شكرا لبيب لمداخلتك القيمة ما شاء الله سياسيونا الفلتة ارضعوا على شيء و لن يفطموا كلهم مصرون على أن -وطنهم العزيز| قد تم تقسيمهوفق سايمس بيكو يتغابون عن أنهم لم يملكوا اي وطن قبل تفتيت الامبراطورية العثمانية سايكس بيكو هي التي أقامت لهم أوطانا مثل العراق وسوريا والاردن بعد كانت شتات ومحميات ونفوذ قبائل عليهم ان يثنوا على الاستعمارين الانجليزي والفرنسي الذين خلقا لهم دولا و أمميا لينشدوا عليها عنترياتهم ويحلموا بعظمة تاريخهم وعظام أجدادهم القاك على خير
تحياتي يا رفاق. مهما كان التحفظ على الحرب الشيوعي في روسيا الإتحادية. فهذا القرار هو الأهم ومنذ الردة. لا أدري إن كان يمكن نشر البيان في موقع الرفيق ستالين في الحوار المتمدن أم لا. وكيفية إيصال .البيان للمشرف على الموقع.
• اعتبار قرارات ومراسيم المؤتمر الثاني والعشرين للحزب الشيوعي السوفيتي، المتعلقة بتقييم دور ستالين ومكانته في تاريخ الحزب والبلاد، قراراتٍ هدامة، إذ ألحقت ضررًا بالغًا بالبناء الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي والحركة الشيوعية العالمية؛ • مناشدة رئيس الاتحاد الروسي، ف. ف. بوتين، بإعادة اسميهما البطوليين - ستالينغراد ومنطقة ستالينغراد - إلى مدينة فولغوغراد ومنطقة فولغوغراد. اتُخذت قرارات إعادة تسميتها دون مبرر. فهي لا تتفق مع الحفاظ على الذاكرة التاريخية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية لروسيا - دحر النازية الجديدة، وحماية السيادة والأمن القومي؛
• ينبغي على لجان الحزب الشيوعي الروسي على جميع المستويات، وأجهزة الإعلام التابعة له، الاستفادة بفعالية من تقييمات هذا القرار عند تناول مواضيع الصراع الأيديولوجي الراهنة. كما ينبغي وضع وتنفيذ دورة تدريبية مماثلة في نظام التثقيف السياسي الحزبي؛ • مواصلة العمل على تخليد ذكرى ستالين، والبحث في إرثه النظري والعملي، وتحديثه في أنشطة الحزب الشيوعي الروسي والقوى اليسارية الوطنية في المرحلة الراهنة.
الحزب الشيوعي الروسي، باعتباره الخليفة الأيديولوجي لحزب العمال الاشتراكي الديمقراطي الروسي (RSDLP) - الحزب الشيوعي الاشتراكي الديمقراطي الروسي (RSDLP) - الحزب الشيوعي الثوري الروسي (RCP) - الحزب الشيوعي السوفيتي (CPSU) - الحزب الشيوعي الروسي (CP) - الاتحاد السوفيتي (CP) - روسيا الاتحادية الاشتراكية السوفياتية (RSFSR)، مُثابر في مكافحة تزييف تاريخ الحقبة السوفيتية العظيمة. لقد حان الوقت للتأكيد بشكل خاص على ضرورة استعادة العدالة التاريخية الكاملة فيما يتعلق بجوزيف فيساريونوفيتش ستالين. يرى المؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعي الروسي أنه من الضروري: • تقييم تقرير ن. س. خروتشوف -حول عبادة الشخصية وعواقبها- في الاجتماع المغلق لمندوبي المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي المنعقد في 25 فبراير 1956، بأنه خاطئ ومتحيز سياسيًا. يتضمن نص التقرير حقائق مُزورة واتهامات باطلة ضد ستالين، ويُشوّه حقيقة أنشطته الحكومية والحزبية؛
خلال سنوات قيادة ل. إ. بريجنيف للحزب والبلاد، لم يعد مفهوم -عبادة الشخصية- يهيمن على تقييمات الدور التاريخي لستالين. اتُخذت عدة خطوات مهمة بمبادرة من ك. يو. تشيرنينكو عشية الذكرى الأربعين للنصر العظيم. ومع ذلك، لم تتم استعادة العدالة التاريخية كاملةً. تم انتخاب م. س. كان تعيين غورباتشوف أميناً عاماً في الجلسة الكاملة للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفييتي في مارس/آذار 1985 بمثابة نقطة البداية لأزمة من صنع الإنسان في الحزب، ثم التدمير الإجرامي للاتحاد السوفييتي. في إطار عمل الحزب الشيوعي الروسي، وصفوا - فضح- خروتشوف لستالين مرارًا وتكرارًا بأنه ضار سياسيًا وفاسد أخلاقيًا و بالنسبة للشيوعيين الحقيقيين وأنصارنا، فإن كلمات مفوض الشعب الستاليني الأسطوري، مارشال الاتحاد السوفيتي، د. ف. أوستينوف، واضحة: -لم يُسبب لنا أي عدو هذا القدر من المتاعب كما فعل خروتشوف بسياسته تجاه ماضي حزبنا ودولتنا، وكذلك تجاه ستالين-.
وجهت الموجة الثانية من -إزالة آثار الستالينية-، المرتبطة بقرارات المؤتمر الثاني والعشرين للحزب الشيوعي السوفيتي، ضربة موجعة لقضية الاشتراكية. وجهت الحملة الجامحة ضد ستالين ضربةً قاصمة لسلطة الحزب، وأحدثت بلبلة أخلاقية وسياسية في المجتمع السوفييتي. وزرعت بذور انقسام عميق في المجتمع الاشتراكي. وكان قطع العلاقات بين الاتحاد السوفييتي وجمهورية الصين الشعبية وجمهورية ألبانيا الشعبية أمرًا محتومًا. وكان هذا إيذانًا ببداية أزمة مؤلمة في الحركة الشيوعية الدولية. وتسلّح مناهضو السوفييت من جميع الأطياف، وأجهزة الاستخبارات الغربية، و-المعارضون- سيئو السمعة، بـ-ورقة رابحة- في حرب المعلومات ضد بلدنا والاشتراكية. تُعلّم الماركسية اللينينية أن للشيوعيين طريقًا واحدًا صحيحًا - طريق الحقيقة التاريخية. يجب معرفتها والدفاع عنها واستعادتها. لقد اتسمت حياة ستالين ونضاله، كأي شخصية تاريخية، بالنقائص والتناقضات. لكن تصحيح الأخطاء والحسابات الخاطئة كان في كثير من الأحيان بمبادرة شخصية منه، مما أرسى أسس تعزيز الشرعية الاشتراكية.
بدوسه وصايا لينين من خلال ممارساته ، برهن خروتشوف تمامًا على الفردية الفوضوية والحماسة والميل للانقسام. وأملًا في كسب شعبية رخيصة، أخضع نتائج 30 عامًا من قيادة ستالين للانتقاص الشامل. وذهب المسؤول الأعلى في الحزب الشيوعي السوفييتي إلى حد القول إن ستالين خطط لعمليات عسكرية في جميع أنحاء العالم وكان متورطًا في اغتيال أقرب صديق له ورفيقه س.م. كيروف. كان الضجيج الذي أحاط بفضح -عبادة الشخصية- بمثابة ضربة قاسية للشيوعيين المخلصين. وأصبح بمثابة هدية سخية لأعداء السلطة السوفيتية، وأدى إلى تردد بين أصدقاء وحلفاء الاتحاد السوفيتي على الساحة العالمية. في الوقت نفسه، واجه فريق خروتشوف نقصًا موضوعيًا في المواد التي تشوه اسم وعمل ستالين. والآن، ثبتت حقيقة العمل الموجه لإزالة الوثائق الأصلية من أرشيفات الدولة واستبدالها بأخرى مزيفة بشكل موثوق. علاوة على ذلك، أثبت رفيقنا الشيوعي المخلص والوطني ف. ي. إليوخين بشكل مقنع أن ممارسة -تطهير- الوثائق الأرشيفية استمرت في عهد غورباتشوف ويلتسين.
وخلال اجتماع للجنة المركزية للحزب، رفض أ. أ. أندرييف، وإي. إف. تيفوسيان، ورفاق آخرون هذه الأفكار. أعرب ف. م. مولوتوف بإصرار وعقلانية عن موقفه الرافض للهجوم على ستالين.
قدّم ن. س. خروتشوف تقريره المغلق -حول عبادة الشخصية وعواقبها- في 25 فبراير 1956، بعد انتهاء المؤتمر العشرين. لم يُعرض نص التقرير على أعضاء اللجنة المركزية للموافقة عليه، ونتيجةً لذلك، كان متحيزًا للغاية. وقد خالف هذا التقرير قواعد الحياة الحزبية التي ناضل من أجلها لينين بحماس خلال السنوات التكوينية للديمقراطية الاجتماعية الروسية. على جميع أجيال الشيوعيين أن يتذكروا وصية مؤسس البلشفية: -المزيد من الثقة في الحكم المستقل لجماهير عمال الحزب بأكملها: فهم وحدهم القادرون على تهدئة الحماسة المفرطة للمجموعات الميّالة للانقسام، وغرس -حسن النية- في نفوسهم للالتزام بالانضباط الحزبي بتأثيرهم البطيء، غير المحسوس، ولكن المستمر، وتهدئة حماسة الفردية الفوضوية، وتوثيق وإثبات وإظهار الأهمية الضئيلة للخلافات التي تضخمها العناصر الميّالة للانقسام لمجرد لامبالاتها.-
اليوم، في ظل تصاعد عدوان عسكرة الناتو على روسيا، يقف فلاديمير لينين وجوزيف ستالين معنا في صفوف المقاتلين من أجل حرية واستقلال وطننا. نتعلم منهم النزاهة والقدرة على التفكير والعمل. في أفعالهم وأعمالهم، نسعى لإيجاد حلول لتحديات العصر المصيرية. نستمد العزيمة والحكمة من مرشدينا، المشاركين في وضع برنامج النصر. لم يتبرأ الشعب السوفيتي من ستالين قط. وحُفظت صورة القائد المطالب والعادل بعناية في قلوب الشيوعيين وغير المنتمين للحزب. -ستالين ليس لكم!- - هكذا قال العمال للبيروقراطيين الفاسدين، والأوغاد، والطفيليين، ناهبي الممتلكات الاشتراكية. في صراعهم الشخصي على السلطة، انزلق بعض أتباعه إلى طريق خيانة المعلم العظيم... بعد فترة وجيزة من الوداع الوطني لستالين، اقترح رئيس مجلس وزراء الاتحاد السوفيتي، ج. م. مالينكوف، في اجتماع لهيئة رئاسة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي، -وقف سياسة عبادة الشخصية-. أيد ل. ب. بيريا هذا الاقتراح، داعيًا إلى إدانة داخلية للزعيم الراحل. إلا أنه في يوليو 1953،
نص القرار : يحظى ماضي روسيا التاريخي وتراثها السوفيتي باهتمام عام متزايد. وتتجاوز بلادنا عواقب حقبة غورباتشوف-يلتسين الخانقة. وتزداد الحقيقة التي لا جدال فيها وضوحًا: في عهدي لينين و ستالين؛ وقعت أهم أحداث القرن العشرين - ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى، وتأسيس الاتحاد السوفيتي، والانتصار على الفاشية الألمانية والعسكرية اليابانية، وترويض الذرة، وغزو الفضاء. في ذلك الوقت، وفي خضم صراع شرس مع أعداء خارجيين وداخليين، بدأ البحث الشاق عن السبل الصحيحة لتنمية البلاد. يحتل جوزيف ستالين مكانة خاصة في ذاكرة الشعب. تُعتبر صورته من بين أولئك الأسلاف العظماء الذين صنعوا مجد الوطن وقوته، وأنقذوا شعبنا من العبودية والموت. يقف ستالين على قدم المساواة مع ألكسندر نيفسكي وديمتري دونسكوي، وكوزما مينين وديمتري بوزارسكي، وإيفان الثالث وبطرس الأكبر، وألكسندر سوفوروف وميخائيل كوتوزوف. سيُخلّد اسمه في التاريخ إلى الأبد إلى جانب اسم مؤسس الدولة السوفيتية، فلاديمير لينين. خاض ملايين الوطنيين معارك ضارية ضد حثالة الفاشية، رافعين شعار النصر -من أجل الوطن! من أجل ستالين!-.
بعد أن إنقطعت مساهمات الرفاق في الحوار المتمدن إنقطع التواصل بين الرفاق الستالينيين، البلاشفة الجدد. أحاول أن أوصل هذه الرسالة عبر التعليق على مقال شاركت فيه الرفاق. الوثيقة/القرار -الغاء قرارات المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي- يستحق المناقشة. سأحاول وأرجو أن أوفق في أيراده عبر مساحة التعليقات.
الغاء قرارات المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي النص الكامل لقرار المؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعي في روسيا الاتحادية تحت عنوان - استعادة العدالة التاريخية الكاملة فيما يتعلق بجوزيف فيساريونوفيتش ستالين- المنعقد في الخامس من يوليو/ 2025 وينص على إلغاء قرارات المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي بنقد- عبادة الفرد الستالينية- المنعقد في الفترة الواقعة بين 14-25/ شباط - فبراير 1956
(12) الاسم و موضوع
التعليق
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي كنت أراقب الجميع ومهموم بالجميع
عزيزي السيد جلال المحترم، نعم كنت في الميدان، ليس منذ اليوم الأول لكن على ما أتذكر من يوم الجمعة الحاسمة. ومن يومها كنت أتابع وأراقب بنفسي، من الميدان وليس على الكنبة. وحين حدث الانقسام بين ميداني التحرير والنهضة، كنت حريصاً على زيارة الاثنين معاً ومراقبة ما يجري. كما شهدت بعيني كل أحداث الاتحادية، لكن للأسف لم أتمكن من زيارة ميدان رابعة. في كل ذلك، كنت حريصاً على مراقبة الأحداث بأكبر قدر ممكن من الحياد، من منظور المحلل وليس الثوري أو فلول النظام. ذلك لأنني، إذا كنت أود أن أصبح كاتب بحق، يجب أن أرى الجميع ولا أقصى أحداً. بمعنى أن يكون الوطن كله همي الأكبر وشغلي الشاغل، وليس هذا الطرف أو ذاك بدافع العصبية أو المصلحة الآنية. كل التحية والتقدير
أنت عزيزي د. سلطان على رأيي في أن عقيدة الثالوث إن كان لها أصل في الوثنية، فإن هذا لا يهدم العقيدة. تقول: (وهذا ليس هدما لعقيدة الثالوث بل ارجاعها لاسس فلسفية عقلية وهو ليس امرا معيبا او هدما ان يجتمع العقل والعاقل والمعقول بكيان واحد المسيح كما قال به مجمع نيقية) لكن الكاتب يرى عكس ما تراه انت وأنا ، فهل يجوز أن نصف رؤيته بالجمال وهي تضاد رؤيتنا؟ ويزعم الكاتب أن القرآن ينكر ألوهية المسيح - وهذا أمر لم يكن خافياً على يوحنا - ولكن الآية التي اتكأ عليها يوحنا لا تنفي ألوهية المسيح، إلا إذا منحت معنى ليس لها في الأصل وذلك بالمجاز والتأويل التعسفي، وهذا ما فعله الكاتب . فهل هذا الذي فعله مما يجوز أن يوصف بالجمال؟ ويزعم الكاتب أن الدمشقي ( استحدث عقيدة التداخل بين الطبيعة الإلهية والبشرية للمسيح) فهل هذا الزعم الباطل مما يجوز أن يوصف بالجمال؟ ويعتمد الكاتب على تفسير اليهود للتوراة في نفي ألوهية المسيح، وعلى الآيات القرآنية التي تنفيها وعلى رأي المعتزلة، فهل هذا الاعتماد منه مما يجوز أن يوصف بالجمال؟ ويستخلص الكاتب مما قاله بولس في المسيح ما ينفي ألوهية المسيح، فهل يجوز أن يوصف هذا بالجميل؟
شكرا لمرورك الكريم. يا سيدي الفاضل، لا أحد هنا في مدينة نيويورك يريد أن يقرأ مقالي هذا عن سوء التعليم في مصر. بالرغم من أن الموضوع يخص أقباط مصر والكل يذهب للكنيسة ويقضي الساعات كل يوم في سماع ما يقوله رجل الدين. الدين له سحره الخاص الذي لا يقاوم. فلديه الملكوت والجنة والنعيم المقيم، كما لديه العذاب الأليم لمن خالف التعاليم ولم يسر جنب الحيط مع القطيع ويسلم عقله وقلبه تسليم مفتاح مع حذائه قبل دخول الجامع أو الكنيسة. ليس لدى الكاتب الصادق سوى الحقيقة والنصيحة المخلصة. سيدي الفاضل هذه هي مصيبتنا حاليا وفي كل العصور. إن شعوبنا لا نريد معرفة الحقيقة، ونفضل أن تعيش في غيبوبة لذيذة مثل غيبوبة المخدرات، فماذا نفعل؟
الاخ عبد الحسين اختيارك لهذه المقالة صائبا فهي مفصلة موضوعية وجيدة التوثيق مايجلب انتباه اي قارئ هو تغيير النص القرآني وموقف النبي من اليهود والنصارى وفق مقتضيات وحاجيات النبي محمد اشبه مايكون بخوض صراع سياسي نجده اليوم في عالم السياسة ومنه فلا احد يستطيع ان يحدد ما موقف النبي ولا حتى الله نفسه اذا كان هو الذي يوحي للنبي منهم ..تارة اهل كتاب وعباد الله واتقياء واخرى مشركين وجب قتالهم ..مثل السيد مقتدى الصدر كل يوم يغير رأيه ومنه يستطيع اي مسلم ان يؤاخي النصارى كما ويمكنه رفضهم واعتبارهم مشركين ..والحمد لله ان مجتمعاتنا وعلى مر تاريخها في المنطقة تقريبا اخذت بالرأي الاول ولم تنسخه كما طالب واجتهد المفسرون الكتبة بالاخذ بالايات المتأخرة عندما قوى عود النبي والغى ماسبق ( رهبانا اتقياء) وفي اخر سورة له ( ارتضيت لكم الاسلام دينا ولن يقبل دونه) يقول معممونا ان الانجيل محرف وليس هو كلام الله عن طريق عيسى والتحريف اهون من ان يغير الله رأيه كل عام وكل واقعة حاله كحال السيد مقتدى ..اعوذ بالله من تشبيهي هذا ولكنه جاء على يد نبيه كل يوم رواية ولك الشكر على اية حال
الاستاذ حميد ..مراجعتك النقدية جيدة وتحتوي على تصحيحات هامة لبعض المفاصل الواردة في مقالة الاستاذ كاوا محمود ومع ذلك لايخرج القارئ بنتيجة(ربما كون مقالتكم مراجعة نقدية ) ، وكالعادة نفتقد المنهجية في تناول مشكلات المنطقة ويجري تناول الامور و(كما اشرتم محقين) بمنهج مبسط مسطح فحواه ان كل مشاكل المنطقة والتخلف يعود لاطماع خارجية امبريالية ووفق الاستاذ كاوا فانها بدأت من سايكس بيكو وكانها فككت دولة عظمى الى دول مثل تفكيك المانيا او يوغسلافيا) والواقع انها اتت بعد 500 عام من تبعية المنطقة مقاطعة للسلطان العثماني معزولة عن ابسط معالم التحضر ، وقام الغرب من خلال هذه المعاهدة باخراجها دولا حديثة وادخل الانتداب لها ومعه معالم الادارة والحضارة الاوربية كما حصل في مصر بعد نابليون مهما حاول الكاتب من وصم منهج التامر والاطماع الغربية سببا لتخلف المنطقة فهو سينتهي لحلقة مفرغة والسبب لا نظم ناصر ولا اسد ولا صدام هي نتاج فكر الغرب وحضارته بل التحريض السوفياتي، وعلى العكس الغرب ساند النظم والدول الملكية وهؤلاء من اسقطها ودمرت دولنا ومنه التخلف والانحطاط اليوم.الواقع يشير لغير ماقاله الاستاذ كاوا
(17) الاسم و موضوع
التعليق
سمير آل طوق البحراني اي قواعد خالفها تعليقي رقم واحد؟؟؟
ما اشرت اله في التعليق هي حقائق لا يختلف عليها اثنان وما يجري على ارض الواقع من الصمت المطبق على ما يجري في فلسطين يعضد ما اشرت اليه في التعليق. الحقيقة التي لا مراء فيها هي ( المصالح التي تربط الامم) وليس الاديان. الاديان وسيلة لتحقيق سبات العقول عن الامر الواقع. اتمنى نشر التعليق والرد عليه. شكرا لكم.
(18) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان عكست الاية في السلوك القطيعي تجاه ايران
سيدي الكاتب ان السلوك القطيعي لايصح الا على قطعان اية الله من ميليشيات واستعراضات وخوض حروب بالوكالة عن اية الله تحت دعوى تحرير فلسطين والسيطرة على العراق ولبنان واليمن ايران تسلح ميليشيات وتسيطر على الحياة السياسية بقوة السلاح ومقابل قصف دعائي لاسرائيل تعرضت هذه البلدان للقصف الجوي والتدمير كما سوريا ولبنان واية الله مستريح مرتاح ان مشروعه يسير على احسن مايرام وامتلاك قنبلة نووية على بعد امتار ..ياسيدي ربما يمثل الهجوم الاسرائيلي الاميركي عدوانا في المفهوم الدولي ولكن لا اميركا ولا اسرائيل ستحتل ايران مثل لبنان ومنها يعرف العالم انها ضربات وقائية لمنع ايران من امتلاك سلاح نووي ولم يدن العالم مهاجمتها فهو لايريد حل نزاعاته بالسلاح النووي اولا وثانيا انه يعرف ان مشروع اية الله اقامة شرق اوسط جديد ( ولائي) بزرع اتباعه وميليشياته في دوله وهذه سواء واجهها العالم ام لا يواجهها ليست في صالح شعوبنا ان يقع تحت السلفيات المسلحة بغطاء فلسطين، الشرق الاوسط الجديد ( الغربي) على الاقل لا يضعها تحت عباية اية الله او تحت حكم مثل اسد وصدام ..حان وقت النضوج لفهم مصالح شعوبنا بدل ترديد مصطلحات مقلوبة
لا اعتقد هناك أمل في المدي القريب و لا حتي البعيد أنا أتحدث عن جميع الأديان في الشرق الأوسط يأتي عالم او مفكر او بروفيسور لإلقاء محاضرة او اجراء ندوة لا يحضرها سوي العشرات اماً إذا جاء رجل دين معفن متخلف سفيه حاقد يحضرها المئات بينهم الطبيب و المهندس و الفلاح و الميكانيكي و ينصتون الي هلوساته و خزعبلاته و تقيوئه و تري علي شفاههم ابتسامة الفخر و التعجب و البلاهه و كانهم بنصتون الي اسحق نيوتن او أنشتاين او شكسبير بعد ان قام من قبره ..لقد اختصرت حضرتك المصيبة بآخر بيتين ..لا أمل القادم اسوأ و الدليل أمامنا كل الدول تدمرت الجميع يريد الهجرة وما بقي من الأطلال اصبحت املاك خاصة لأصحاب المعالي لا أٌحمل الحكومات كل مصائبنا ..فنحن منهم و هم مِنْا لا شئ يعمل بشكل طبيعي و صحيح من الألف الي الياء لا شئ ابداً تحية طيبة أستاذ محمد
(20) الاسم و موضوع
التعليق
سمير آل طوق البحراني المهدي المنتظر هو وسيلة لاخضاع البشر باسمه!!
التجارة بالاديان هي التجارة الرابحة في المجتمعات الذي ينتشر فيها الجهل فاذا اردت التحكم في جاهل فعليك ان تعلف كل باطل بغلاف ديني: تحكم باسمِ الدينِ كلٌّ مذمم *** ومُرتكب حفّت به الشُبُهات وما الدينُ إلاّ آلة يَشهَرونها *** إلى غرضٍ يقضُونه، وأداة وخلفهُمُ الأسباطُ تترى، ومنهُمُ *** لُصوصٌ، ومنهم لاطةٌ وزُناة فهَلْ قَضتِ الأديان أن لا تُذيعَها *** على الناس إلا هذه النُكِرات
عاش القديس يوحنا الدمشقي في القرن السابع الميلادي في دمشق
تعليقي على المعلقين جميعا وللكاتب قبل ألف واربعمائة سنة شخص مسيحي قرأ القرآن وناقشه بعد وصول الانترنيت الى كل شخص في كل قرية نائية وواحد هذا الموقع ومن مليارات المقالات المنشورة، يكتب باحث ويقارن صور من الأ نجيل والعهد القديم والقرآن بعذا الزمان على كل شخص يعتبر نفسه مثقف أن يقرأ بامعان ودون التأثير بالعاطفة او الوراثة او التربية ليجد الفرق وهو يقرر كما لا ننسى العلم والآثار والفلاسفة الحاليون بالفلاسفة قبل الفي سنه ولا اطيل عليكم اللبيب من الأشارة يفهم واكرر هذا الموقع وغيره قلما اجد شخصا يعلق خريجي جامعات السابقة وليس الحالية مشغولين بمزاقع التزاصل الأجتماعي ولا يقرأون كتابا من كاتب او عالم مشهور تحياتي لازار
السيد الكاتب المحترم اذ اني اعجبت بمقالتك واشدت بها في ت1, نسيت ان اعقب ان العنوان الذي اخترته لها لايتناسب مع نفس المقالة وتمنيت لو جاءت بحذف كلمة خرافة لتصبح ( يوحنا الدمشقي والوهية المسيح- فانت لاتثبت ان الامر خرافة بل هي مسألة رأي وتأويل لمفهوم الوهية المسيح عند يوحنا كما هي من صلب عقائد المسيحية ومقالتك نفسها لا تقول بخرافتها ولا تثبتها بل توضح وتناقش منطقيا جذورها وهو الذي اعجبني في المقالة اي المنطق الذي استخدم فيها لمناقشة الموضوع..عنوانك مستفز يااخي فالعقائد لاتناقش علميا لاثبات انها خرافية بل تناقش في جذورها واهدافها وجدواها واقترابها او بعدها عن العقل والمنطق والواقع ..ولايحتاج العلم للاستفزاز لمناقشة هذه الامور ومنه اجد ضرورة ان اثبت اني لست مع عنوان المقالة اطلاقا واعجابي هو بلغة المنطق في تناول موضوعها مع التقدير