أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سعيد موسى - قصتي مع الضيف آلن جونستون















المزيد.....

قصتي مع الضيف آلن جونستون


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1968 - 2007 / 7 / 6 - 12:39
المحور: الصحافة والاعلام
    


((مابين السطور))
في هذا الزمن الصعب, والمنعطف الأحمر الذي عصف بقطاع غزة, ولم يكن نتاج حدث عابر ,بل تحصيل حاصل لتراكمات من الفلتان والانفلات الشامل, وبمسميات ما انزل الله بها من سلطان,فلتان امني, واقتصادي, وقضائي, وأخلاقي,ودبلوماسي, وقانوني, وحزبي , وعشائري, وإنساني....حدث لاحرج , وقد أتى على كافة مناحي الحياة الفلسطينية,كانت أخر صوره ثقافة الاختطاف البغيضة, فقلنا بأعلى صوتنا,إن تلك الظاهرة الخطيرة مرتبطة ارتباط عضوي بالفلتان الأمني, وسيادة قانون الغاب,بل كان تجسيدا لعنوان اشمل وهو ما أشرت إليه بمقالتي بعد العديد من مقالات الفلتنان ((فتوات الألفية الثالثة)) , وما افرزه هذا العنوان من أدوات القرصنة الرخيصة على الحريات الوطنية قبل الأجنبية, وكانت مبررات إرهاصات الخطف, من الرخص والخزي والعار, طعنة أدمت خاصرة التاريخ النضالي الفلسطيني, وكانت بمجملها لاتعدو عن كونها مهزلة واستخفاف بسلطة القانون المُغيب عمدا ومع سبق الإصرار والترصد, فتراوحت القرصنة بين رهينة من اجل وظيفة, وأخرى من اجل أهداف عائلية قبلية جاهلية, وثالثة لتسليط الضوء على مايدعى سخفا أنها مظالم تنظيمية, ومطالب تحرير معتقلين لدى السلطة الوطنية الفلسطينية, وفي المحصلة تشكل لوحة سوداء للفلتان الشامل دون رتوش, فرضتها أقلية سقطت سهوا من فضاء الإنسانية ومن مستنقعات الوطنية.

وقد جاءت عملية اختطاف الصحفي الإنسان البريطاني(آلن جونستون) لتختم المسلسل كطلقة رحمة على مايسمى بالقانون, ورغم تغير عنوان المبررات السابقة, وإطفاء شعار الأسلمة على هذه العملية, والمطالبة بالإفراج عن معتقلين مجاهدين ,لدى الحكومة البريطانية,إلا أنها وصفت بالعملية الجبانة كونها تعرضت لحرية إنسان ضيف آمن تحت سقف مشاطرة المعاناة التي يتسبب بها المحتل الغادر, ودور هذا الرجل المهني في تسليط الضوء برفقة أحبته وزملاءه الفلسطينيون على آثار الإجرام الصهيوني, وعمليات اغتيال المناضلين والمجاهدين,طلاب النصر والشهادة في معركة التحرير المقدس, وشتان مابين شرف عملية الوهم المتبدد واسر المجرم(جلعاد شليط) وعملية اختطاف رجل مسالم وضيف عليه الأمان وسط كرماء وشرفاء غزة الحبيبة.

آلن جونستون , كما حزنا جميعا على اختطافك وشعرنا بالعار, وهبت كافة الشرائح والمؤسسات الوطنية, لتستنكر هذا العمل, وتعبر عن سخطها وإدانتها واحتجاجها لهذا العمل المُشين, بمبرراته وتقديراته الخاطئة, وبعذر أقبح من ذنب, وكما تحدثت عبر مؤتمرك الصحفي بصدق أن الصحفيين الفلسطينيون ومعهم كل الشرفاء, اقتحموا البرلمان الفلسطيني, وتعاركوا مع رجال الأمن احتجاجا على اختطافك, وكنت أيها الضيف الإنسان الوديع عادلا حينما قلت,لا اعتقد انه لو اعتقل صحفي فلسطيني في بريطانيا,أن أحدا سيقتحم البرلمان البريطاني من اجل تحريره,وهنا بيت القصيد, فأهل فلسطين عامة , وأهل غزة خاصة, عُرفوا بكرمهم, واستماتتهم في الذود عن مبادئهم وقيمهم النبيلة في الزمن النبيل, بل وتسابقهم وتنافسهم في إيواء الضيف وإكرامه, هذه أصل الصورة التي شوهتها تراكمات الفلتنان, فاقريء مناصري قضيتنا العادلة من شعبك السلام, وقل لهم أن فلسطين مهما دارت عليها الدوائر, وألمت بها المحن, تبقى فلسطين مهد الأمان والسلام, واطلب لنا من اهلك السماح والسلام.

نقولها بكل الم وحسرة, ذلك الفلتان الذي طال كل بيت, وشارع, وإنسان فلسطيني, فكان نصيبك أن تشارك أهلنا الأحرار والضحايا في غزة تلك المأساة جراء الفلتان المجنون,بل ربما حظيت بمعاملة ومحافظة على روحك في زمن استرخاص روح الشقيق واستباحة دم الرفيق!!!!

آلن جونستون وكما حزنا على اختطافك من بيننا كصديق أجنبي وضيف على الشعب الفلسطيني, حزنا كذلك على خطف وقتل الشقيق من فئة مناضل ومجاهد وطني, نحن سعداء وسط خيمة الأحزان والعزاء, إن مصيرك لم يكن كمصير إخوة السلاح, لذلك أقول وبكل جرأة وطنية, بعيدا عن المداهنة والنفاق الرخيص,أن اختطافك لم يكن هو مفصل الإساءة لتاريخنا الفلسطيني, وإطلاق سراحك لم يكن بحقيقته انطلاقا من الحرص على سمعة شعبنا, لأننا أسئنا بما فيه الكفاية ويزيد لتاريخنا قبل وبعد اختطافك, فقد ارقنا دمائنا بأيدنا, وقد شوهنا بتجاذباتنا ومناظراتنا ومزايداتنا الحزبية الضيقة الرخيصة, وحقر كل منا تاريخ ونهج الأخر, بل أقول بصراحة إن إطلاق صراحك,كان نتيجة تلك المزايدات والمناظرات,من اجل مصالح حزبية ضيقة , ومن الذي يسبق الأخر كي يسوق نفسه كمكرس للأمن والأمان, وليس من اجل مصلحة وطنية فلسطينية عليا,لكن العنوان كان الحفاظ على سمعة تاريخنا وتحقيقا لمصلحة فلسطيننا العليا!!!

آلن جونستون, ونحن جميعا, ومن منطلقات إنسانية, ووطنية, وسماحة إسلامية,مبتهجون بعودتك سالما إلى أحضان أسرتك,التي عانت الأمرين لفراقك تحت سطوة شبح المجهول, كيف لا نبتهج, ونحن مقاتلي حرية, وقدم شعبنا مئات الآلاف من الشهداء والجرحى والأسرى ثمنا لحرية لم تكتمل, كيف لا نبتهج ونحن أكثر الأجيال التي تعلم ما معنى الحرية, ودفعت ضريبتها تحت وطأة قيد وسوط الجلاد الصهيوني في باستيلات أعداء الحرية,كيف لا يبتهج الأحرار وقد امضوا زهرات شبابهم جراء تمردهم على القهر والاضطهاد والاستعباد, فقد استاء الجميع لظاهرة اختطاف الأجانب الأصدقاء, كما حزن الجميع على اختطاف وقتل الأشقاء للأشقاء, فهناك هي الإساءة التاريخية الحقيقية, وهناك سقطت سمعتنا, وتمرغ انف وحدتنا في وحل التطرف الحزبي والتفرد الأعمى.


آلن جونستون يمر في حياتي دون موعد

آلن جونستون,ليس أسرتك العضوية الصغيرة هي الوحيدة التي عانت جراء اختطافك,فقضيتك بالنسبة لهم خاصة, بل كل الأحرار ونحن طلاب حرية, وسيف مسلول على القيد,عانينا فقضيتك بالنسبة لنا عامة عنوانها أخلاق وأمان وطن, عانينا وكدنا أن ندفع ثمن غاليا لاحتجاجنا,كمثقفين ومناضلي حرية, فقد سبق وان كتبت مقالة بتاريخ 7-4-2007 في غاية الغضب والسخط والنقمة على هذا اللون القاتم الجديد من الفلتان تحت عنوان((آلن جونستون ليس أنتوني كوبر؟؟!!)) ونشرت في أكثر من خمسة عشر موقع الكتروني وصحيفة, ونعت الخاطفين دون أن اعرفهم بأبشع النعوت, وبعدها بأسابيع وأثناء مروري ليلا شارع الجلاء وسط غزة, اعترضت طريقي سيارة بها مجموعة من المسلحين, وقد ناداني احدهم باسمي, فتوقفت جانبا أمام سيارتهم, وتوجه صوبي شاب عملاق القامة, وفتح باب سيارتي وصعد إلى جانبي, وتبين أنني اعرف هذا الشاب سابقا, وفاجئني بعتب وسخط الشيخ أبو محمد حينما وصل له خبر مقالتي الغاضبة, وقال حينها تدخلت لدى الشيخ أبو محمد وقلت له,أنا اعرف هذا الكاتب جيدا, وهو من المناضلين الأشراف, وصاحب كلمة حرة, وليس بوقا لأي من المعسكرات أو التجمعات,إنما هو فلسطيني حر أكثر من كونه متحزبا, مناضل ومعتقل, ووعد الشيخ حسب حديثه أن يتولى أمري, ودامت المحادثة دقائق معدودة, انتهت على أمل أن التقي به في مكان أخر ثاني للضرورة حسب طلبه, فأخبرته أنني غدا سأحدد الزمان والمكان واتصل به, وقد كانت الأوضاع غاية في الانفلات والتوتر والخطورة.

وقد حدثت مشادة بيني وبين زوجتي على اثر إصراري للذهاب دون أن ابلغها عن شخصية الرجل أو رقم هاتفه,وفضلت عدم ذهابي ولقائي بهم,أو على الأقل يحظروا طرفي إلى البيت,لكنني وبعناد صممت على الذهاب, وأبلغتها أنني اعرف ذلك الشاب,لكنني لا اعرف ماذا يريدون مني بالضبط,فغلب علي الفضول, ولا أخشى إلا الله,انحرفت بسيارتي جانبا في شارع عام قليل الحركة, ليس بعيدا عن القنصلية المصرية, وحدث الاتصال وتحديد المكان, بعد نصف ساعة توقفت أمامي سيارة بيضاء من نوع سوبارو, ونزل نفس الشخص المعروف لدي مسبقا, وجلس بجواري في حديث أشبه بالحميم, شارحا لي حيثيات اختطاف آلن جونستون, وان العملية ليست قرصنة, بل ذات بعاد وأهداف وطنية تتجاوز الحدود الإقليمية, وليست كما يشاع أنها قرصنة من اجل فدية أو فوائد شخصية , وليس كالشبهات التي جاءت في مقالتي , وسألني كمثقف وصحفي إن كان لي أي علاقات بمؤسسات بريطانية,للمساهمة في إنهاء هذه الأزمة,فأجبته أولا أنا لست بصحفي وبالقطع لايوجد لي أي علاقة بمؤسسات أجنبية, ثم سألني عن علاقتي بالدائرة المقربة من الرئيس أبو مازن,قائلا أنا اعلم أن لك علاقة بالحاج- مصباح البحيصي,فقلت له هذا رجل احترمه وفي الأساس هو ابن مخيمي وتاريخه ناصع, ولكن خلاطتي به بسيطة,قال على العموم أردت أن أضعك في صورة الوضع بمبادرة مني!!!!

والحقيقة إنني قطعت الطريق على محاوري, بأنني وان تفهمت حديثه ارفض عملية الخطف تحت أي مبررات, وطالما عنوان الخاطفين معروف,فإنني أفضل أن أنأى بنفسي عن هذا المستنقع, وقد قلت كلمتي في هذه القضية, ولا يوجد لدي استعداد للتدخل في قضية اكبر من طاقتي, ولست بشخص يمثل جماعة أو مؤسسة أو عنوان,من مصلحته الزج بنفسه في هذه الدوامة الخطرة, وأكد لي أن الصحفي يلقى معاملة طيبة وهو بصحة جيدة وهناك نوايا للإفراج عنه قريبا, وحاولت حينها أن أغير مجرى الحديث إلى حديث اجتماعي خاص وعام وعليه أكملنا حديثنا الذي دام قرابة الساعة إلا الربع, فقال محاوري على العموم ربما اتصل بك ثانية,قلت إنشاء الله متمنيا أن يتم الإفراج عن ذلك الرجل قريبا!!!

ثم بدأت الأوضاع الأمنية تتدهور شيئا فشيئا,على ساحة قطاع غزة وتنبئ بانفجار على الأبواب, حيث المناوشات احتدمت بين القوة التنفيذية, والأجهزة الأمنية, حتى وصلت إلى ابعد مما توقعه البعض بل إلى كارثة وطنية.

واليوم وأنا اشهد مثل غيري, مؤشرات حركة الشارع السياسية , وعلامات الفرحة العارمة, وصخب الأضواء البهيجة,عبر المؤتمرات الصحفية, وتسابق الفضائيات في نقل البشرى السعيدة بتحرير آلن جونستون, بل واختلاف الترجمات السياسية عبر الفضائيات لحديث جونستون!!!

فقد اختلطت لدي المشاعر بين البهجة والحزن,بين الفخار والعار, بين الإحباط والأمل,كنت أود أن تكون نهاية أزمة الأشقاء, ورفاق الدرب وإخوة السلاح, بهذه الروح من التسامح والمحبة,مع القريب مثل الغريب, دون إراقة قطرة من الدماء, كنت أتمنى وفي هذه الأثناء يسكنني الحزن,أن يكون الدم الفلسطيني, دم الشقيق مساوي إن لم يكن اعز من روح ودم الضيف والصديق,أم وأب وزوجة وأبناء وأصدقاء,في لندن ينتظرون بفارغ الشوق والصبر عودة عزيزهم, وأمهاتنا وآبائنا وأبنائنا وزوجاتنا وأصدقائنا, تنهش الحسرة قلوبهم, وتجلد اسواط الدياجي الموحشة أرواحهم,ألما وحزنا على فقدان أعزائهم, وجميعنا جراء عاصفة الشتات الوطني, وغياب روح الرحمة الأخوي محزونين...محزونين.

لكننا ومن منطلق إنسانيتنا نقول لمن ليس لهم ذنب في حقدنا وتطرفنا من الضيوف والأصدقاء, وسط انتشار بيوت الحزن والعزاء, هنيئا لكم بفرحتكم, هنيئا لكم بسلامة أبنائكم, رافقتك السلامة أيها الضيف الكريم, والإنسان العزيز آلن جونستون, ونحن لنا الله, سنصبر على البلاء والابتلاء,حتى ينظر في أمرنا, علنا نستطيع التحامل على الجراح, لنتجاوز الصعاب والمحن الحمراء, علنا نترفق في إضاءة شمعة الأمل وسط ظلمة اليأس والحزن والإحباط.

رافقتك السلامة آلن جونستون, يعود الفضل لله وحده في إطلاق سراحك وحريتك, ومن ثم الفضل لتناقضاتنا فمصائب قوم عند قوم فوائد,وحريتك ليست إلا نتاج مجهودات جماعية وتجاذب بن الأخيار والأشرار,وليس من اجل المصلحة الوطنية العليا والحرص على سمعتنا التاريخية,فمصلحتنا وسمعتنا تقاس أولا وأخيرا بصيانة وحدتنا, وحرمة دمنا ووجهة بندقيتنا صوب التناقض الرئيس الصهيوني وذيوله من العملاء, وقد أسقطنا بتطرفنا كل تلك المحرمات, وتجاوزنا كل الحدود التي تصنع التاريخ والمجد والسمعة الحسنة,لكن الله قدر وما شاء فعل, ولن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا, ولن يغير الله مابنا إلا إذا غيرنا بواطن أفئدتنا وطهرناها من الحقد والضغائن لبعضنا.

ويبقى أملنا في البواسل الصامدة القابضة على جمر المقاومة بعيدا عن المعترك الدموي الأخوي الأسود, ورغم الحزن الوطني الشامل,فكلمة حق تقال في حق وسطاء الخير والشرفاء ممن ساهموا بمجهودات وطنية صادقة في إنهاء هذه المهزلة , شاكرين المولى الذي الهم خاطفي الضيف الصحفي, الرحمة والحكمة لإطلاق سراحه,للعودة سالما معافى إلى أحضان وطنه وأسرته, آملين من الله أن يوفق الجميع في تجاوز أزمتنا الوطنية التي نعيشها في قطاع غزة الحزين, وان نتجرع الألم ونتحامل على الجراح,ويتدخل أهل الخير من المناضلين والمجاهدين الشرفاء, لرأب الصدع الوطني المؤلم, وتعود البهجة لغزة ولفلسطين,رغم المرارة والألم.

رافقتك السلامة آلن جونستون.... ولأهلك السلام من بلد السلام


http://translate.google.com/translate?u=http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp%3Ft%3D0%26aid%3D93084&langpair=ar%7Cen&hl=en&ie=UTF8

http://www.alwatanvoice.com/arabic/pulpit.php?go=show&id=82095



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخيار الدولي ذر للرماد في العيون
- هاني الحسن في ذمة الجزيرة
- لا أهلا ولا سهلا بالمجرم توني بلير
- قمة شرم الشيخ بين التقليدية والاختراق
- ** سؤال حماس لدعوى اغتيال عباس **
- متى ياغزة الإجابة ؟؟؟
- المقاومة,, ماضي,,, حاضر ,,, مستقبل ؟؟؟
- الدوامة والمخرج
- الرهان الخاسر والفاتورة الباهظة
- بيوت الرحمن حِصن أمان لا وكر إجرام
- زمام المبادرة الإستراتيجية
- غزة في المزاد العلني قريبا
- د.عزمي بشارة الى أين ؟؟؟
- الشيطان يكمن في التفاصيل
- تهديد (( يهود أولمرت )) على مَحمَل الجَد
- دولة الرؤساء ((لا لمجزرة نهر البارد ))ا
- العين الساهرة ((عظيمة يامصر))ا
- احذروا دعوة نتنياهو_ قطع الكهرباء ((1))ي
- إسرائيل وسباعية اختزال الصراع
- مبادرة قبل الطوفان - جبهة إنقاذ شعبية


المزيد.....




- أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...
- بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
- مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ ...
- الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم ...
- البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
- قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سعيد موسى - قصتي مع الضيف آلن جونستون