أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مناضل أوطمي - القاعديون و النزعة البورجوازية الصغيرة،ملحق لمقال أي مصير لأي تردد















المزيد.....

القاعديون و النزعة البورجوازية الصغيرة،ملحق لمقال أي مصير لأي تردد


مناضل أوطمي

الحوار المتمدن-العدد: 2004 - 2007 / 8 / 11 - 10:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



القاعديون و النزعة البورجوازية الصغيرة

ملحق لمقال أي مصير لأي تردد

"...و من الخلافات و الفوارق الصغيرة نشأت خلافات و فوارق كبيرة،كما يحدث دائما إذا أصر المرء على الخطأ الصغير، و قاوم بجميع قواه إصلاحه أو إذا تشبث أشخاص يقترفون خطا كبيرا بخطأ صغير اقترفه شخص أو بضعة أشخاص. هكذا دائما تستفحل الخلافات و الانشقاقات و هكذا كبرنا نحن أيضا من الخلافات الصغيرة إلى السنديكالية التي تعني القطيعة التامة مع الشيوعية" فلاديمير ايليتش لينين-أزمة الحزب
أمانة منا و حتى نكون مسئولين أمام جميع الرفاق، و حتى نوفي الجماهير القاعدية حقها في معرفة هذا التراث-التراث القاعدي- الذي اصبح بين الفينة و الأخرى عرضة لهجمات بورجوازية و ذات أوجه و تلاوين مختلفة. حيث عاش التوجه على إيقاع هذه الهزات و التي كانت بالتأكيد انتهازية منذ بروزه في الساحة الجامعية كامتداد موضوعي للحركة الماركسية اللينينية المغربية "ح.م.ل.م" داخل الجامعة، محددين بذلك منطلقاتهم النظرية في شخص الماركسية اللينينية و معلنين بذلك القطيعة مع المسار التحريفي الذي اتخذه "اليسار الجديد" وواضعين بذلك الحد لمحاولة الارتزاق على تراكم التوجه القاعدي،و بالتالي اعتبر القاعديون أنفسهم مستقلين سياسيا و إيديولوجيا،و تنظيميا عن ذات التيارات المذكورة. إلا انه ليس موقفا عدميا حيث انه في حالة بروز تيارات سياسية ذات نفس المنطلقات الإيديولوجية و الطلبة القاعديون فلن يحتفظ القاعديون إلا باستقلاليتهم التنظيمية،لأنه من الغباوة الحديث عن الاستقلال الإيديولوجي و نحن ما نلبث نرفع شعار "الماركسية اللينينية إيديولوجية الطبقة العاملة".



قد يطرح التساؤل، لماذا الحديث عن الاستقلالية ؟ وما المستجد يا ترى؟ و ما العلاقة و ما يناقش الآن؟

بصراحة، لم نكن لندرج هذه الآراء لولا بعض الزعيق لبعض الصبيانيين الذين رفعوا ذات الشعار "الاستقلالية" لتسهيل العملية الانقلابية و الوصول إلى أهدافهم الخسيسة المتمثلة أساسا في تحوير مسار التوجه من الكفاحية بمعية الجماهير الطلابية إلى العصاباتية.و ما لبث الانقلابيون يصرحون بمواقف غريبة، إذ ينظرون إلى العنف كوسيلة وحيدة للنضال، و كذلك يعملون جادين على تبرير عجزهم في مجابهة الواقع الحالي للحركة الطلابية يقولون "بأنه لا يمكن مواجهة الواقع الموضوعي-الحظر العملي، التخريب الجامعي، حتى تتم تنقية الذات-عبر العنف- بمعزل عن الواقع أي مواجهة متآمري 1994 ،الانتهازية اليمينية، و كذلك مواجهة النهج الديمقراطي القاعدي لارتباط هذا و ذاك –تحريفيون-.

لقد علما لينين أن النزعة البورجوازية الصغيرة تتمظهر في "جلبابين" يمينية و يسارية و لكن في جوهرها انتهازية، لأنها لا تستقر على أي مبدأ كان.



لننظر إلى هذه المواقف : تنقية الذات بمعزل عن الواقع ، لكي نترك مخططات النظام ،آخرها دورية 20 يناير، تكرس داخل الساحة الجامعية و نتراشق و الانتهازية في أشكال فوقية أو حتى العنف. سنقول ما انتم بقاعديين، لأنكم ألغيتم بصراحة احد أسس الماركسية-اللينينية انه الجدل "الذاتي و الموضوعي" فكيف يا ترى ستواجهون البيروقراطية؟ العنف بشكله الفوقي؟ ستكونون إرهابيين. لان لينين أكد لنا و من قبله مربيا البروليتاريا العالمية، أن الإرهابية هي التي تعتبر العنف الوسيلة الوحيدة للنضال كما هو الشأن لجماعة" ناروديا فوليا" في روسيا . ألا يعتبر العنف أرقى أشكال النضال-الصراع السياسي؟

لا أريد الإطالة في الحديث عن هؤلاء،لأنهم مراهقين سياسيين اختلط خيالهم الشخصي بالسياسة، و كما قال لينين "..كلا إن هذا لا يتفق و الثورة". في نعته لمثل هؤلاء. لنمر و نترك القلم يأخذ مجراه، رغم انه لن يخرج عن ذات السياق، ما دام انه تناول و بشكل مقتضب هؤلاء الصبيانيين اليساريين و لنا عودة إليهم مستقبلا.إن أولئك الذين تناولهم المقال المذكور و حتى يكتسي طابعه العلمي نعود إلى اعترافاتهم و كذلك ممارستهم حتى لا نترك لهم و لا لمن سار في خطواتهم أي ملجأ/مخبأ يقيهم شر العاصفة الثلجية الآتية من سيبيريا و التي ذهب ضحيتها العديد من الذين سبقوهم (وجهات نظر-الكراس- الممانعين"الحديثي العهد").


في طبيعة العلاقة التي ستنتظم مع القوى الانتهازية: قوى البورجوازية.


لقد طرح ذات السؤال ليس في المرحلة، و لا حتى في الحركة الطلابية بل لقد اخذ سياقه العام في كل الحركات الثورية عالميا في شخص التساؤل العريض.ما موقع القوى البورجوازية في الثورة في عصر الامبريالية؟

و أي دور لها في عملية التحرر؟ لقد أجاب عنه الحزب لشيوعي الصيني حينما طرح ذات السؤال على الحركة الثورية في الصين حيث كان على الشكل ،هل ينبغي للحزب الشيوعي (التعبير السياسي للبروليتاريا) أن ينزل إلى الكيوميتانغ (البورجوازي)؟ أم مفروض على الكيوميتانغ أن يتبنى برنامج الحزب الشيوعي و بالتالي يخضع لقيادة هذا الأخير؟ و من المعروف أن الكيوميتانغ متفوق(عسكريا بالخصوص)على الحزب الشيوعي ؟ لم ينساق "ماو" لمشيئة و لدعوات و لإغراءات البورجوازية(مناصب،نساء...) بل اختار الطريق الصعب و الانجح بالنسبة للثورة،بالتالي اعتبر برنامج الحزب الشيوعي هو بمثابة الحد الأدنى مع البورجوازية و اختار الصراع على التحالف،على المساومة على حساب المصالح الطبقية للجماهير الشعبية و بذات الشكل قاوم الحزب الشيوعي الفيتنامي(هوشي منه و رفاقه) دعوات الوحدة التي نادى بها الحزب القومي،حيث كان يؤكد على ضرورة وحدة وطنية و التي ستؤول فيه القيادة إلى ابرز الشخصيات من كل الطبقات.

قد يعترض أصحاب مقولات الحد الأدنى السياسي بقولهم ذلكم الحركة الثورية و تلك الحركة الطلابية، قد نصاب بالعمى إذا حاولنا الفصل بين الحركة الطلابية و الحركة الجماهيرية لان ببساطة الأولى جزء لا يتجزأ من الثانية.

و الحديث عن الفصل التعسفي ما هو إلا سقوط في الانتقائية إنها نزعة بورجوازية و كذلك الشأن بالنسبة للحركة الطلابية، فوجود النهج الديمقراطي القاعدي-القاعديون- في الجامعة لم يكن وليد صدفة بل هو نتاج موضوعي لحركة الصراع الطبقي الدائرة رحاه في المجتمع و بالتالي جاء كبديل عن الطروحات الانتهازية القائمة آنذاك (الاتحاد الاشتراكية للقوات الشعبية-منظمة العمل الديمقراطي الشعبي،التقدم و الاشتراكية،الطليعة الديمقراطي الاشتراكي...). و كامتداد موضوعي للطلبة الجبهويين، قد ارتكز القاعديون منذ البداية على نقطتين أساسيتين: المنطلق الإيديولوجي و التصور السياسي.


صحيح، انه ليس بجديد، ولكن بعد مجموع الانتكاسات التي عرفها اليسار السبعيني، و الاحباطات التي أصيب بها مناضليه الذين سرعان ما أداروا ظهورهم لذات التجربة مرتكزين في ذلك على تقييمات و تحليلات للواقع"المستجد" بشدة القمع مغلوطة من أصلها تنفي و تلغي التحديدات السابقة لا من حيث المنطلق و لا من حيث التصور السياسي و بالتالي بدأت شعارات جديدة تظهر إلى الواجهة كالنضال الديمقراطي الجماهيري، المجتمع المدني،حقوق الإنسان، دولة الحق و القانون..

مقرين بذلك أن المرحلة ليست مرحلة ثورية إلا انه التخلي العلني و القطع مع الماضي و كما قال لينين"...لكم الحق أن تسيروا أين شئتم. و حتى إلى المستنقع لكن المرجو ألا تلطخوا أيدينا.." بهذا أعلن القاعديون قطيعتهم مع ذات المسار و أعادوا الاعتبار لإيديولوجية الثورة-الماركسية اللينينية- و برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية كبرنامج لكل الثوريين المغاربة نظرا لطبيعة البنية كبنية غير مستقلة تتعايش فيها بقايا البنية القديمة الإقطاعية و البنية الدخيلة الرأسمالية مما يعني الضرورة الملحة لانجاز مهام الثورة البورجوازية كخطوة أولى من اجل الانتقال إلى الاشتراكية و هذا لن يتأتى إلا بانجاز المهمة الأساسية في كل ثورة وهي الإمساك بزمام السلطة السياسية عبر ذك هذا النظام الذي ارتبط بذات البنية الغير المستقلة ( ارتباطه بالامبريالية و الصهيونية العالمية، تعايش البورجوازية و الإقطاعية).

لذا كانت المهمة الأساسية منذ 1956 ولا تزال هي بناء الأداة الثورية التي ستكون القائد الفعلي للجماهير الشعبية بإيديولوجية الطبقة العاملة نحو خلاصها من قبضة الثلاثي: الامبريالية، الصهيونية،والرجعية المحلية. و لإيمان القاعديين بحتمية انتصار الطبقة العاملة و حلفاءها الموضوعيين يعتبرون نشاطهم حلقة ضرورية في سيرورة الأحداث التي ستؤدي حصيلتها إلى بناء الأداة الثورية و بالتالي انتصار البروليتاريا الحركة التي يعتزون بها لا أكثر و لا اقل.


لننتقل إلى الحركة الطلابية و نتساءل : الم يعتبر القاعديون البرنامج المرحلي بمثابة الحد الأدنى مع كل الأطراف داخل الجامعة؟


إن رفاق الأمس و بعد سلسلة من الاصطدامات الفوقية مع هذه القوى أصبحوا يطرحون تساؤلات عدة، "هل يمكن مواجهة الكل؟"(القوى الانتهازية و القوى الظلامية و النظام) أم العمل على تشتيت التحالف البيروقراطي عبر المناورة السياسية؟ لكن ما هو محسوم انه لا بديل على المواجهة و بالتالي لن تطرح المواقف المبدئية في موقع التساؤل إلا من موقع من ارتد و خان. ليزكيه آخر"نحن نشكل خمسون بالمائة داخل الساحة الجامعية (النهج الديمقراطي القاعدي) و الاطراف الانتهازية تشكل خمسين بالمائة و بالتالي فان الحركة قد توقفت و هذا ما يفسر الاصطدامات القائمة"."وان هذه القوى تقف حاجزا أمامنا للوصول إلى القواعد و بالتالي ضرورة تشتيت هذا التحالف" حيث اختار الرفاق العمل السهل و اقرب السبل إلى إقبار النهج الديمقراطي القاعدي عن وعي أو بدون وعي. وحيث أن جلوس هؤلاء الخونة مع القوى يوم 28 نونبر 1994 لنقاش كيفية التعامل مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. سألنا احد هؤلاء عن فحوى النقاش الذي دار مع الاطراف الانتهازية قال و بالحرف "إننا نناقش أمورا تقنية..أين ...ستمر التظاهرة..." لكن في المساء اخبرنا بان كلمة التظاهرة ستكون مكتوبة،و سيلقيها أي"مسئولنا" في العلوم أما مشروع الكلمة فستحضره الطليعة، و قد ذكرت هنا نموذج العلوم-ظهر المهراز- فقط و قد سارت على نفس المنوال في الكليات الأخرى، إذن إن الكلمات التي ألقيت يوم 29 نونبر 1994 خالية من أي مضمون ان تعكس بصورة واضحة العمل الوحدوي مع الاطراف الانتهازية على أرضية حد أدنى و للقارئ نماذج للمواقف المتضمنة في الكلمات، فالموقف من النظام:"العدو الطبقي" جون تحديد طبيعة هذا النظام. والأكثر من هذا متى كان للشعب المغربي عدو واحد؟ و بصيغة واحدة متى كانت القوى تتبنى مواقف النهج الديمقراطي القاعدي حتى يعهد لها بصياغة الكلمة أو حتى النقاش معها؟ إلا انه درب من دروب الانتهازية و أقول لهم و بفخر و اعتزاز، فمستنقع السابقين أولى بكم و أبوابه مفتوحة على مصراعيها في وجوهكم.

آنسي رفاق الأمس ماضي، حاضر و مصير هذه القوى في المستقبل ياما تبجحوا بأنها سائرة في طريق الرجعية(الممارسة السياسية) إنها انتهازية، بيروقراطية...الخ. لكن إنها مجرد هتافات لامتصاص غضب و سخط الجماهير الطلابية على هذه القوى و كلما انفض الجمع عادوا لمباركة خطواتها.

الموقف من غزة أريحا"مسلسل الخيانات.." إن اعتماد اللغة الفضفاضة و الصيغ العامة على المواقف هو إضفاء الضبابية عليها لتصبح قابلة للتأويل، أي يعطيها كل طرف فهما يتوافق و موقعه الطبقي و بالتالي تكون صيغة الحد الأدنى مجسدة و الحركة"تتقدم" { وكفى الله المومنين شر القتال} و بالتالي فأين تكمن علمية هذه المواقف أم بالأحرى علمية المنهج المتبع في التحليل للوصول و استخلاص هذه المواقف؟ انه ببساطة إعلان القطيعة مع الماركسية اللينينية.

و أقول بان جلسة أيام 28/29 نونبر 1994 مرت "بسلام" بحكم التعتيم الذي مورس على القواعد و كذا بالاحتواء الذي مورس في حق البعض الآخر.

يتبع



#مناضل_أوطمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الحكومة الإسرائيلية تقر بالإجماع فرض عقوبات على صحيفة -هآرتس ...
- الإمارات تكشف هوية المتورطين في مقتل الحاخام الإسرائيلي-المو ...
- غوتيريش يدين استخدام الألغام المضادة للأفراد في نزاع أوكراني ...
- انتظرته والدته لعام وشهرين ووصل إليها جثة هامدة
- خمسة معتقدات خاطئة عن كسور العظام
- عشرات الآلاف من أنصار عمران خان يقتربون من إسلام أباد التي أ ...
- روسيا تضرب تجمعات أوكرانية وتدمر معدات عسكرية في 141 موقعًا ...
- عاصفة -بيرت- تخلّف قتلى ودمارا في بريطانيا (فيديو)
- مصر.. أرملة ملحن مشهور تتحدث بعد مشاجرة أثناء دفنه واتهامات ...
- السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مناضل أوطمي - القاعديون و النزعة البورجوازية الصغيرة،ملحق لمقال أي مصير لأي تردد