أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - خالد صبيح - الحوار المتمدن / الواقع واحتمالاته















المزيد.....

الحوار المتمدن / الواقع واحتمالاته


خالد صبيح

الحوار المتمدن-العدد: 2008 - 2007 / 8 / 15 - 12:00
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


لكم أن تتخيلوا كيف سيكون عليه حال الشبكة العنكبوتية لو إن موقع الحوار المتمدن توقف عن الظهور؟
بالتأكيد إن وجه الشبكة سيكون بائسا ومكفهرا ويكون مصير كتاب الموقع وقراءه التشتت وبعض الضياع.
لماذا؟
لان الحوار المتمدن موقع ريادي أسس لفكرة الحوار مع المختلف، ونضّج أساليب الطرح العلمي، واستطاع لجديته، التي بناها بصبر ودأب حقيقيين، أن يستقطب أسماء أضافت للموقع لمعانا وجدارة. والموقع بكتابه المتنوعين اكتسب نكهة التعدد وحوى جمال الاختلاف. وصار القارئ في المشرق يعرف هموم من هم بالمغرب، وبتنا نعرف حيثيات أوضاع الأقليات الدينية والعرقية في مجتمعاتنا، وصرنا نعرف عن هموم القبطي ومتاعب الامازيغي وغيرهما، واطلع القارئ على وجهات في النظر وتعدد في الرؤى لمختلف الهموم والاهتمامات. هذا التقدم في المكانة والدور يجعل الحوار المتمدن بالضرورة أكثر مسؤولية أمام قراءه وكتابه معا، ويجعله كذلك أكثر عرضة للمشاكل لأنه ليس موقعا عابرا ومحدود الانتشار والدور ليحتمل الهفوات فواقعه يملي عليه حرص اكبر للتدقيق في ما يرد إليه وفي ما ينشره وفي ما يتبناه.

مناسبة هذا الكلام هي ملاحظة لحالة بدأت بالتسلل إلى الموقع. وهذه الحالة وملاحظتها ليستا بالجديدتين، فقد سبق لي ونبهت لبوادرها الأولى*، لكن تواترها واستفحالها دفعني للخوض فيها من جديد. وهي حالة سيسبب استمرارها وتواترها تشويها لوجه الموقع وحرفا لتوجهه.

والملاحظة المقصودة تعني بظاهرة الصراع الديني بوجهه العقائدي التبشيري والتفاضلي التي بدأت تمارس بشكل شبه يومي في الموقع، وهي وجهة بعمومها بعيدة عن روح الموقع الذي يدين بالعلمانية والعلمية. بكلمة أكثر مباشرة صار الموقع مرتعا لممارسات دينية مسيحية الهوية تريد أن تنقل صراعها البالي مع الدين الإسلامي من منابرها الشتائمية والاستفزازية إلى حلبة الحوار المتمدن، وتحاول بطريقة بائسة وركيكة إضفاء هالة من العلمية على اطروحاتها المتهافتة بينما هي في حقيقتها ليست أكثر من تعبير عن صراع للخرافات فيما بينها. لان صراع دين مع دين آخر هو صراع خرافات فيما بينها وكذلك استبدال دين بآخر هو ليس أكثر من استبدال خرافة بأخرى. ونحن نعرف بالمتابعة أن جوهر الصراع الديني يقوم على إثبات صدق هذه النبوة وأفضلية ذاك النبي. وهي بعمومها شؤون غيبية. وكما هو معروف فان جل اهتمام وهم المتطرفين المسيحيين( كزملائهم الإسلاميين أصحاب العقدة الصليبية) هو إبطال نبوة محمد وكأنهم بإبطالهم لهذه النبوة يصلحون أحوال العالم الخرب. لهذا تراهم يجدون ويلهثون لأجل هذا الهدف الذي ما بعده هدف. والمهم إن ما يهمني هنا هو وضع الحوار المتمدن وليس هذا الصراع أو التبارز الديني بحد ذاته. ولست معني هنا بمناقشة عقيمة تفاضل بين المسيحية والإسلام التي يحاول من يمارسونها أن يضفون عليها من الأهمية مالا تستحق. باذلين لأجل ذلك جهود مضنية في عقد مقارنات بائسة وانتقائية بين الدينين لاارى أن لها أي علاقة بالمنهج العلمي والعقلاني الذي يلتزم بمبادئه الحوار المتمدن والذي من سماته الأساسية انه ينظر للأديان على أنها ذات بنية ذهنية مشتركة ووعاء يمتلئ بمعطيات الواقع الاجتماعي ومستويات التطور الحضاري والتاريخي. فمثلا وعلى سبيل الاستطراد يحاول المتطرفون المسيحيون وبسذاجة منقطعة النظير نسب التطور الحضاري الغربي إلى المسيحية، بينما الحقيقة التاريخية هي على العكس من ذلك تماما. فتقدم الغرب العلمي والحضاري هو بالضبط نتاج لنقض المسيحية التي كانت مهيمنة عبر الكنيسة وتمارس أقصى أنواع القمع والمصادرة والعداء لكل أنواع التقدم والتحضر. وتطور الغرب جاء أيضا نتاج لتطور العقلانية النقيصة للمسيحية التي هي وكما هو حال أي دين آخر ليست هي هي في كل مكان وزمان، هذا إذا قبلنا افتراضا أن للمسيحية دور تاريخي في رقي الشعوب. فلو كانت المسيحية تنتج روحا حضارية ومسالمة بسبب من طبيعة تعاليمها المعلنة، كما يزعم المتطرفون، لما أنتجت على سبيل المثال مسيحيي نيجيريا الذين لا يقلون دموية وتطرفا عن مسلمين آخرين يمارسون ذات الأساليب. ولما اثمرت كذلك جرائم تخجل منها الوحوش كالتي مارسها مسيحيو لبنان إبان الحرب الأهلية هناك( صبرا وشاتيلا مثلا). لكن هكذا نقاش لا يهمنا بكل الأحوال لا هنا ولا في أي مكان آخر، وما يهمنا هو تسرب أو تسلل هذه الأفكار والطروحات المتهافتة وغير العقلانية إلى موقع علمي وعلماني مثل الحوار المتمدن الأمر الذي انعكس سلبا على هويته وبالتالي على جوهر رسالته التحررية والعقلانية.

المتابعون يعلمون أن الحوار المتمدن وضع مبادئ للنشر تعكس هويته الفكرية وعقليته التنظيمية. فقد أكد مثلا في الفقرة الرابعة من شروط النشر في الموقع على ما يلي:

( يمتنع موقع الحوار المتمدن عن نشر أي موضوع يتضمن توجيه إساءات أو إهانات أو اتهامات غير موثقة أو مهاترات لا تخدم البحث العلمي والكتابة الرصينة أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى أي شخص أو مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدينية. أنه يرفض العنصرية والتمييز العنصري والديني والمذهبي والفكري والتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى.)

لكننا نلاحظ وعلى الضد من هذا الشرط أن هناك بعض الكتابات التي تظهر على الموقع بشكل متواتر وتخرق بشكل صارخ هذه المادة شكلا ومضمونا. وهي كتابات تسيء بصورة مباشرة لمعتقدات المسلمين ولمقدساتهم وفق مقاييس ومنطلقات بعيدة جدا عن النقاش العلمي، بل إنها تصدر وبشكل أساس كمقارنات تفاضلية، وان خفية، بين المسيحية والإسلام. مستغلة جو النقد العام والنقمة ضد الإسلام السياسي المتطرف لتمرر اطروحاتها المشابهة والتي لاتقل تطرفا. فانظروا مثلا إلى الصورة التي تقدم فيها شخصية محمد نبي الإسلام وشخصية عيسى نبي المسيحية وكذلك لبعض الشخوص الآخرين من الدينين في هذه العبارات الواردة في النصوص المتسللة إلى الموقع. وهنا سوف أتجنب ذكر أسماء أصحاب النصوص للابتعاد عما يمكن أن يفسر على انه وشاية بهم أو تأليب ضدهم.

***

(قداسة البابا شنودة

السيد المسيح له المجد
سيدنا يسوع المسيح الذي هو رمز للفداء والعطاء والبذل
نبيكم البدوي أبن الصحراء القاحلة
مات من أتي بالإسلام ولكن هناك خلفائه المتمتعين بدهاء وخبث البدو
الأحاديث النبوية السخيفة
الإسلام هو المصدر الأساسي في تصرفات المسلمين الإرهابية


وتصححوا كلام حماركم الكبير .أقصد مرشدكم ( المقصود مرشد الاخوان المسلمين)

شبابكم يرتد بسبب الخجل الذي يلحقه من تعاليم النبي البدوي)


***
وهذه مجموعة من الشتائم ذات الطابع ألتحقيري والعنصري:


( هل نسيت يا مصطفي الكلب بكري شهداء الكشح هل نسيت يا أبن الكلاب شهدائنا الأقباط في أبو قرقاص هل نسيت يا داعر يا عديم الذمة

أين أنت يا كلب الكلاب يا أحقر حيوانات مصر المتطرفة


أنتم أقل في النفس من الحيوانات ولستم من البشر بل أنتم أقل في القدر من الحشرات)

***


سأكتفي بهذه العينات تجنبا للإثقال وساترك أمر الحكم على هذه الألفاظ ومستواها للقراء لأدخل في مناقشة مسؤولية الحوار المتمدن وما يمكن أن يكون قد شكل خلفية أو سبب للسماح لمثل هذه الشتائم والتحقير لمعتقدات الآخرين في الظهور على صفحات الموقع، وهي بظني واحدة من احتمالين افترضهما هنا افتراضا.

بناء على ما ذكرت من الخصائص الايجابية التي صار موقع الحوار المتمدن يتحلى بها يمكن للمرء أن يستنتج أن هذا الموقع قد يكون وقع أسير نجاحه. فالموقع قد ازداد انتشارا، وتوسعت دائرة رواده، وربما صار يهمه أن يحافظ أو يزيد من مستوى هذا النجاح، وقد تكون هذه الطروحات والشتائم جالبة لعدد آخر من القراء مما يجعل الموقع يرحب بالكتابات التي يتصور أنها وراء انتشاره بغض النظر عن موقفه أو رأيه بمستواها ومحتواها. لكن بطبيعة الحال إن هكذا قراء لا يعتد بهم ولا بكثرتهم وموقع الحوار المتمدن، كما يفترض به تاريخه وهويته، موقع يهتم برفع مستوى الوعي بين الناس ونشر الثقافة والقيم الرفيعة وهذا يملي عليه الاهتمام بالقارئ النوعي، الذكي والجاد، وليس الراكض وراء الشتائم والفضائح من الذين تستهويه مثل هذه الكتابات.
كما إن هذا الانتشار والتوسع للحوار المتمدن على مستوى القراء والكتاب اخذ يملي على إدارة الموقع واقعا عمليا جديدا هو كثرة المواد المنشورة فيه بسبب من تعدد مصادر الكتابة وتعدد وتنوع القضايا التي تناقشها، لهذا رأينا أن الموقع قد اكتظ بكم كبير من الكتابات لحد قارب حالة الترهل مما سمح لمرور بعض المستويات الكتابية الركيكة والمنحطة عقليا بين ثناياه. وموضوع كثرة مواد النشر جلب بالتأكيد بعض المتاعب لأسرة التحرير لأنه ضاعف بشكل كبير من أعباء عملها مما أدى إلى ضرورة توسيع دائرة العاملين بها. ولان الموقع هو مشروع تطوعي وليس مؤسسة تمنح مكافأة للعاملين فيها لهذا لم تتوفر إمكانية إضافة أعداد مناسبة للهيئة لتستطيع تنفيذ المهام بشكل ناجح. وبالمحصلة بقي عدد هيئة التحرير غير كاف لتغطية هموم الموقع وغير قادر على متابعة كل ما يرد إليه مما جعل بعض النفايات تتسلل إليه. قد يكون ما ذكرته هو احد أسباب هذه المشكلة. لكن متابعة النقاش تفضي بنا إلى التقدم بالبحث عن الأسباب خطوة أخرى. فكما سبق وذكرنا أن الحوار المتمدن هو مشروع تطوعي ويعتمد بتمويله على تبرعات كتابه وقراءه كما هو معلن فيه، وبقدر ما لهذه القضية من دلالة ايجابية تدل على حيوية الموقع وصدق توجهاته إلا أنها يمكن أن تكون لها بعض المحاذير، وتنتج بعض المخاوف لدى الحريصين على هذا الموقع وعلى رسالته.
يمكن الظن، والأمر كله بحدود الافتراض، أن يكون هناك بعض المتبرعين ممن يستطيعون أن يقدموا للموقع مساهمات مادية مجزية مما يضع هيئة التحرير( بسبب التحرج والخجل) تحت وطأة الإحساس بتفضل هؤلاء على الموقع. وصارت تسمح بنشر ما يكتبونه الأمر الذي يمكن ان يكون قد أدى إلى تسلل هذه الكتابات الهابطة فكرا وأسلوبا إليه. وكما لا يخفى فان هذا الواقع، إن صح هذا الافتراض، من شانه أن يدفع بهؤلاء المتبرعين للإحساس المشوه والمغرض بتفضلهم على الموقع باعطياتهم فيشعرون لذلك وكأنهم أصحاب دالة وقول فصل، وان بطريقة لبقة، في شؤون الموقع. ومن المؤسف ان مسيرة الموقع مرت ببعض الوقائع التي تحيل التفكير إلى احتمالية هذا الافتراض. فقد رفعت إدارة الموقع مقالات لبعض الكتاب بناء على توصية أو تحريض من آخرين. واجبر احدهم ذات مرة إدارة الموقع على تقديم اعتذار علني له ليعود للكتابة في الموقع بسبب مقال كتبه عنه شخص آخر لا علاقة لهيئة التحرير به. هذه الوقائع وغيرها تثير الشكوك والحسرة معا. لهذا أقول: ربما يكون الموقع قد وقع تحت تأثير هؤلاء القادرين على تقديم الدعم المادي له أكثر من غيرهم ففرضوا ما يريدون. وإذا كان هذا العامل فعلي وحقيقي فهو بلا شك سيضع إدارة الحوار المتمدن في موقع محرج يثير الشك في صدقها الذي بنت على أساسه مكانة الموقع وجدارته.
ومما يجدر بالذكر هنا هو التساؤل المحير:
كيف سمح الموقع لنماذج الشتائم المخجلة، التي طرحناها كأمثلة، للظهور على الموقع في الوقت الذي يمتنع فيه عن نشر مقالات لشاعر ومثقف مهم كسعدي يوسف كان وجوده في الموقع كنور الشمعة. وهل يعقل أن تمنع كتابات سعدي يوسف باعتبارها شتائم، رغم كل أناقته اللغوية، ويسمح لهكذا انحطاط أسلوبي ولغوي في الظهور على صفحات الموقع؟. الاتفكر إدارة الموقع بالانشغال قليلا بتعديل علاقتها مع شاعر وكاتب كسعدي يوسف وجوده في الموقع يجذب قراء نوعيين كثر ويضفي عليه لمعان خاص يتوق له الكثيرون؟.

لا يخفى من أن دافع هذه الملاحظات هو الحرص الشديد على الموقع ومكانته. فما يهمنا بشكل أساس هو نجاح الموقع لان قضيته هي قضيتنا وفي نهاية المطاف فان الحوار المتمدن هو موقعنا جميعا وبيتنا النظيف والمضاء بأنوار الصدق الذي بناه الجهد الجماعي الكبير لرواده الذين لن يكونوا بغيره ولن يكون بغيرهم.

***
*
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=20723

14-8-2007



#خالد_صبيح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مهرجان الوطنية
- الاحتلال الخفي
- احراجات الاسئلة الصريحة
- المصالحة الوطنية وشروط عودة البعث-2
- المصالحة الوطنية وشروط عودة البعث
- طلاسم عراقية
- الانشوطة
- قتلة الحلم
- بشتاشان مسارقضية
- من قانا الى تل ابيب
- مغامرة ام مقامرة
- مالايمكن تحقيقه
- ذاكرة الانصار الشيوعيين
- حكومة المالكي والتحول في مسار الواقع السياسي
- إختلافاتنا البهية
- بشتاشان ذاكرة التاريخ
- ربطة العنق التي ستخنق العراقيين
- سيف البغي
- صفعة على خد ناعم
- من هو رجل أمريكا القوي في العراق؟


المزيد.....




- رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك ...
- روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
- بيع لحوم الحمير في ليبيا
- توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب ...
- بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
- هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - خالد صبيح - الحوار المتمدن / الواقع واحتمالاته