أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماغي خوري - الإرهابي يلاحقني














المزيد.....

الإرهابي يلاحقني


ماغي خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2003 - 2007 / 8 / 10 - 08:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



لماذا إخترت هذا العنوان حصريا لأنه يناسب شخصية المحترم نبيل محمد صابر الذي بدأ هجومه السافر من خلال هذا الموقع من أجل الوصول إلي و السخرية من مقالاتي تحت مقالاته ( الرد العقلانى على انتصار ماجى ) وأيضا ( وهل انتى العلمانية ام مسيحية متطرفة) ؟!!

أشكر الله لأنه عاد وإنتقدني مرة أخرى لأن الرسائل التي وردت إلى بريدي الالكتروني في الأيام الماضية أقلقت راحتي ، جميع تلك الرسائل تضمنت في طياتها الإستفسار عن ذلك المقال ( علماني أم مسلم إرهابي !؟ ) ولمن كان موجها !!! أقول لكم كان موجها لنبيل محمد صابر .... واليوم أوجه له كلمات جديدة ...

أشكر أصدقائي الكتاب الذين أعتز بصدقاتهم وأشكر القراء الأحباء الذين ساندوني ودعموني وشجعوني وقالوا لي دعي الكلاب تنبح يا ماغي .. دعي الكلاب تنبح !!

أنا لست علمانية ولكن أخلاقي ومبادئي علمانية ولست مسيحية متطرفة ولست إرهابية ، أنا إمرأة مسيحية عقلانية ، أحاول الحصول على حقوقي التي سلبها مني نبيكم البدوي إبن الصحراء القاحلة ، أحب أن أوضح لكم أن عصر بطشكم ودمويتكم قد ولى ، لا تستطيعون قطع الألسن ، لا تستطيعون محاربة أفكارنا ، الغرب الكافر إخترع الشبكة العنكبوتية ومن حقي كوني إحدى أحفاد الغرب الكافر أن أتمتع بهذه الميزة والنعمة التي وجدت من أجلي !!!

أنا لم أحارب أي مسلم أنا أحارب التعاليم والعنف والبطش الاسلامي ، أنا أحارب وأفضح وأكشف القناع عن محمدكم الذي سرق حقوق الأقليات في هذا الدول ، حطم كرامتهم بسبب تخلف أخلاقياته البدوية ، لم يستطيع أن ينشر السلام ولم يأبه لمشاعر أبناء المعتقدات الأخرى ، إحترم البرغوث ولم يحترم حق الرجل والمرأة والطفل من عباد الله الذين لم يتبعوه ولم يؤمنوا بقرآنه الدموي !!

أنا أدافع عن اليهودي ، المسيحي ، الدرزي ، الصابئي ، الأيزيدي ، اللاديني ، حتى ولو كانوا من عبدة القرود والأحذية انا أدافع عنهم ولا أقبل أن ينتصر علينا محمدكم !!

نحن أحرار لن نحترمه ولن نؤمن به ، سنحاربه وسوف نفضحه وسوف نحارب آياته التي تحض على قتلنا .. ماذا تريدون هل تريدون قطع السنتنا !!؟؟

هجومه السافر توصل لمرحلة الشك اللأخلاقية ، بدأ يشك بأن السيد بسام درويش يكتب تحت إسم مستعار ، وهل بسام بحاجة لأن يكتب تحت إسم مستعار !؟ لا أعتقد أن رجل يتمتع بذلك الذكاء الحاد وتلك الشخصية القوية التي كتبت مقالات عديدة تنتقد فيها الاسلام بحاجة لأن يتستر تحت إسم سيدة !!؟؟ السيد بسام درويش لمن لا يعرفه هو المالك الرسمي لموقع الناقد الشهير الذي بات أشهر من نار على علم !! وبما أن مقالاتي تنشر على موقع الناقد فلا بد أن ماغي خوري هي شخصية وهمية إخترعها هذا الكاتب ... مع إحترامي ومحبتي الفائقة للسيد بسام درويش !!!

أغلب الكتاب على الموقع يعرفون من هي ماغي خوري وأرسلت لهم صوري ومنهم الدكتور والصديق الحميم كامل النجار ، الصديق العزيز عساسي عبدالحميد ، والصديق الذي أعتز به جهاد علاونة ، والصديق العزيز أيضا بسام درويش وقرائي الأحباء من المملكة العربية السعودية وفي الإمارات العربية المتحدة الصديق العزيز جورج . خ . بإستطاعتك أن تسألهم من هي ماغي ، هل هي بسام أم هي إمرأة متمردة لها شخصيتها وكيانها المستقل !

ماغي لا تخرج من تحت عباءة أحد ، ماغي لها شخصيتها الفريدة وسوف تبقى كذلك !!! لست بحاجة لأن أرواغ وأتحايل !!!

ولكن أخلاقيات نبيك متأصلة فيك ، زرعت الشك والكره والحقد ، وأعمت بصيرتك !! وأشكر أن مقالاتي باتت تثير مشاعركم وتحفزكم ضدي ، فهذا هو الدليل الواضح على نجاح مقالاتي وعلى مقدار الأثر العميق والبالغ الذي تتركه فيكم !!! حيث يقول المثل الشائع :

(If it doesn t hurt it doesn t work)


إكتب ، حارب ، إحتقرني ، صارع ، لن أرد عليك !!!! لي هدف وأسعى له ... خلاص يا اخي إلتهي بحالك ولو ..

المسلم بحاجة إلى ....

(Short Sharp Shock)

لكي يستفيق .... وهذه هي أنا ... أنا هي الضربة ( الصدمة ) القصيرة العنيفة والحادة ...



#ماغي_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زوجتك هي حوريتك أيها الرجل المسلم
- علماني .. أم مسلم إرهابي !؟
- عن الرسول صلعم .. لا تلعن البرغوث .. لا تسب البرغوث !؟
- المعتقدات والتعاليم الإسلامية .. تنتقدها فتاة سعودية متحررة ...
- شاب عراقي إرتد عن الإسلام
- شاب لبناني يرتد عن الإسلام
- أين الإنسانية والعدل عند المسلم ...!!؟؟
- الإسلام يحارب العلم والعقل
- وحي الشعراء على صفحات القرآن
- الدين الذي يحارب الإنسانية ... !؟
- نساء سعوديات يتحررن من عبودية الإسلام
- كم مرة لعنت الملائكة أمي !!؟؟
- وهم الإعجاز القرآني
- إنزعوا آيات القتال والتكفير لكي نتحاور
- ملائكة أم شياطين .. في هذا الدين !!؟؟
- الإسلام يقوقع المرأة
- حكم بناء الكنائس والمعابد في جزيرة العرب !؟
- المشكلة في الإسلام أم في المسلم !؟
- ما بين الإنجيل المقدس والحديث النبوي الحسن !؟
- تخبط الرأي الإسلامي في ختان الأنثى !؟


المزيد.....




- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماغي خوري - الإرهابي يلاحقني