أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محسن ظافرغريب - ((خبر وتعليق))














المزيد.....

((خبر وتعليق))


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 1999 - 2007 / 8 / 6 - 11:05
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


خبر :
هنأ بابا الفاتيكان بينيديكتوس 16 منتخب العراق على إحرازه لقب بطل كأس آسيا 2007 في كرة القدم واصفا الأمر بالإنجاز التاريخي.
قائلا: لطالما بكيت مع الشعب العراقي، لكنني الآن أشاطره السعادة. الأمر الهام في الفوز أنه أدى إلى فرحة غامرة في جميع أنحاء العراق. ما لفتني هو الحماس الذي أبداه الشعب العراقي بأسره ما جعله يخرج إلى الشوارع للاحتفال بهذا النصر. أن تقاسم مشاعر الفرح بين مختلف العراقيين يؤكد توق الشعب إلى حياة عادية وآمنة، وآمل أن يساهم هذا الفوز بجعل العراق واحة للسلام والحرية والاحترام المتبادل.
وتعليق: بالحق والديمقراطية والمباراة الشريفة إنتصرنا على السعودية الوهابية ونحن عرق العراق العريق الدساس أبناء الإسلام السمح الأصيل بدون بابا ولاماما بعد الأب القائد المؤسس لجمهورية العراق الخالدة الزعيم الخالد الشهيد عبدالكريم قاسم القائم على شرف المسؤولية الصائم في النصف من شهر رمضان 9 شباط الأسود 1963الذي قدسه شعبه لأنه حل فيه و احد لم يلد ولم يكن له كفوا أحد قبل وبعد من فر من شرف المسؤولية ومن يتعثر بها، فهلا هل كهلال عيدنا علينا بدون مناسبة مرة سماحة مرجع الإسلام الأصيل الأعلى آية الله العظمى السيد على الحسيني السيستاني ? ليمتعنا بوارف ظله العالي بدلا من ممثلي سماحته المتنطعين الناطقين بإسمه الشريف الذين يتساقطون تعبيرا عن رفض الأغلبية المؤمنة وغير المؤمنة لبعظهم ولجلهم، حقنا لدنيا من لدن سماحته لحرمة الدم العبيط المهراق الأقدس من قدسية الكعبة المشرفة ! وحسما لما شجر من أمر كان جدلا جللا حق أن كانوا فيه كالنبأ العظيم يختلفون، فيهل سماحته كبابا الفاتكان خارجا على تقليد عتيد لمجرد أن يكون كالكعبة بيت الله الحرام يزار حرمه ولايزور هو مقلديه كما كان في سنة إمام الإسلام محمد أفضل الصلاة والسلام عليه وعلى معدن الرسالة، الأعرف بها آل بيته لا آل سلول ولا سعود(الذين على رؤوسهم للنص والنقل والعقل عقال وحضينة!) أحدثوا في شيعة الإسلام المحمدي الأصيل تقية البدعة الباطنية الوهابية الإرهابية السلفية السعودية المنافقة بسدنتها وعاظ السلاطين حفدة شريح القاضي، تقية منافقة لكعبة القوم البيت الأبيض ولقبلة إسلامهم الأميركي واشنطن، ليحق قول تدويل عقلاء الأمة الإسلامية للحرمين الشريفين على غرار فاتكان العالم المسيحي بعد تحرير أقاليم؛ نجد والحجاز والأحساء شرقي شبه جزيرة العرب الغنية بعيون آبار الذهب الأسود كعيون أشقاء لنا في القطيف جذابة للأنجلوساكسون مذ أيام التعيس عبد الإنجليز عبد العزيز ابن سعود عليه ما عليه في قرية الدرعية الخربة وعلى حلفاء نسله الفاسد الجفاة العوجان في قرية عوجة تكريت في عمق مضاربهم إذا عرقوا مع شجر عرعر شمالا صعودا الى العراق الجريح وشعبه الذبيح نحن في العراق الجنوبي وفي الشتات على شتى مشاربنا في(المنفى المخملي) حيث إبداع باع يراع القفاز المخملي يكتب من مجلس خلف مفاوز ومفازات وبحار ظلمات وأنوار، شكر السيد الحر الحرف بسعة رحاب صدر صاحبة الجلالة الملكة السلطة الرابعة الكلمة، وسلام السلام ختام.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خبر و تعليق
- إمام وخطيب مسجد القادسية
- الطفولة العراقية السليبة 2
- الطفولة السليبة
- الطفولة العراقية السليبة
- فيحاء
- قالت تغيرت
- قالت
- كتاب المخابرات السوداء
- المرأة وآذار
- ثروة أجيالنا الناضبة
- خِتامُها كَذبٌ يا عزيز الحكيم؟
- بماذا تتعثر الخطة الأمنيّة؟
- أهداف وإنجازات مؤسس جمهوريّة العراق
- ردّة 8 شباط عن منطلقات أصل جمهوريّة العراق
- نصف قرن على جبهة الإتحاد الوطني
- شظايا الذاكرة
- طالباني في دمشق مُجنّد لأجندة
- زيارة طالباني دمشق، لصالح مَنْ؟
- ملتقى السيّاب الثقافي الثاني


المزيد.....




- كيف يمكن إقناع بوتين بقضية أوكرانيا؟.. قائد الناتو الأسبق يب ...
- شاهد ما رصدته طائرة عندما حلقت فوق بركان أيسلندا لحظة ثورانه ...
- الأردن: إطلاق نار على دورية أمنية في منطقة الرابية والأمن يع ...
- حولته لحفرة عملاقة.. شاهد ما حدث لمبنى في وسط بيروت قصفته مق ...
- بعد 23 عاما.. الولايات المتحدة تعيد زمردة -ملعونة- إلى البرا ...
- وسط احتجاجات عنيفة في مسقط رأسه.. رقص جاستين ترودو خلال حفل ...
- الأمن الأردني: تصفية مسلح أطلق النار على رجال الأمن بمنطقة ا ...
- وصول طائرة شحن روسية إلى ميانمار تحمل 33 طنا من المساعدات
- مقتل مسلح وإصابة ثلاثة رجال أمن بعد إطلاق نار على دورية أمني ...
- تأثير الشخير على سلوك المراهقين


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - محسن ظافرغريب - ((خبر وتعليق))