أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - مريم نجمه - دعوة مدرسية - دروس إنسانية من هولندا ..!؟















المزيد.....

دعوة مدرسية - دروس إنسانية من هولندا ..!؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1952 - 2007 / 6 / 20 - 11:45
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


هناك مفأجأة ,
ما هي هذه المفاجأة .. ؟ دعوة ( ) ( UITNODIGING .. غداً عندكم رحلة مدرسية قالت لنا المدرّسة :
بعد انتهاء الدوام , وزَعت على جميع طلاَب الصف دعوة إلى الإشتراك في رحلة جماعية غدًا لزيارة أعمال فنية ..
صباح الجمعة 25 حزيران/ يوني , كنا متواجدين في هول المدرسة في تمام الساعة التاسعة صباحا . غادرنا مع مدرَستنا إلى محطة الترام رقم 6 – القريبة من مدرسة ( موندريان ) * .. كان الصباح ندياً مبللاً برائحة اللافاندر" الخزامى " و الورد وشذى الحدائق المنزلية , قبل الإنطلاق أخذت صورة تذكارية لأنها فرصة لا تتكرَر في محطات المنفى - ذكرتني بدمشق الحبيبة وحاراتها الشعبية الجميلة بالرحلات التي كنت أرافق بها طالباتي من ثانوية مكتب عنبر وبقية المدارس إلى المتاحف وقصر العظم وغيرها من الأماكن حيث كنا نزرع فيها دروب العلم والمعرفة والمحبة ...

نزلنا في محطة ( ستاد هاوس ) بلدية دنهاخ ( لاهاي ) الرئيسية وسط العاصمة , وكلما مررنا أمام أثناء سيرنا في الشوارع كانت تشرح لنا المدرًسة ما يمثله هذا التمثال ويرمز إليه .. . في طريقنا مررنا أيضا أمام سور منخفض تابع لحائط البرلمان الهولندي , أخذت المدرَسة تشرح لنا أهم المبادئ الأساسية للدستور الهولندي - المحفورة والمنقوشة بخط عريض على سوره الرخامي وأهمها : المساواة بين الرجل والمرأة في كل القوانين والحقوق , لا مكان للعنصرية والتعصَب والتمييز بين المواطنين , الحرية , الديمقراطية للجميع ... الخ
و في هذه الأثناء .. التحق بنا زميلان كانا ينتظران بسبب قرب سكنهما من المكان , وأصبح عددنا 10طلاَب حيث اعتذر بعضهم عن المشاركة . مشينا معا حتى بداية شارع التماثيل – الذي سوف يفتتح هذا المعرض في 25 أب /أوخسطس – 11 سيبتمبر 2004 –
في بداية شارع أو معرض التماثيل هذا , كان في انتظارنا شخصان إمرأة ورجل , بعد التحية قدمتنا ( المدرَسة لينكا ) لهذين الشخصين عرَفونا على أسمائهم وصافحونا كل بمفرده ورافقونا بعدما شرحوا لنا مهمتهم معنا , وأثناء سيرنا كانت التماثيل الضخمة الكبيرة مقامة على جانبي الشارع ولمسافة طويلة , وكل عمل وتشكيل فني مصنوع أو منحوت بمادة تختلف عن الأخرى ( ألمنيوم , حجر , بازلت , رخام , قماش , ورق , خشب , زجاج , مصنفات , ستانلي ستيل ,...... الخ الخ .. ) كما شرحوا لنا الكثير من المعلومات حول أسماء الفنانين الهولنديين والأجانب كل تمثال وتشكيل فني في هذا المعرض المقام في العراء والتي ستفتتحه ( الملكة بياتركس ) شخصياً .

كنا نتبادل الحديث معهم طوال الطريق ونأخذ الصور التذكارية معا .. بعد انتهائنا من شرح ومشاهدة هذا العمل الفني الرائع استمرينا في السير حتى وصلنا ( دار أو مشغل قاعة الفنانين ) .. البناء لم يكن حديثا لأن الحي ليس جديدا .. البناية مزخرفة من الخارج والداخل ..
صعدنا الدرج حتى الطابق الثاني ونحن نجهل ماذا يستقبلنا من مفاجاّت ..!!؟
ماذا هناك .. لماذا نحن هنا .. ما ذا سنفعل ؟؟ أسئلة كانت تدور في ذهننا ولا يأتينا الجواب إلا تباعا , كنا نكتشف بفرح وابتسامة وبهدوء الأطفال أننا فنانين مبتدئين ..!!؟
شئ جميل .. وماذا بعد ؟
بداية .. جلسنا على الكراسي في القاعة الكبيرة المقسمة إلى مطبخ وورشة عمل واسعة دون حواجز بين الغرف , مليئة بالطاولات الكبيرة .. أخذ الشاب الذي رافقنا يلقي علينا محاضرة قبل البدء بالعمل الذي سنقوم به . عن أهمية الفن والعمل لدى الإنسان - الأعمال الضخمة المبهرة – ركز كثيرا على الأعمال المميزة الضخمة الكبيرة المبهرة بالفن وغير الفن - طبعا من خلال معلوماتي في علم النفس أستطيع أن أقيم نفسية وأفكار وطموحات هذا الفنان من خلال حديثه – لقد قال ستعملوا عملا فنيا يبقى ذكرى لصفّكم أو مجموعتكم في المدرسة والبلدية أكتبوا ما تريدون وما تحبون – في كل خطوة يعطوك الحرية في العمل والتعبير – الجميل في هذه الدعوة هو المفاجاّت في كل خطوة , لم يخبرونا أننا سنأتي إلى هنا وما هو البرنامج وما هي مهمتنا وكيف وكيف ..؟ وهذا برأيي هو الذي أعطى للرحلة أو الدعوة متعة وترقب ودهشة ..!؟ بعد ذلك قدَموا لنا القهوة والشاي والكيك والبسكويت .. وبعد الإستراحة الصغيرة هذه , شرحوا مهمتنا هنا , قدموا أولا لكل طالبة وطالب مريول أو ( أفرول ) حتى لا تتسخ ثيابنا بالعمل .. ووزعوا علينا لكل واحد منا قلم رسم عريض أسود وقطعة خشب مربعة الشكل وقطعة ورق سولفان ألمنيوم وخيطان جوت " مصَيص " ثخينة وعريضة مع مقص ومادة لاصقة كالتي يستعملها النجار في عمله .. فعلا اليوم أصبحنا عمَالا في ورشة الفن ونحن لا ندري , نجهل تماما مهمتنا لكننا كنا نكتشف شيئا فشيئا المفاجاَت السارة !!؟

الاّن ابتدأ العمل .. دخلنا في المرحلة الثانية من المهمة . قال لنا المعلمون والمشرفون الثلاث : أكتبوا ما تشاؤون على قطعة الخشب , ولكن كلمة واحدة فقط على جانب , وإسمنا من الجانب الخلفي الاّخر , طبعا كل واحد منا أخذ يفكر ماذا سيكتب ويختار بسرعة ..!؟ كتب كل واحد منا الكلمة الأحب والمختصرة من ثم قصصنا الحبال أو الخيطان وألصقناها بالصمغ فوق الكلمة تماما بالضبط ووضعنا فوقها قطعة السولوفان ( الألمنيوم ) مع الإطار الجميل حتى برزت تماما وبشكل لوحة مجسمة و لقد احتاج هذا العمل الكثير من الدقة والإنتباه والتركيز والملاحظات منهم أحيانا , وبعد الإنتهاء من هذه المرحلة , أخذوها منا إلى مكان جانبي على الارض لتجف . ومن ثم أعطونا قصاصات ورقية كثيرة ملونة رفيعة سميكة وشفافة من نوع خاص , وأقلام ملونة عريضة لنكتب عليها مانشاء كذلك وبأي لغة , وفعلا كتبنا بالعربي والهولندي والصيني والروسي والياباني والمكسيكي والروماني والتركي والهندي وووو ......... الخ , لتخفق عاليا في الريح أثناء تعليقها في أماكن العرض ....... بالنسبة لي كتبت عليها بالهولندية شكر للمدرسة و المدرسَات والمعلمات , وبلدية دنهاخ , على جهودهم المبذولة في تعليمنا اللغة الهولندية وكل التسهيلات والمساعدات التي قدموها في إنجاح الدورة .... كتبت إسم سورية الحبيبة ... .... و تحية لدمشق عاصمتي الجميلة بالعربي .. كتبت الكثيرالكثير من الأفكار التي تولد مباشرة من الموقف واللحظة الجميلة المفعمة بالفرح والعطاء الذي يتفاعل مع المجموعة المدرسية والمجتمع المضيف وهذه الروح الإنسانية العالية والجو الحميمي الذي رافق الرحلة بمعانيها الكبيرة .. والفكرة الهادفة الذكية ..... ولغة التواصل والإحترام بين الطلبة والهيئة المدرسية .. بين المغترب اللاجئ والمجتمع الهولندي الجديد ..

وقد تخلل هذا العمل الأحاديث اللطيفة والضحك وروح الإلفة التي رافقت النشاط , أنجزنا هذه الفعاليات في منتهى الفرح والسرور والمشاركة وكانوا يأخذون لنا الصور التذكارية أثناء العمل مع أخذ الإذن منا بذلك , ويسألوننا ماذا كتبتم – بلغتنا الأم - وكنا نشرح لهم ذلك .. وأخيرا شاهد كل منا عمله وإنتاجه .. بعضهم كتب كلمة الحب , الله , الصين , سلام وووو ......... أما أنا فقد نقشت على اللوحة إسم مسقط رأسي " صيدنايا " مكان طفولتي وولادتي .. كانت لحظة حرجة وموقف مفاجئ بالنسبة لي ماذا سأكتب كلمة واحدة تختصر الكثير الكثير من التاريخ والهوية والسيرة ..!؟

.. .. غسلنا أيدينا من مواد العمل بعد الإنتهاء من المرحلة الأخيرة وانتهاء مهمتنا , نزعنا ثياب العمل و كانت أكواب الشاي والقهوة في إنتظارنا وكلها تمت بالخدمة الذاتية .. وأخيرا وليس اّخرا.. شكرنا الجميع على هذه الدعوة اللطيفة التي لا تنسى حفرت بالذاكرة كما حفرت أسماءنا وأسماء من نحب عندهم .. وستعرض في مهرجان الشعوب الذي سيقام في هولندا وفي أي معرض يقام للمدارس مستقبلا ..
إن هذه الأعمال الفنية التي قمنا بها سوف تعرض و تعلَق بأشكال هندسية فنية أيضا - رغم صغرها وتواضعها – أثناء المهرجان الذي سيقام في مدينة ( دنهاخ ) لاهاي / عاصمة الثقافة لذلك العام , وعرضتها بلدية دنهاخ بعد أسبوعين في مكتبتها المركزية , وأعمال أخرى من عدة مدارس كما أعلمونا بذلك .
وفعلا تحقق وعدهم .. فبعد أسبوعين من الموعد كنت أنا وزوجي الحبيب المسرور أكثر مني - نأخذ الصور لهذا التشكيل الفني الجميل الذي عرضته البلدية لطلابها ( الأجانب ) في صالة المكتبة . كم كان فرحي كبير عندما شاهدت إسمي وعملي وسط التشكيل الفنى الرائع ....!؟ إنه يعني لي الكثير الكثير صور ومواقف وأعمال أعتز بها وذكرى غالية ..... بقي العرض هذا أسبوعا كاملا وبقيت عندهم ذكرى محتفظين بها لعرضها في كرنفالات ومهرجانات مقبلة عالمية في هولندا ربما يحتفظوا بها لأهداف لا نعرفها ربما لتحليل نفسيات الشعوب والجاليات و تنظيم دراسات حولها عندهم كما حللتها أنا ربما ..... !!؟؟

شكرنا المشرفين على الدار الفنية وودعناهم أخيرا .. وعدنا معا حتى مركز المدينة ثانية و شكرنا المدرَسة على مرافقتها لنا وجهدها ووقتها معنا وتوزعنا بعد نهار منتج مفيد على كل المستويات ..

إنها صورة صغيرة عن احترام الإنسان وعمله وفكره في هولندا , مهما كان هذا العمل صغيرا أم كبيرا , الكبير الصغير والمسن والطفل .. المهم هو إنسان ..
لا يستطيع المرء إلا أن يعبَر عن مدى الإعتزاز والفرح الذي شعرنا به بعد إنتهاء الدعوة أو الرحلة العملية .

حسب معرفتي وتجاربي .. بصورة عامة الدعوة " العزيمة " باللغة الشعبية – الرحلة – هي عبارة عن تلاقي وتواصل بين أشخاص , تعارف ومعرفة على أفراد , أ وجماعات أو التعرف على منطقة ما ..
فحتما أو من الطبيعي كل دعوة ورحلة فيها فائدة وعلم ودرس واكتشاف جديد ومغزى .. وبالتالي تقييم –
فالرحلة هي إدخال التغيير على الحياة وتغيير الروتين أو النمطية الذي يعيشها الإنسان لتجديد الفكر والروح حتى ولو كانت على نطاق نزهة – مشوار - بسيط إلى حديقة أو منطقة جديدة في الحي أو المدينة ..
لا شك إنها خطوة ناجحة مبتكرة وذكية لما لها من مدلول إنساني وتفاعلي ... إنني تركت شيئا من خواطري وانتمائي في هذا البلد المضيف الجديد .
هذا ما عشته وأعيشه واكتشفته ..ففي " كل حركة فيها بركة " .. فيها فرح نفسي وجسدي وفكري .. وبالتالي تنعكس على عطاء الإنسان المادي والمعنوي وفعلا هو كذلك ..!

* موندريان : إسم فنَان هولندي .
.............

لقد نقلت اّنفا جانب بسيط من وسائل وأساليب الإندماج والإنصهار والتأقلم المميزة الناجحة في بوتقة المجتمع الذي نسكن فيه ( المجتمع الهولندي ) – رائعة هذه الخطوة بما تعطي وتكوَن بالمقيمين الجدد ( الأجانب ) من ثقة وتشجيع وحرية واحترام وتقدير .
خطوة قيَمة ما علينا إلا أن نقدَرها ونثمنها ونشكرها , نقيَمها بقاموسنا الفكري الإنساني . . ولا بد أن نشكرها بكل الوسائل .. ونتعلَم من هذه المبادرات الإيجابية الخيَرة المدروسة بذكاء وعناية ...
إن الديمقراطية وحقوق الإنسان .. كثقافة .. حاجة أساسية لمجتمعاتنا اليوم , فبدون الإيمان بهما كثقافة .. لن نستطيع تحقيق فعالية " الذات الإنسانية الواعية " وأن نتجاوز أزمتنا الحقيقية .. ألا وهي التخلَف والتعصب والإستبداد .. ولذلك فالديمقراطية وحقوق الإنسان .. فكرتان مترابطتان .. لا يجوز الفصل بينهما أبداً... فكل هذه التجارب والوسائل والفعاليات والنشاط الفني والفكري والثقافي هدفها أولا وأخيرا .. هو الإرتقاء بالإنسان .. الإنسان فقط لكي يبني ثقافة الحوار والسلام والتقدم والحرية ....!
مريم نجمه / لاهاي / 18 / 6




#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديمقراطيتنا بين حقول الألغام ..!؟
- أناشيد النكبات .. أناشيد الشهداء .. أناشيد الحرية
- أنت لي .. أنت لي
- إلى شهيدة الحبَ والبراءة , دعاء -
- الحقيقة دوما عنيدة ..!؟
- تعليق الصورة القديمة ..!؟
- أهمية المجتمع المدني .. ضرورة تفعيله وتنشيطه وحمايته - 2
- لا ... لبشَأر..؟؟
- السلام , والأممية , والإشتراكية الديمقراطية في الإنجيل - أضو ...
- أهمية المجتمع المدني في العالم .. ضرورة تفعيله وتنشيطه وحماي ...
- - شو تأخّر بكرة - .. ؟
- ترنيمة
- تأمّلات .. لصيدنايا الصباح
- مؤتمرات تجميل الإرهاب .. والجريمة ..؟
- وصباحكم أجمل .. مهداة .. - ليوم الأرض - ..
- من كل حديقة زهرة : زراعة .. صحة .. جمال
- متى نخطو الخطوة الأولى نحو الديمقراطية ..؟
- بعض الأغاني الشعبية التي كانت ترددّها النساء في الأفراح
- بعض الأغاني الشعبية التي كانت ترددها النساء في الأفراح - مهد ...
- عيد الأرض ... يا ربيع النيروز .. والأمّهات


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - مريم نجمه - دعوة مدرسية - دروس إنسانية من هولندا ..!؟