الإسلام :إما يبقي دين ودولة وقناعة بالحاضر حتي لو كان تخلف ووعود بالمستقبل حتي لو كانت خيالات وأوهام وأحلام ...ولبس وشرب ومأكل وآذان بصوت عالي وتحقير للمختلف والمرأة وطريق واحد دون عودة وعلوم وآداب وسياسة ولا تجادلوا ......!!!!! يا بلاش ...واللي مش عاجبه ......يسيبهم في حالهم لإنهم مبسوطين كده
(2) الاسم و موضوع
التعليق
العقل زينة أيهما أجدي وأنفع الثقافة والحوار؟أم الفتاوي؟
مجرد سؤال هل كتابات الملاحدة والكنسيين واليهود وعبدة الواق واق_ في تعرية القصور العلمي والمعرفي والثقافي للنهوض بأحوال خير أمة أخرجت للناس ...!!أفضل؟؟؟ أم فتاوي الشيخ عطية المصري والشيخ الآخر السعودي في شغل عقول الأمة بالرضاعة للكبير أو حلب المرأة وتنقيبها وتحجيبها وتوجيه المؤمن ألا ينسي... بسملة المرحاض والصعود والهبوط دون توجيه نظرهم إلي المشاكل الأخري؟
الدكتور هذا قولك الأستاذ طلعت تحية طيبة وتكملة لما كتبه الأخ فرماوي برجاء أن تحذف خانة التصويت فقد تعودنا علي نفس درجاتك_تقريبا في كل المقالات عدا مقالة واحدة لم يقرؤها الكثيرون هي أيضا_ولذا نعرف مسبقا النتيجة وافضل لنا أن نجبر الآخر علي التعليق حتي نستفاد من وجهة نظره لأن هناك كثيرون يضعوا بصمتهم في التصويت فقط ... لنستفاد اكثر من مداخلاتهم ما هو رأيك وشكرا لك
يا أخ سامي إن كنت تتبع المسيح حقا فكن محايدا وليكن كلامكم نعما نعم ولا ..لا ؟هل الكنيسة الكاثوليكية تسمح بالزواج الثاني؟مجرد سؤال وأتمني أن تجاوب بنعم ....أو لا .......ودون مجامع وبابوات وأنباشنودة وأنبا فلان وعلان ومع العلم أن أتباع الكنيسة الكاثوليكية لا يقارن عددهم بالعشرين مليون قبطي أرثوذكسي هذة نقطة والأخري لما حضرتك زعلان علي ضحايا الأنبا شنودة وعددهم قليل جدا لماذا لا تكتب عن ضحايا دولتك المصرية من ملحدين وشيعة وسنة وخلاف ممن يقبلوا بالتزاوج ما بينهم وبين من يخالفهم المعتنق سيان مسلمة تقبل زواج مسيحي ودولتك وقضاءك الذبيح من طرف الأنبا شنودة لا يتجرأ علي الحكم بأحقية هؤلاء والذي يقدر عددهم ربما بمئات الآلاف وملايين علي مستوي الأمة وليسوا بعدد أصابع يد واحدة أوافقك علي إحترام احكام القضاء ولكن العدل لا يتجزأ عند الأنبا شنودة واجب تنفيذه وعند شيخ الأزهر ودولتك لا يمكن الحكم به أو تطبيقه
(6) الاسم و موضوع
التعليق
العقل زينة آسف يا حبايب ؟الموضوع حقوقي وحضاري ومؤلم
المرأة قد كرمتها شرائع خير أمة أخرجت للناس ..!!!!!وفتوي رضاعة الكبير هو التكريم الأعظم فكما نحلب البقر والماعز علي المرأة أن تذعن لحلبها عندما تحين فرصة الإستفادة من ألبانها لتلبية رغبة الرجل زوجا أو صاحبا للزوج او زميلا ....أو ....!!!! المهم الراجل والرجولة يا رجالة ؟؟؟؟؟بالبدوي
تطرقتي إلي نقاط ضعف الرجل الشرقي عامة حتي إن هاجر يظل علي نفس النظرة الأحادية للمرأة كوعاء لقضاء حاجة وغالبية مشاكل زواجهم من الأجنبيات سببه نقص المناعة الليبرالية .. يتظاهروا بقوة ليراليتهم ولكن في أول إختبار حقيقي يسقط المظهر وينكشف أصل المعدن ..أعتقد أننا لا زلنا نعيش في كنف الإله العضلات والذي دائما ما ينذرنا ويرهبنا ويتوعدنا كقبضايا إن لم نذعن لرغباته وأوامره ورغبات وأوامر حراس معابده ...ربما أمكننا الزمن معاصرة إله أنثي تعلمنا وترشدنا أن العقل والحب والمشاعر هم صلوات للخروج من حالة عبادة العضلة سيان كانت في :الجزء العلوي من جسم الإنسان... أو السفلي
وببساطة برغم أخطاء وإختلافات من حملوا رسالة ديانات العالم الغربي بالأمس _وكما يذكرونا به كل من يهاجم الآخر دون سبب مقنع ويتعاموا عما في بلدانهم وعقيدتهم _و أخطاءهم وخلافاتهم حتي اليوم من رجال مؤسساته الدينيةولكن بنفس الوقت تمكنوا من التقدم والتوافق وتكوين دستور موحد يتمتع به أي إنسان مهما إن كانت معتقداته أو كنيته بالحرية والعدل والمساواة
كنا زمان _وأرجو أن تطبقوا المثل علي وضع المرأة بالإسلام_ونحن بعد أطفال نتباهي بعبد الناصر ومهما إن كانت شخصية وقوة آبائنا الجسدية فنقول هي عضلات أبوك أجمد أقوي _من عضلات عبد الناصر؟
إلي خالد المصري يأخ خالد نحن هنا لدراسة أسباب تخلفنا وأمثلة تقدمهم وليس للدفاع عن أو إتهام من ؟هل يمكنك أن تكتب لنا عن المستقبل وهل من وجهة نظرك يمكن في المستقبل القريب لخير أمة أن تجد لها مكانا يناسب فخامة وصف خير أمة أخرجت للناس ما بين أمم علوم وحضارة وثقافة وإكتشافات ودراسات الملاحدة والكفرة والوثنيين؟أم علينا أن ننتظر مرات لمدة تزيد عن 1430 عام أخريات ؟أم والخلاصة من وجهة نظرك أيضا أن مكان خير أمة أخرجت للناس هي جنة رب العالمين فقط ولا غير؟
موضوع شيق ومتميز وبالطبع يراه المتأسلمون من وجهة نظرهم إفتراء وكذب وبهتان علي الرغم من يقرأ الموضوع بعقل محايد يفكر ويحلل ويقارن ثم بعدها يحكم علي كلمات أو مجهودات كاتب المقال وأري من وجهة نظري أن بالمقال تساءولات وجيهة ومهمة ولازمة كي نتقدم أو تتقدم مجتمعاتنا وتنهض شعوبها وتفيق من المخدر ثقيل العيار... وإذا كان التخدير من ضروريات شخصيات مجتمعاتنا فالمخدرات من الممكن مزجها أو قطعها أو تخفيفها ببعض من العلم والثقافة والصراحة والعلمانية وسؤالي للدكتور وبعد كل المجهودات التنويرية والدراسات التي تقوم علي ما وصلتنا من أحاديث وسنة وقرآن وكشف ما بهما من عيوب إنسانية وأخطاء علمية لا زالت هناك ملايين تعرف القراءة والكتابة وتمتلك مؤهلات ودرجات علمية كمثال الدكتور زغلول ولا تعي أو تعترف أو تقر بحقيقة عجز تلك العقيدة علي مسايرة التحولات الهائلة في العلوم و... ألا توافقني دكتورنا العزيز كامل علي أن التغيير السريع أو المعقول لن يتم بمحاولاتكم وكل أساتذتنا عبر الحوار الرائع والمتدن وغيره فقط بل يلزم العالم أن يستحدث مادة أو علاجا موضوعي تكون له فاعلية في شفاء العقول الخاملة من تأثير هكذا مخدر؟
الدول الحضارية والديمقراطية تدرس كيفية إدارة حروبها القادمة ضد الإرهاب والديكتاتورية ولن تستخدم آلات الدمار العسكرية بل هي تخطط وتجري تجارب علي غازات أو مساحيق يتم ضخها فوق بلاد خير امة أخرجت للناس تساعدهم علي التحرر من تخاريف معتقداتهم وتنقلهم إلي حالة من اليقظة الفكرية وتحرر عقولهم من الحول الثقافي والمعرفي حتي يتمكنوا من قراءة التاريخ بحياد كما تساعدهم تلك المواد علي إكتشاف نقاط ضعفاتهم والذي يتمثل في الرعب المسلط علي عقولهم من ثعبان القبر وسواد الجحيم وخلافه ...ولا يمكن أن تؤثر في تلك الشعوب حروب تقليدية لأنها لم تساعد علي تفعيل عمل العقول الخاملة...بل من الممكن ان تؤثر فقط الإبداعات الفكرية مع مساحيق تنويرية
إلا قوللي يا أستاذ صلاح هو ممكن بذور الفل والياسمين تطرح حسك وصبر أو العكس؟ولا أطرح سؤالي هذا من غير إحراج علي كل من يتهم شعوب خير أمة بالخمول العقلي المطلق حتي أنها وبعد 1400 عام لا تعرف بعد كيفية تطبيق شرائع وعلوم وكلمات الكتاب كي تتقدم و تحقق المعجزة
تاريخ الديانات والعقائد مرة واحدة يا دوك طلعت ؟؟ياراجل ده لسة بيدرسوا الآثار والأواني والمخطوطات بأشعة إكس وتحت الحمراء وخلافه من الأدوات والوسائل والطرق العلمية الدقيقة جدا والحديثة وآخرها ثوب الجسد المقدس ولا يزالوا في حيرة وسبحان العقل المسلم أصبح كالكتاب معجزة الخلق والخليقة روح منك للعقل ياشيخ يفرج عليكو كل الخلق من صيني لهندي لياباني لزنجي أفريقي لأن دولم لا يعرفوا بعد الإله الإبراهيمي وحظهم حلو ولا كانوا مثل خير أمة أخرجت للناس بس من ناحية الذيل
تاريخ الديانات والعقائد مرة واحدة يا دوك طلعت ؟؟ياراجل ده لسة بيدرسوا الآثار والأواني والمخطوطات بأشعة إكس وتحت الحمراء وخلافه من الأدوات والوسائل والطرق العلمية الدقيقة جدا والحديثة وآخرها ثوب الجسد المقدس ولا يزالوا في حيرة وسبحان العقل المسلم أصبح كالكتاب معجزة الخلق والخليقة روح منك للعقل ياشيخ يفرج عليكو كل الخلق من صيني لهندي لياباني لزنجي أفريقي لأن دولم لا يعرفوا بعد الإله الإبراهيمي وحظهم حلو ولا كانوا مثل خير أمة أخرجت للناس بس من ناحية الذيل
منور الحوار يا دوك وأتمني أن يكون ظني إثم ...لم ..يعد المصري مصريا _أو قبطيا كما ذكرت_مائة بالمائة ولذا تجد المصري الأصيل الحساس وإنسان وهم باقة المفكرين الأحرار وتجد المصري نص نص وحضرتك كتبت عنهم وحالهم من مصر وتاريخها وحضارتها وكرامتها وأصالتها ساعة تروح وساعة تيجي وهم الغالبية العظمي وبالآخر تجد المصري بالأسم _وحضرتك برضه كتبت عنهم _وهو إما بايع ضميره وعقله من أجل سلطة أو ثروة أو شهوة أرضية أو من أجل حلم بالجنة الخيالية
اخي شامل العقل ..دائما ما تهاجم المقدس... والقداسة لا عقل لها ...وأعرف أنك تنتظر منهم تفنيد صحة كلماتك .. ولكنك تنحاز دائما إلي العقل فهو الوحيد الذي يفرق ما بين حقيقة الواقع المعاش وما بين أحلام وأكاذيب سدنة حراس المعابد
وبالختام موت محمد وهو حدث جلل لم ينبئنا عنه القرآن رغم أن القرآن كان يهتم بأمور أقل قيمة بكثير من حدث موت الرسول: مثل تزويجه من زينب أو تبرئة عائشة وهلم جرا أليس هذا دليلا أن محمدا كان قائدا و سياسيا بارعا تمكن بفطنته من إشباع شعوب أراض صحراوية جدباء واليوم دولا عظيمة كانت _ ومازالت _بها من الموارد الطبيعية والخيرات مثل مصر أصبحت تحت خط الفقر برغم أنها تحت زعامة مجموعات وأشخاص إسلامية ؟إذن الشخصية وبراعتها وليست الرسالة وإيدولوجيتها_ في تنفيذ الخطط وإشباع الحاجات
أتفق ربما مع الأستاذ جهاد أن فتوحات الجائعين كانت نقلة نوعية للبدو من حياة التقشف والضنك والجوع والخوف من مجهول سببته الطبيعة القاسية بصحراء الربع الخالي إلي حياة الشبع سواء كان طعاما أو مالا _ثروة_ أو جنسا وتحسب تلك النقلة النوعية لعبقرية رسول الإسلام في إستغلاله حاجة الأفراد أو الجماعات لكل ما سبق والتي من خلالها تمكن من غزو كل البلاد المحيطة بصحراء الربع الخالي وإخضاعها إلي سلطان حكمه وكل بحسب إعتقاده..._وهذا موضوع آخر_ وكانت جموع البدو تحت قيادته في حال مقبول قياسا بظروف حقبة زمن الغزوات ولو تمكن العالم الإسلامي من السير بهدي عبقرية محمد وإتبعوا منهاجه في إستغلال متطلبات عصر التكنولوجيا والعمل بكل همة ونشاط غزو عالم التكنولوجيا كما تمكن محمد من غزو عالم البداوة والخرافة وبكل الأساليب والطرق المتاحة في عصره لأمكنهم تحقيق مالا يخطر علي بال أحد من تحضر ورخاء ..وكما قالها في آخر أيامه قبل موته بالشاه المسمومة _كما تتوارد الحواديت_ أنتم أعلم بشئون دنياكم... هل مسلمون اليوم يعلموا كيف تسير شئون دنيا اليوم؟ يتبع
أتصور مع أخي سردار أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان وتمكنوا من العالم أمثال بن لادن والقرضاوي والظواهري وكل من يجد حجة أو عذرا أو قداسة للتاريخ الصحراوي ماذا يكون الحال؟شكرا أخي سردار بل جزيل الشكر لكم وكل باقة التمدن والتحرر والتنوير وليت كل من يقدس العبودية أن يشرح لنا لماذا هم يعترضون علي من يقدس فلسفة التحرر والحرية