اشكرك على النصيحة استاذ علي سالم وفعلا انت على حق ولكن كنت اعتقد بأنني سأجد مصر كما تركتها ولكن للاسف وجدتها كما وصفتها انت مرة اخرى اشكرك على مشاركتي في فجيعتي وهو احول مصر والمصريين وما كنت اتمنى ذلك ابدا وخسارتي اكبر من اموال الدنيا لأن مصر عندي هي اغلى شيء
الاستاذة فاطمة انت قلتي في نهاية مقالك ,علينا الآن خوض المعركة الكبرى، بعدما انتصرنا في المعركة الصغرى, كان يجب عليكي ان تقولي ان نستعين بالعلم والثقافة لكي تعود مصر كما كانت منارة للعلم والفن في الشرق , وليس العودة الى كتب التراث التي هي سبب بلاء المنطقة . نحن جميعا نسعى الى دولة مدنية تحترم الانسان مهما كان لونه او عقيدتة ومذهبه او نسبة. نحن نطالب بعودة الدين الى مكانه المقدس المحترم ولا يخرج الى الشارع ويستخدم في الهدم والقتل والذبح وإرهاب الانسان , نعم لقد اساؤوا الى الدين والى الله . نعم نحن نريد ان نحيا في بلادنا نعيش كرام تحت ظل العلم والقانون . شكرا لك
السيد هاني كلماتك معبرة من انسان يحب بلده مصر ، وتأكد مصر باقية بقاء الشمس والقمر وهي غنية بأبنائها امثالك مصر تمر بضيق وسوف تنتصر هكذا عودتنا من تاريخ الاجداد ، مصر غالية علينا مصر هي الام والامل ، شكرًا لك
اشكر الاساتذة مروان سعيد ماجدة منصور الرصافي الكردي على التعليقات واحب اوضح لكم انني اقدر كل مشاعركم واحترم معتقداتكم ولكني لا انتمي لاي دين او مذهب , فديني هو احترام الانسان وتقديسه . ولا شيء مقدس غير الانسان.اما بخصوص هذه المقالة فهي موضوعها عن السياسة واعضاء البرلمان وتفكيرهم ومدى ثقافتهم وللأسف فهماقل بكثير ان يمثلوا الشعب في البرلمان وان يكونوا نواب عنه .شكرا لكم جميعا
تحياتي استاذ يونس لقد ابدعت كالعادة في سرد الاحداث بطريقة فيلم تسجيلي وبأسلوب رائع صدقني لقد عشت لحظات سعيدة وانا اقراء . لا بل اشاهد تاريخ مصر منذ الخمسينيات الى اليوم في شرح مبسط وسهل ولقد عشت جزء منه وهو الانكسار والهزائم للأسف . شكرا لك استاذ يونس على هذا المقال او على اخراج هذا الفيلم والوثائقي الرائع بأسلوب يوسف شاهين وكلمات محمد حسين يونس عن تاريخ مصر في لفتة سريعة كنت اتمنى انها تطول . شكرا مرة اخرى
تحياتي استاذ يونس اذا كان عصر التنوير وبما يحتويه من كوكبة وقامات علمية مثل قاسم امين وهدى شعراوي والخولي واحمد امين وطه حسين ومحفوظ وووو مئات الكتاب والادباء والمثقفين والفننين وانتهى هذا العصر الى مانحن فيه الان من قتل وذبح وتفجير وتفخيخ اذان اسمح لي استاذ يونس انه لا فائدة ابدا لأن مصر لن تأتي مرة اخرى بمثل هؤلاء العمالقة وقد انتصر في النهاية عصر النكاح على عصر العلم والتنوير والثقافة . وللأسف اقولها اننا مازلنا نعيش منذ 14 قرن في هذا العصر ولم ولن نخرج منه ابدا . لو مر هذا العصر على اي أمة او دولة في العالم لأصبحت دولة عظمى ولنأخذ مثال بسيط كوريا اين وصلت الان حلال عشرين سنة فقط ولن اقول اروبا واليابان في منتصف القرن الماضي كانت عبارة عن دول بدائية عبارة عن خراب ودمار ومنهارة اقتصاديا وانظر اين هذه الدول واين مصر , السبب واضح زي الشمس وهو اننا نضع ماضينا امامنا في طريق المستقبل ولهذا نحن نرجع للخلف . اننا نعيش الماضي بكل قسوتة وتخلفة . اننا نعيش للماضي وللماضي فقط
تحياتي استاذ يونس ابعدعت كالعادة لرؤيتك لمستقبل مصر . ولكني كنت اريد ان اقرأها صريحة على السطور وليس بين السطور . ان اول درجات سلم المجد والتقدم هو القضاء على الموروث وكتب الهوس التي نحصنها . انه لا سبيل لنا الا بالعلم والعمل وليست بالادعية والاوردة وحلقات الذكر . ان عالمنا اثبت انه افشل امة اخرجت للناس وليس العكس . الان غزة تضرب وتباد ولم نسمع كلمة واحدة من اي شيخ من شيوخ الجهاد او فتوى تدعوا الى الجهاد ولكننا رأينا معظم شيوخنا كانت ومازالت تدعوا لقتال المسلمين والقضاء على سلاح وجيش المسلمين رأينا كبار رجال وعلماء الدين وهم يتآمرون على الامة ويبيحون اراقة دماء المسلمين ويتبادلون التهاني بقتل 26 جندي مصري مسلم ويههلون الله اكبر وهم يقتلون 16 جندي مسلم صائم رأينا جيوش اسلامية تذبح المسلمين وويأكلون الاكباد والقلوب ويقولون تكبيييييييييييييير كأن الزمن توقف عند غزوة احد . لم نرى او نسمع فتوى واحدة تدعوا الى العلم والعمل وحب الناس مثل فتاوي القتل واراقة الدماء . مرة اخرى اشكرك استاذ يونس ودمت لنا بخير وبصحة وعاشت مصر
تحياتي استاذ يونس ابعدعت كالعادة لرؤيتك لمستقبل مصر . ولكني كنت اريد ان اقرأها صريحة على السطور وليس بين السطور . ان اول درجات سلم المجد والتقدم هو القضاء على الموروث وكتب الهوس التي نحصنها . انه لا سبيل لنا الا بالعلم والعمل وليست بالادعية والاوردة وحلقات الذكر . ان عالمنا اثبت انه افشل امة اخرجت للناس وليس العكس . الان غزة تضرب وتباد ولم نسمع كلمة واحدة من اي شيخ من شيوخ الجهاد او فتوى تدعوا الى الجهاد ولكننا رأينا معظم شيوخنا كانت ومازالت تدعوا لقتال المسلمين والقضاء على سلاح وجيش المسلمين رأينا كبار رجال وعلماء الدين وهم يتآمرون على الامة ويبيحون اراقة دماء المسلمين ويتبادلون التهاني بقتل 26 جندي مصري مسلم ويههلون الله اكبر وهم يقتلون 16 جندي مسلم صائم رأينا جيوش اسلامية تذبح المسلمين وويأكلون الاكباد والقلوب ويقولون تكبيييييييييييييير كأن الزمن توقف عند غزوة احد . لم نرى او نسمع فتوى واحدة تدعوا الى العلم والعمل وحب الناس مثل فتاوي القتل واراقة الدماء . مرة اخرى اشكرك استاذ يونس ودمت لنا بخير وبصحة وعاشت مصر
تحياتي لك استاذ يونس صدقني نريد ان نضع بعض من الروئ والحلول لوضع مصر التي تعبر ثلث الامة العربية او اكثر بقليل , بمعنى اننا نعلم ماوصلنا اليه من تخلف وجهل وفقر ومرض والكل يكتب ويسلط الضوء على من تسبب في ذلك . ولكن يجب علينا جميعا من له رؤية او فكرة ان يعرضها لربما ان تصيب وان تكون اول درجة لصعود درج الرقي والعلم والرفاهية وان تكون او نكون اول من وضع حجر الاساس للنهوض بالانسان العربي والنهوض بمصر من مستنقع العفن الفكري الذي ادمن عليه هذا الشعب الذي كان في يوم من الايام متعلم وعالم وشاعر واديب وفنان وعامل وصنايعي وفلاح . شكرا لك
تحياتي استاذ يونس انت اعلم مني لوضع مصر وما وصلت اليه على يد مهندسي الدمار والخراب منذ منذ 62 سنة ونازلين هدم في مصر واعتقد من الصعب او من المحال انه خلال سنة او عشرة ممكن ان تصلح حال مصر وخصوصا مع تراكم الديون والزيادة السكانية مع العلم هي زياردة ضارة وليست نافعة انا اشبهها كالتخمة او السمنة التي تصيب الانسان وتؤثر على الشرايين والقلب بل والجسد كله , والعشوائية التي تتبعها كل مؤسسات الدولة واصبحنا نعيش حياة بدائية نستخدم الفحم في زمن الطاقة النواوية ونستخدم الدجل والشعوذة والطب النبوي في زمن الطب النووي ونستخدم الجن في زمن النت وهكذا في كل شؤون الحياة, لقد فجئت بالامس من خبر نزول رئيس الوزراء الى الشارع واجتمع مع شائقي المكروباص واتفق معهم على عدم زيارة الاجرة الا في حدود 5و10 % وزاد الطينه بلة انه نزل كمان واجتمع مع التجار يترجاهم لعدم زيادة الاسعار ومحاولة خفض نسبة الربح . سؤالي هنا هل هذه مهمة رئيس وزراء مصر ان يناقش سائق مكروباص فأين الوزراء واين وكلاء الوزراء واين مدري الادرارت هل مازلنا نعالج مشاكل حياتنا بطريقة المسطبة ودوار العمدة وقرأة الطالع وطريقة شيخ البلد او كبير العيلة
تحياتي استاذ محمد زكريا ابدعت كالعادة في كل مقالاتك العلمية ولا تلفت الى مايريد ان يشوه العلم فا دائما يتطاولن على العلم وعندما يحتاجون اليه يتوسلون اليه . ودائما الجهل يهاجم العلم ولكن العلم لا يهاجم احد ولكنه مشغول في البحث العلمي دائما لاسعاد البشرية ورفاهيته والتخفيف عن الآم البشر ما الجهل فهو دائما مشغول بأرهاب البشر وقتلهم وتفجيرهم وهذا هو الفرق . تحياتي استمر فنحن نحتاج الى هذا الفكر وهذه الاقلام لعل وعسى ان نفيق من سباتنا . وشكر لك
تحياتي استاذ يونس دائما تبدع بل اعتقد بأن الكائن المجهري ضل طريقه وعمل في مجال التشيد والبناء بل كان الافضل له ولنا جميعا ان يغزو مجال الادب والثقافة والابداع كالحكيم والعقاد وادريس فمن المؤكد كنت ستبدع كما ابدع صاحب الثلاثية او الخيط الرفيع او صاحب الاطلال . مقالة رائعة اضحكتني وادهشتني في بدايتها واحزنتني في نهايتها . ولكن مارأيك لو كان هذا الكائن المجهري تواجد في طوكيو او سيدني او اوسلو مثلا فهل كان مصيره نفس مصير هذا البائس الحزين . اهديك هذه المقطوعة تكملة للقصيدة , في حياتك ياولدي امرأة يهوها القلب هي الدنيا , واعتقد بل اجزم بأنك تهواها ( مصر ) وتسلم الايادي ابدعت كالعادة
مقالة رائعة استاذ يونس. ولكن لي سؤال وهو عن الطاغوت ولماذا نلقي كل اللوم على الطواغيت وهم افراد وكيف استطاع هذا الطاغوت ان يفرض سيطرته على الملايين والملايين من البشر الا بمساعدة الطاغوت الاكبر الذي كان يبارك كل خطاه ويدعوا له كل جمعة من على المنابر فهل نسينا ذلك اذا كان مبارك طاغوت ومن سبقه ايضا ومن سبق سابقه ايضا وهكذا حتى نعود الى بداية عصر الطواغيت الكبرى او تلك العرانيق العلى وان شفاعتهم لترجى . وهنا مربط الفرس نحن تدهورنا من ظهور اول طاغوت وتم تصديقة ومبايعته وثم من اتى بعده صدقناه ايضا ثم من اتى بعد صدقناه ايضا وغير دينا ومذهبنا خوفا من بطشه وظلمه . ان الذين ينادون بتطبيق الشرع كانوا خونه وجواسيس ايام حكم مبارك واذلاء وبعد ان تم ازاحة هذا الغير مبارك ظهروا كالفرسان واصبحوا نجوم وابطال من خلف الشاشات فقط واصبحوا يسبون مبارك ليل ونهار ويلعنون ايامه وحكمه وكأنهم هم الذين ازاحو حكمه وتناسوا ان كل رجال الدين مسلمين ومسحيين افتوا الخروج على الحاكم حرام شرعا وهنا ظهر الطاغوت الاكبر او الاعظم الذي يحكمنا منذ عشرات القرون وهذا سبب البلاء والجهل والتخلف وهو اداة لحكم وقهر الشعوب وتخلفها
الى هاني شاكر الجيش المصري الذي يدافع عن ارض الوطن ويستشهد ويقدم روحه ودمه فداء لهذه الارض الطاهرة التي لا تعرفون قيمتها وكل الذي تعرفوه هو عبادة الصنم او دكتور البهايم بديع تماما كما في الهند يعبدون البقر ففي مصر ايضا يعبدون التيران والجاموس الجيش المصري سيظل قوة مصر وعظمة مصر وهو من انبل ابناءواشجع ابناء مصر بل واعظمهم ومهما حاولتم ان تقزموا الجيش فالنةتستطيعوا لأنكم انت الصعاليك والاقزام فعندما تقف بجانب الجبل فأكيد سوف يداريك ظله ولكنك لن تستطيع ان تحجب الجبل بظلك لأنكم اقزام . الذي يطعن في جيشه يكون انسان خائن وعميل ولا يستحق ان يحيا على هذه الارض الطاهرة . عظيمة يامصر بشعبك وبمثقفيكي وعلمائك وجيش البطل العظيم
الى هاني شاكر اولا لا بد ان تتعلم اداب الحوار هذا اولا وثانيا حذاء اصغر مجند مصري في صوف القوات المسلحة البطلة او في الشرطة اشرف من دقن مرسي بتاعكم واشرف من دقن الخنزير الاكبر مرشدكم . انت لا تعرفون معنى الوطنية او معنى الوطن مصر غالية علينا ياخنازير الاوباش انتم تربية الزرائب ولهذا لا تعرف شيء غير لغة القطيع اما الوطن والمواطنة فهي ارقى معنى للجنود والابطال الجيش والشرطة وهم حماة الوطن
تحياتي استاذ يونس - جزء 2 استاذ يونس نحن نريد ان نعتمد على انفسنا نريد ان نغير القدر اذا كان هذا هو قدرنا نريد ان نتحدى انفسنا وننتصر عليها وعلى الفكر والتراث ونعبر بمصرنا الى المستقبل . نريد ان نبدء من الصفر لأن بلادنا تحت الصفر الان نريد ان نقفز للأعلى وليس ان نسير على خط لأننا لن نصل ابدا ولنبدء كما فعلت كوريا منذ مايقرب من ربع قرن واصبحت الان قوى اقتصادية وصناعية عظمى وهذا ليس بالدعاء او بالامثله الشعبية او القصص الدينية او بقضاء او بالنصيب والمكتوب . لا فقد تم ذلك بالعلم والجد والعمل وحضرتك اعلم مني بذلك . لي سؤال اخير وهو لقد هنئت المشير على الفوز وقلت له انك معارض له منذ توليه السلطة فهذا جيد جدا وهو المطلوب ان نحاسب الرئيس اذا اخطأ ولا نبرر له ونبحث له عن عذر , ولكن سؤالي ما هو موقفك اذا رأيت الرئيس يسير بمصر حسب خطة موضوعة وبحكمة كما ترجوا وتتمنى فهل ستعارضه ايضا ؟ ام ستقف معه وتدعمه . شكرا لك استاذ يونس فأنت لي قدوة ومنارة للثقافة والمعرفة .
تحياتي استاذ يونس - جزء 1 اولا انا اكن لك كل المحبة والاحترام والتقدير لما تكتبه واظن بأنه لا خلاف على ذلك . وبالامس عندما علقت واعترضت على كلمتك على الفيس فأنا اعترضت فقط على مقولة امي كانت تقول (اللهم لا أطلب منك رد القضاء ..بل اللطف فيه !!) ثم تتبعه حزينة..أهوه (قضي أخف من قضي) وهذا معناه الماضي سوف يعود مرة اخرى وهذا التراث الشعبي الذي اوصلنا الى ما نحن فيه وهذه الحكم والاقاويل التي نتخذها منارة لنا ودفع لكي نرتقي بها فأنا ضد هذه الحكم وارفضها واريد ان اغيرها ومن امثال هذه الحكم قل لن يصيبانا الا ما كتبة الله لنا . ان هذه الأمثلة والحكم يعطينا دفعة للأستسلام والخمول والخنوع للحاكم وهذا ما ارفضه ايضا . نحن نريد ان نضع العلم هو دستور حياتنا وليس الامثله الشعبية او القصص الدينية التي تضر ولا تفيد في بناء الدولة والمجتمع المدني والذي يعاني الامرين من هذا الفكر . يتبع جزء 2
تحياتي استاذ يونس انا بستغرب من الذين يستشهدون بأقوال مثل المسعودي او ابو الصلت او حتى ابن العاص فعندما ذكروا مصر ذكروها حسب هواهم هم وليس كما رأها هيرودت مثلا او الاسكندر وبنى بها اعظم جامعة بالعالم وتخرج منها علماء مثل ارخمسيدس فيثاغورس وبطليموس وهيباتيا وهكذا الكل يرى الاشياء كما تحلوا له . تما ما كما يحدث الان فمنهم من يأتي الى السياحة والاثار والاستجمام على الشواطى والحقول الخضراء ومنهم من يأتي الى الازهر والحسين والدراسة ومنهم من يأتي للنوادي الليلة والكأس والخمر والطبل والرقص والقمار . فتاريخهم معروف فمنهم من تسبب في قتل الوف المسلمين واشعل الفتنة الى يوما هذا بين المسلمين ويكفيه شرفا بأنتمائه لصاحبة أشهر راية حمراء . فهل هؤلاء يرتقوا الى مستوى محفوظ او طه حسين او الحكيم او فولتير او قديما الى افلاطون او سقراط . لك كل التحية والتقدير على هذه المقالة التاريخية شكرا لك
اقرء التاريخ ستعرف كم الكره بين حضارة ارض كنعان لأنها ضعيفة جدا امام الحضارة الفرعونية والاشورية ولم يستطيعوا الكهنة فعل اي شيء غير الكلام والسب واللعنة على الحضارتين المصرية والاشورية . في اشعياء ستجد كم الكره والعنف من يهوذا رب الجنود ضد مصر والمصريين واهلك مصر وشعبها وفي النهاية قال مبارك شعبي مصر . هذا جزء بسيط من كم الكره آية (17) وتكون ارض يهوذا رعبا لمصر كل من تذكرها يرتعب من أمام قضاء رب الجنود الذي يقضي به عليها. آية (19) في ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط ارض مصر وعمود للرب عند تخمها. آية (22) يضرب الرب مصر ضاربا فشافيا فيرجعون إلى الرب فيستجيب لهم ويشفيهم. آية (24) في ذلك اليوم يكون إسرائيل ثلثا لمصر ولأشور بركة في الأرض آية (25) بها يبارك رب الجنود قائلًا مبارك شعبي مصر وعمل يدي أشور وميراثي إسرائيل
تحياتي استاذ يونس نعم استاذ يونس لقد حللت وضع مصر بل والمنطقة تحليل واقعي ولكن مازلنا نقول كيف الخلاص من الموروث الذي يسيطر على عقولنا بل ويستنزف كل جهودنا واموالنا بل ودمائنا ايضا . من منا يستطيع ان يقف ويعلن بقيام حزب ليبرالي او علماني في نفس اللحظة ستجد الوف المتطوعين يتسابقون لقتله وازهاق روحه . استاذ يونس نحن لا نعرف معنى كلمة انسان نحن لا نستطيع ان نفرق بين البهيمة والبني ادم نحن مازلنا نذبح الانسان ونفصل رأسه عن جسده وكما تفضلت مازلنا نحرق الجامعات والكليات بدلا من ان نحتفظ عليها ونجملها ونهتم بنظافتها لكي نتعلم وتتعلم الاجيال التالية مازلنا نقتل كل من يعارضنا وحتى بدون اي دليل انه معارض مازلنا نقتل ونسحل كل من يخالفنا في المذهب نقتل ونحرق . وهاجر من بيننا كل من يؤمن بعقيدة اخرى اعتقد لا حل الا اذا قضي على الفقر ثم الموروث . استاذ يونس نحن مازلنا قرود كما قالها سيد القمني تحياتي لك . بجد وحشتني
تحياتي استاذ يونس . اتفهم ماذا تقصد واعترض على التشبية بين مصر الدولة والتاريخ وبين مرأة او زوجة منتظرة دائما زوج فمصر هي أم الجميع ولا ولن تكون غير ذلك اذا كان ناصر او عتريس ستظل مصر هي الام وعلينا جميعا ان نلتف حولها لأنها الملجئ والامان والحصن الذي يحمينا جميعا وعلينا ان نحميها ونفديها باروحنا فالزوجة من الممكن ان يتزوج عليها زوجها او يطلقها او تمرض وتموت ولكن مصر لا ولن تموت فهي باقية بقاء الشمس ولن تطلق لأنها هي العصمة وهي القلعة الحصونة فكم من ملوك ورؤساء توالوا على قيادة مصر ودفنوا فيها وهي باقية ولن تموت . وعلينا جميعا ان نغير مفهم من يتزوج امي اقوله ياعمي ونغير العقول ايضا . فنحن نعيش في عصر العلم واذا لم نتعلم فالعلم لن يرحم وسيقلع عنا الى الكون والفضاء ويتركنا مع الجهل والجوع والامراض . كما نحن الان