا انى وخطوة بخطوة بدأت فرحتى تتراجع لعدة اسباب
اولا: لا انكر انى صدمت عندما وجدت الموقع ينزلق الى مواقع مقارنة الاديان ويمس جوهر الاديان ذاتها وجدت اشخاصا يسبون النبى ويسبون الدين ويسبون عيسى ومريم واشخاصا يتنافسون فى شرح النصوص الخاصة بكل دين ولوى اعناقها وتزييفها فى بعض الاحيان لاثبات خطأ الاديان الاخرى
ثانيا : فى موقع يسارى وجدت اناس يدافعون عن الامبريالية الاميريكية ويشيدون بعظمتها وروعتها وتقدم ديمقراطيتها ويألبونها على اوطانهم الاصليه فقط هكذا فى موقع يسارى ولا اعتقد ان مائة علامة تعجب تكفى
ثالثا : وهى فى رأيى الطامة الكبرى وجدت أناس ينزلقون فى "الحوار المتمدن" الى اساليب السب من الاغبياء الى الكلاب الى اللعوب ........الخ وهو اسلوب حوار متمدن جدير بحوارى الاحياء الشعبية لا باناس مثقفين علمانيين متعلمين
رابعا: وجدت اناس تنشر باسماء مستعارة بالمخالفة لقواعد النشر وتنسب نفسها الى ديانات ومذاهب فى موقع علمانى
خامسا: فى موقع علمانى " الايمان والاديان علاقة خاصة بين الفرد وربه سواء امن باى دين عبد الفئران والاحذية- مع الاعتذار عن الاستعارة لماجى خورى- او اصبح ملحدا" يدعو البعض الى ان يتخلى المسلمون عن اسلامهم وكأن العيب اصبح الدين نفسه وليس تداخل الدين بالسياسة
رغم كل هذا لا يزال لدى امل فى الحوار المتمدن ان نناقش الافكار لا الاشخاص ان نحترم كل الاديان على السواء بل والالحاد ايضا ونسعى لنفصل الدين عن السياسة لا ان نسلخ دين معين من حياة معتنقيه
ان كان كلامى هذا يخالف مبادئ العلمانية والحوارت المتمدنة حقا فمرحبا بأى مناقشة فكرية -رجاءا دون سب لانى تلقيت اهانات كفاية فى اخر مناقشة للافكار-
انى ادعو جميع من يؤمن بالعلمانية الحقيقية والحوار المتمدن من يمثل لهم هذا الموقع شعاع امل ان يدعموه وان يعترضوا معى على ما اصبح عليه موقعنا المفضل وان يدعوا معى ادارة الموقع للتدخل بحسم ضد كل من يخالف اسلوب الحوار المتمدن




#محمد_نبيل_صابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكرا ماجى
- وهل انتى العلمانية ام مسيحية متطرفة؟
- الدبة التى قتلت صاحبها- العلمانيون العرب-
- العلمانية للجميع (2) متابعة
- العلمانية للجميع


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد نبيل صابر - لازال لدى امل فى الحوار المتمدن