حملة جمع تواقيع دولية على عريضة ضد قانون المواطنة العنصري الإسرائيلي

الموقعون

الحوار المتمدن-العدد: 602 - 2003 / 9 / 25 - 03:35
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    

الشروع بحملة جمع تواقيع دولية على عريضة ضد قانون المواطنة العنصري الإسرائيلي

فلسطين
الناصرة 23-9-2003وفا- بدأ مركز "مساواة" مساء أمس، في حملة جمع تواقيع من كل العالم ضد قانون المواطنة، الذي سنته مؤخراً الحكومة الإسرائيلية.

وتمت المبادرة إلى هذه الحملة بالتعاون مع عدد من المؤسسات الحقوقية الدولية وتهدف إلى جمع آلاف التواقيع من إسرائيل والعالم ضد القانون العنصري، الذي يمس حق الحياة العائلية.

واعتبرت عشرات المؤسسات الدولية وبينها المؤسسة الدولية لمراقبة حقوق الإنسان والفدرالية الدولية لحقوق الإنسان، هذا القانون قانوناً عنصرياً يتناقض مع الوثيقة الدولية لمكافحة أشكال التمييز العنصري كافة.

ودان الاتحاد الأوروبي وقسم حقوق الإنسان في وزارة الخارجية الأمريكية القانون وطالبا بإعادة النظر فيه.

وتلاقي العريضة تجاوباً ملحوظاً في إسرائيل والخارج، وقد وقع عليها مئات المواطنين من دول العالم كافة، وبرز تجاوب مئات المواطنين اليهود في إسرائيل والعالم الذين أعلنوا رفضهم لسياسة حكومتهم واعتبروها وصمة عار.

وفيما يلي موقع التوقيع الإلكتروني الذي تم نشره على شبكة الإنترنت، ويستطيع كل من يوافق على ما ورد في العريضة التوقيع عليها.

http://www.PetitionOnline.com/mossawa/petition.html

وتوجه المركز للجمهور بطلب التوقيع على العريضة وإرسالها إلى جميع أنحاء العالم لتجنيد أكبر عدد ممكن من المعارضين محلياً وعالمياً. ويمكن الحصول على العريضة باللغة العربية والعبرية من مركز "مساواة" بواسطة هاتف 04-8699587 .

#الموقعون (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات