أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - رسالة الى صديق قديم اسمه : غسان سلامه لا شراكة في العراق مع الاخوة الاعداء !!















المزيد.....

رسالة الى صديق قديم اسمه : غسان سلامه لا شراكة في العراق مع الاخوة الاعداء !!


سيار الجميل

الحوار المتمدن-العدد: 613 - 2003 / 10 / 6 - 03:06
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


د. سيّار الجميل
مؤرخ عراقي واكاديمي / كندا

عزيزي الاخ الدكتور غسان سلامه
        تحية طيبة وبعد ،
 اكتب هذا المقال اليك بالذات ولا اريد ان اهاجمك به ، فعلاقة قديمة من نوع ما بيننا تجعلني احترمك واعتز بذكراها على المدى ، ولكن لتسمح لي ان اخالفك في بعض تصريحاتك الاخيرة التي لا اتمنى ابدا ان تكون معبّرة عن دور تلعبه في العراق باسم اي طرف او جهة كانت .. ونحن نعلم جميعا خطورة الوضع الذي يمر به وطننا حاليا .. واود ان يعلم كل المهتمين والنشطاء السياسيين بأن من حقك ان تتكلم في الشأن العراقي ولكن شريطة ان تكون حياديا جدا وحريصا على ان لا تتورط سياسيا مع اي طرف كان في هذا المخاض الصعب .. انني اكتب كلماتي بعد ان تلقيت عشرات النداءات وردود الفعل الصاخبة من اخوة واصدقاء عراقيين في الداخل والخارج يقولون فيها : لا للدكتور غسان سلامه على تصريحاته التي بدأت منذ ايام وهو يوزعها على الصحف الامريكية وصحيفة الحياة .. بل وان نخبة عريضة من الاخوة المثقفين العراقيين بدأوا يعتقدون بأن ما نطق به السيد كوفي عنان السكرتير العام للامم المتحدة  قبل يومين واقتراحه حول مشاركة البعثيين العراقيين في حكم العراق ومؤسساته الجديدة كان يعود في اصله الى تصريحات اذاعها غسان سلامه على الملأ قبل ايام ! واعتقد بأن مثل هذه التصريحات الخطيرة التي تأتي على لسانك ، وانت واحد من ابرز المثقفين والمراقبين العرب الذين غدا لهم دور في الامم المتحدة ، ستعكس بالضرورة  ردود فعل مضادة تضاف الى جملتها الرديئة التي تراكمت عبر سنوات الصراع السياسي الخفي والمعلن بين النظام السياسي السابق وبين الشعب العراقي المنكوب على مدى عقود طويلة من السنين ، وايضا ستعمل على توسيع الهوة الحالية بين العراقيين والعرب !
ما الذي اعرفه في غسّان سلامه ؟
    انني اعرف الاخ الدكتور غسان سلامه معرفة شخصية قديمة تعود الى عدة سنوات وكذلك اعرف تماما منطلقات الرجل ومرجعياته وافكاره ناهيكم عن تخصصه بالتاريخ السعودي وخبراته في شؤون الشرق الاوسط ، وبقدر ما يؤمن بالليبرالية والافكار الفرانكفونية الحرة ، فهو يميل جدا الى الفكر القومي العربي وله علاقاته مع ابرز منظّريه القوميين ومراكز الدراسات التي تحمل شعلتهم التي لا نتمنى ان تنطفىء ابدا  اذا كانت تعمل من قبل اصحابها فعلا من اجل مستقبل حضاري لامع لهذه الامة .. اي بتعبير واضح : اذا كان ابتعد ذلك كله عن الشوفينية وممارسة الكراهية ضد الاخرين والتدخل في شؤونهم والابتعاد عن الدفاع  ايضا عن كل الجرائم التي مارستها الانظمة الشوفينية في عالمنا العربي المعاصر .
      لقد كنت قد نشرت قبل قرابة شهرين وبعد مغادرته كرسي وزارة الثقافة في لبنان ، مقالة خاصة عن الاخ غسان سلامه في واحدة من المجلات العربية ، حللت فيها بعض مواقفه وافكاره وطبيعة تخصصه وكان المقال جزءا من كتاب جديد لي اسمه : " نسوة ورجال : ذكريات شاهد الرؤية " ، قلت فيه عنه بأن الرجل الذي وجد نفسه في العراق مستشارا بعد ان اختاره صديقه الراحل ديميلو مندوب الامم المتحدة هناك والذي قتل في عملية تفجير مقر عمله ببغداد قبل شهرين .. ووجدت ان تجربة غسان في العراق قد غّيرت بعض افكاره وتصريحاته التي كان قد اذاعها بشأن الازمة العراقية قبل سقوط النظام السابق وبدأ يتحدث عن واقع لا يمكنه ان ينفصل عن مستلزمات نقاهته واحترمت فيه رأيه عندما قال : انني لا اريد التدخل بشؤون العراقيين ، ولكن لا يمكن ان يغادر الامريكيون العراق وهو بمثل هذا الوضع المأساوي ودعا الى صيغة عقلانية من التصرفات وحتى ترتب للعراق كل الاستحقاقات التي وعدوا بها ابناء الشعب العراقي !
     لكن غسان سلامه اليوم رجع ليتغيّر رأيه من جديد واذا باقتراحاته التي تقول بارجاع البعثيين العراقيين واشراكهم في المسؤولية سواء على مستوى الحكم ام المؤسسات ولم يكتف سلامة بذلك بل يجعل من نفسه وصياً على العراقيين فيقول: "يجب أن تشمل الحكومة العراقية المؤقتة الموسعة رجل الدين الشيعي آية الله علي السيستاني" .. وهنا اقول بأن الوجوب لا يستخدم  هنا وبهذا الاسلوب الذي ينم عن جهل واضح بموقف رجال الدين الشيعة الكبار وبالأخص آية الله السيستاني المعروف عنه أنه ضد زج الدين ورجال الدين بالسياسة... وعليه لا ادري هنا ، هل يستمد الاخ غسان سلامه رأيه هذا من مرجعية فرنسية معينة لها اجندة معينة من المصالح التي كانت تجمعها مع البعثيين منذ مجيئهم للحكم العام 1968 حتى زوالهم العام 2003 ام ان رأيه هذا جاء ليرضي اطرافا معينة من القوميين والبعثيين الذين يعرفهم في بيروت وغيرها وهم الذين راهنوا مع الرئيس السابق صدام حسين على الانتصار وقبولهم المواجهة الصعبة بعد التهديدات الامريكية الخطيرة ودفع العراق والعراقيون ثمن كل ذلك مروعا ويا للاسف  الشديد !؟؟
 البعثيون في رعاية الامريكيين !
    وساكون معك برغم مخالفتي لرأيك الكريم ، ذلك ان من ابرز مقومات الديمقراطية في اي زمان ومكان ان يشارك الجميع بها ومن حق كل انسان ان يمارس دوره الديمقراطي سياسيا وفكريا ، ولكن هل تعتقد بأن هذا حّلا معقولا للازمة التي يمر بها العراق ؟ هل تدركون بأن الصراع بين السلطة والمجتمع في العراق ليست منحصرة بين صدام بالذات وشعبه ، بل انها تمتد الى افتراق لا رجعة فيه بين النظام السابق والعراقيين الحاليين .. ربما ليس كل العراقيين ، ولكن اغلبيتهم الساحقة .. هل تدركون ما الذي عاناه العراقيون من اغلب البعثيين وكوادرهم المتقدمة خصوصا ؟ هل يدرك ما الذي فعله البعثيون على امتداد اربعة عقود من الزمن الموحش بالعراق ؟ هل يعرف بأن مجرد مشاركة مسؤولين بعثيين في الصيغة العراقية الجديدة سيقلب الطاولة على كل العراقيين ، وسيسعى البعثيون الى ممارسة شتى الطرق لاعادة القديم الى قدمه ! هل تدركون بأن مجرد طرح هكذا آراء ستزيد من تعقيد الازمة الداخلية في العراق وبشكل لا يمكن تخيله نظرا لما افتقده رجالات الحكم السابق من امتيازات ومصالح ؟ وهل تعتقدون انكم وبمثل هذه النصيحة ستخدمون فيها العراقيين ؟  نعم ، البعثيون في مقدمتهم ؟
      ان مجرد تطبيق مثل هذه النصيحة ستحرق كل ما تحقق من منجزات والتي اعترفتم  بها مرارا في اكثر من تصريح واكثر من مقابلة تلفزيزنية ! هل تعتقد بأن العراقيين قد نسوا تاريخا اسودا من اربعين سنة ما كان صدام حسين ليوغل في كل استبداده وطغيانه لولا اجهزة حزبية ساهمت في القمع والاضطهاد في كل شبر من ارض العراق ؟ ! ربما لا يدرك الاخ غسان حجم النقمة لدى العراقيين ضد البعثيين ، وقد قلت مرارا وتكرارا بأن من حسن حظ البعثيين في العراق انهم سقطوا بايدي الامريكيين ، فوالله لو قدر لهم ان يسقطوا بأيدي العراقيين لوصلت الدماء الى الركب ولكان دجلة قد فتح فمه من جديد لابتلاع الالاف المؤلفة من العراقيين ! ان المشكلة ليست في الاثنين معا منذ اندلاع الحرب حتى اليوم ، لقد كانت ولما تزل نتيجة عدم معرفة الامريكيين ان يتصرفوا في العراق باصدارهم قرارات سريعة منذ وصولهم حتى اليوم ! لقد وقع العراقيون بين تحديين احلاهما مر ، فهم بين مطرقة انصار النظام السابق وما اكثرهم وكما وصفهم واحد من اقوى رجال البعث كالحية الرقطاء السامة التي قطع ذيلها ولم يقض عليها ، فغدت لا تعرف الا الفحيح وتلدغ من تشاء !  وبين الدبابات الامريكية في الشوارع  العراقية التي يصعب على العراقيين رؤيتها !
الخطايا لا تعالج الا باعترافات اصحابها !
       ان العراقيين جميعا كانوا وما زالوا يدفعون ثمن الاخطاء التي ارتكبها البعثيون في حكم العراق على مدى اربعة عقود من الزمن وخصوصا على عهد صدام حسين الذي قاد الى مثل هذا التفكك بعد المرور بتحديات وحروب ومشكلات خطيرة ! واعتقد انك يا اخي غسان ان اردت ان تقدّم نصيحة تاريخية للبعثيين العراقيين ومن ينتمي الى خندقهم من البعثيين العرب ، فلابد ان تقول لهم ناصحا بان يعترفوا فقط باخطائهم وخطايا نظام سياسي سحق وجود الامة ونهضتها بكل ما اقترف من جرائم بحق العراق والعرب والمنطقة بالكامل ! اذا انت اردت ان تقدم نصيحة ترتجى من قبل كل العراقيين لابد ان يتقدم كل البعثيين بشهادات كاملة عن كل ما اقترفوه بحق العراق والعراقيين وان يعلن كل بعثي ساهم في الخطيئة باعلان غفرانه .. ولا تصدق من يقول منهم بأنه كان مظلوما  ولا قدرة له الا في تنفيذ اوامر الطاغية ! او انهم كانوا مغلوبين على  امرهم .. انني اعرف منهم ذاك القليل الذي كان يساعد الاخرين بشهامة ولكنهم قلة وندرة ، ولكن غالبيتهم وبدون جدال كانت تمارس ضد عموم الناس وضد واحدهم الاخر وضد كل المؤسسات ابشع الوسائل القمعية والتجسسية وكتابة التقارير السرية واساليب الاذى ! وعندما اقول كل المؤسسات اقصد فيها حتى الجامعات والمدارس والمرافق المدنية ..
 اين هم الفاشست والنازيت ؟
      لقد ساهم البعثيون العراقيون في عسكرة المجتمع باساليب قهرية .. لقد مارسوا اذلال المثقفين والمفكرين والاساتذة والاعيان بوسائل لا اخلاقية ! ربما لا يتفق بعض القوميين والاسلاميين والبعثيين العرب معي ، ولكن هذا سجل عراقي لا يدركه الا العراقيون في الداخل او من الذين لوحقوا من قبل المخابراتيين البعثيين في الخارج ! من الافضل لهم يا عزيزي غسان ان يسكتوا ان لم يعترفوا او يتراجعوا .. فاذا كان العراقيون اليوم يستاءون من تصريحاتهم ومقابلاتهم واستمرار اكاذيبهم على الفضائيات العربية ، فكيف تريد ان يستقر العراق وقد اشركتهم في العملية السياسية الجديدة ؟ اذا كانوا قد شوهّوا وسمموا افكار جيل عراقي كامل على مدى اربعة عقود من الزمن ولم يعد ذلك الجيل يؤمن لا بوطن ولا بتاريخ ولا بقيم ولا باخلاق ولا بعروبة .. وعلموه الرشوة والسلب والنهب والحرق والقتل وكتابة التقارير السرية والتحريض على ممارسة شتى الدعارات ، فكيف تريد منهم ان يشاركوا من جديد في العملية السياسية ؟ اربع وثلاثون سنة والبعثيون يحكمون العراق بقسوة لا متناهية ولكنهم سقطوا  نهائيا في حرب لم تتجاوز ثلاثة اسابيع وتفككوا في ليلة واحدة من دون ان يقاتلوا دفاعا عن بغداد .. فكيف تريدهم ان يشاركوا في العملية السياسية ان لم يعترفوا بالخطايا ويتطهروا من كل الادران امام العراقيين وليس امام الامريكيين ؟
        لقد ناضل ملايين الفاشست في ايطاليا والنازيت في المانيا اربع سنوات كاملة حتى سحقوا ، ولحقت بهم محاكمات واعترافات واعتزالات ولم يستطع احد منهم ان يرفع رأسه او يده او ليتفوه سياسيا حتى باسمه على امتداد اربعين سنة بعد الحرب العالمية الثانية ، فكيف تريد يا صديقي اشراك البعثيين العراقيين في السلطة وممارستهم للمسؤوليات السياسية والادارية والامنية والاقتصادية والاكاديمية .. ؟؟ اعتقد بأن مثل هذا الاقتراح جدا مبكر في عملية ادماج الاخوة الاعداء ان لم يعلنوا تبرئتهم السياسية والمبدئية من كل بقايا وخطايا العهد السابق ، ويدينون صدام حسين وعهده علنا ! 
      واخيرا ، اتمنى على اخي غسان سلامه ان يقّدر الامور حق قدرها .. وان يقف مع العراقيين الذين جعلوا الماضي وراء ظهورهم الى الابد ، وان يقف اليوم وقفة تاريخية مع وطن عريق يكفيه ان يذبح ، وان يساعد اهله بوسائل حضارية وسياسية ناجعة في تحقيق استقلاله وفرض ارادته السياسية من خلال دستور للبلاد واجراء انتخابات حرة واجراء ثورة في الاعمار للبنية التحتية .. الخ وهو يعرف حق المعرفة ما اوضاع العراق والعراقيين اليوم وهم يخرجون اثر ولادة قيصرية صعبة من عهد مظلم طويل .. اتمنى ان تكون هذه " الرسالة " نداء له ضرورته التاريخية الماسة وتقبل تحياتي اليك ودمت .




#سيار_الجميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع نقاهة وأوراق محبة متي يتخلص العرب من الكراهية والاحقاد ...
- إدوارد سعيد المفكر البنيوي .. والسياسي الاكاديمي
- ما أهون الحرب على النظّارة العرب ! متى يشقّ العراق طريقه الط ...
- أيها المسكونون بعذوبة العراق: كيف نشّق طريقا جديدا لنا في ال ...
- العراقيون .. الى متى ستلاحقهم اوزار العهد الاسود ؟ هل من اطف ...
- تأمل في المرجعيات : استكشاف سر خلود العراق والعراقيين
- هراطقة وليسوا بمثقفين
- العراق : متى سترسو السفينة عند الشطآن ؟
- الراحل الكبير المجاهد الامام السيد آية الله محمد باقرالحكيم ...
- ردا على د. محمد الدوري مندوب العراق في الامم المتحدة سابقا - ...
- كيف يرى ابن الموصل .... ابن النجف ؟
- مشكلات المجتمع العراقي دعوة للعراقيين فقط من اجل فهم واقعي ب ...
- ما الذي عرفته في الامام الراحل محمد باقر الحكيم ؟
- ردا على د. محمد الدوري مندوب العراق في الامم المتحدة سابقا - ...
- انتحار دولة العراق المعاصر - مكاشفات تاريخ سريالي مسكوت عنه ...
- انطباعات مرسلة الى الاخ الفاضل الاستاذ القاضي زهير كاظم عبود ...
- مزامنات دستور العراق الدائم افكار من اجل مستقبل أفضل للعراق ...
- يا ترى من هو الخاسر ؟ العرب لم يعترفوا بمجلس الحكم الانتقالي ...
- احتضار جامعة الدول العربية !! البديل : مشروع بناء منظومة حيو ...
- مزامنات - شيخوخة الزمن العربي: هل من استعادة بنيوية لكل من ا ...


المزيد.....




- رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك ...
- روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
- بيع لحوم الحمير في ليبيا
- توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب ...
- بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
- هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سيار الجميل - رسالة الى صديق قديم اسمه : غسان سلامه لا شراكة في العراق مع الاخوة الاعداء !!