ورد في تعليقي :ما الذي يتغير منها؟ المتغيرحتماً سيكون ما يصب في صالح طبقة اصحاب السلطة وبالضد من اي نموذج أخلاقي آخر لا يتماشى مع ما لا ترغب به السلطة.
الصحيح هو:ما الذي يتغير منها؟ المتغيرحتماً سيكون ما يصب في صالح طبقة اصحاب السلطة وبالضد من اي نموذج أخلاقي آخر لا يتماشى مع ما ترغب به السلطة.
لا ادري ان كان هذا السؤال موجه لي ام للاستاذ منير؟
جوابي لسؤالك:إهل تتغير الأخلاق حقاً؟ ما الذي يتغير منها؟
نعم الاخلاق تتغير عند (الانسان فقط )، ولا تتغير عند باقي الكائنات الحية.
هذا شذوذ تهمله نظرية التطور الداروينية، وبناءً عليها؛ فالاخلاق الماركسية متغيرة مفروضة على المجتمع حسب اهواء اصحاب السلطة الحاكمة.
ما الذي يتغير منها؟ المتغيرحتماً سيكون ما يصب في صالح طبقة اصحاب السلطة وبالضد من اي نموذج أخلاقي آخر لا يتماشى مع ما لا ترغب به السلطة.
الانسان حر الارادة وعاقل يعرف جيداً اين هو الخطأ واين هو الصواب لان الاخلاق مكتوبة في جيناته، ومع ذالك يتجاوز ضميره ويتبع الانا الذاتية بمساعدة الأنا المجتمعية التي توافق مصالحه الشخصية وتضمن له التسلط على المختلف معه.
وهكذا يتولد النفاق المجتمعي ( بتجاوز الضمير) الذي يؤدي حتما الى التمزق المجتمعي في الانظمة السلطوية الدكتاتورية. تحياتي
تقول: الديمقراطية لا تخلو من شيء من الديكتاتورية، فكذلك الديكتاتورية فإنها لا تخلو من شيء من الديمقراطية
مع احترامي لرأيك اسمحلي ان اختلف معك: الديموقراطية نافية للدكتاتورية ، وبهذا يتحقق المبدأ المنطقي : محال أن يوجد شيء إلا وهو يحمل نقيضه او ضده.
الشيئ ونقيضه امامك لماذا لا تراه؟ الليبرالية الديموقراطية نقيض للدكتاتورية الشمولية. ولذلك الليبراليين احرار نقيض للماركسيين المقيدين بالماركسية
سؤالك حول ما طرحه الاستاذ منير (الاخلاق حسب هيوم) هيوم عاش في بداية القرن الثامن عشر وكان متأثرا بديكارت وكان اهتمامه بالجانب العلمي المادي التجريبي. وليس بالجانب العلمي النظري الرياضي الميتافيزيقي. الاخلاق ليست مادة بل ممارسة ميتافيزيقية ولذلك لا تعتمد على التجارب المادية.
الاخلاق مكونة من جزئين، جزء وراثي ثابت ،وجزء اخر تلقيني متغير تتحكم به التربية.
الاخلاق في الجينات سواء الايجابية منها او السلبية يمكن ملاحظة ذالك بسهولة، عائلة واحدة يمكن ان تجمع بين اخ قديس بالفطرة واخ اخر شرير قاتل بالفطرة.
قصة قابيل وهابيل في سفر التكوين دليل واضح لمعرفة الناس لهذه الظاهرة منذ 4000 سنة تحياتي
سأرد عليك بالرغم من انك لا تستحق الرد، لانك فارغ لا تملك في جعبتك سوى الشتم والتحقير.
تقول :يبدو أنكم تعيشون في عالم غير عالمنا ،أو أنكم تخجلون من الإعتراف بحقيقة هذا العالم.
لا يا فالح نحن(على الاقل انا) لا نخجل ونعترف ونفهم بان حقيقة العالم والحياة مرة مملوءة الم وشقاء ونهايتها المرض ثم الموت المحقق او الموت الفوري .
هكذا كانت وهكذا هي وهكذا ستكون، لا ينفع معها لا التكنولوجيا ولا العلم ولا النظريات الفلسفية بكل اشكالها وانواعها.
من تكون انت (المشجع على الثورة والعنف) لكي ترفع عناء وشقاء البشر!!
نكتب ونتحاور لاجل ايجاد حل عادل يخدم الانسانية عن طريق فهم النفس البشرية ومشكلة الانانية الفردية وكيفية التخلص منها لتكوين مجتمعات متحابة مسالمة متعايشة لاجتياز هذه الحياة باقل ما يمكن من الشقاء والحروب والنزاعات.
اذا كانت الماركسية هي الطريق الصحيح للسعادة والهناء الابدي ؛ فعليك طرح ما في جعبتك . لا تزايد علينا اعرض بضاعتك للحوار، لماذا تخجل (انت) من الاعتراف بحقيقة هذا العالم؟
تقريع الناس والهجوم على معتقداتهم بحجة (أقدميتها وطفوليتها المزعومة) لا تنفع في تغيير الواقع. سلام
يقول: سيما من طرف صاحبك الظلامي د.لبيب ،ونسخته ناشا.فهما وجهان لعملة واحدة. ناشا ، ود. لبيب سلطان ليسا عملة واحدة هذا يسمى هراء يا حميد؟ انا لا اتفق مع د. لبيب وليبراليته الفردية اللامحدودة. لا يمكن ويستحيل ان يكون الفرد حراً دون قيود معلومة متفق عليها اجتماعياً. انا ليبرالي أُمنُ بالحرية الفردية المحدودة. الفكر المسيحي والعهد القديم عموماً وتعاليم المسيح في العهد الجديد اعتبرها الحدود المثالية التي يمكن لاي مجتمع بشري ان يحيا بحرية بموجبها اذا التزم بها. لماذا اهملت تعليقي 23 ؟ تعليقي هذا هو الاساس العلمي لمصداقية اي نظرية علمية مطروحة للتجربة والتمحيص. الماركسي لا يعترف الاّ بالمادة كحقيقة موضوعية . الفكر ليس تفاعلات كيمياوية ولا نبضات عصبية دماغية ! الفكر ظاهرة ميتافيزيقية لا مادية ولذلك يستحيل تفسيرها مادياً. الماركسية نظرية دينية ميتافيزيقية وثنية تقدس المادة والغرائز الحيوانية الهمجية بحدود يخلقها السياسيون الساكوباث (النخبة ) دون الرجوع الى نزعة (الخير ) لدى معظم الناس. ولذلك لا تنجح الاّ بالقوة والعنف والدعاية الكاذبةـ فالماركسية وهم وكل ما بُني على وهم يبقى وهم سلام
أقتباس من تعليق حميد فكري رقم 2 [هذا يعني أننا أمام أحد إحتمالين : إما أن معيار فيلسوف العلم ،خاطئا ،أو على الأقل غير كاف . وإما أن هؤلاء العلماء على خطأ.]
لماذا نسيت الاحتمال الثالث ؟ ما هي مؤهلاتك لتكون انت الحكم الفاصل بين الصحيح والخطأ في مسألة علمية لا ناقة لك فيها ولا جمل؟ هل هذه ايضاً نظرية ماركس الفاشلة بالتجربة ولا زلت تدافع عنها بكل ما اوتيت من جهد؟
الست انت الذي لا يفهم قانون الجذب العام ولا يعرف ان الجاذبية مبنية على ثابت مطلق؟
-أرأيت رجلا حكيما في عيني نفسه؟ الرجاء بالجاهل أكثر من الرجاء به.-
الانسان كفرد يمثل الوجود باجمعه . الفرد= الوجود الانسان الفرد داخل ذاته له كامل الحرية في ان يقرر كيف يريد ان يكون الوجود مناسباً له.
بما ان الانسان يحتاج الى غيره لاكمال وجوده باحسن ما يمكن (بمثالية )، يلتجئ الى اللذين يتفقون مع آراءه ليساعدوه ويساعدون انفسهم لتحقيق الوجود المثالي الذي يحلمون به جميعاً. وهذه هي الانانية الاجتماعية الضرورية لادامة الوجود الفردي.
في عصرنا الحالي ( عصر المعلومات) بالامكان توجيه المجتمعات البشرية الى هذه الحقائق الاساسية لتحقيق الانانية المثالية الاجتماعية العالمية الضرورية لادامة الوجود لجميع البشر .
كل ما نحتاجه هو توحيد هذا الهدف ، بتغذية هذه الفكرة في عقولهم في كل مكان على الارض.
وبذالك بالامكان تحقيق حلم البشرية لا بالعدالة والاخوة الانسانية فقط بل بتحقيق الحرية (التي هي اغلى ما في الوجود) ضد استبداد السياسيين السايكوباث ،وضد الجريمة والمجرمين بكل اشكالهم والوانهم .
كلمة حاشا = انكار قطعي مطلق الناموس لا زال باقياً الى اليوم ولذلك المحاكم والقضاء موجودة في جميع الدول ذات الثقافة المسيحية على مر التأريخ والى اليوم. بالايمان نثبت الناموس ولانلغيه لان الناموس صمام الامان لكل من لا يؤمن بالمسيح ، او من يؤمن بالمسيح ويخطئ بعفوية وجهل او حتى بأرادة جاهلة خاطئة.
شكراً على جهودك اخي نافع في جمع وربط النصوص مع بعضها لايصال الفكرة الصحيحة تحياتي
شكراً على ردك اما موضوعك السابق فهو الموضوع الذي لاقى 83 تعليقاً انا ساهمت في تعليق رقم 61 اما معظمها فكانت من نصيب (الفيلسوف الصاعد) كاندل الذي تفوقت عدالته وانسانيته على عدالة وانسانية رب المجد يسوع المسيح (ملك السلام والعدالة) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=825491
قولك:لا تنسى أخي الكريم ما فعلته المسيحية ف أوروبا عصور حكم الكنيسة
وما علاقة ما فعلته الكنيسة في اوربا بما فعله الاسلام بمصر؟ هل يوجد شعب في العالم لم يعاني من حروب على مر التأريخ؟ لماذا تقحم الكنيسة في الحروب؟ هل الكنيسة كانت تحرض الشعوب على بعضها!؟ الكنيسة لم تحكم اوربا يا سيد عدلي!! ، اوربا شعوب وقبائل مختلفة عرقيا ومن الطبيعي ان تحدث حروب بين الاعراق المختلفة. الكنيسة في اوربا لم تكن امبراطورية تغزو وتستعبد الشعوب بالقوة يا سيد عدلي!
اما الكنيسة المصرية فلم تحكم مصر يا استاذ عدلي بل الكنيسة المصرية عانت من الاضطهاد والتمييز طول عمرها. وبالمناسبة انا عراقي مسيحي ولست مصرياً. هذا يسمى تجني وهجوم بسبب افكار من خيالك لم تتحقق على ارض الواقع.
تقول:الحمد للآلهة ع نعمة الإنسانية ههههه
ومن اين تعلمت انت وكل المنتقدين للمسيحية عن ( الاخلاق الانسانية) يا استاذ عدلي؟ من هو ملك السلام والانسانية؟ هل تعلمت الانسانية من الالحاد والماركسية؟ ام من الاسلام والمحمدية؟ لماذا هذه العداوة غير المبررة على الاطلاق يا سيد عدلي؟
يهوه هو المسيح ، ولذلك لا يمكن اكمال الكامل، المسيح تجسد لانجاز الكمال وليس لاكمال الانبياء او اكمال الناموس كلمة الكمال لا تعني كلمة اكمال
perfection لاتساوي كلمة completion تجَسد المسيح لاظهار الكمال والمثالية الالهية. وليس لاكمال نواقص الانسان . تجسد المسيح لتغييرنا من الداخل طوعاً متمثلين مؤمنين به وبكماله وليس لنطيع بجهل وغباء القوانين الوضعية الاعتباطية البشرية. المؤمن الحقيقي بالمسيح لا يحتاج الى قوانين بل العكس ، القوانين هي التي تحتاج الى المسيح لتكون (كمالية) عادلة ومنصفة لا تقبل الجدل والخطأ. ----
اما موضوعك لماذا يهاجمون بولس الرسول: الهجوم ليس الاّ هجص لا معنى له لسبب منطقي بسيط للغاية وهو التأريخ المسجل في الكتب يستحيل تغييره لان الزمن لا يرجع الى الوراء. هل محمد واصحابه كان لديهم آلة الرجوع بالزمن الى الوراء كما في الافلام؟ التراث الاسلامي لا قيمة له البتة لانه كذب واقتراء لا معقول.
التراث الاسلامي مبني على كذبة فارسية(عباسية) وكذبة تركية (عثمانية) سياسية امبراطورية همجية عنصرية. وفي رأيي العرب لا علاقة لهم بهذا الهجص الذي ظهر بعد سقوط الامبراطورية الاموية. تحياتي
اقتباس (الرسول بولس اعتبر يسوع هو إكمال لكل النبوات ولا حاجة لمجيء انبياء او أفكار جديدة) كلمة (اكمال) الواردة اعلاه لا تفي بالمعنى ولا تعطي فهماً كافياً صحيحاً لتجسد اللاله اللامحدود. لا يمكن مقارنة اللامحدود بالمحدودين مهما كان عددهم. وبنفس الفكرة [ حول موضوعك السابق ] لا يمكن مقارنة ناموس موسى ( القوانين الموسوية) بكمال القانون الهي الذي قصده المسيح في :
-«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.- (مت 5: 17). اساس القوانين الوضعية هي الوصايا العشرة .
-وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «اصْعَدْ إِلَيَّ إِلَى الْجَبَلِ، وَكُنْ هُنَاكَ، فَأُعْطِيَكَ لَوْحَيِ الْحِجَارَةِ وَالشَّرِيعَةِ وَالْوَصِيَّةِ الَّتِي كَتَبْتُهَا لِتَعْلِيمِهِمْ».- (خر 24: 12) الوصايا هي تجسد عقل الله على شكل نص مؤسس للقوانين الوضعية التي يجب ان يلتزم بها الانسان عندما يشتق قوانينه الوضعية. تكملة في التعليق التالي
لا يا استاذ منير، الاخلاق ليست ظاهرة وليست معقدة جداـ
الاخلاق هي كما كتبت في متن التعليق:الاخلاق السائدة في مجتمع مستمدة من العرف والدين
نعم للاخلاق معايير تتعلق بثقافة الانسان وعرفه الاجتماعي وتعتمد على مدى احترام ذالك الانسان لثقافته وعُرفه.
الاخلاق السائدة في مجتمعاتنا لها ثلاثة معايير اساسية وتفرعات كثيرة تعتمد على التنوع الثقافي والعرفي والاختلاط الاجتماعي.
المعايير الاساسية هي: 1- المعيار الاسلامي الذي يعكس آداب القرآن والاحاديث النبوية والفقه الاسلامي 2- المعيار المسيحي الذي يعكس آداب الكتاب المقدس وتعاليم المسيح 3- أما المعيار الثالث فهو المعيار الكيفي الذي يعكس ألادآب الليبرالية الغربية التي لا تلتزم بقانون ثابت واضح المعالم ، ولكنها تلتزم بقانون متغير يصب في مصلحة النخب السياسية الحاكمة وهدفه هو بقاء السياسيين في السلطة الى آخر نفس في حياتهم. والامثلة : أستحداث قانون الزواج المثلي وإستحداث تغيير الجنس الكيفي او ما يسمى transgenderism والمثال الاخر هو تطبيق الاشتراكية على المجتمع بالاكراه، وتدمير الطبقة الوسطى لتحويل المجتمع الى قطيع من البهائم بلا حرية فردية. تحياتي
الليبرالية بلا حدود ، ظاهرة ابتدأت في اميركا ومنها إنتشرت في العالم اجمع بفعل الدعاية الاعلامية الاميريكية الجبارة المهيمنة على العالم اجمع.
الليبرالية بلا حدود لا تعترف بالعلوم والمعارف الراسخة الثابتة . ليس فقط في مجال تحديد جنس الذكر والانثى ، ولكن حتى تقنين الزواج المثلي واعتباره شكل من اشكال الزواج!! هل لاحظت حيوان ( اي حيوان) مثلي الجنس؟ هل يوجد حيوان يمارس جنس مثلي ؟ اليست هذه العملية مناقضة لنظرية التطور الداروينية؟
وهكذا في علم الفيزياء والكيمياء لا زال الليبراليون دون حدود ملتزمين بنظرية المادة الازلية التي لا تفنى ولا تستحدث!! ولا يزالوا يصرون ان الحياة نشأت قبل كذا مليون سنة بصدفة كيمياوية من مادة عديمة الحياة !! هذه بعض الامثلة عن تطرف وتعسف الليبرالية بلا حدود. الليبرالية بلا حدود معتقد ميتافيزيقي cult يُخالف المنطق والعلوم الطبيعية.
ورد في عنوان التعليق :هجرة الأدمغة قانون للنهب الامبريالي الفاشي الشمولي
اليس هذا التعليق وعنوانه اعمى؟، انه لا يرى في اعدائه الا ما هو انبل شيئ لديهم!!!
هل ذوي المواهب ايضا اموال ونفط ومعادن وفلوس يا مُلا حسين المتمركس؟
هل انت اعقل وأحكم من هؤلاء الناس لتعرف اين مصلحتهم ؟
هل يوجد انبل من اعطاء الفرصة للموهوبين في تحقيق امانيهم واحلامهم (لفائدة العالم اجمع) بدلاً من اهدار امكانياتهم تحت سلطات وثقافات غبية وحشية في بلدانهم؟
سؤال للملا المتمركس: ما رأيك في هجرة التخلف والارهاب بواسطة قانون النهب الامبريالي الفاشي الشمولي؟ لماذا تغاضيت عن هجرة الارهابيين وحتى المعوقين والمرضى الى الغرب من جميع انحاء العالم؟
تفضل شاهد الفيديو لتتعلم كيف تفكر: https://www.youtube.com/watch?v=lremY-R4UtE
هل الدفاع عن الفكر الذي اؤمن به اصبح محذوراً أو خطراً على حياتك؟
أوهل هددك احد المسيحيين في أميركا التي تقيم فيها بأي شكل؟
تقول: موضوع صلب المسيح من الاساس لم يدخل عقلى نهائيا !!
وهل اجبرك احد ان تُدخل في عقلك ما لا تريد ادخاله؟ سواء في مصر او اميركا؟
ما هي الاضرار التي لَحِقت بك انت وبباقي المسلمين في العالم الاسلامي من المسيحيين المشرقيين ؟ هل قرأت عن مسيحيين خانو بلدهم مصر؟
لماذا هذا الكره العميق في نفسك؟ لماذا هذه العدوانية اللامبررة للاخرين المختلفين عنك بالعقيدة؟
انا لم اكن اقصدك انت لانك لست مسيحياً، المقصودين في تعليقي هم الكاتب كمال غبريال والمعلقين الآخرين بشير وكاندل.
بالمناسبة تعليقاتك يا (علي الفيلسوف) دائماً ضد كل شيئ وضد كل الافكار المطروحة. تكره العرب ،والمسيحيين، والاسرائيليين، وضباط الجيش المصري والرئيس السيسي، والخميني الشيعي، والاخوان السنة، والغربيين والروس...الخ
انت لا تحب سوى نفسك فقط ههههه
لماذا لا تكشف عن سبب هذا الحب العظيم لكي نتعلم من فلسفتك الراقية كيفية التفكير الصحيح؟ انت بخيل كده ليه يا علي؟
من له فكر او فلسفة او سياسة او منظومة اخلاقية اوعلم او ديانة ...الخ ارقى من الفكر المسيحي ليتفضل ويتحفنا بها!
اما التهكم والنقد لاجل النقد لا تُرتجى منه اية فائدة. انه اثارة للعواطف الغرائزية دون ايجاد حل.
عندما تنتقد فكر لمجرد انت لا تؤمن به عليك ان تطرح فكرك الذي تستخدمه في حياتك لربما تصبح فيلسوفا مرموقاً متمكناً من حل معضلة لغز الحياة والوجود ، وعندها سيترك الناس المسيح وكل الفلسفات والاديان ويتبعونك ، وتصبح من المشاهير والاغنياء .
اطرح فكرك ووجهة نظرك لنقارن بين فكرك والفكر المسيحي ربما ستخلصنا من جهلنا.
فإن كلمة الصليب عند الناقدين جهالة، وأما عندنا نحن المسيحيين فهي قوة الاله.
تعليق 13 علي عجيل منهل يقول فيه : أميركا ليست جمهورية موز، ولا يمكن لترمب أن يغير نظامها أو يحوّلها إلى ديكتاتورية. -------- شخص واحد جبان وكذاب ( يرى مصلحته فقط ) فعلاً لا يمكن ان يغير النظام المزيف اللاشرعي.
ولكن شخص واحد شجاع ذكي مضحي وصادق (لا تهمه مصلحته) يمكن ان يُغير ليس النظام المزيف اللاشرعي فقط ، بل النظام العالمي برمته.
الذي له الحق في تحديد من يجب ان يقود اميركا هم مواطني أميركا من المحبين للنظام الديمقراطي الجمهوري الحقيقي ، وليس مستقطني اميركا الكارهين لاميركا ودستورها ،المتمنين سقوطها وسقوط العالم الغربي باجمعه بأسرع وقت ممكن.
مقال الاخ العزيز د. لبيب سلطان جذب تعليقات كثيرة لانه يعكس امنيات وتصورات تصب في مصلحة من يكره اميركا والغرب عموماً.
الانسان دائما يُحب ان يقرأ ويسمع ويشاهد ما يتمنى ان يحدث، ويكره ان يقرأ او يسمع او يشاهد ما لايتمنى ولا يحب.