|
عبد الناصر= النكسة والخراب لمصر والجوع لشعبها
صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein)
الحوار المتمدن-العدد: 1950 - 2007 / 6 / 18 - 11:08
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بمناسبة شهر النكسة – كما أسماها عبد الناصر - شهر " يونيه " – الهزيمة المخجلة النكراء التي أهداها عبد الناصر لمصر وشعبها ، وتركها عاهة مزمنة .. كسرا واعوجاجا في ذراع مصر وساقها ! ، وبطحا غائر في وجهها ! – نعتذر للأخوة الناصريين في كل مكان – في مصر ولبنان وسوريا واليمن والعراق، وليبيا وبأي مكان – فنحن لا نقصد أبدا ازدراء عقيدتهم الناصرية ، ولا المساس بأي من الديانات السياسية .. فنحن نعرف بأن المساس بدين سياسي يؤذي من يعتنقه أكبر ايذاء ! ويؤلم مشاعره أشد ألم .. ، ونحن نحرص علي مشاعر وأحاسيس الديانات السياسية والأرضية والسماوية والمنسوبة للسماء زورا ، وسواء كانت ديانات سمحاء حقا أو المدعية للسماحة ، وسواء كان دينا للرحمة –بحق - ، أم كانت رحمة مزعومة – بالسيف وبماحث أمن الدولة أو بجماعة الأمر بالمتلوف..! – وأنا أعرف أن العقيدة السياسية كالعقيدة الدينية ، ان التصقت بنافوخ انسان ، فمن الصعب والنادر ازالتها مهما كان بطلان العقيدة ظاهرا للعيان يبصره الأعمي ويسمع به الأصم – كما كان المتنبي يقول عن شعره – لا يمكن ازالة عقيدة سياسية باطلة من نافوخ معتنقها – كما العقيدة الدينية الباطلة – لا باستخدام منظفات ازالة البقع من الملابس ولا بمنظفات الأواني المعدنية .. وأنا في القاهرة منذ ما يقرب من 3 سنوات ، قال لي صديق شاب بينما كنا نتناول الشاي بكافيتريا بشارع قصر النيل ، أن طالبا جامعيا سوف يحضر لمقابلته الآن ورجاني ألا أتطرق في الحديث الي ما يمس عبد الناصر ، لكونه ناصريا متعصبا ( تماما كما يقال عن شخص في جماعة دينية ارهابية !) ، فسألته : كم عمره ؟ قال حوالي 21 سنة .. فقلت : غريبة ..! أي أنه ولد بعد موت عبد الناصر بأكثر من عشرين سنة !! فقال صديقي : وما يدهشك في ذلك ؟! عشرون سنة وحتي مائتي سنة ليست بالكثيرة .. ألا تعرف بأن هناك من مات من أكثر من 1400 سنة وكان يشعل الحروب ويفرض نظريته علي الخلق بالسيف ويغتصب الأسيرة في نفس ليلة قتله لزوجها وباقي قبيلتها ، ويقول عن نفسه ويقول عنه أتباعه حتي هذا اليوم بأنه مبعوث العناية الالهية لاتمام مكارم الأخلاق ! وأنه هو الرحمة المهداة للناس أجمعين ..؟! فأصابني وجوم وتمتمت : نعم نعم .. ..! نعود لعبد الناصر وضباطه ، الذين أسموا أنفسهم ضباطا أحرا را في نهب وسرقة مصر وتكميم أفواه شعبها واذلاله وافقاره وتجويعه وتشريده في بلاد الله خلق الله يتسول العمل بحثا عن الرزق ، أو منفيا فرارا من الاضطهاد السياسي أو الاضطهاد الطائفي .. لنري معا كيف كان عبد الناصر يبعثر أموال مصر وقوت شعبها ليكون لنفسه امبراطورية .. علي عن طريق ادخال مصر حروب لا ناقة لها ولاجمل وارسال أسلحة هنا وهناك من مال مصر ومن قوت شعبها وهلي حساب أجيال قادمة من أبنائها – جيل الشباب العاطل عن العمل ، المظلوم الذي لا يجد شقة يسكنها الآن ، والجيل الذي سبقه وأكلت العنوسة بناته وذكوره ..! – لم تكن بعثرة عبدالناصر وعصابته من الضباط قاصرة علي حروبه العنترية .. وانما اخذت أشكالا وألوانا من الهبات السلطانية الاعتباطية لأبناء الشعوب الأخري ، واليكم مثال هو جديد بالنسبة لي وأظنه سوف يفاجيء أغلبكم أيضا : في يوم 10 يونيه ، بمقال لكاتب فلسطيني نشر بجريدة ايلاف الالكترونيةhttp://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2007/6/239691.htm قال الدكتور الكاتب أنه كالب فلسطيني درس في القاهرة وكان يحصل علي منحة من الحكومة – عصر عبد الناصر – قدرها 40 أربعون جنيها مصريا .. فرد عليه بتعليق علي المقال ، مواطن مصري من أبناء النوبة الذين هجرهم عبد الناصر من أراضيهم ويشكون للآن بأنهم لم يعوضوا عنها التعويض العادل والمرضي .. قال في تعقيبه ! الأسم: فؤاد شباكا هنيئا لكم على المنحة الدراسية الاربعين جنيه فى الستينيات ، فى حين لم يجانب الصواب الطلاب الجامعيين النوبيين , عندما رفض نظام ناصر منحهم خمسة جنيه لا غير, خصوصا بعد التهجيرات التى تعرض لها النوبيين طيله تاريخهم الذي يمتد الاف السنين الى العديد من كوارث السدود الحكومية ، وخاصة السد العالى الظالم .. مؤتمرات الأقليات المصرية لها أهمية بالغة للضغط على النظام من قبل العالم الحر، طالما مشكلة اضطهاد الأقباط والنوبيين قائمة دون حل .. لا نتمنى لجماعة مهدي عاكف مستقبل نظام سياسي فى مصر، ونتمنى أيضا أن ينتهى نظام مبارك فى أقرب فرصة .. جماعة جمال مبارك تحاول استباق المحاولات الشعبية الرافضة, وكما هو معروف، يوجد استياء عارم لتوريث جمال مبارك ... أسطورة أم الدنيا أين هى الأن ؟ / فؤاد شباكا ---------------- ومصري آخر " وقع باسم " المصري أفندي " يقول رأيه تحت عنوان " بعض الاحساس من فضلك " : أيااخى لم أقرأ إلا أول سطرين وأريدك أن تحكم ضميرك, فى أوائل الستينات كان معى فى كلية الحقوق صديق فلسطينى يركب سيارة ويرتدى أحدث ما يرسله إليه أشقاؤه من الغرب وساعة أوميجا ذهبية وشقة رائعة فى كليوباترا فى الإسكندرية على الترام بجوار مبنى منظمة التحرير التى لازالت هناك... حتى عرفت أنه يقبض ما تسميه أنت منحة وكانت فعلا أربعين جنيها, ولكن ياصديقى كان وقتها مرتب خريج الجامعة المصرى 17 جنيها فقط لا غير... وأنت لاشك تعرف ذلك.. فلو كنت مصريا فهل كان ذلك يرضيك؟ أليس لنا حق أن نكره فلسطين والفلسطينيين وذلك القائد الضرورة الذى أمر بذلك ليتحصل على مجد شخصى من عرق وقوت المصريين!!!؟؟؟ --------------- وهذا مواطن تونسي لم يعجبه الحال أيضا فعلق بعنوان ( اعطوه ألف درهم ) يقول : GMT 0:04:18 2007 الإثنين 11 يونيو العنوان: اعطوه الف الف دينار. الأسم: تونسي يبدو ان منحة الجنيهات لازالت مستمرة رغم اننا نحترم وفائك لمصر الا انني ارى ان مقالكم هذا كعلبة جميلة منمقة بداخلها تبرير منمق لترشيح جمال مبارك لو افترضنا جدلا ان له الحق كمواطن ان يترشح و ان الانتخابات ستكون شفاااااافه نزييييييييييهه الا يكفيه ما غنمه من الرئاسة طيلة حياته اتركوا احد الغلابة يترشح ام الدنيا ولادة حتى من باب التغيير . وعن نفسي أقول أنه في الوقت الذي ذكر فيه الكاتب الفلسطيني أنه كان يحصل من عبد الناصر علي منحة دراسية 40 جنيها عام1962 ، كان راتب أبي الشهري والذي ينفق منه علي أسرة مكونة من 8 أفراد هو 12 جنيها مصريا ..! وبعد ذلك بخمس سنوات 1967 حصلت علي مجموع يؤهلني لدخول الجامعة ولم يكن من السهل علي الدارسي بالمدارس الثانوية الفنية - التجارية وغيرها الحصول علي مجموع يدخل الجامعة -، وذهبت للتقديم بجامعة القاهرة فقالوا لي : حسنا ، مجموعك تمام ولكن يجب عليك اجتياز امتحان معادلة لكونك حاصل علي ثانوية تجارية ، فقلت لا بأس من التقدم للامتحان فحددوا لي المادة التي سأمتحن فيها وطلبوا سداد رسم امتحان قدره 4 جنيهات مصرية ، .. ، هنا رجعت بظهري تاركا اياهم لأنني أشفقت علي أبي من أن أطلب منه 4 جنيهات وأنا أعرف بأن راتبه كعامل في احدي شركات قطاع عام عبد الناصر لم يكن يتبقي منه مليم واحد ولا يكاد يكفينا فقد كان بين 15 و20 جنيها لأسرة من 8 أفراد ، وكنت أكبر الأبناء والباقي بالتعليم .. ، بينما الطالب الفلسطيني يحصل علي 40 جنيها شهريا هبة من جلالة سلطان مصر ..هكذا عطايا الملوك والسلاطين ..! كان الطالب الفلسطيني يحصل علي 40 جتيها عام 1962 ، وأتذكر أن أحد أقربائي كان طالبا في كلية الهندسة في أوائل السبعينيات – بعد ذلك بعشر سنوات – فكانوا يعطونه منحة لكونه من المتتفوقين قدرها 5ر7 سبعة جنيهات ونصف الجنيه ! ولو أنهم أعطوا الطالب الفلسطيني منحة مساوية للطالب المصري المتفوق لقلنا لابأس فهم أخوتنا وشعب مشرد والواجب الانساني يقتضي التكافل معهم .. أما أن يحصل الطالب الفلسطيني علي منحة تفوق ضعف ما يحصل عليه الخريج الجامعي المصري الشغال وتفوق ضعف ما يحصل عليه رب أسره يعول عدة أولاد بالمدارس ! فهذا ما لم يقبله أحد سوي عدالة ديكتاتور مصر العسكري العنتري عبدالناصر وشلة الضباط شركاؤه في الانقلاب العسكري الذي قاموا به في 23 يوليو 1952 ..! كم طالبا فلسطينيا في ذلك الوقت كان يحصل علي تلك المنحة الناصرية ؟ وكم من دول أخري عرباوية لأجل بناء قاعدة زعامة شعبية امبراطورية لعبد الناصر – من قوت شعب مصر ؟! كم عدد الطلاب الذين جلبهم عبد الناصر من باكستان وأفغانستان وماليزيا والفلبين والهند والسند - ولا يزالون للآن – ليدرسوا ويقيموا بمدينة البعوث علي حساب مصر ومن قوت شعبها ؟! يا كل شاب مصري عاطل عن العمل – من ملايين العاطلين الآن - : الذي بعثر ثروات بلادك وأضاع حقك وفرصتك في الحياة الكريمة هو : عبد الناصر وخلفاؤه وتلاميذه الذين يحكمون الآن بالحزب المسمي الوطني الديموقراطي .. يا كل مواطن مصري يسكن القبور وعشش الصفيح ضمن مئات الآلاف – بل الملايين – : الذي بدد ثروة مصر وأضاع حقك في حياة كريمة هو عبد الناصر ومنحه السلطانية لأبناء الشعوب الأخري وحروبه وسؤ سياساته وعدم أمانته علي مصر وشعبها هو وخلفاؤه في الحكم وتلاميذه الذين يحكمون الآن في الحزب المسمي بالوطني ..! يا كل مواطنة ومواطن من ال9 مليون عانس - مصرية ومصري- .. ويا ملايين أخريات وآخرين في طريقهم للسقوط ببئر العنوسة : الذي بدد ثروات وطنكم علي الهبايا السلطانية لأبناء الشعوب الأخري! والحروب، هو عبد الناصر وزملاؤه الضباط لصوص القطاع العام ، لصوص القصور الملكية .. وتلاميذه الذين يحكمون الآن ويبيعون صحراء بلدكم المتر بمئات الجنيهات ! للاتجار فيها بدلا من تقسيمها وتسليمها للشعب مجانا ليبني كل محتاج لنفسه بيتا من خامات البيئة المتيسرة والممكنة وبأقل تكلفة .. يا روح كل مصري مات في البحر وهو يحاول الهروب في سفينة مهترئة الي ايطاليا أو اليونان بحثا عن لقمة العيش بعد أن نفذ الخير بمصر وسدت كل أبواب الرزق فيها : الذي شردك وألقاك الي ذاك المصير هو عبد الناصر الذي خرب مصر علي الهبايا لأبناء الشعوب الأخري ، والحروب الفاشلة ، هو وضباطه اللصوص وتلاميذه الذين لا يزالون يسرقون وينهبون ، و يحكمون الآن في الحزب المسمي بالوطني الحاكم .. الي أرواح آلاف المصريين الذين ذهبوا للعراق بحثا عن الرزق بعد خراب بلدهم ، فالتقطهم صدام ليزج بهم في حربه المخبولة ضد ايران وقال لهم : هيا دافعوا عن البوابة الشرقية لأمتكم العربية والا فأنتم خونة ونعدمكم !!! فلقوا مصيرهم المشئوم في حرب ظلوم : الذي رماكم الي ذاك المصير بعد أن قضي كل خير بلدكم ولم يترك لكم فرصة عمل وعيش شريف بمصرهو : عبدالناصر وزملاؤه وخلفاؤه في الحكم : لصوص القطاع العام و لصوص صحراء مصر وبنوكها ، وتلاميذ عبد الناصر الذين في السلطة الآن أعضاء الحزب الحاكم المسمي بالوطني .. يا 5 ملايين مصري بالخارج ، منهم من حققوا مالا أو نجاحا أو شهرة عالمية ، والجميع يتمنون لو كان نجاحهم وشهرتهم وكدهم وعملهم بداخل مصر ولصالح مصر ، ورغم السنوات الطوال علي هجرة الكثيرين منكم الا أن قلوبكم لا تزال تهفو الي مصر وتخفق بحبها وترتعد اذا مكروه أصابها : الذي دفعكم الي هجر وطنكم الذي لا زلتم تحبونه وتتمنوا ألا تدفن أجسادكم الا بترابه هو من خرب مصر وبدد ثرواتها علي الهبايا لأبناء الشعوب الأخري وعلي الحروب الخائبة .. ونهب البنوك والشركات هو : عبد الناصر وضباطه ومن خلفهم علي مصر وتلاميذه الذين لا يزالون يحكمون من داخل الحزب الحاكم المسمي بالوطني .. يا أيها الصحفي المصري الناصري .. يا من جردوك من ملابسك ورموك عاريا كما ولدتك أمك في صحراء المقطم - مباحث أمن الحاكم – أنت تعرف أن من فعلوا فيك وغيرك من قبل ما هو كذلك وما هو أبشع من ذلك هم جهاز أمن عبد الناصر ، تلاميذه ونظامه ومدرسته الأمنية البوليسية الاجرامية.. نفس الجهاز كما هو لم يتغير .. وما حدث لك في ظل حكم خليفة الرجل الذي استخلفه عبد الناصر علي حكم مصر ، وفي ظل قيادات سياسية هم تلاميذ وأعضاء تنظيم عبد الناصر – الشاذالي ، وسرور وصفوت وهلال وغيرهم وغيرهم .. انه عبد الناصر .. زعيمك ! الذي تكونون باسمه حزبا ! وتمارسون السياسة باسمه قائلين : نسير علي طريق .. مباديء ! .. عبد الناصر (!!) ونختم ببعض أقوال شاعر الشعب : كلمتين يا مصر يمكن هما أخر كلمتين حد ضامن يمشي آمن أو مِـآمن يمشي فين ………………… قصرك المسحور غيلانو أغبى من دود الغيطان بعد مص الغصن الاخضر ينحتوا عضم العيدان و اللي خلى الارض خضرا و اللي خلى الدار آمان عاش بجور ملو جوفه مات بخوفه من الغيلان طوّع الغلبان ما قالش عن شقا العمر اللي كان كلمتين بمصر يبقوا هما أخر كلمتين حد ضامن يمشي آمن أو مِـآمن يمشي فين ………………..
#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)
Salah_El_Din_Mohssein#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رسالة الي ساركوزي
-
تضامنوا مع الاخوان المسلمين
-
هؤلاء هم من يعرفون معني نكسة 1967
-
من مآسي عمال مصر بالخارج
-
النكسة وأغانيها الجميلة
-
رسالتان ..بدون تعليق
-
الي : مسعود البرزاني - الرئيس الكردستاني
-
الي : مسعود البرزاني - رئيس كردستان العراق
-
ظهور فجائي لحزب يدعي - المصري الليبرالي - ! - 2
-
ظهور فجائي لحزب يدعي : المصري الليبرالي
-
وزيرة الرقيق .. المصرية
-
القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير - ينطق عن الهوي - 2
-
القول الأخير في مهزلة ارضاع الكبير : ينطق عن الهوي - 1
-
ننتقد الارهاب لا الأديان - 3 - الحلقة الأخيرة
-
ننتقد الارهاب لا الأديان -2
-
فوز لمصر ، وفوز للصين
-
ننتقد الارهاب لا الأديان -1
-
مأساة زيد بن حارثة مع نبي الرحمة
-
العبث بالدستور في الاسلام 2/2
-
العبث بالدستور في الاسلام 1/2
المزيد.....
-
إيطاليا: اجتماع لمجموعة السبع يخيم عليه الصراع بالشرق الأوسط
...
-
إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ
...
-
بغداد.. إحباط بيع طفلة من قبل والدتها مقابل 80 ألف دولار
-
حريق ضخم يلتهم مجمعاً سكنياً في مانيلا ويشرد أكثر من 2000 عا
...
-
جروح حواف الورق أكثر ألمًا من السكين.. والسبب؟
-
الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 250 صاروخا على إسرائيل يوم
...
-
اللحظات الأولى بعد تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL قرب مطار ا
...
-
الشرطة الجورجية تغلق الشوارع المؤدية إلى البرلمان في تبليسي
...
-
مسؤول طبي شمال غزة: مستشفى -كمال عدوان- محاصر منذ 40 يوم ونن
...
-
إسرائيل تستولي على 52 ألف دونم بالضفة منذ بدء حرب غزة
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|