كم اتمنى ان يقرأ اولئك القابضين على السلطه في العراق هذا المقال الرائع ليتعلموا سبل مواجهة أساسيات المشكلة في العراق بدلا من التحذير من الطائفية والقاعدة والمخططات الخارجية مع انني ادينها جميعا والتي هي احدى اسس البلاء في العراق. ان نظام الحكم في العراق يحذر من الطائفيه مع انه من أبرز الضالعين في لعبة الطائفية وإقصاء جميع القيادات السياسية الشيعية والسنيه التي يختلف معها واستخدم كل الأوراق للوصول لأهدافه. فما يحدث في العراق اليوم هو أن هناك نظاما قمعيا، لا يختلف عن نظام صدام حسين يريد الاستئثار بالعراق كله، ولو بتدمير مكوناته الاجتماعية. لقد فشل هذا النظام في تحقيق المصالحة، ولم يكتف بالاجتثاث، بل بات يتحدث اليوم عن تجريم البعث بعد ان فشل في تحقيق النتائج المرجوه في انتخابات مجالس المحافظات الاخيره, وهذه رساله قد تدفع كل المكونات العراقية للاصطدام ببعضها مما قد يعرض النسيج العراقي للخطر. على جميع العراقيين ( سُنّة وشيعه واكراد) تصحيح مسار العملية السياسية، وتنقيتها من الطائفية المقيتة، وإفشال مشروع الديكتاتورية الجديدة في العراق اليوم.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Michael SALMAN العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
لاستاذ الفاضل الدكتور جعفر ما اروعك وان تفجأنا بكتابتك التي تنير لنا طريقنا وتثير فينا روح النقاش وتشفي المرضى بفيروس الطائفية. ان الدين او المذهب يظل أمرا خاصا بين العبد وربه وأن ما يجب أن ينظم الحياة السياسية هي القوانين التي لا تكرس الوصاية على الاخر. ان الظروف التي يمر بها العراق حاليا هي من اخطر الظروف التي تواجه العملية السياسية طالما ان القائمين عليها مراهقون سياسيون يعملون على فرض رؤاهم السياسية المصبوغة بالفكر المذهبي على الاخرين لضمان استدامة تسلّطهم على شركائهم في الوطن . فلا مخرج إذن، إلا بدولة الديمقراطية والمواطنة. اما الطائفه التي تحمل هويتها بالولادة فهي الوطن. احببناك لاننا احببنا العراق , لانك كنت وستظل في خندقه ، تتألم لألمه، وتحزن لما يتعرض له من مآس ومصائب على ايدي بعض ابنائه المغرر بهم. ا
عزيزي الاستاذ الدكتور مظفر ما اشبه اليوم بالبارحه عند المقارنه بين عراق صدام بعراق المالكي, الاول زجنا في حروبه الخارجية والثاني في طغيانه واستخدام كل الوسائل من اجل البقاء في الحكم حتى لو تطلب الامر جر العراق الى الاقتتال الطائفي وبالتالي تقسيمه . ان العدوان على المتظاهرين السلميين في الحويجة لن يمر دون حساب وستأتي ساعة الحساب ليدفع الثمن غاليا. لكن المطلوب اليوم وفي هذه اللحظه التاريخيه هو تضافر الجهود من كل الحريصين على وحده العراق بغية عزل المالكي والا فان الثمن سيكون غاليا وسوف لن ينفع الندم
(4) الاسم و موضوع
التعليق
Michael SALMAN الثورة السورية... بين قوانين الطبيعة وقوانين السيا
الاستنتاج الذي يخلص اليه الكاتب في إيجاد حل يجمع ما بين الحرص على حق السوريين في التحرر من نظام مستبد والحرص على ثورته من الضياع لصالح بديل سيئ من التكفيريين والارهابيين رائع جدا. الا ان الدكتاتور السوري يلعب لعبة عامل الوقت ولا يهمه نتائج الحرب القذرة التي يشنها على شعبه حتى اذا بلغ عدد القتلى المليون وعدد المهجرين بالملايين في ضل الدعم الروسي والإيراني وحزب الله, والسكوت الدولي على جرائمه. ان الحل السلمي بات صعب المنال ولابد من العمل لمنع النظام من فرض حله العسكري بقوة السلاح والسماح للشعب السوري من تقرير مصيره بكل حرية قبل ان يصبح الشرق الأوسط برمته في قبضة إيران الساعيه الى تشكيل إمبراطوريتها الطائفية الي ستمتد من ايران مرورا بالعراق وسوريا ولبنان.
. في الختام ارجو من الاستاذ الدكتور جعفر ان يكتب لنا مقاله يدعو فيها لبدء مرحلة انتقالية، ويحدد لنا ملامحها والتي من شأنها ان تؤسس للاعتراف بحق الآخر المعارِض بوصفها السبيل إلى الاستقرار
اما الحديث عن امتيازات النظام السابق التي كان يتمتع يها رجاله فكانت على علمي ليست اكثر من تدريب ( جيش شعبي) في عز يوم حار ووجع , اما امتيازات اليوم فلا حصر لها. في الختام ارجو من الاستاذ الدكتور جعفر ان يكتب لنا مقاله يدعو فيها لبدء مرحلة انتقالية، ويحدد لنا ملامحها والتي من شأنها ان تؤسس
ان جردة الحساب الوارده في المقال ليست على درجه من التبسيط والسذاجه كما يدعي اصحاب النفوس المريضه بل ان كل سطر فيها يصلح ان يكون موضوع في حد ذاته كما عودنا كاتب المقال في طروحاته واتمنى ان التقيه يوما لاتعرف عليه. بالامس كان لدينا دكتاتور واحد او شيطان واحد واليوم تعددت الشياطين. شياطيننا اليوم منهمكون بحملات إلاعدامات وتدبير السيارات المفخخة والاغتيالات وتناسل الميليشيات تحت اشراف الحرس الثوري الايراني وسرقة ملايين الدولارات من البنوك في وضح النهار كما تناقلته وكالات الانباء اليوم فضلا عن الصفقات المشبوه . والمضحك المبكي اختقاء خمسة عشر طن من الذهب من البنك المركزي العراقي. كيف .. الله يعلم... لقد تم استبدال طاغية بطغاة، يتاجرون بالدين وينعمون بمظلة إيرانية وبمباركة رجال الدين . انه استبداد جديد في ظل ما يسمى اليوم بالعملية السياسية .وكل مَنْ يُرفع صوته معارضا هو إرهابي . اننا نعيش في محنة رهيبة.للاعتراف بحق الآخر المعارِض بوصفها السبيل إلى الاستقرارا
او ان ارد على سعد الخفاحي .. هذا التاقه واقول له كنت اتمنى ان ترد الحجه بالحجه لا ان تشم الاخرين لكن هذا هو سلاحك سلاح المفلسين ولغة جلادي دولة العراق الجديد التى أُسّسوها على أسس طائفية مقيتة ومؤسسوها باعوا ضمائرهم للشيطان . العراق على حافة الهاوية التي خطط لها أعداؤه إن لم ينتفض النائمون ويصرخوا بوجه هوءلاء السفله امثال سعد الخفاجي .. اما الاستاذ جعفر
او ان ارد على سعد الخفاحي .. هذا التاقه واقول له كنت اتمنى ان ترد الحجه بالحجه لا ان تشم الاخرين لكن هذا هو سلاحك سلاح المفلسين ولغة جلادي دولة العراق الجديد التى أُسّسوها على أسس طائفية مقيتة ومؤسسوها باعوا ضمائرهم للشيطان . العراق على حافة الهاوية التي خطط لها أعداؤه إن لم ينتفض النائمون ويصرخوا بوجه هوءلاء السفله امثال سعد الخفاجي .. اما الاستاذ جعفر )فاقول له سلمت يدك سيدي ..)
الاخ يوسف صليوا شكرا جزيلا على ملاحظتك أولا اقصد الازمة الخانقة الان . إرتأيت عدم الخوض في التفاصيل كي أحافظ على رأي الشخصي ولا أتهم بالانحياز الى هذا الجانب وذاك . وإذا نترك ورقة الاصلاح العراق سيتجه الى حرب أهلية طائفية كفانا قتل وحروب وإجرام . برأي إصلاح الوضع الاني فقط ترشيد الفساد الاداري والمالي والحزبي ربما يهدأ الوضع قليلا لحين موعد الانتخابات القادمة وعلى الشعب أن لاينتخب نفس القوائم ونفس الاشخاص الذين فشلو أولا وفضلو مصالحهم الشخصية والحزبية على المصلحة الشخصية وشكرا كاترين
(11) الاسم و موضوع
التعليق
katrin Michael كيف شاركت المرا’ في الربيع العربي ؟
الاخت نادية شكرا على طرح الموضوع للنقاش دعني أدون بعض الملاحظات السريعة 1- هل شارك الشباب بشكل منظم ؟ الجواب لا جاءت كل هذه الثورات غير منظمة غير مدروسة . 2- غابت الايدلوجية الثابتة لكل هذه الثورات 3- نعم شاركت المراة لكن لم تشارك بشكل منظمات او بشكل منظم 4- أتفق تماما لازال المجتمع الشرق اوسطي يعيش ويتنفس بشكل ذكوري وتحت هيمنة قبلية لكل العادات والتقاليد الشرقية وهنا يهيمن الفكر الذكوري إذن المرأة تهمش 5- الحركة النسوية لم تكن موحدة ولم تكن مستقلة حيث تهيمن عليها الاحزاب السياسية وكل حزب يتراكض على القيادة قبل ان يفكر بمصلحة الشعب وبمصلحة المرأة . 6- سرقت ثورات الشباب من قبل الاسلاموين الذين لايعترفون بشئ إسمه حقوق الانسان والمرأة جزء منه 7- أهداف هذه الثورات كانت تحررية من الانظمة المستبدة لم ترفع شعار عن المرأة 8- أتسأل أين هي القوميات الصغيرة الدينية والعرقية في الثورات هي متخوفة من سلطة الاسلامويين بقيت تخاف المساهمة كأنها تسير الى قتل نفسها وهذا أكبر دليل العراق أين هي الاقليات من المسيحيين والصابئة المندائين اليزيدين وهكذا حال المرأة . هل كان لكل هذه الثورات برامج مسبقة ومخططة بعد سقوط الانظمة ؟ الجواب لا هذه أسئلة توضع أمامنا جميعا وعليه يتطلب دراسات ودراسات
انت ايها الكاتب لا تساوي ثمن الحبر الذي تكتب به فانت من شبيحة النظام السوري المستبد الطاغية الذي يتمسح بالمقاومة والممانعة والذي استولي علي مقدرات الشعب السوري العظيم طوال اكثر من اربعة عقود والذي لم يطلق رصاصة واحدة علي الجولان منذ اكثر من ثلاثين عاما
انت بكتاباتك المستفزة والتي تكره كل ما هو اسلامي واغلب الظن انك لسن الابن الصالح للرب ايضا عار علي الصليب . يكفي ان المسلمين لم يسبوا يوما يسوع فليس لنا ان نسب محمد نبي العرب بل ونشبهه بطاغية ليبيا القذافي
الى الاخوان المعلقين جميعا تعالو ننهض لكشف الحقائق وشن حملة عالمية ومحلية وأقليمية لفضح القتلة ولجان التحقيق المخزية . أتفق تماما ليكون أحد الاعضاء من عائلة الشهيد . وشكرا ثانية كاترين
الاخ رزكار مع كل الاحترام والتقدير للمقالة القيمة لكن وجدت إنها قصيرة وغير وافية وتغافلت فيها أهم عمل مهم هو العمل بين الجماهيري وماذا نحتاج الان من الجماهيري لاسيما كان ولازال للحزب المنظمات الجماهيرية وللاسف هي بلا جماهير وهذا هو السبب الرئيسي في الاخفاق أثناء الانتخابات . عشت في دول اوروبية والان في أميريكا ونشطة مع الوضع السياسي في كل هذه الدول ولدي صداقات حميمة مع الاحزاب القوية في هذه الدول واتابع بكثب عن عمل الاحزاب بين الجماهير إثناء الانتخابات وعليه أجد ضرورة مهمة الاهتمام بهذا الجانب المهم . وشكرا كاترين
الى المعلقة يمامة الحرية . المعروف عن هناء انها مناضلة عراقية في كل مكان وزمان وأذا كانت تأخذ راتب من كردستان فهذا حق مشروع لانها ناضلت للعراق وليس للاكراد فقط ثانيا الاكراد عراقيون ووطنيون . ثالثا المناضل عن حقوق الانسان يطرح القضية ويناضل عن حق مشروع في كل مان وزمان رابعا هناك الكثيرين من العرب والقوميات الاخرى التي كانت تناضل في ساحات كردستان وهي الان تستلم رواتب من أقليم كردستان وهذا حق مشروع . الالاف من المدن العراقية المختلفة يعملون في كردستان والعكس بالعكس خامسا انا لست كردية اني عراقية واكتب عن كل العراق سادسا لايعني ان في كردستان لايوجد أخطاء كثيرة لكن على الاقل مستقرة فيجب ان ندعمها لانها ارض وشعب العراق . سابعا : الملايين من العراقيين يصطافون في كردستان هل يجب ان يمنعهم لان كردستان يقطن فيها الاكراد الذين عانو الويلات على ايدي النظام الدكتاتوري المجرم شكرا للاخ نبيل