|
العدل والإحسان تداري عن الفضيحة بادعاء الفضيلة
سعيد الكحل
الحوار المتمدن-العدد: 1980 - 2007 / 7 / 18 - 11:25
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
دأبت جماعة العدل والإحسان على المبالغة في الثناء على أخلاق أعضائها وتقديمهم ، للرأي العام المغربي ، ككائنات " نورانية" لا يأتيها الفحش والفجور أوالفسق والإجرام والتزوير من بين أيديها ولا من خلفها . وبلغت ، بمرشد الجماعة ، النزوة والعصبية مدى جعلتاه ينزه أتباعه عن كل فعل منكر ، بل يصفهم بكونهم "جند الله" وحملة "الرسالة" إلى الناس أجمعين ، وليس إلى المسلمين فقط . أليس هو القائل ( ينبغي أن نربي رجالا فوق مستوى الانتماء التعصبي .. لا بد من تربية رجال يكونون مع الحق لا مع الهوى ) ؟ فهل فعلا يتعالى أعضاء الجماعة عن "الانتماء التعصبي" و" ويكونون مع الحق لا مع الهوى " ؟ لنأخذ ، كمقياس ، واحدة من الوقائع العديدة التي تثبت تورط أعضاء من الجماعة في فضائح تتعلق بالفساد والشذوذ والتزوير والإجرام الخ . ويعود تاريخ هذه الواقعة إلى مارس 2007 حين ألقت الشرطة القبض على رشيد غلام ـ منشد الجماعة ـ بإحدى الدور بتهمة ممارسة الفساد الأخلاقي ، وقدمته للسيد وكيل الملك بالجديدة الذي تابعه من أجل الخيانة الزوجية التي سقطت بمقتضى تنازل زوجته بتدخل مباشر من الشيخ ياسين ـ مرشد الجماعة ـ والتي كانت حينها متواجدة بالديار الأمريكية التي يوهمون الأتباع بأنها بلاد "الكفر" و"الشيطان الأكبر" ؛ لتتم متابعته بتهمة التحريض على الفساد طبقا للفصل 502 من القانون الجنائي . إذ قضت المحكمة الابتدائية بمدينة الجديدة في حق رشيد غلام بالسجن النافذ مدة شهر وأداء غرامة مالية قدرها1000 درهم . وهو نفس الحكم الذي أيدته محكمة الاستئناف يوم 23/5/2007 . وإزاء هذه الفضيحة الأخلاقية التي مست سمعة الجماعة ، لجأت القيادة وأتباعها إلى احتضان بطل الفضيحة حيث خصصت له استقبال "العرسان" و"الأبطال الفاتحين" . فضلا عن نشر سلسلة مقالات تداري عن الفضيحة وتتهم الأجهزة الأمنية بفبركة التهمة قصد "تشويه" سمعة الجماعة وتشديد "الحصار" عليها بغاية "تركيعها" . هكذا نقرأ في بيان فرع الجماعة بسيدي البرنوصي ( ونحن إذ نعلن للرأي العام أن محاولات تركيع الجماعة والنيل منها ولو حتى بأخس الأساليب وأقذرها لن تزيدنا إلا ثباتا وصمودا على مبادئنا .. نؤكد دعمنا ومساندتنا اللامشروطة لأخينا في محنته بكل الوسائل والأشكال) . وجاءت المقالات كلها تبرئ منشد الجماعة وتبالغ في تمجيده بعد أن جعلت من محاكمته حربا على "الله" و " الإسلام" و "الجماعة" . فلم يعد رشيد غلام ذلك الآدمي الذي يخطئ ، كما ورد في الحديث النبوي الشريف ( كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون ) ، بل رفعته الجماعة ومقالات أعضائها ، إلى منزلة الرسل عليهم السلام من حيث "المكائد" التي تعرضوا لها . ولم تميز الجماعة ـ وهي التي تدعي أنها تتبع الحق لا الرجال ـ بين دعوات الرسل وفضائح غلام ، بل ساوت بين مطاردة الأنبياء ومعاقبة الفاسدين . ومن أبرز عناوين تلك المقالات نقرأ : ـ "هل التغني برسول الله صلى الله عليه وسلم ممنوع في المغرب ؟ " ـ رشيد غلام.. "أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون" ـ لرشيد غلام رب يحميه . ـ لك الله يا رشيد غلام!!! ومما لا شك فيه أن هذه المقالات تتناقض مع بعضها كما تتناقض مع مجريات الواقع . بخصوص التناقض الداخلي : نجده واضحا في اعتراف محمد منار ـ أحد أعضاء الجماعة ـ في مقاله بالتالي ( ولعل هذا ما جعل التلفاز المغربي يبث مشاركته أكثر من ثلاثين مرة، وأضعاف ذلك فعلت الإذاعة المغربية، ولازالت تفعل إلى يومنا هذا) . وفي هذا الإقرار تفنيد للتهم التي تنسجها الجماعة ضد الدولة ، ومنها منع "التغني بالرسول" ، أو محاصرة كل أنشطة الجماعة . أما التناقض مع مجريات الواقع فيمكن رصده من ناحيتين : الأولى : وتتعلق بسلوكيات أعضاء الجماعة حيثما وجدوا . إذ تثبت الوقائع المادية التي لا مجال فيها للشك أو التشكيك في الجهات التي كشفت عنها ، أن أعضاء الجماعة هم كغيرهم من "الدوابيين" أو أشد منهم دوابية . إذ بالإضافة إلى الفضيحة الأخلاقية لمنشدها والتي تداري عنها الجماعة ، هناك فضائح شتى أشد خسة وأحطها . ولعل أبرزها تلك الفضيحة التي اقترفها العضو القيادي ـ خلال مرحلة تأسيس الجماعة في الثمانينيات ـ حين ضبطه أخوه في الجماعة يخونه مع زوجته وأم أولاده الثلاثة . طبعا لم تتذرع الجماعة حينها ، بالذرائع إياها ـ تشويه سمعة الجماعة ، محاصرة الجماعة ، الانتقام من الجماعة ، محاربة الإسلام الخ ـ بل اضطرت للتواطؤ مع "الخائن" على الانسحاب من الجماعة . ونفس الفضيحة طاردت أعضاء آخرين ، منهم أئمة ومسئولين محليين في زرهون وخنيفرة وآسفي وسيدي يحيى الغرب وغيرها من المدن وآخرها شريط الصور الإباحية الذي تداولت خبره الصحف الوطنية وفتحت في شأنه الشرطة القضائية بحثا منذ يوم الجمعة 29 يونيو الماضي ، والذي يظهر فيه نقيب الجماعة لجهة سوس ماسة درعة ، في أوضاع جنسية مختلفة مع زوجة أخيه في الجماعة . وطبعا ستشكك الجماعة في الشريط لكنها لن تستطيع أن تتهم السلطة بفبركة هذا الشريط . والأمر لا ينحصر فقط في الفساد الأخلاقي ، بل يتعداه إلى الاحتيال والتزوير والاتجار في الممنوعات . وقد سبق لأحد أعضاء الجماعة بسيدي يحيى الغرب أن نشر رسالة مفتوحة للمرشد يفضح فيها طبيعة الاحتيال والنصب اللذين تعرض لهما من طرف مسئول إقليمي بالجماعة ، وكلفاه شاحنات وأموالا . الثانية : وتتعلق بما تدعيه الجماعة من طهرانية وقداسة لأعضائها الذين يصفهم المرشد بأنهم " النشء الصالح" ( ماذا هم فاعلون النشء الصالح غداة يمسكون بأزمة الحكم ) ،( حركة شابة فتحت عينيها على الصدق فهي أهل للثقة لا غيرها ) ، وأن الله تعالى اختارهم " لحمل" الرسالة و"هداية" الإنسانية ( جند الله مندوبون ليعيدوا بناء الأمة على قواعد الإيمان ) ( جند الله بحاجة لتصحيح الاتجاه في كل خطوة لكيلا تفضي بهم حركاتهم إلى مواطن الردى) . إذن هذه "الحركة الشابة التي فتحت عينيها على الصدق" تحضن الفساد والشذوذ والزور والإجرام وتتستر على الفاعلين . وإذا كانت الجماعة ـ قيادة وأتباعا ـ تتستر على الفاسدين وتحضنهم ، وهي بعد في مرحلة "القومة" والافتقار إلى السلطة والمال ، فكيف ستصير سلوكيات أتباعها في مرحلة "الحكم" والسلطة والمال ؟ لا شك أن الجماعة لما تتخذ من التستر على فساد أعضائها مبدأ ، فإنها لن تشيع إلا الخراب . لأن الفضيلة لم تكن أبدا ستارا للرذيلة . دأبت جماعة العدل والإحسان على المبالغة في الثناء على أخلاق أعضائها وتقديمهم ، للرأي العام المغربي ، ككائنات " نورانية" لا يأتيها الفحش والفجور أوالفسق والإجرام والتزوير من بين أيديها ولا من خلفها . وبلغت ، بمرشد الجماعة ، النزوة والعصبية مدى جعلتاه ينزه أتباعه عن كل فعل منكر ، بل يصفهم بكونهم "جند الله" وحملة "الرسالة" إلى الناس أجمعين ، وليس إلى المسلمين فقط . أليس هو القائل ( ينبغي أن نربي رجالا فوق مستوى الانتماء التعصبي .. لا بد من تربية رجال يكونون مع الحق لا مع الهوى ) ؟ فهل فعلا يتعالى أعضاء الجماعة عن "الانتماء التعصبي" و" ويكونون مع الحق لا مع الهوى " ؟ لنأخذ ، كمقياس ، واحدة من الوقائع العديدة التي تثبت تورط أعضاء من الجماعة في فضائح تتعلق بالفساد والشذوذ والتزوير والإجرام الخ . ويعود تاريخ هذه الواقعة إلى مارس 2007 حين ألقت الشرطة القبض على رشيد غلام ـ منشد الجماعة ـ بإحدى الدور بتهمة ممارسة الفساد الأخلاقي ، وقدمته للسيد وكيل الملك بالجديدة الذي تابعه من أجل الخيانة الزوجية التي سقطت بمقتضى تنازل زوجته بتدخل مباشر من الشيخ ياسين ـ مرشد الجماعة ـ والتي كانت حينها متواجدة بالديار الأمريكية التي يوهمون الأتباع بأنها بلاد "الكفر" و"الشيطان الأكبر" ؛ لتتم متابعته بتهمة التحريض على الفساد طبقا للفصل 502 من القانون الجنائي . إذ قضت المحكمة الابتدائية بمدينة الجديدة في حق رشيد غلام بالسجن النافذ مدة شهر وأداء غرامة مالية قدرها1000 درهم . وهو نفس الحكم الذي أيدته محكمة الاستئناف يوم 23/5/2007 . وإزاء هذه الفضيحة الأخلاقية التي مست سمعة الجماعة ، لجأت القيادة وأتباعها إلى احتضان بطل الفضيحة حيث خصصت له استقبال "العرسان" و"الأبطال الفاتحين" . فضلا عن نشر سلسلة مقالات تداري عن الفضيحة وتتهم الأجهزة الأمنية بفبركة التهمة قصد "تشويه" سمعة الجماعة وتشديد "الحصار" عليها بغاية "تركيعها" . هكذا نقرأ في بيان فرع الجماعة بسيدي البرنوصي ( ونحن إذ نعلن للرأي العام أن محاولات تركيع الجماعة والنيل منها ولو حتى بأخس الأساليب وأقذرها لن تزيدنا إلا ثباتا وصمودا على مبادئنا .. نؤكد دعمنا ومساندتنا اللامشروطة لأخينا في محنته بكل الوسائل والأشكال) . وجاءت المقالات كلها تبرئ منشد الجماعة وتبالغ في تمجيده بعد أن جعلت من محاكمته حربا على "الله" و " الإسلام" و "الجماعة" . فلم يعد رشيد غلام ذلك الآدمي الذي يخطئ ، كما ورد في الحديث النبوي الشريف ( كل ابن آدم خطاء ، وخير الخطائين التوابون ) ، بل رفعته الجماعة ومقالات أعضائها ، إلى منزلة الرسل عليهم السلام من حيث "المكائد" التي تعرضوا لها . ولم تميز الجماعة ـ وهي التي تدعي أنها تتبع الحق لا الرجال ـ بين دعوات الرسل وفضائح غلام ، بل ساوت بين مطاردة الأنبياء ومعاقبة الفاسدين . ومن أبرز عناوين تلك المقالات نقرأ : ـ "هل التغني برسول الله صلى الله عليه وسلم ممنوع في المغرب ؟ " ـ رشيد غلام.. "أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون" ـ لرشيد غلام رب يحميه . ـ لك الله يا رشيد غلام!!! ومما لا شك فيه أن هذه المقالات تتناقض مع بعضها كما تتناقض مع مجريات الواقع . بخصوص التناقض الداخلي : نجده واضحا في اعتراف محمد منار ـ أحد أعضاء الجماعة ـ في مقاله بالتالي ( ولعل هذا ما جعل التلفاز المغربي يبث مشاركته أكثر من ثلاثين مرة، وأضعاف ذلك فعلت الإذاعة المغربية، ولازالت تفعل إلى يومنا هذا) . وفي هذا الإقرار تفنيد للتهم التي تنسجها الجماعة ضد الدولة ، ومنها منع "التغني بالرسول" ، أو محاصرة كل أنشطة الجماعة . أما التناقض مع مجريات الواقع فيمكن رصده من ناحيتين : الأولى : وتتعلق بسلوكيات أعضاء الجماعة حيثما وجدوا . إذ تثبت الوقائع المادية التي لا مجال فيها للشك أو التشكيك في الجهات التي كشفت عنها ، أن أعضاء الجماعة هم كغيرهم من "الدوابيين" أو أشد منهم دوابية . إذ بالإضافة إلى الفضيحة الأخلاقية لمنشدها والتي تداري عنها الجماعة ، هناك فضائح شتى أشد خسة وأحطها . ولعل أبرزها تلك الفضيحة التي اقترفها العضو القيادي ـ خلال مرحلة تأسيس الجماعة في الثمانينيات ـ حين ضبطه أخوه في الجماعة يخونه مع زوجته وأم أولاده الثلاثة . طبعا لم تتذرع الجماعة حينها ، بالذرائع إياها ـ تشويه سمعة الجماعة ، محاصرة الجماعة ، الانتقام من الجماعة ، محاربة الإسلام الخ ـ بل اضطرت للتواطؤ مع "الخائن" على الانسحاب من الجماعة . ونفس الفضيحة طاردت أعضاء آخرين ، منهم أئمة ومسئولين محليين في زرهون وخنيفرة وآسفي وسيدي يحيى الغرب وغيرها من المدن وآخرها شريط الصور الإباحية الذي تداولت خبره الصحف الوطنية وفتحت في شأنه الشرطة القضائية بحثا منذ يوم الجمعة 29 يونيو الماضي ، والذي يظهر فيه نقيب الجماعة لجهة سوس ماسة درعة ، في أوضاع جنسية مختلفة مع زوجة أخيه في الجماعة . وطبعا ستشكك الجماعة في الشريط لكنها لن تستطيع أن تتهم السلطة بفبركة هذا الشريط . والأمر لا ينحصر فقط في الفساد الأخلاقي ، بل يتعداه إلى الاحتيال والتزوير والاتجار في الممنوعات . وقد سبق لأحد أعضاء الجماعة بسيدي يحيى الغرب أن نشر رسالة مفتوحة للمرشد يفضح فيها طبيعة الاحتيال والنصب اللذين تعرض لهما من طرف مسئول إقليمي بالجماعة ، وكلفاه شاحنات وأموالا . الثانية : وتتعلق بما تدعيه الجماعة من طهرانية وقداسة لأعضائها الذين يصفهم المرشد بأنهم " النشء الصالح" ( ماذا هم فاعلون النشء الصالح غداة يمسكون بأزمة الحكم ) ،( حركة شابة فتحت عينيها على الصدق فهي أهل للثقة لا غيرها ) ، وأن الله تعالى اختارهم " لحمل" الرسالة و"هداية" الإنسانية ( جند الله مندوبون ليعيدوا بناء الأمة على قواعد الإيمان ) ( جند الله بحاجة لتصحيح الاتجاه في كل خطوة لكيلا تفضي بهم حركاتهم إلى مواطن الردى) . إذن هذه "الحركة الشابة التي فتحت عينيها على الصدق" تحضن الفساد والشذوذ والزور والإجرام وتتستر على الفاعلين . وإذا كانت الجماعة ـ قيادة وأتباعا ـ تتستر على الفاسدين وتحضنهم ، وهي بعد في مرحلة "القومة" والافتقار إلى السلطة والمال ، فكيف ستصير سلوكيات أتباعها في مرحلة "الحكم" والسلطة والمال ؟ لا شك أن الجماعة لما تتخذ من التستر على فساد أعضائها مبدأ ، فإنها لن تشيع إلا الخراب . لأن الفضيلة لم تكن أبدا ستارا للرذيلة
#سعيد_الكحل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أوهام المراهنة على التحالف أو الإدماج السياسي لجماعة العدل و
...
-
حتى لا تتسلل ولاية الفقيه إلى البرلمان .
-
هيئات العلماء ومواجهة الإرهاب أية استراتيجية ؟
-
حماس لن تقبل بأقل من الإمارة والسلطة
-
هيئات العلماء ومسئولية الانخراط في حركة الإصلاح الشامل .
-
مواجهة الإرهاب قضية خارج دائرة اهتمام المجالس العلمية.
-
العيب في ثقافة البداوة وليس في بول الإبل
-
الجزائر نيوز تحاور الباحث والكاتب المتخصص في الجماعات الإسلا
...
-
المراجعة فضيلة لم تنضج بعد شروطها لدى شيوخ التطرف
-
أحداث 16ماي الإرهابية بين النجاح الأمني والفشل الثقافي
-
حتى لا تفلح القاعدة في أفغنة شمال إفريقيا
-
هل سيفلح تنظيم القاعدة في أفغنة شمال إفريقيا ؟
-
لن ينتهي الإرهاب إلا بتجفيف منابع التكفير وتشجيع منابر التنو
...
-
وزارة الأوقاف ومسئولية التصدي للتطرف والإرهاب 2/2
-
وزارة الأوقاف ومسئولية التصدي للتطرف والإرهاب 2/1
-
الإرهاب عقائد تكفيرية قبل أن يكون عبوات تدميرية 3/3
-
حوار مع سعيد الكحل
-
الإرهاب عقائد تكفيرية قبل أن يكون عبوات تدميرية 3/2
-
الإرهاب قبل أن يصير عبوات متفجرة كان معتقدات متطرفة 1 .
-
سيد القمني تعال نحب الوطن فإن الغربان لا تنهش إلا الجيف .
المزيد.....
-
ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو
...
-
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح
...
-
أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202
...
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|