أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صائب خليل - المثقفون في اليوم العاشر*















المزيد.....

المثقفون في اليوم العاشر*


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1962 - 2007 / 6 / 30 - 07:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الطائفية تسجل تقدما في ذهن المثقف العراقي المتعب الخائف المتوتر، ولم تعد قصراً على الشيعة والسنة بل شملت بوضوح متزايد العلمانيين. صار كل طرف اكثر اهتماماً بمهاجمة الآخر من الدفاع عن نفسه! اصبح كل طرف يرى ان الحق (كما يراه) واضحاً لايحتاج مناقشة ولايتحمل مناقشة، وهو منزعج لأن العالم يتأخر في رؤية مثل هذه الحقائق الواضحة. التحول الجديد هو ان التهم ضد الآخر اصبحت مكاسب ثمينة واكثر قيمة حتى من تبرئة النفس! لقد صار الحديث عن حتى احتمال براءة جهة ما يثير غضب الأخرى وانفعالها حتى دون ان تتهم احد بالمقابل.

حين تساءلت قبل فترة عن صحة الجرائم المنسوبة لجيش المهدي, وطلبت التحقق والتروي قبل اتخاذ مواقف, كانت الكارثة! لم يكن الهجوم فقط من معارفي السنة فقط بل واكثر منه من العلمانيين الذي انبرى احدهم بوصفي بـ "عرّاب جيش المهدي".

كتبت قبل اسبوع مقالة (**) اشكك فيها بالقصة الأمريكية في جريمة قتل الأطفال في النعيرية عام 2005 وهي جريمة نسبت الى (خليط من) الإسلاميين من الوهابيين التكفيريين والمقاومة (خاصة في الرواية الحكومية) والمح الى احتمال ان يكون الأمريكان مسؤولين عن او مساهمين بتلك الجريمة, وقد استندت الى معطيات جديدة من فلم وثائقي امريكي يساند دون ان يقصد قصة نشرت حينها في "مفكرة الإسلام" وتم اهمالها.

جاء رد الفعل الأول من كتاب (افترض انهم) من الشيعة. الأول (أحمد الشمري) قال ان الجريمة " كانت من تنفيذ قوى الشر والظلام من ضيوف حارث الشر والعار والرذيله" ولا مجال للمناقشة. قال ان الأمريكان مذنبون، لكن ليس بالجريمة وانما " بتوفير الحمايه لمناطق مايعرف في المثلث السُني", ودون ان يناقش ما ورد في مقالتي, اعتبرها ملغاة لأن معلوماتي " مقتبسه من أسوأ موقع أرهابي ناطق بإسم قوى الشر والظلام والمسمى في موقع مفكرة الأرهاب وليس الأسلام".

احمد ليس منزعجاً دفاعاً عن الأمريكان: "يا أخ صائب خليل ألآ لعنة الله على الأمريكان لكن لاتجعل كل جرائم القوى الأرهابيه البعثيه والوهابيه ضد شيعة العراق بشكل خاص وشيعة العالم على شماعة الأمريكان". انه يدعوني الى تسليط الضوء على "الخنازير المتوحشه أمثال حارث الشر والعار" لكنه يطلب مني بنفس الوقت ان اشكك برواية المقابل:" بربك يا صائب خليل فهل تصدق أخبار مفكرة أعداء الأسلام والتي قالت أن ميليشيات شيعيه قتلت حجاج سنه ؟؟" وبالطبع فانا لم استند الى "مفكرة الإسلام" كمصدر موثوق مسبقاً لكن ليس من المنطق اعتبار كل ما ينشره كاذب مسبقاً.
قال احمد ايضاً انه يجزم ان نسبة ضحايا الشيعة الى السنة تصل الى 1000% والحقيقة اني لا اعلم ان كان هذا صحيحاً ام لا لأني لا اضع ضحايا الشيعة في عمود لأقارنه بعمود اخر لضحايا السنة بل اضع كل الضحايا فوق بعضها في عمود واحد كضحايا عراقية فقط!

لو كان حرص احمد على الأطفال الضحايا هو الأساس لأسعدته مقالة تثير الموضوع من جديد و تلقي الضوء عليه، لكن يبدو ان خسارته لهدف مسجل باسم طائفته على الطائفة الأخرى اكثر اهمية من كشف المجرمين.

ما هو غريب فعلاً ان يهاجم مقالي شخص اخر كان يريد القاء التهمة على ايران, وهذا الآخر يفترض ان يكون سعيداً بمقالتي المشككة بذنب الجانب السني في الموضوع, لكنه كان زعلاناً هو الآخر. يكتب في دروب تحت اسم "علي الأيراني" (لاحظوا الإسم!) قائلاً: "الاتعتقد بان الاعلام الايراني المعادي لامريكا لا يجعلك الا ان تدفع كرة النار باتجاه امريكا". رغم اني لم اشر الى اي مصدر ايراني, ولا علم لي في الواقع برأي ايران في تلك الجريمة.

وأخيراً هاجمني بعنف غير معتاد, الرجل الطيب سامر عنكاوي وبأسلوب كمن اكون قد طعنته في قلبه حين اقترحت التحقيق في الجريمة، فيلجأ، على عكس ماعرفته من طبيعته تماماً، الى الإهانة والسخرية المنفلتة من اية حدود ليحشو مقاله (***) بها.


سامر يتحدث عن الفرق " بين التحليل الموضوعي للمثقف والمعرفي المتمدن" الذي هو تحليله طبعاً، و"تحليل البداوة الوارد في المقال موضوع البحث". لكن "تحليل البداوة" هذا قدم اسباب شكوكه بنقاط محددة وقدم اقتراحاً عملياً سهل التنفيذ وهو سؤال اهالي الضحايا وبقية الأطفال الناجين أسئلة حول مجرى الجريمة حيث تختلف القصتين واهمها ان كانت الدورية الأمريكية قد غادرت فعلاً قبل الإنفجار كما يدعي "التكفيريون" ام كانت موجودة اثناءه كما يدعي الأمريكان, (فقتل جندي منهم) وهو امر سهل التأكد منه, اضافة الى فحص ادعاء بيان الجيش الأمريكي الذي قال ان الجنود لم يوزعوا اية العاب او حلوى على الأطفال, وهو عكس ما ذكره اهالي الأطفال في الفلم الأمريكي نفسه وما يتفق مع قصة "التكفيريين", وما يؤيده مقتل العدد الكبير من الأطفال.
هذا ملخص "التحليل البدوي"، وقد رد "المثقف المعرفي المتمدن" عليه بسلسلة من الشتائم والسخرية المتعالية والتهم الحادة غير المسندة, واكتفى بدلاً من الرد على حججه, بوصف المقال بانه "فبركة ساذجة تبعث على الضحك والشفقة والسخرية والرغبة في الاسترجاع."

بدلاً من مبدأ حرية الرأي المستقل, يتم في دهاليز الطائفية تبني مبدأ "وحدة الصف", حيث يجب ان يسير الجميع ضمن القطيع تحت شعار "من فكر تاه, ومن خرج عن الطريق ما امن العثار".

سامر هو الآخر ليس زعلان من اجل اميركا, فهو يقول: "لا يمكن لاحد ان ينكر بان الاحتلال الغاشم تحركه المصالح, ومن المؤكد انه يوظف الكثير من الصراعات والارهاب لخدمة اهدافه الكبرى". انه فقط منزعج انه حين يلقى اللوم على اميركا فأنه سيخف عن "المجرم المفضل" لديه: " اعتقد ان المشترك بين اغلب هذه البلدان المنكوبة بالارهاب هو الاسلام السياسي المتطرف". ورغم ان من يبحث عن الحقيقة يفترض ان يتقبل نتائجها مهما كانت, فأن سامر يعبر عن قلقه بصراحة من ان يكتشف ان المحتل هو المنفذ لتلك الجريمة فيبرأ الآخرون وتخرب الصورة : " اما ان يكون المحتل هو من يقوم بالتنفيذ فهذا يعني انه لا وجود للارهابين او تدخلات خارجية من حرس ملالي ايران الثوري وغيرها, ولا وجود للمليشيات السنية والشيعية". وبما ان هؤلاء موجودين فيفترض انهم يتحملون جميع الجرائم بلا استثناء, وأي تشكيك في اية جريمة يهدد بخفض رصيدهم وتقليل الإتهام عليهم فيجب شجبه.

الفكر الطائفي فكر كسول ينحو الى التبسيط البالغ ولا يتحمل ضغط مراجعة التفاصيل والبحث عن تناقضاتها لتكوين فكرة دقيقة. فمثلاً فشل بعض كبار السياسيين من الشيعة في ملاحظة التناقض بين اتهامهم لجماعة متطرفة الإيمان بدينها حسب ما تفسيرها له, وبين تبريرهم للجريمة بأنه محاولة "لقطع نسل" رسول نفس تلك الجماعة!
هو ايضاً تفكير عنصري بطبيعته. فهو يرى "جماعات مجرمة" و"شعوب مجرمة" وليس افراداً مجرمين منتشرين في كل الطوائف والشعوب. فلكي نقضي على الشر, علينا ان نقضي على تلك الطائفة او ذلك الدين وهذا ما تعكسه الردود التي تحدثت عنها دون ان تذكره صراحة.

ليس هناك ما هو اشد ازعاجاً للأذن الطائفية من سنّي يقول لجماعته ان جيش المهدي ربما لم يرتكب كل ما اتهم به, او شيعي يقول للشيعة ان ليس من المنطقي ان يكون هدف "التكفيريين" قطع نسل رسولهم او علماني للعلمانيين ان يتريثوا في اتهام الأسلاميين بكل جريمة في الأرض. لذا توجب لفظ تلك "الأصوات الناشزة" قبل ان تخرب نشيد القطيع المنسجم، وان يتم ذلك بطريقة تجعله "عبرة لكل من تسول له نفسه" التشكيك بـ "الحقيقة البينة" وتعكير "نقائها".

لقد تم "حرماني" من "كنيسة العلمانية" سابقاً من قبل صديق آخر حين اكتشف اني لا اكن الإعجاب لـ"وفاء سلطان", وبينت في مقالة لي ان هذا البركان فارغ من المعنى وان الحمم التي يرسلها كاذبة, فكتب ان "وفاء سلطان تكشف المعممين السريين" او شيء بهذا المعنى, لكن اعجابه بوفاء تضاءل كثيراً بعد ذلك.

أما سامر، "صديقي" الآخر الذي اكتشف "خفاياي" الخطيرة فقد قرر طردي ثانية من "كنيسة العلمانية" بعد ان نصب نفسه بابا لها فيكتب: "لماذا التخفي تحت عباءة العلمانية والتلحف بها صيفا وشتاءا, كونوا جريئين واطرحوا انفسكم ككتاب او مفكرين او دعاة اسلاميين وهذا حق لكم لا جدال فيه, وبمراجعة بسيطة لكل ما كتب احدهم وقراءة ما بين السطور نرى بانه اسلاموي من الطراز الاول فهو يعتمد في مقالاته على مفكرة الاسلام وعلى ما يطرح في المنتديات الاسلامية".
في هذه الكنيسة يجب ان لاتلفظ اسماء الشيطان – "مفكرة الإسلام"، "المنتديات الإسلامية" وامثالهما. فكل ما يكتب فيهما ويقال "رجس من عمل الشيطان" لذا فأن مجرد الإشارة الى مثل هذه المصادر، حتى دون تبني صدقها او موقفها, يثير "الإتهام الخطير" بان الكاتب "اسلاموي"، ولن ينفع عندذاك ان تكون قد اشرت مئة مرة الى نيتشة، او حمزتوف لأنك تفعل ذلك للتمويه طبعاً!

رغم ان سامر حسب علمي شيوعي علماني (من اصل) مسيحي فموقفه "طائفي" الشكل لايختلف اطلاقاً عن موقف شديدي التعصب من "الإسلامويين" حين يتجرأ احد ان يشير الى ماركس امامهم مثلاً، ولا عن الأمن البعثي ان وجد شخصاً يحمل جريدة "طريق الشعب". وبما ان تهمة "الأسلاموي" خطيرة للغاية (اليست مرادفاً لـ "ارهابي"؟) فلا بد من اثباتها, ولم يجد سامر طريقة اكثر شرفاً من التهديد بنشر مراسلات شخصية بينه وبين صاحبه بدون موافقته!
لا ادري ما هي المواد التي يهدد بها سامر ولا تقلقني اطلاقاً, لكن ما يقلقني هو السؤال: هل وصلنا الى مرحلة يتوجب فيها على الناس التفكير مرتين قبل ارسال افكارهم الى اصدقائهم باعتبار ان هؤلاء قد ينشروها مستقبلاً للإساءة اليهم؟ هل ستكون حكمتنا: "كل ما تقولوه قد يستخدم ضدكم مستقبلاً, ويحق لكم التزام الصمت" كما تقول الشرطه في بعض البلاد عند القائها القبض على متهم؟
كيف اوصلتنا طائفيتنا, دينية كانت او قومية او فكرية, الى الحرص على تثبيت التهم في المقابل لـ "شيطنته" بأي ثمن, والى مقاومة اي تفكير يخشى منه ان يبرهن براءته ولو من جريمة واحدة، فتتشوه الصورة البيضاء – السوداء النقية، فنندفع لتمزيقه كنمر سلبت منه فريسته؟

انهم يقرأون المقالة "كمشاهدة حلبة ملاكمة" ولسان حالهم يقول :"لايهمنا من تبرئ مقالتك، اخبرنا ان كانت تلقي التهمة على خصمنا المفضل ام لا؟" ومن الظريف انه رغم ان الجميع يكره الإحتلال, لكن هذا الإحتلال ليس "الخصم المفضل" لأي احد، لذا فالكل على اتم الإستعداد واشد الحماس لرفع الإتهامات عنه لإلقائها على خصومهم المفضلين، وويل لمن يحاول العكس!
إذا كان هذا هو حال مثقفي أمة " في يومها العاشر" فكيف ياترى سيكون شكلها لو ان بعض هؤلاء تسلق قيادة طوائفها واحزابها؟ عندها سنرى الأمة في "يومها الحادي عشر!"




(*) العنوان مقتبس من رائعة زكريا تامر: "النمور في اليوم العاشر", والتي تنبهنا الى التأثير المتراكم للواقع علينا وتنبه الى ضرورة استقصاء ما يتوقع ان نصل اليه بعد حين نتيجة استمرار التراجع امام ضغوط الظروف. لقد نبهتني القصة حين قرأتها قبل زمن الى ضرورة ان نضعها نصب اعيننا وان نكتب عن كل امورنا "في يومها العاشر": "الحكومة في يومها العاشر"، "الديمقراطية في يومها العاشر" ..الخ, ,وان نفعل ذلك بتحليل علمي ومسؤولية لعلنا نتمكن من تجنب بعض ايام عاشرة عاثرة.

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=99928 (**)

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=100315 (***)



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنتوقف عن العويل ولنجمع التبرعات للمعوقين
- سلسلة -روائح رأسمالية-: 1- رجال الضربة الإقتصادية
- من قتل اطفال النعيرية؟ رائحة فضيحة اكبر من ابوغريب!
- استاذي نجيب يونس...وداعاً
- خيارات على ظهر سفينة
- افاق الحافظ متأخراً...فمتى يصحو الآخرون؟
- ضيف المنطقة الخضراء 2* من 2
- ضيف المنطقة الخضراء – 1 من 2
- لابد ان يكون هناك...من يوقد الشموس
- أشواك القنفذ: فكرة لحماية الصحفيين
- السوق, القائد الضرورة الجديد: تعليقات على نص وثيقة -العهد ال ...
- المهدي المنتظر الجديد: الإستثمار
- على ماذا يفاوض فريق الأسود الأرنب؟
- نائب ما شافش حاجه
- -الرنين الإعلامي-: كيف يجعلونا نقبل اخباراً غير معقولة؟
- هدية مشاغبة للشيوعي العراقي: النقد -المغرض- كفرصة ذهبية لعرض ...
- المسلمون والعلمانيون – اضطهاد متبادل
- -لواكن- العراق الذين لانراهم..
- االعلمانية والديمقراطية الإسلامية – الجزء 2 - غض النظر عن ال ...
- إنتخابات حكومات المحافظات الهولندية غداً


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صائب خليل - المثقفون في اليوم العاشر*