أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلحلال وٱلحرام















المزيد.....

ٱلحلال وٱلحرام


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 1976 - 2007 / 7 / 14 - 12:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ موت رسول ٱللّه وحتى يومنا هذا كثر ٱلمتحدثون بأسلوب ومنهاج ٱلكاهن ٱلمجنون. وهو منهاج مَن لا ينظر ولا يشهد ولا يسمع ولا يقرأ ولا يعلم ولا ينير. وهؤلآء ٱعتدوا ويعتدون على ٱلناس بٱسم ٱلدين فشرّعوا ويشرعون لهم وتسلطوا ويتسلطون على حقوقهم ٱلشخصية فيما يتشابه لكلٍّ منهم إدراكه وفهمه من كتاب ٱللّه.
وهؤلآء ما زالوا يكثرون وتتوسّع وسآئل نشر أحاديثهم ٱلجاهلة وتسلطهم وتتلوّن. وهم يتحدثون فى ٱلمسألة وكأنهم ٱلسلطة ٱلتىۤ أخذت من ٱللّه حقّ ٱلتشرّيع للناس فيما هو حلال وما هو حرام فى طعامهم وشرابهم وفى لباسهم وفى نكاحهم وفى طاعتهم لسلطان وفى ٱلتمرّد على سلطان أخر وفى ٱعتدآئهم على خلق أجسامهم بما يسمّونه ختان للذكر وللأنثى. فجعلوا من أنفسهم أوصياۤء على ٱلناس ووكلاۤء عنهم فى دين ٱللّه من دون ٱللّه. وأقاموا لسلطتهم بيوتَ كهنوتٍ كٱلأزهر وقم وكربلآء يعلّمون فيها ٱلناس أحاديثهم من دون ٱللّه ومن دون شهدآء على ما يقولون. ويطلقون من تلك ٱلبيوت أحكامهم وفتاويهم وتشريعاتهم جاعلين من سلطتهم إلٰها للناس من دون ٱللّه. ويطلبون من ٱلناس ٱتباعهم بٱسم دين ٱللّه.
لقد بيّن كتاب ٱللّه مسألة ٱلخلافة فى ٱسم ٱللّه فى ٱلحوار ٱلعربىّ ٱلتالى:
"وإذ قالَ ٱللّهُ يَٰعيسى ٱبنَ مَريمَ ءَأنتَ قُلتَ لِلناسِ ٱتخذونِى وأُمِّىَ إِلَٰهَينِ مِن دونِ ٱللّهِ؟ قال: سُبحَٰنَكَ مَا يكونُ لىۤ أن أقولَ ما ليسَ لِى بحقٍّ إن كُنتُ قلتُهُ فَقَد عَلِمتَهُ تعلَمُ ما فِى نفسِى ولآ أعلمُ ما فِى نفسِكَ إنَّكَ أنتَ عَلَّٰمُ ٱلغُيُوبِ" 116 ٱلمآئدة.
فعيسى وأُمُّه هماۤ إلٰهين للناس بٱلروح ٱلذى يؤيدهما فىۤ ألوهتهما. وهما لم يزعماۤ أنّهماۤ إلٰهين للناس من دون ٱللّه ولم يشرّعا من دون ٱللّه فهو ليس حقّا لهما كما يزعم ويفعل ٱلكهنوت ٱلمجنون مع ٱلناس.
وبما تشابه لى فهمه من كتاب ٱللّه علمت أنّ ٱلمرء يخلف بٱسم ٱللّه فينير من ٱلحقِّ بسيره فى ٱلأرض وبما يوصل بصره ونظره إليه. ورأيت بما تشابه لىۤ أنّ ٱلحلال وٱلحرام هو شأن فردىّ لذلك ٱلمرء ٱلناظر لا شأن جماعة فيه. ولم أرى فيه حقّا لأحد من ٱلناس أن يعمم ما تشابه له من فهم وأن يجعل منه تعليما أو تشريعا أو فتوى يلزم غيره بفهمه بزعم خلافة بٱسم ٱللّه من دون ٱللّه. وما على ٱلمتحدّث فى ٱلأمر مهما بلغ من ٱلعلم أن يعرض ويبيّن ما تشابه له فهمه وإنارته بدافع ٱلحوار مع أفراد أخرين وتبادل ٱلمفاهيم فى تلك ٱلمسألة لآ أكثر. وعليه أن يعلم أنّ كلّ ٱمرء له أن يخلف فى ٱلنّور وهو شخص مسئول عن نفسه وعن خلافته وهو ٱلذى يشرّع لنفسه فى طعامه وشرابه وفى نكاحه وفى طاعته وتمرّده ولا وصاية أو سلطة لأحد غيره فى ٱلأمر.
قلت فى مقال "ٱلتشابه" أنّ كتاب ٱللّه ٱلحىّ حمل وصفا بكلمة "متشابه". وقلت أنّ هذا ٱلوصف للكتاب يتبع قدرة ٱلفرد على ٱلإدراك بما ٱكتسب من علم وإنارة فى ٱلحقِّ. "فكتاب ٱللّه يخرج منه فهم جديد بتطور علم ٱلناظر فيه. وبذلك يتعدد ٱلإدراك وٱلفهم بتعدد ٱلناظرين فيه وٱختلاف ٱكتساب كلٍّ منهم فى كلِّ وقت".
ومن مسآئل ٱلتشابه هو ٱلحلال وٱلمحرّم. فدليل "حلّ" هو ٱلفكُّ وٱلإرسال فى ٱلأمر وفى ٱلشىء. ودليل "حرم" هو ٱلمنع وٱلمسك وٱلحماية. وهذا ٱلدليل يحكم ما يتشابه فهمه من ٱلحلال ومن ٱلمحرّم لمن يريد ٱلهداية ٱلشخصية من كتاب ٱللّه. فقد بيّن كتاب ٱللّه للشخص وهو خليفة فى ٱلنّور أنّ ٱلحلال فى "ٱلطَّيِّبٰت" وأنّ ٱلحرام فى "ٱلخبٰئِثَ". وفهم ذلك هو مسئولية شخصية فردية. ومثل تلك ٱلمسئولية بيّنها كتاب ٱللّه فيما فعله إسراءيل من تحريم بعض ٱلطعام على نفسه بدوافع ٱلحماية من تطور مرض أصاب بصره:
"كُلُّ ٱلطَّعامِ كان حِلاًًّ لِّبنِىۤ إسرٰۤءيلَ إلاّ ما حرَّمَ إسرٰۤءيلُ على نفسِهِ" 93 ءال عمران.
فكلّ ٱلطعام حِلّ إلا ما خبث بفعل خنزرته أو بفعل فساده أو ما يحرّمه ٱلفرد على نفسه لأسباب تتعلق به وحده من دون ٱلناس.
أما ما يصنعه كهنوت ٱلمسلمين ٱلبخاريين وٱلجعفريين من فتاوى وتشريعات تزعم ألوهة وتلزم جماعاتهم ٱلطآئفيّة فى مسآئل كثيرة منها ٱلطعام وٱلشراب وٱلنكاح وطاعة ٱلسلطان فهو صناعة تنقض ٱلخلافة وتنقض ٱلمسئولية ٱلشخصية ٱلفردية وتجعل صانعها مِنَ ٱلذين يُطلب منهم شهدآء يشهدون أنّ ٱللّه حرّم ما يحرّمه هو بصناعته من دون ٱللّه:
"قُل هَلمَّ شُهدآءَكُمُ ٱلَّذين يشهدونَ أنَّ ٱللَّهَ حَرَّمَ هذا" 150 ٱلأنعام.
وٱلشهدآء هم علمآء ينظرون ويبحثون ويقرأون ويعلمون بوسآئل علمية مخبرية أنّ هذا ٱلطعام يضرّ مريض ٱلسكر وهذا ٱلطعام يضرّ مريض ٱلدّم وغيره. ومنهم ٱلذين يعلمون أنّ نكاح ٱلقربى يورّث مرضا لا شفآء منه وأنّ ختان ٱلذكر وٱلأنثى يسبب أمراضا فى ٱلنفس وعجزا فى فعل ٱلمسِّ (ٱلفعل ٱلجنسى).
لقد بيّن ٱللّه أنّ ٱلحرام فى ٱلطعام هو ٱلخبيث وأنّ ٱلحلال فيه هو ٱلطيّب:
"ويسئَلُونَكَ ماذآ أُحِلَّ لهم قل أُحِلَّ لكمُ ٱلطَّيِّبٰتُ" 4 ٱلماۤئدة.
"ويُحِلُّ لهم ٱلطَّيِّبٰتِ ويُحَرِّمُ عليهم ٱلخبٰئِثَ" 157 ٱلأعراف.
"ٱلطَّيّب" من ٱلطعام هو ٱلغض وٱلطَّرى وٱلجيد ٱلذى لا عيب فيه. و"ٱلخبيِث" من ٱلطعام هو ما قسى وبات وفسد. وفى ٱلبلاغ مثل على ٱلطيّب وعلى ٱلخبيث:
"وٱلبلد ٱلطَّيِّبُ يخرجُ نَبَاتُهُ بإذن ربِّه وٱلَّذِى خَبُثَ لا يخرُجُ إلاّ نَكِدًا" 58 ٱلأعراف.
ٱلنكد هو ٱلعسر وٱلقَسوة وٱلقلة وٱنقطاع ٱلنفع. فٱلبلد ٱلذى خبث أهلُه جاهلون أفسدوۤا أرضه بجهلهم فخبث ترابه وصار نباتُه ينفق طاقتَه. ومن بعد خروجه لا يكون نافعا. أما ٱلبلد ٱلطيّب فأهله يعلمون وبعلمهم يجعلون نباتهم يخرج بإذن ٱللّه بيسر ويورق ويزهر ويثمر ويكون نباتا طريّا غضّا جيدا. وٱلعلم بٱلطّيب وبٱلخبيث يحتاج لشهدآء يشهدون بطيب هذا ٱلطعام وبخبث طعام أخر.
لقد نهى ٱللّه عن ٱلتشريع فى هذه ٱلمسألة وقال لمن يشرّع فيهاۤ أنّ شرعه كذب:
"ولا تقولوا لِمَا تَصِفُ أَلسنَتُكُم ٱلكَذِبَ هذا حَلَٰل وهذا حرام" 116 ٱلنحل.
ونهى ٱلمؤمنين عن تحريم ماۤ أحلَّ ٱللَّه لهم:
"يٰۤأَيُّها ٱلَّذين ءَامنوا لا تحرموا مآ أَحلَّ ٱللَّه لكم" 87 ٱلمائدة.
فتحريم طعامٍ منار ومبيّن سببه فى كتاب ٱللّه بكلمة خبيث. وعلى ٱلمرء مسئولية أن يعلم ويحدّد لنفسه ما خبث من ٱلطعام فلا يأكله. كما عليه مسئولية أن يعلم ويحدّد لنفسه ما هو طيب من ٱلطعام فيأكله. أما ما يصنعه كهنوت ٱلمسلمين وما يزعمون به فلا شهدآء عليه وهم يكذبون بما يحلّون وبما يحرّمون من دون شهدآء على ما يقولون.
أما مسألة حرام وحلال ٱلنكاح فقد عرضت ما تشابه لى فهمه فى مقال "نكاح ٱلمؤمنين" وفى مقال "محصنٰت غير مسٰفحٰت ولا متخذات أخدان" ولآ أرى حاجة لتكرار ما عرضته فيهما مما تشابه لى فهمه من كتاب ٱللّه. إلاۤ أنىۤ أذكّر بمسألة ٱلشهدآء ومسألة ٱلمسئولية ٱلشخصية فى هذه ٱلمسألة وفى غيرها كما هو أمرهما فى مسألة حلال وحرام ٱلطعام. فكلّ نفس بما كسبت رهينة. ولا تزر وازرة وزر أخرى. فليس لأحد أن يزعم وصاية أو سلطة تشريع أو فتوى يحكم بها مسئولية غيره من ٱلناس. فٱلمسئولية عند ٱللّه شأن فردىّ لا جماعىّ. وهو ما يوكّد عليه قوله ٱلعربىّ:
"ولقد جئتمونا فرادى كما خلقنٰكم أوّل مرةٍ" 94 ٱلأنعام.
"وكلّهم ءَاتيه يوم ٱلقيٰمة فردًا" 95 مريم.
"كلُّ نفسٍ بِما كَسَبَت رهينة" 38 ٱلمدَّثر.
"ولا تَكسَبُ كُلُّ نفسٍ إلا عَلَيها ولا تَزِرُ وازرة وِزرَ أخرىٰ" 164 ٱلأنعام.
ويخاطب ٱللّه ٱلفرد ويبيّن له سبيل مسئوليته ٱلشخصية وسبيل إنارته:
"ولا تقفُ ما ليس لك به علم إنّ ٱلسّمع وٱلبصر وٱلفؤاد كل أولـٰۤئك كان عنه مسئولاً" 36 ٱلإسرآء.
فهو وحده كفرد مسئول عما يتشابه له من فهم كتاب ٱللّه وعمّا يتبع من شهدآء وعن أعماله وأقواله وطعامه ونكاحه. فليس لأخر أن يعتدى على تلك ٱلمسئولية بزعم فتوى وبزعم علم فى ٱلدين. وما يفعله ٱلكهنوت بٱلناس كطوآئف فى ٱلدين يحرمون عليهم ويحلّون لهم فى ٱلطعام وفى ٱلشراب وفى ٱلنكاح وفى ٱلطاعة وفى ٱلتمرّد ليس من دين ٱللّه فى شىء. وما هو إلا كذب فى ٱلدين فاعله جنون كاهن وٱتباع جاهلين.
أما مسألة "ٱلختان" للذكر وٱلأنثى فهى من ٱلمسآئل ٱلتى تدخل فى مفهوم ٱللّغو وٱلكذب وٱلجهل وغياب ٱلنّور وٱلشهدآء. فٱلكلمة ليست من كلام كتاب ٱللّه. وأرىۤ أنّ مصدرها يشبه ما يفعله ٱلناس فى تعليم ٱلدّوآبّ حتى لا تضيع بٱلاختلاط. كمآ أن فعلها بٱلناس يولّد أذىً فى نفوسهم وقصورا فى فعل ٱلمسِّ لديهم.
وأتوجّه هنا بٱلسؤال لجميع كهنوت ٱلمسلمين بألوانهم ٱلشيطانية لأن يأتوا بشهدآئهم على فعل ٱلختان. فإن لم يقدروا ولن يقدروا فليخرسوا وليصمتوا عن مزاعمهم بألوهة ليست فيهم وهم ٱلمجانين.



#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شيطُ ٱلكهنوت يَقوَى بفعل ٱلجهل
- ٱلدِّين وٱلديمقراطية
- ٱلقُرءَان Al Qru-an
- ٱلفساد فى ٱلأرض
- ٱلديمقراطية ٱلفيدرالية هى ٱلسبيل إلى ¤ ...
- ٱلشرع وٱلعلم
- ٱلتشابه
- لمن هو إسلام ٱلمسلمين؟
- أنا مؤمن إذن أنا ديمقراطى!!
- فطرة ٱلكلام وٱلفيزيآء
- ٱلقرءان وعلم ٱلفيزيآء
- تعقيب ثانى على مقال -كلّ شىء عنده بمقدار-
- ٱلكفر مرض لا شفآء منه!
- -كلّ شىء عنده بمقدار-
- ٱلحجاب ليس غطآء للرأس!!
- هل يقوم مجتمع مدينىّ فى ٱلعراق؟
- ٱلحوار ٱلأمريكى ٱلإسلامىّ يحزن ٱلمؤم ...
- -مُحصَنَٰتٍ غَيرَ مُسَٰفِحَٰتٍ وَلاَ مُتَّ ...
- نكاح ٱلمؤمنين
- كهنة ٱلمسلمين ٱلبخاريين يستنكرون كلام ٱلقذ ...


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - ٱلحلال وٱلحرام