تعليق 1 أستاذ سمير عندك حق , كل ما يجري من انتكاسات بدول المنطقة ,( العراق والسودان الممزق . وليبيا وسوريا واليمن - ومصر الجاري حرقها يوميا وبانتظام , ونهبها وسرقتها والحبل علي الجرار.. ) سببه نكسة عبد الناصر وسياساته وعبث أياديه بتلك الدول . فهو الذي عسكر ودكتر نظم الحكم والحكام بتلك الدول - وكل هؤلاء الحكام كانوا يسيرون علي نهج عبد الناصر نحو خراب بلادهم ودمارها .. اذ كان عبد الناصر وراء الانقلابات العسكرية في تلك الدول
أستاذ عدلي جندي-رداً علي قولك : مادة موقعها صدارة مقالات الموقع تكفينا زيارتك وتعليقك الكريم - تحياتي . ندعوك لقراءة هذا المقال - موجود علي رابط http://salah48freedom.blogspot.ca/2015/04/blog-post_18.html?view=flipcard ----- السيدة ليندا كبرييل - تعليق 2 شكرا لك - تحياتي ------
عفواً أخي الرقيب بالحوار المتمدن . تعليق الأستاذ كنعان لا أري فيه مخالفة - فالرجا نشره :كما جاء مع الشكر هولوكست بطيء اســــــــواء من السريع Tuesday, April 14, 2015 - كنعان شـــماس
تحية يا استاذ صلاح الدين محسن على هذا التحليل السلس والصادق ونكرر تعابيرك الرشيقة ... انظمة لاتستحق البكاء عليها ولكننا نبكي مـــر البكاء على شعوبها ... الخراتيت العروبية والاسلامية اكفاء من يدمـــر احدهم الاخر . لكني اعتقد ان الحل الذي تقترحــه وهو الحل الانساني النبيل سيضر وربما يدمـــر مصالح امريكا والغرب وابسط تهمة جاهزة ستكون ان الصليبيون يحاربون شرع الله فتعالوا الى الجهاد ياامة المليار والنصف في حين اليوم يتدرب الطياريون الامريكان واصدقائهم بالذخيـــــرة الحية في اوقات فراغهم على اهداف يختاروها في مناطق جغرافية شاسعة وهناك من الخراتيت من يدفع تكاليف تدريباتهم هذه والاخبث في هذه القباحـة لايحق بموجب القانون الدولي للحكومات المجاورة لهذه المساحات لايحق لهم الاعتراض وعليه لماذا لاتطول التدريبات بالذخيرة الحية وترديد الاشاعة الاخبث ان الطيران وحده لايستطيع القضاء على الارهاب ؟؟؟ ونحن العراقيون راينا
عزيزي الفاضل أستاذ علي سالم لي 9 كتب منشورة في موقع google books افتح هذا الموقع . ثم اكتب في البحث .. اسم المؤلف . ستنظهر الكتب كلها -ان لم تنجح المحاولة .أرجو التفضل بالاتصال علي الايميل [email protected] مع التحية والتقدير
أشكرك جداً . وأتمني لك ولأسرتك عاماً سعيداً بكل أمانة لم تصلني تهنئتك . ولا يمكن أن تصلني تهنئة من صديقة وأخت عزيزة , ولا أرد . كل عام وأنتم بألف خير
اسمحي لي بالقول : عندما كان تدمير سوريا جارياً بأهواله .. كنت قد وصلت لدرجة عدم سماع أو قراءة شيء عن سوريا التي أحبها وأحب شعبها . وتوقفت عن فتح نشرات المعارضة السورية التي كانت تصل يومياً بالايميل .. والسبب أنني استنفذت كل ما لدي من القدرة علي احتمال ما يحدث . وكنت أشعر بأنني سوف أجن , أو تنفجر شرايين المخ لو استمريت في متابعة ما يحدث يومياً في سوريا ونفس الشيء بالنسبة للعراق .. بل وليبيا أيضا - التي لم أزرها أبداً - بعكس سوريا والعراق فكيف عن مصر ..؟ التي فيها ولدت وعشت أهم سنوات عمري , وفيها سجنت ! لأنني أفكر وأحلم وأكتب لبلدي ! , وفيها أهل وأصدقاء وذكريات وأحلام وآمال , وفيها وآثار وتاريخ أنا مجذوب ومريض بحبهما , ويسكنان بقلبي وبروحي أشكرك جدا , وتقبلي مودتي واحترامي
ما يشغل الحاضر أكثر , من الضروري انه يحتاج لتركيز أكثر والكوارث - حسب تعبيرك - كلها كوارث أياً كان فاعلها أو المتسبب فيها , وكارثة لا تبرر ولا تبريء أخري - كلها جديرة بالادانة
لا يهم الأدلجة و دعم الاتحاد السوفيتي لكوبا - بالذات - القريبة جداً من أمريكا . أقوي وأغني دولة بالعالم . عندما نقرأ عن محاولاتها لغزو كوبا . سنشهد كم الهرجلة وفقدان التخطيط والاعداد والتنفيذ الجيد , الغزو لم يكن اعلامياً ولا ثقافيا . كي تلعب الأدلجة دورها .. بل كان عسكرياً : لأضرب لك مثالاً حياً وأكثر وضوحاً لنقارن بين العملية الناجحة للكوماندوز الاسرائيلي , المحمول جواً . عنتيبي عام 1976- كينيا - .. وبين العملية المماثلة والفاشلة المخزية لأمريكا , في ايران , لتحرير الرهائن .. وكذلك عملية اسرئيل الناجحة في نسف المفاعل النووي العراقي - وقتما كان العراق مؤدلجاً - بعثياً - ومتحالفاً مع الاتحاد السوفييتي مع الشكر
تعليق 6 أ . ناشا بل خيبة التخطيط - أو سؤءه , وربما انعدامه - اتسمت به سياسات أمريكية ومنيت بهزائم مخزية - ليس فقط في فيتنام أو العراق , البعيدتان عن أمريكا كل البعد . وانما في محاولتها الفاشلة في غزو كوبا . تلك الدويلة الصغيرة , التي تقع علي مرمي حجر من سواحل أمريكا - في عهد جون كنيدي أما عن كون الشعوب مهيأة أو غير مهيأة .. فأنا أؤمن بقول جبران : الخير بالناس مصنوع اذا جبروا .. والشر في الناس مزروع ولو قبروا
أنا كمصري , عاش بين كافة طبقت الشعب , وزرت محافظاتها , من أقصاها لأقصاها - .. أجزم بأن الانسان المصري متلهف علي النهوض والتقدم والحرية والعيش الكريم . فقط يحتاج لمن يعطيه ثمار عمله , ويكافئه اذا أحسن خير مكافأة , ويعاقبه اذا أساء ( واعلام وتعليم , علي مستوي العصر الحديث ) تحياتي - مع الشكر
تعليق 3 أ . ناشا مع الشكر والتقدير لمتابعتك أولاً : يجب عدم التعامل مع نظرية عدم حرق المراحل بشكل روتيني بيروقراطي المراحل يمكن اختزالها .. والمسألة تحتاج الي حكمة التطبيق ولادارة وقيادة واعية الشعوب متعطشة للنهوض والتقدم والتحضر . فقط تحتاج لقيادات واعية علمانية مخلصة وقوانين علمانية لكن في ظل حكام جهلاء طغاة .. فالليل سوف يطول ويطول
لي مقالات سابقة طالبت فيها بتدخل الأمم المتحدة لينص دستورها علي عدم الاعتراف بأي نظام حكم غير علماني .- لا ديني ولا عسكري . ولا دساتير أو قوانين مستمدة من الأديان
ثانياً : القيادة الأمريكية .عند احتلال العراق واسقاط صدام - لم تخطط لما بعد الاحتلال . سوي ما يتعلق بشركات اعادة اعمار العراق . لم تكن جادة في تطبيق الديموقراطية والعلمانية ... بعكس القيادة الأمريكية وقت احتلال اليابان , بعد استسلامها في الحرب العالمية الأخيرة . لقد فرضت أمريكا العلمانية والديموقراطية فرضاً علي اليابان . ووقع امبراطور اليابان علي المعاهدة وهو واقف , دون أن يسمح له بالجلوس .. فنهضت اليابان وصارت دولة عظمي . وشعبها يعيش رخاءا وتمدناً مع خالص الود والشكر
أستاذ هاني شاكر تعليق 1 شكرا لمتابعتك . قرأت مقالك الممتاز --- أستاذ علي سالم تعليق 2 أشكرك جداً علي متابعتك . نبقي دوماً علي أمل - مع التحية والتقدير --
( أين الآيات التي ردعت محمد , و أبو بكر , وخالد ..وباقي السفاحين .. , , الخ ؟ محمد عمل مجزرة غزوة الخندق , وأبو بكر عمل مجازر حروب الردة . وخالد قتل واحرق , وأسر النساء واغتصبهن بخيمته في ساحة المعركة - امرأة مالك بن النويرة - هذا قليل من كثير ) الحوار معك عبث ومضيعة للوقت انت عاوز عقل فاضي
باقي سؤال لم تسأله لنفسك : ما الفرق بين الارهابي المتدين , والمجرم غير المتدين ؟ محمد , وأبو بكر وعمر وخالد بن الوليد . بالفظائع التي ارتكبوها . يتساوون مع هتلر ( بل لهم أفعال اقترفوه . استحي هتلر من أن يفعلها وعلي , ومعاوية وعائشة . في موقعة الجمل . يتساوون مع ستالين وعمرو بن العاص , وما اقترفه في مصر . بمباركة عمر بن الخطاب .. يتساوي مع المغول والتتار فما الفرق بين المجرم المتدين وغير المتدين ؟ تحياتي اليك
وقت الثورة الفرنسية - علي الحاكم , والدين وكهنته - لم يكن الاسلام موجوداً في فرنسا . ( لم يكن هو مشكلتهم مع الدين ) فلماذا ثاروا علي الدين ؟ ولماذا لا تثور أنت وباقي الشرق أوسطيين (لعل الجواب : ان الغرب يعلم قضايانا أفضل مما نعلمها. ( ومنها أمور أدياننا فآثارنا القديمة العظيمة . هم الذين ينقبون عنها ويستخرجونها , ويحسنون حفظها وعرضها - وهذا لا نجيده ومكامن نفطنا - بترولنا - هم الذين يكتشفونها , وبمعداتهم الحديثة يستخرجونها , ويقومون بعمليات تكريرها - كل هذا نحن لا نتقنه كذلك الحال بالنسبة لورطتنا مع أدياننا .. نحن مفتونون بأدياننا ولا نري فيها عيوباً .. لكنهم يفهمونها جيداً , حللوها وشرحوها علمياً , واستخرجوا ما بأحشائها . .. لذا جعلوا من الثورة عليها جزءاً لا يتجزأ من ثورتهم الفرنسية العظيمة - شكراً لك
الأستاذ صخر - تعليق -1 في الحلقات التالية سنبين . لماذا التعيم ؟ - هذا المقال هو حلقة من 4 حلقات - الاسىلام في الصدارة لا شك . الالحاد ليس سبة ولا عاراً . فأعظم عباقرة التاريخ الانساني كله : ملحدون مع الود والاحترام
تعليق 2 nasha نعم لم تكن ثورات . ما قلناه هو تعبير مجازي , الشعوب هبت وصعدت المظاهرات والاعتصامات الي وقود يكفي لثورات حقيقية وكاملة . ولكن قادة المظاهرات والاعتصامات . لم يكونوا علي مستوي انتفاضات الشعوب , ولا كانت الثورات في مخططاتهم أو حساباتهم لنا سلسلة مقالات سابقة , بعنوان - ما هكذا الثورات والثوار - يمكنكم الرجوع اليها مع التحية والتقدير
لمزيد من النقاط فوق الحروف نقول ليس كل من ردد الهوس هو بالضرورة مهووس .. فقد يكون مدفوعاً لترديده . او مضطراً . أو قاصداً عامداً . لهدف أو لآخر .. بينما هو رجل عاقل وحكيم . وان كان ما يردده هو الهوس بعينه وليس كل من مارس الدجل هو بالضرورة جاهل وغبي .... فقد يكون فاهماً واعياً بما يفعله . ولكن الدجل مصدر عيشه , وهواية يؤديها بمزاج وبمتعة هذا لا ينفي صفة الدجل عما يفعله . ولكن لا يعني انه جاهل أو غبي توجد أهمية لدقة التوصيف والتشخيص
المهووس فعلاً ,والجاهل الغبي بصحيح .. تلتمس لهما الأعذار .. وأحيانا يكون هوسهم وجهلهم الحقيقي . مدعاة لبراءتهم من الجناية .. وبعض المحامين يصفون موكليهم أحياناً بتلك الصفات للحصول علي البراءة بأية طريقة
أما العاقلون الراشدون العالمون الفاهمون المدركون بما يفعلون . فعقوبتهم تكون أغلظ وأشد .. فهل نفتح الباب لالتماس الاعذار لهم ؟
نبدأ بالاستاذ مجدي زكريا - تعليق 2 المقال يؤكد - بشكل عام - ما قاله الدكتور سامي الذيب , ولا ينفيه . واقدر تماماً كتاباته الرائعة فقط ربما نكون قد وضعنا بعض الأبعاد الأخري للصورة وجوانب الجمال في أي انسان اذا وظفت لصالح القبح . فالمحصلة النهائية قبح . ولكن من الواجب الاشارة لكل الجوانب . . لنعرف الأسباب والدواعي . علنا نستخلص منها العبر والمواعظ - تقبل تحياتي لك وللدكتور سامي
الي أ . صافي عرنوس - تعليق 1 , 3 هاهاها من الواضح ان قراءتك للمقال كانت علي استعجال . فخيل اليك أنني لا أعرف ما نصحتني بمعرفته وزودتني بمراجع عدة !. بينما هذا المقال ومئات من المقالات الأخري بموقعي . تقول أننا متفقان معكم .. ولم ادع وجود علاقة بين العلم والايمان . بل كنت ضد ادعاء الراحل د. مصطفي محمود .. عليكم باعادة القراءة علي مهل ( وكما ذكرنا في التقديم . مادة هذا المقال سبق نشرها منذ اكثر من 4 اربعة اعوام ) - مع الشكر
بعد التحية .. اً القواعد ليست لحماية نظام . فمصالحها أكبر من أي نظام .. وأمريكا عندما تجد نفسها أمام الأمر الواقع فانها ترتب علاقاتها مع الجديد . ولا يهمها النظام بشيء . فهو مجرد ورقة ترمي بانتهاء الغرض منها - حكام قطر لن يكونوا عند أمريكا , أكثر اهمية من رجلها في الشرق - سابقا - - شاه ايران - أمريكا ليست لها صديق دائم , هم مجرد عملاء اذا أطيح بحكام قطر . فلن يكون الفاعل هو دولة الامارات وحدها . بل دول مجاورة . ودول بعيدة كثيراً , ولكنها متضررة من لعب هؤلاء الصغار بالنيران التي ستحرقهم مع المودة