أخى أستاذ عبد الحكيم... لا أعرف ماذا أقول، و بالرغم أن المعني واضح جداً إلا أنى كوني صديق و لست خصم يعز على أن تشعر بإهانة أو مهانة و أنا أقدم لك إعتذار واضح و صريح عن أى شعور تجريح هو ليس مقصدوداً و لا موجهاً لشخصك الكريم تقبل فائق إحترامي و تحياتي
تحية طيبة.. لا أعرف لماذا أستخدام لفظة الأرهاب لما يقدس فى الشرق الأوسط و لدي أغلب المسلمين و المسيحيين؟ ليتنا نجد نقطة إتفاق ننطلق منها و من ثم الأختلاف بالمنطق و العقل... فى جو يملآه الود... نحن كأصحاب أديان أو بلا أديان نعيش فى هذه البقعة من الأرض لسنا أعداء بل رفقاء فى طريق وعر و وضع مؤسف.. تحياتي
أخي العزيز قرأت تعليقاتي مرات و لم أجدني أتهمك بالسفاهة... إذا حدث و قلته، فبالطبع أنا لا أقصدها.. و عادتي ألا أصف الشخص بهذا بل منتجه... و لذا فأنا أبرأ بنفسي من هذه الجريمة الأخلاقية و أعتذر ... فضلاً إقتبسها و وضح لى حتي أصحح الخطأ إن أمكنني. أما إذا كنت تقصد وصفي لشخصك الكرمي بالمسكين، فما عنيت ليس شخصك و لكنه أسلوبكم الذى راح يبحث عن أمور واهية فى آخرين و نحن الأولى بنقد النفس و المعني أن هذا الكلام من يصدقه مسكين يظن أن العالم هكذا يسير أو كما يقال هكذا تورد الأبل.. و الحقيقة أننا فى قاع العالم أخلاقياً و فى الوقت الذى يقبل فيه المسيحيون و غيرهم فى أوربا و أمريكا المسلمون و غيرهم من كل بقاع الأرض، يرفض العرب مواطنيهم تحت أسم التحزب و الدين فهذا بهائى و هذا شيعي و هذا قرآني و هذا شيوعي و هذا علماني و هذا ملحد. غريبة هي طباعنا، نأخذ من الدين أسوأ ما فيه و نأخذ من الأختلاف أسوأ ما فيه بينما يأخذ هذا الغرب المجرم(كما تراه أنت) و الذى يعتذر عن أخطاء الماضى كلما سمحت له الفرصة الجميل من كل شئ. الجميل فى الجنس و الخمر و باقي المبيقات. فعلاً غريب نحن ندنس المقدسات و هم يطهرون المبيقات
هاقول لك حاجة غريبة وجدتها فى كتب السيرة، زي بن اسحق و بن الأثير... و غيرهم.. أن الرسول رفع الجزية عن أقارب السيدة خديجة و عبيدها التى حررتهم بموتها. الغريب أن بعض من يدعون الدين فى مصر مثلاً لا يرو فى تطبيقه سوي الحدود و الجزية!!!!.... ... لو فكر هؤلاء المتاجرون بالدين لعرفوا أنه لا يجوز فرض جزية على المسيحيين و اليهود و غيرهم من المصريين. لكنه الأتجار فى الدين لمكاسب الدنيا... من كانت هجرته -عمله- لله و رسوله فهجرته لله ورسوله..... و من كانت هجرته لدنيا يصيبها أو إمرأة ينكحها فهجرته لما هاجر إليه... الدين أكبر من هؤلاء المنحلين صلفيين كانوا أ و إخوانا... الدين كل الدين فى المرأة المصرية الطيبة التى تربي أولاده على الشرف و الحب، على الرجل الذى يكد و لا يكفي ما يحصل عليه قوته و يشكر الله بل و يتصدق لمن هم أكثر فقراً.. الدين فينا إن أحببنا بلادنا و شعوبنا، بل و ذكرنا أخطاءنا و صفحنا عن خطأ الغير... ...
هاقول لك حاجة غريبة وجدتها فى كتب السيرة، زي بن اسحق و بن الأثير... و غيرهم.. أن الرسول رفع الجزية عن أقارب السيدة خديجة و عبيدها التى حررتهم بموتها. الغريب أن بعض من يدعون الدين فى مصر مثلاً لا يرو فى تطبيقه سوي الحدود و الجزية!!!!.... ... لو فكر هؤلاء المتاجرون بالدين لعرفوا أنه لا يجوز فرض جزية على المسيحيين و اليهود و غيرهم من المصريين. لكنه الأتجار فى الدين لمكاسب الدنيا... من كانت هجرته -عمله- لله و رسوله فهجرته لله ورسوله..... و من كانت هجرته لدنيا يصيبها أو إمرأة ينكحها فهجرته لما هاجر إليه... الدين أكبر من هؤلاء المنحلين صلفيين كانوا أ و إخوانا... الدين كل الدين فى المرأة المصرية الطيبة التى تربي أولاده على الشرف و الحب، على الرجل الذى يكد و لا يكفي ما يحصل عليه قوته و يشكر الله بل و يتصدق لمن هم أكثر فقراً.. الدين فينا إن أحببنا بلادنا و شعوبنا، بل و ذكرنا أخطاءنا و صفحنا عن خطأ الغير... ...
أولاً أشكرك أستاذ عبد الحكيم على المسارعة بالرد الهجوم على الاسلام قد يكون شئ جيد فالشجرة المثمرة دائماً من تنال الأحجار حتي يأخذ من منتجها كل داني و قاصي.... لكني أحب أن أنصح شخصك الكريم بطريقة سحرية للقضاء على المهاجمين... الكراهية تقتل صاحبها... فدعهم يكرهون و دعنا نبني أنفسنا... غاندي لم يهاجم أعداءه بل كسب إحترامهم، ليس بشاعرات أو كلمات بل بالعمل و البسيط على العموم قمت بتفنيد مقالاك على الفيس بوك... فلا أخفيك المقال عليه كثير من المآخذ و لك أن تعقب على صفحتي ... أنا مثلك لا أجيد قصف الأقلام
من أول وهلة يبدو لى أن الكاتب يعتنق الاسلام، و هنا أتذكر قول الحكيم أللهم إكفني شر أصحابي أما أعدائى فأنا كفيل بهم.. لا أشكك فى هدف الكاتب النبيل، لكنه كما يقول المثل- جه يكحلها عماها- فراح يتكلم عن الارهاب المسيحي فى مقدمة يؤكد فيها الارهاب الإسلامي... و الغريب أنه لم يتبرأ منه... بل قال فى خضم كلامه... لا تعايرني ولا أعايرك الهم طايل ديني و طايلك
نسي الكاتب المسكين أن المسيحية و الإسلام مجرد ديانتين فقط فى عالم يحوي ما يزيد عن ألفي عقيدة و دين فماذا ستقول لأصحاب هذه العقائد ممن لا يري فى المسيحية ولا الإسلام عقيدة تجذبه لأتباعها؟... و الغريب أن المسيحيين بالأخص الغربيين لا يرمون أى دين أخر فى الرد على أخطائهم التاريخية أو هكذا الشرفاء منهم...أولاً يعترفون بخطأهم و من ثم يصححونها.... الغريب أن الكاتب و بحركة حلزونية تشبه محترفي السيرك و الأكروبات جعل من العدوان الثلاثي على مصر مسيحي... طيب و المسيحيين المصريين الغلابة اللى ما فهموش و حاربوا مع المصريين المسلمين الغلابة اللى ما موتهومش... لأن العدوان مسيحي على أرض الإسلام نقول لهم إيه؟
من أول وهلة يبدو لى أن الكاتب يعتنق الاسلام، و هنا أتذكر قول الحكيم أللهم إكفني شر أصحابي أما أعدائى فأنا كفيل بهم.. لا أشكك فى هدف الكاتب النبيل، لكنه كما يقول المثل- جه يكحلها عماها- فراح يتكلم عن الارهاب المسيحي فى مقدمة يؤكد فيها الارهاب الإسلامي... و الغريب أنه لم يتبرأ منه... بل قال فى خضم كلامه... لا تعايرني ولا أعايرك الهم طايل ديني و طايلك
نسي الكاتب المسكين أن المسيحية و الإسلام مجرد ديانتين فقط فى عالم يحوي ما يزيد عن ألفي عقيدة و دين فماذا ستقول لأصحاب هذه العقائد ممن لا يري فى المسيحية ولا الإسلام عقيدة تجذبه لأتباعها؟... و الغريب أن المسيحيين بالأخص الغربيين لا يرمون أى دين أخر فى الرد على أخطائهم التاريخية أو هكذا الشرفاء منهم...أولاً يعترفون بخطأهم و من ثم يصححونها.... الغريب أن الكاتب و بحركة حلزونية تشبه محترفي السيرك و الأكروبات جعل من العدوان الثلاثي على مصر مسيحي... طيب و المسيحيين المصريين الغلابة اللى ما فهموش و حاربوا مع المصريين المسلمين الغلابة اللى ما موتهومش... لأن العدوان مسيحي على أرض الإسلام نقول لهم إيه؟
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل