تصريح صحفي

الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا

الحوار المتمدن-العدد: 614 - 2003 / 10 / 7 - 03:27
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

    بتاريخ 5/10/2003 المصادف للذكرى السنوية الواحدة والأربعين للإحصاء الاستثنائي الذي جرد بموجبه عشرات الآلاف من العوائل الكردية ، توجه حوالي / 300 / شخص بين نساء ورجال من المجردين من الجنسية السورية ومكتومي القيد إلى أمام مبنى رئاسة مجلس الوزراء في تمام الساعة الحادية عشرة ظهراً ، ونفذوا اعتصاماً سلمياً بمشاركة نشطاء من لجان الدفاع عن حقوق الإنسان ، وجمعية حقوق الإنسان ولجان إحياء المجتمع المدني وممثلي ستة أحزاب كردية ، وعناصر من القوى والفعاليات التقدمية والديمقراطية ، لمدة ساعة ونصف .
التقى وفد من المعتصمين بالسيد رئيس مجلس الوزراء وسلموه مذكرة خطية تتضمن أوجه معاناتهم ومأساتهم الأليمة والمطالبة بإعادة الجنسية إليهم وتصحيح أوضاعهم الإنسانية .
ونحن الأحزاب واللجان والجمعيات الموقعة على هذا التصريح ، نعلن تضامننا مع المعتصمين ومطاليبهم العادلة ، وندعو السلطات السورية للإستجابة لمطاليبهم والإسراع بإعادة الجنسية إلى المجردين منها ( أجانب ومكتومين ) .

5/10/2003

لجان الدفاع عن حقوق الإنسان في سوريا                   الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
جمعية حقوق الإنسان في سوريا                             الحزب الديمقراطي الوطني الكردي في سوريا
لجان إحياء المجتمع المدني                                   حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا
لجنة الدفاع عن المجردين من الجنسية                   حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي )
حزب يكيتي الكردي في سوريا                                الحزب اليساري الكردي في سوريا

 

#الحزب_الديمقراطي_التقدمي_الكردي_في_سوريا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات