طبعاً اتمنى لك دوام الصحة والسعادة والعافية استاذ عبد الرحيم ... لكن السؤال: قلت إنك ستخجل لو أنك مت نتيجة فيروس كرونا.... كيف يكون ذلك الخجل وانت ستكون قد مت بالفعل؟!!!
إيدن كما تعلم أنا لست أنت ،أردت أن أشرحلك :أنا لا أعرفك ولا أعرف الكاتب ،رأيت عنوان ما كتبه فوجدته قبيحا فعلقت ناصحا دون أن أقرأ المقال ،الآن عدت للموقع لغرض آخر فقلت في نفسي لنرى ماذا رد صاحب مقال الإسم المستعار ،ففهمت أن عنده حسابات يصفيها وهذا شأنه ،عندما قرأت ما كتب هنا وقرأت التعليقات وجدت نفس المشكلة عنده مع الأسماء المستعارة ،إستغربت أنه تجرأ على -صاحب الإسم المستعار- كامل النجار ،إلى هنا والأمر لا يعنيني ،لكنه قال -اذا كان هذا قياسك فعندي الاستعداد التام لتفنيده...و تعليقاتزميلنا المشترك صاحب الاسم المستعار -قارئ-!!!!!...- هنا الأمر صار يعنيني ،أنت قلت له -انت في وهم كبير- فأردت أن أعينك وأعينه على وهمه :عزيز قلبي هيا فند ،مع توضيح :لست زميلكما لأني لا أعرفكما ولا أكتب في هذا الموقع :أصحاب الأوهام الكبيرة علينا إيقاظهم من أوهامهم أو على الأقل تركهم وشأنهم أما إغراقهم فيها هذا يعد جريمة شنيعة ،سأقترفها هنا دون ندم لأني لا أحب العنتريات وأرى الكاتب من أصحابها. نصيحتي لك إيدن :ماذا قدمت تعليقاتك التي تخص هذه المسألة العظيمة للقارئ؟
يشرفني كل حرف كتبتيه ،إعلمي أن الرواية ستكتب ،ستهدى لل-مشركين- و-العنصريين- ،ستكون الختام في مسيرة طويلة من البحث والغضب ،الموت جميل كذلك الغضب والتاريخ الذي لا نستطيع نسيانه .أتمنى أن تكتبي ،ليس هنا هذا المكان لا يستحق .إذا كتبتي أهدي شيئا للكرد .-السوداء- ميتة ،البنتان قدمتا قربانا للكعبة وربها وأهلها.
إذا وجدت مشكلة في أحدها فأنت عنصري وبلا عذر :أنت مريض عالج نفسك!
بالمقابل :أنت ملحد ذو بشرة سوداء ،أجب على نفس الأسئلة فقط غيّر اللون وأتركلك سؤال خاص :إذا لم تكن عنصريا هل عندك عقدة نقص تجاه اللون الأبيض؟ تراه أجمل؟ أرقى؟ رأيك في مايكل جاكسون :هل ستفعل مثله إذا إستطعت؟ إذا وجدت عندك شيئا من هذا :أنت مريض عالج نفسك!
الأميرة العربية أترك -لكما- قصة رجل فقد بسبب العنصرية كل شيء ،أحب إمرأة -سوداء- فلفظه أهله ،هي أحبت -أبيضا- فلفظها أهلها ،الحب ليس له لون ليس له جغرافيا ليس له عرق وليس له....جنس. شكرا للثقة ،لم أستطع عدم الرد على طلبك ،رد أخير في هذا الموقع ،حياة سعيدة.
أسئلة تستحق الإجابة: كلنا نتعجب كيف يؤمن أصحاب البشرة السوداء بهذه الأديان وهي سبب العنصرية ضدهم لكن هلا سألنا أنفسنا : إذا ثبت أن أحدنا عنصري أي عذر سنجده له؟ ستقولون لم يتخلص من ثقافته الدينية؟ أقول لكم : ليس له عذر إجلدوه ولا ترحموه فهو لا يستحق الإحترام! كيف ستكشفوا نفاقه؟ إذا سئل هل أنت عنصري سيجيب طبعا لا ،الكاذب إسألوه: هل تقبل الزواج من إمرأة سوداء البشرة؟ قد يقبل مغامرة عابرة لكن ماذا عن الزواج؟ نفس السؤال يخص إبنته إبنه أخاه أخته أمه أباه. هل تقبل أن يكون لك أبناء من إمرأة سوداء البشرة؟ قد يتزوج لكن يرفض الأبناء لعنصريته فلا يخدعنكم. نفس السؤالين للملحدة وأزيدها خصوصية لها وحدها: تزوجتي من أسود البشرة أنجبتي طفلا ،عندما سترضعينه هل ستشعرين أنه غريب عنك؟ لا ترفضي إرضاعه مدعية الإدعاءات التي نعرفها لأننا عندها سنكتشف حقيقتك بسهولة. قد يزعم أحدهم أنه يخشى إختلاف الثقافات لذلك فقط سيرفض السود وليس للونهم: كاذب لست فرنسيا وأسألك عن إفريقية أو برازيلية لتزعم ذلك ،كلنا من نفس البيئة. قد يدعي أحدهم :يا أخي أذواق! جميل هذا ذوقك وماذا عن إبنك وبنتك و...؟ أجب على الأسئلة بصراحة إذا
لم أحييك ولم أثني عليك ،الكبير ليس في حاجة للثناء لكن للوم : نضالك إستثنائي ونموذج يستحق الدراسة لكن هذا المكان لا يستحق حرف من الدرر التي تكتبها! حياة سعيدة
لم أعلق منذ سنوات ،لا يزال الوضع كما هو بل صار أتعس ،ذكرني منع الرقيب لتعليقي بشيخ أو قس يحاضر في الأدب والأخلاق ،هزلت عزيز قلبي الرقيب هزلت! عاش من عرف قدره يا سادة قال موقع علماني وتنويري قال! وعليه رقيب مثل هذا عجبي.
شريعتك، جهادك،آذانك. نفس الشيء للمسيحي: ليست دعوة لتكميم الأفواه لكنها محبة وعطف على هؤلاء وأيضا دفاع مشروع عن النفس.
يا ملحد أحب الموت لتعيش بسلام: تعيش أنت لأنك لا تفرض فكرك كما يفعلون ،لا تحارب العلم الحريات الثقافات إلخ مشكلتك أنك تخاف الموت ترفضه وتزعم أن لك حياة واحدة تحرص على عيشها دون أن تضيع لحظة ،كاذب يا ملحد! كما نعلم قلة منا سلبيون ،أغلبنا نئن لحال أهلنا وأوطاننا المنكوبة ،نتكلم نصرخ ننور بل ونبارك ونهني بمواسم وأعياد ونرضى بأشياء لا تعني لنا شيئا ،نحن نموت في كل لحظة ،نحن لا نعيش بل نموت لأجلهم فلماذا نعطي كل هذه القيمة لحياة وهبناها لغيرنا؟ لماذا نتشدق بالحياة؟ وهل أهل الفكر عندهم حياة أصلا؟ أقول :طز في الحياة ،عشها كما تريد حتى وإن كنت سلبيا لكن لا تقدسها فيصبح حالك أتعس من مؤمن ،عندما تأتي لحظة الموت وحدها أو بقرارك طز في الموت يللا عزيز قلبي قوم خللي مكان لغيرك.
أردته كشكول ليأخذ منه كل ما أراد أو حتى ليُرى بلا معنى ،لكن سأوضح وأزيد عليه ليصير مكشكلا أكثر ههه وأبدأ من تعليقك 23: أذكر أن نقطتي هي الخوف من الموت. قلت :لا يوجد شئ يستدعى التضحية بالحياة من أجل فكرة أو قضية ،أسألك وماذا يفعل سامي لبيب هنا؟ ألم يمضي عمرا في الكتابة؟ ولمن؟ قد تقول لأثبت ذاتي وجودي إلخ ،جميل لكن ومع ذلك أنت تكتب لغيرك ،أنت تضحي لأفكارك لكن لغيرك ،ربما قتلك أحدهم ،أنت تقدم حياتك لأفكارك ولغيرك ،أفكارك وهذا الغير يستحق التضحية بالحياة نعم ،دليلي؟ أنت. ما الفرق بينك وبين بن لادن والتشي؟ موضوعي الخوف من الموت ،هما لم يخافا الموت وأنت؟ ربما قلت أنت تحب الحياة أكثر ،أجيبك لو كان ذلك صحيح ما ضحيت بها هنا.
تعليقاتي السابقة هدفها دونته في الآخر: يا مؤمن أحب الموت لنعيش بسلام: عن أي مؤمن تكلمت؟ بن لادن الذي لم يخف الموت؟ لا ،بن لادن قرر المغادرة ،كلامي للغالبية الساحقة من المؤمنين الذين قرروا البقاء ،المؤمن الذي بقى معنا حتما يخشى الموت ،عندما أطالبه بعدم الخوف أقول له ببساطة :تفضل غادرنا مكانك ليس هنا إلتحق ببن لادن ،إذا بقيت عش بسلام مع نفسك وإكفنا شرورك :دعوتك
هذا قولي الأخير ،أنا لا أقول في القرآن بل أنقل حقيقته كما وصلتنا ،أنت تربطه بإله حسب إيمانك ،أنا أعيده إلى واقعه الذي نشأ منه. كلامك لم يقله القرآن حاشاه ،القرآن تحدث عن عثتر ذلك النجم المضيء الذي رآه العرب في الثلث الآخير من الليل ،هو نفسه الذي ورد ذكره في الحديث الصحيح -ينزل ربنا...- وقتل المسلمون الآلاف من المسلمين بسببه وبسبب غيره من أحاديث وآيات الأسماء والصفات. حتى علميا كلامك خطأ عزيزي. كل إدعاءات تجار الإعجاز مردود عليها...حاسب أخ سعيد من قال في القرآن برأيه وإن أصاب فقد أخطأ ومن كذب على محمد فليتبوأ مقعده من النار فلماذا تكذبون على إلهكم ونبيكم؟ سلام وعقل.
-نقترح صادقين على الاخوة المسيحيين لكي يرتقوا لمستوى القرن 21 الذي يعيشون فيه أن يتركوا التبشير و يُحَولوا تجمعاتهم لجمعيات مثلا لدراسة الكتاب المقدس أو دراسة الاديان دراسة علمية آخذين النظريات العلمية بعين الاعتبارو ينشروا تلك الدراسات عبر فضائياتهم- : جميل لكن آسف ،لن يرتقوا.
-نعتقد في وجود عظمة إلهية موجدة للكون نحب أن نوضح أننا -مقتنعين- وفقا للأدلة العقلانية و العلمية الحديثة التي سقناها في كتاب -النظرية الألوهية الجديدة - بهذا الوجود الإلهي وبالتالي فنحن لسنا -مؤمنين- بالمفهوم الديني الذي يخدع بالقول أن -الإيمان هو قفزة في الظلام - في إشارة لعدم تشغيل العقل أو الاحجام عن طلب اي أدلة- : غير جميل ،خصوصا إقحام العلم الحديث في أمور لم يتكلم عنها إطلاقا ولا تعنيه أصلا.
محمد حاول تزكية نبوته متبعا النموذج الزرادشتي حيث يهوي الإله الزرادشتي النجم سيريوس-تستريا على نبيه ويبلغه وحيه ،سورة النجم هي دليل لا يترك الشك في دراية من ألف القرآن بأدق تفاصيل الديانة الفارسية ،لاحظ تخبط المفسرين في تفسير بداية السورة من هو النجم؟ وكيف يكون جبريل والسورة تقول فأوحى إلى عبده. محمد أراد توحيد العرب ،كل فرقة عندها إله يقول لها إلهي هو إلهكم ،مثال الرحمن عند الحنفاء الدهر عند الدهريين في حديث الله هو الدهر ،مع الصابئة واليهود وفرق المسيحيين إلخ كذلك فعل نفس الشيء مع فرق الديانة الفارسية في سورة النجم وغيرها من السور والأحاديث. هذا بعض ما يقوله الواقع التاريخي الذي نشأ فيه الإسلام ،أما الإعجازات الثقوبية فهذه كما قلت صعبة علي.
أنا إخترت الهزل ،الجد الذي تتكلم عنه صعب علي. تعرف يا أخ سعيد تستريا أيضا يهوي كالرمح على أنبيائه ليزكيهم ثم يذهب إلى ثقب أسود. أنت طيب يا رجل وأرقى من الهبل اللى تدافع عليه. تحياتي.
أسميك الكاتب المؤمن ،حجر الأساس في إيمانك هو الأرض وتاريخها الحقيقي ،إيمانك غريب كما شبه محمد دينه ،لكن لن يضيع حق وراءه طالب وسيستيقض المخدوعون يوما ويعودون إلى حضن أرضهم ونهرهم ،أحييك.
أنت ومالك لأبيك : صدق الرسول وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون : صدق الله لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون : صدق الله الأسرة المسلمة التي تُنشئ طفلها على تجنّب زميله المسيحي، تُدمّر طفلها مع سبق الإصرار والترصّد : صدقت فاطمة لازمك تعرف أصول اللعبة لكي يركب كله على بعضه : هل صَدَقْتُ؟
يا شيخ ! إنت فاهم غلط ! هم تقدموا في كل شيء إلا في علومنا الجنية يعني المساكين إحنا سابقينهم! يا شيخ حتى حليم غنى على الفنجان ونزار كتب للفنجان ! ثم ياشيخ الجن حقيقة علمية ! شوف البلاغات في السعودية وإنت تعرف. باين عليك سقطت في إمتحانات الأزهر التخصصية الجنية ،غريبة كيف أعطوك الشهادة دون إلمام بعلوم الجن؟ أخشى أن تكون لا تعرف من حصل على نوبل في الكيمياء ، ليس أحمد زويل أقصد كيمياء الجن ؟! https://ia802303.us.archive.org/19/items/WAQ66154/66154.pdf
أنا تخيلتك لابس لباس إسلامي وكل مرة تبدأ ب -إن الحمد لفلان نحمده ونستعينه...- جربها يا أخ سامي وقبل ما تختم الحلقة قول -أقول قولي هذا وأستغفر فلان لي ولكم-
كانت دعوة للتخلص من الخوف. أيها المسلم: أسمى أمانيك جنتك بمغرياتها ،ماذا تنتظر؟ الطريق تعرفه ،إذا خيرت البقاء لا تخف من الموت. أيها المسيحي: ملكوتك هو الأعظم عندك ،الطرق كثيرة لتنتقل وتفوز به ،إذا فضلت البقاء لا تخشى الموت. أيها الملحد: لا شيء بعد الموت ،لماذا تخاف الموت؟ المنتحر لا يخاف الموت ،إذا خشيت الموت أدعوك لتتخلص من خوفك :إنتحر. الثلاثة يستطيعون كتابة مجلدات ،ليبرروا عدم خوفهم ورعبهم من الموت ،أقلهم إقناعا وحججا سيكون المسلم ،ثلاثتهم يكذبون ،الخوف من الموت مرض قاتل لعلاجه علينا الإعتراف بأننا مرضى أولا ،سيرفض كلامي المتدينون سيخشون إندثار أديانهم ،لكن لماذا يصطف معهم الملحدون؟ يزعمون أن الحياة جميلة والموت بشع ،كذبوا. أي نعم الحياة جميلة لكن الموت أيضا جميل ،لن تروه جميلا ما دمتم تخافونه. لنحب الحياة لنحب الموت ،الموت جميل ولطيف ،ليس عدوا بل حبيبا مقهورا ،حبه لا حدود له يحب الجميع يحب كل شيء حي ،هو أكبر عاشق للحياة. الحب من طرف واحد مؤلم ،هل ستشعرون بألم الموت فتوادعوه وتحبوه؟ أحب الموت يا مؤمن لنعيش بسلام. أحب الموت يا ملحد لتعيش بسلام. تحياتي.
يوم الإمتحان عليك الإجابة عن أسئلة الإختبار في وقت محدد تعرفه مسبقا ،الذكي من يجيب عن كل الأسئلة ويراجع إجاباته مستغلا كل الوقت ،الأذكى من يجيب ويراجع ثم يغادر قبل إنتهاء الوقت ماضيا إلى شأن آخر ،بقاؤه في قاعة الإمتحان سيكون إظاعة للوقت: الأذكياء لا يضيعون الوقت. يقولون أن إمتحان الحياة لا أحد يستطيع الإجابة عن كل أسئلته ،لا أحد ذكي لا أحد أذكى ،الكل يريد أكثر وقت ليجيب عن كل الأسئلة ،العقل شغوف بالمعرفة أناني لا يرضى يريد دائما المزيد :ذاك خطؤه القاتل. من قال أنه علينا الإجابة عن كل الأسئلة؟ لنتساءل معا: قبلنا تقسيم العمل، التخصص ،رضينا بالتبعية كل للآخر ،لماذا لا يكون إمتحان الحياة كذلك؟ كل يختار إختصاصا يحاول إتقانه وإن إستطاع كان ذكيا وربما كان أذكى: ثلاثة أمثلة من مختبر الحياة لتجسيد الفكرة: مسلم فجر نفسه ،مسيحي سلم نفسه للقتل وملحد إنتحر: أليسوا أذكياء؟ أليسوا الأذكى؟ قد يقول قائل أنت تمجد الإرهاب الديني بوجهيه الإسلامي والمسيحي أو غباء بعض الملحدين أو يأسهم إلخ أقول لا شأني يخص فقط تلك اللحظة التي أنهى فيها هؤلاء كل حياته ،أليسوا أذكياء؟ ألم يجيبوا عن كل أسئلتهم؟ ننتحر؟من يريد؟
ردك هو الساحر والقاتل ،ممنون. وقد أثبت لي أنك شجاعة وقوية ،تجاوزك عن الإستفزاز دليل على الحكمة أنحني إجلالا وتقديرا. أعتذر لذكر إبن عباس وأقتبس من كلام ملكة الأمازيغ لأميرة العرب: -حاشاكي- ،أشيد بإلمامك بالتراث الإسلامي وأؤكد أن ذلك كان إستفزازا فقط. لسوء حظي لست من عشاق القيتارة ولا أجيد الأنجليزية ،لكن بحثت عن كلمات الأغنية التي على الرابط وقصتها فذهلت لدقتك في الإختيار وذكر القيتارة وسبب إستعمالها في الأغنية ،المشاكل التي حدثت مع الفاتيكان. أنت موهوبة فكري في الكتابة. أتمنى لك حياة سعيدة كلها حب و-شرك- أيتها الرائعة.
تقول العربية -فاعلة خير- أعلم أنك تكرهين أصلي الذي لا أستطيع تغييره ومع ذلك معك -أوقاتي بتحلو-. ت 66. تجيب الأمازيغية -يفرن- -عرب ومازيغ؟كلّه فداكي- ؛ -أنا بعشقك-. ت 67. يفرن لا تسمعين أغاني عربية ؛ لماذا إخترتي هذه الأغنية؟ حوار رائع: -أنا الشيطانة، أنت ملاكي!- -آمينْ! وانتي مين يقدر عليكي!!!!- الأمازيغية هي الكلمة؟ العربية هي الروح؟ لا يستقيم المعنى إلا في حالة واحدة: أي أنك لا تقصدين معنى رمزيا بل المرأة العربية -فاعلة خير- لأن الرابط في تعليق 65 يعلن إنتماءا أمازيغيا صريحا يصل إلى الشوفينية. الشخصية الثالثة شخصية -الآب- -الرب- ؛ -ربنا، أيها الآب!- تقول -فاعلة خير-: -احب الرب!!!!- تقول -يفرن-: -فوّضوني لأكلم الرب!- -ننتظرك إلى الأبد ربنا! ونُحبّك كما لن نحبّ أحدْ!!!! - بصيغة الجمع ؛ من فوضك؟ هل هي -فاعلة خير-؟ ثم تقول -أحبّك أميرتي! أحبّك ربي!!- يفرن هل فهمي صحيح؟ عالمنا ينقصه الكثير من الحب لكن عندي ذكرى سيئة مع إبن عباس. إستمتعت كثيرا بالنبش في خربشاتك أستاذة، إلى أن يأتي الرد تقبلي مودتي لك وللأستاذة فاعلة خير وللأستاذ -الرب- إن صح فهمي.