منع طباعة جريدة الوحدة في الاردن

هشام البستاني

الحوار المتمدن-العدد: 602 - 2003 / 9 / 25 - 03:08
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

ليلة امس، تم منع طباعة العدد 106 تاريخ 24/9/2003 من جريدتنا الاسبوعية (الوحدة) بناء على طلب من مدعي عام أمن الدولة.

 

تعرب اسرة الصحيفة عن استغرابها واستهجانها لهذا القرار غير المبرر الذي يأتي بعد الغاء المادة 150 سيئة الصيت، التي كانت سيفا مسلطاً على حرية التعبير والصحافة، وتضعكم في صورة العدد كما هو، ونأمل تضامنكم مع جريدتنا، ومع الحريات الصحفية عموما... وقد تضمن العدد الموضوعات التالية:

 

ـ الوحدة تفتح ملفات التعذيب في الاردن .

ـ وثائق قضية مؤتة: قضية تلاميذ الجناح العسكري الذين اعتقلوا سنة 1993، وتعرضوا للتعذيب ، بتهمة ملفقة ، وتمت تبرئتهم من محكمة التمييز .

ـ مطالبة اهالى افراد الشرطة الذين قتلوا في احداث معان والرصيفة بمسائلة مدير الامن العام ونائبه.

ـ 2500 من الشرطة الاردنية الى العراق .

ـ الحكومة تناقش تسليم الاموال العراقية الى بريمر .

ـ من قتل مندوب ديوان المحاسبة لدى وزارة الاشغال العامة .

ـ بيان لحزب التحرير (حزب غير مرخص) حول المعتقلين .

ـ النشيد الوطني (مقال) يدعو الى وضع نشيد وطني الى جانب السلام الملكي .

ـ 600 عائلة في مخيم الوحدات مهددة بالاخلاء .

ـ استشهاد اردنيين (مطلوبين) مع المقاومة العراقية .

ـ الضمان الاجتماعي ، الى اين يقود الاقتصاد الاردني .

ـ تدمير اسرائيلي مبرمج لصناعة النسيج الوطنية .

ـ ملف حول قضية منطقة العقبة الخاصة.

 

كما تضمن العدد مجموعة من الدراسات والترجمات والتحقيقات في الشأن العربي والدولي والثقافي من بينها :

ـ ملفات في ذكرى وفاة عبد الناصر ، واخرى في وفاة فواد نصار وبشير البرغوثي 00000 و دراسة حول الاسلاميين والديمقراطية .

ـ الوضع الداخلي في السعودية .

ـ سوريا والضغوط الامريكية  .

ـ حرب الكوكا في امريكا اللاتينية ( نقلا عن مجلة الاداب البيروتية )

 ـ مجزرة سجن حائر السعودي .

ـ كما تضمن العدد موضوعات ثقافية عن الشاعر بدر شاكر السياب ، الحداثة ، ثقافة المقاطعة ، والمقاومة 00000 سرقة متحف بغداد .

 

للمزيد من المعلومات، ولارسال رسائل التضامن:
 

الوحدة – هاتف: 433 5655 6 962 +

          فاكس 434 5655 6 962 +

او ارسال رسالة الكترونية الى [email protected]

 

 

#هشام_البستاني (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات