انت شخص غريب الاطوار , انا اعتقد انك كنت دائم التعليق فى موقع الحوار منذ سنوات طويله ؟ هل انت كنت فى حاله سفر او تقاعد او مرض ؟ افكارك داعشيه وواضح انك محمدى اصيل
من خصائص المحتالين الأفاقين , قول الشيء وفعل نقيضه,وهكذا هو حال صاحب التعليقين 1و2. وإليكم الدليل جاء في تعليقه 2 (ومنه يحير المرء من موقف ماركسيينا بمهاجمة الليبراليين العرب وحضارة العالم الديمقراطية)
نقول له واعجباه , فمن كرس كل مقالاته وتعليقاته , لمهاجمة الآخر , أي لمهاجمة الماركسيين, أليس أنتم وعلى رأسهم أنت . فلماذا تلوم غيرك على ما تفعله أنت!! أتذكر مقالاتين له بعنوان :لائحة اتهام لثلاثة ايديولوجيات دمرت اربعة دول عربية العنوان يقول إننا بصدد محضر بوليسي , وليس مقال في الفكر والسياسة .
تحياتي السي عبد الرحمان ,مقالك في الصميم.
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان نحن الذباب الالكتروني وميليشيات الانترنت وعملاء
لاستاذالنوضة واصحابه سيدي مجرد استخدامكم لمصطلح ميليشيات انترنت لتصفوا فيه مجموعة من المثقفين الذين يختلفون معكم في الاراء هو ادانة واضحة لكم وعلى عدم احترامكم للاخر أي التخلف الفكري الثقافي الذي تقبعون فيه ويقبع فيه ماركسيونا العرب المشبعين بفكر التخوين والاتهام بالعمالة للامبريالية والاستتعمار الموروث من البلشفية السوفيتة) التي دوما وجهت ضد المثقفين الغير مؤدلجين والليبراليين المختلفين الرأي، وهي نفسها عند الاسلاموية والقومجية..وغالبا ماجذب انتباهي وجرح مشاعري بعمق ان يأتيك ستاليني متكلس متخلف من كهوف القرن الماضي ليكشخ ويتهمك انك عميل للامبريالية والاستعمار. انظر لتعقيبات وتعليقات الماركسيين العرب ومن يصنف نفسه شيوعيا على افكار تناقش مجمل قضايا العالم العربي بعقل متفتح اونفس موضوعي حيادي( أي علمي) او ينتقد مقولة سوفياتية اثبت الواقع سخفها وبطلانها،ستنهالون عليه بتسميات ميليشيات وذباب الكتروني وعملاء للامبريالية،ومثلكم يتهمهم القومجية والاسلاموية وهذا هو الجزء الدنئ من واقعنا العربي ..جميعكم ادوات قمع لاي فكر خارج الماركسية والعروبة والاسلام..ومنكم ومنهم وصلنا لهذا التخلف المزري
الاستاذ المحترم ماجد علاوي العنصرية ( التعصب للعرق) والفاشية ( التعصب للثقافة التراثية ) والشوفينية ( الاستعلاء والتفوق) كلمات اصبحت مترادفة في السياسة في عالمنا العنصرية تنتشر في كل مكان خاصة في البلدان ذات المستوى الحضاري المنخفظ في منطقتنا تتزايد عنصرية القومية الاكبر وكذلك العنصريات المحلية للقوميات الاصغر وعلى مستوى السياسة فالعنصرية واضحة في الاسلام السياسي وكذلك الامر في الاحزاب القومية وحتى الشيوعيون لم تسعفهم الاممية البروليتارية . فتجده عنصري ويغلف نغسه بالماركسية الصورة قاتمة لكن الفكرة الانسانية والفكرة اليبرالية التحررية كفيلتان باذابة العصبيات بما فيها العنصرية شكرا لك
(6) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع عزيزي استاذ عزيز علي المنولوجست العراقي يغني مرض ا
البينه منا وبينه الحمى تجينا من رجلينا. قارن رجاء اربع دول عوة للغرب وخاسرة حربا واستقلالا وسياده امام الغرب المانيا واليابان وكوريا الجنوبيه وزد عليها اوربا الوسطى والشرقيه بقايا مستعمرات روسيا المتوحشه وقارن ماءالاتها بعدم معاداة الغرب وما حصل بمصر بكل الشرق الاوسط . المعاديه للغرب باسم همجية الوعي الموهوم للامبرياليه والصهيونيه ارجوك استاذ تخلص من العداء المرضي لاعظم مكتسبات العالم الحديث كالبنك الولي وامثاله فتش رجاء عن تطليقنا للفكر العلمي ومعاداته وللفكر التنموي ومعاداته وللثقافة ومعاداتها واحلال الخرافه والكراهية والحقد على الحضارة الانسانية الجديده التي بداءت بالغرب وكادت تزدهر قبل ٩-;-٩-;-سنه في مصر والعراق وجاء مجرمي الدين فاعتبروا التقدم والازدهار كفر والحاد تحياتي
(7) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع اللقيط البربري هم الفاشست الاسلاميين.التاءخي الي
التاءخي اليهودي الفلسطيني هو الطريق الانساني البشري لبناء وطن واحد او زطنين جارين اخوين وكل ماعدا ذالك عدوان قذر من قبل خصوصا الثناءي الوحش الاسلام عربجي فكوني اخوة ولاتكونوا خنازير ايها الدواعش قتلة الملايين من شعب العراق الطيب تحياتي
(8) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين تفجير الشخص لنفسه لا علاقة له بالقومية
الأستاذ الفاضل السيد قاسم حسين صالح المحترم تحية حارة انتم وضعتم يدكم على السبب الحقيقي وراء تفجيرات الأشخاص لأنفسهم كردة فعل لشعورهم بالاضطهاد الاجتماعي- السياسي. في 21 مايو،1991 قامت التاميلية كاليفاني راجاراتنام البالغة من العمر 22 عامًا بتفجير نفسها وسط حشد لراجيف غاندي، رئيس وزراء الهند السابق في ولاية تاميل نادو، وقُتل ما لا يقل عن 14 آخرين، بالإضافة إلى غاندي. وكانت القاتلة عضوا في المنظمة الانفصالية التاميلية السريلانكية نمور تحرير تاميل إيلام. المفجر لنفسه هنا يؤمن بأن فعله هذا فيه الخلاص أو التمكين لمجموعته في نضالها ضد اعدائها في ضوء فقدان توازن القوى بين الطرفين، وليس هناك مشكلة في توفير الغطاء الاديولوجي لهذه الفعلة، سواء كان الفوز بالجنة او التحرر. العمليات الاستشهادية للفلسطينيين ضد الصهاينة هدفها التحرر. المنتحر هنا هو مقاتل يدافع عن مبدأه بتفجير نفسه. المفجر يعتبر عدوه ارهابيا والعدو يعتبره ارهابيا، وهذا غير صحيح لأن الارهاب المعاصر هو امبريالي، وكل نضال ضده هو ثوري وليس ارهابيا. جماعات التكفير كلها صناعات امريكية صهيونية ارهابية وقبلها صناعة بريطانية في الوهابية.
بند دستوري الدولة (الإسم الإعتباري..!) شهدت للدين المادة الثانية غير ما تنادي به الثالثة وغير في بنود دستورية لا تليق بدولة يستخدم شعبها التكنولوحيا الحديثة في العلاج والتواصل والتصنيع والزراعة والإعلام والطب وووووو عصر الفضاء مش جن وشيطان وخبلان وترتان وعلان عن علان عن خربان على أي نُخبة تحترم العقول وتحترم نفسها كنخبة أن تمارس عملها أولا في تعديل مواد دستورية غاية في الغرابة وتحمل كم من الهبل والإستغفال والسخافة
ليس منهم أحد إلا وامطرني بما تيسر له من الشتائم ، التي انحدر بعضها إلى مستوى البذاءة ؛ فإما أن تقبل بدوغما مسلّماتهم ، وإلا فأنت والشيطان صنوان . ربما أعود لاحقا إلى عرضٍ موجز لعدوانيتهم اللفظية . وربما تدعو الحاجة إلى عرض مستقل مفصل .
يُنقل عن لينين قوله : «من حقكم الذهاب إلى المستنقع ، ولكم ليس من حقكم جرنا إليه» .
أشكر جزيل الشكر كلّ الـقُراء الذين عبّروا على مُساندتهم، أو على تشجيعهم. ومنهم : قاسم علي فنجان، حسين علوان حسين، جلال عبد الحق سعيد. مع تحيات التـقدير والاحتـرام.
(13) الاسم و موضوع
التعليق
عبد الرحمان النوضة اِسْتَنْفَد مقالي الرُّدُود على لبيب سلطان
1) ردًّا على تعليقات السيد لبيب سلطان، ألاحظ أنه يُعيد كتابة نـفس الأفكار التي سبق له أنْ قالها بِتَعَابير أُخْرَى. وَلا أَرَى مُبَرِّرًا لِلرَّد عليه عَبْرَ إعادة ما سبق أن كتبتُه في مقالي (في فصل -نَقْد الْلِّيبِيرَالِيَة-، داخل مقالي تحت عُنوان: الحوار المتمدن مُهدّد). 2) يُمكن أنْ أُضِيـف فقط أنه، وعلى عكس ظُنُون الأشخاص الذين يُسَمُّون أنـفسهم «لِيبِيرَالِيِّين» رَأْسَماليِّين، بما فيهم لبيب سلطان، أن العُنْصُر الذي يُحَدِّد «حُقُوق» و«حُرِّيَات» المُواطنين، ليس هو الحُكُومَة، وَلَا هو البرلمان، ولَا هو الـقانون، وَلَا هُم السِيَّاسِيُّون، وَإنَّمَا المُحَدِّد الحَاسِم، هُو نَمَط الْإِنْتَاج القائم (mode de production)، وهو عَلَاقَات الْإِنْتَاج (les rapports de production) الـقَائِمَة في المُجتمع المَعْنِي. وفي عصرنا الحالي، ليس لنا من خِيَّار سوى بين خِيَّارَيْن اِثْنَين فقط: إمّا خِيّار نمط الْإنـتاج الرَّأْسَمالي ، وإما نمط الإنـتاج الاشتـراكي أو الشيوعي. أمّا الخِيّار الثَّالث المَزعوم، المُسَمَّى «الْلِّبِيرَالِيَة»، لا يُمكن إلا أن تكون رأسمالية.
(14) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لذكراه الخلود ولأهله واصدقائه السلوان
المجرم في الامور السياسية هو من يتخذ قرارا فرديا حسب اهواءه ـ بدون مشورة ـ في امور لا تخصه وحده ـ ظنا منه انه هوالعالي وما سواه دمى يلعب بهم ولو ادى ذالك الى الابادة الجماعية لمجتمعه وهو ما يسمى بالنازية وهو القرار الفردي. في الامور المجتمعية لا بد من اتخاد قرار مجتمعي لان يد الله مع الجماعة ومن استبد برايه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها.واليك الثقوب السوداء في سماء العروبة والاسلام: (1) . لا يجوز الخروج على الحاكم وان كان ظالم (2). اطع الحاكم وان كان عبدا حبشيا لا يعرف كوعه من بوعه ما لم يامر بترك عبادة (3)اطع الحاكم وان جلد ظهرك وهتك عرضك . (4). اذا كان الحاكم عادلا فله الاجر وعليك الشكر وان كان ظالما فعليه الوزر وعليك الصبر. (5). اذا مررت على قصور الامراء وزرآئب الفقرأء فقل الحمد لله يعز من يشاء ويذل من يشاء. (6).يجوز للحاكم ان يفني ربع الشعب اذا رآى ان الامن لا يستقيم الا بذالك وان كان لا يفقه من الامر شيء وانما لبقاء حكمه. (7). اذا افتى الفقيه بفتوى فعلى الناس تنفيذها لانه هو الناطق باسم السماء وهذا ينطبق على حكم ولاية الفقيه لانه الممثل الشرعي للامام الغائب. سلام
اذا..أين هو الخطأ و أين الصواب في كلتي المقولتيين؟؟
ببساطة::::نحن لا ندري الذي أعلمه أن اعمل عملا صالحا سواء أكان هناك إله أو لم يكن0 هذه قناعتي و التي لا يجب على أحد أن يتبناها0 شكرا للأستاذ آدم و للمعلقين الكرام
من الزنار....و نازل المسألة لا تحتاج لكتب تفسير أو حلحلة ألغاز!!! أليس كذلك؟ آسفة لكلمة (( حلحلة )) ألغاز ! فأني و الحق يقال لم أجد كلمة بالعربية غير كلمة حلحلة!!0
نعم 7 اكتوبر علامة فارقة او لنقل من اوضح العلامات الفارقة، في سنة 2000 خرجت او انهزمت اسرائيل من جنوب لبنان،سنة 2005 خرجت من غزة في حرب تموز اسرائيل دمرت لبنان ولكن لم تستطع البقاء على شبر واحد فالمقاومة بالمرصاد وكل حروب الكيان مع غزة وحتى السابع من اكتوبر كل هذه المحطات تثبت ان شعب فلسطين هو الشعب الوحيد المؤهل والمطالب بتحرير ارضه، بالرغم من كل الجراح والدمار والشهداء فشعب فلسطين من اشجع شعوب الارض بينما اللقطاء يكرهون الموت للدفاع ان ارضهم المزعومة والايام دول والدهر غير
السيد الكاتب، ايها المحترم نعم اسرائيل دولة مجرمة بل قامت على الاجرام فيوم مجزرة دير ياسين ما كانت لا حماس ولا الجهاد سنة 2005 يوم حرب تموز الكيان الصهيوني دمر الضاحية في بيروت كما دمر غزة اليوم، في حرب تموز لم يترك جسرا ولا محطة كهربائية الا ودمرها كيان طبعه الاجرام
الذى يحدث الان فى غزه شئ اجرامى ودموى وحشى خسيس فى حق ابناء غزه المدنيين المسالمين المساكين , لكن المشكله الكبيره تقع على عاتق حماس المجرمه والتى لم تدرس جيدا عواقب فعلتها المتهوره ضد اسرائيل , حماس اكيد حسابها كان خطأ وكان يجب ان تضع فى تقديرها رد اسرائيل المجرم العنيف الدموى القذر , المشكله ايضا ان كل القيادات الفلسطينيه غير متفقين على شئ محدد وكلهم يتصارعوا ويحاربوا بعض من اجل السلطه وشعب غزه ضحيه لاانقساماتهم وتشرزمهم , ممكن ان اقول ان حماس كيان استبدادى سلطوى ديكتاتورى انانى مجرم , اين مقاتلى حماس الان ؟ هم يختبؤا فى الانفاق مثل الجرذان الهربانه ؟ هل هم فكروا فى مصير الناس العزل فى الشوارع والبنايات ويتم قتلهم بشكل بشع ؟ هل مثلا حماس فكرت فى عمل مخابئ لهم يحميهم من القتل والدمار؟ هم انانيين واكيد لايمثلوا شعب غزه بل ممكن ان اسميهم انهم مرض سرطانى خبيث ويجب استئصاله
(22) الاسم و موضوع
التعليق
عبد جاسم لم تلتفت لتنطّع ملحاح جاهل أولاً باللُّغة
مهما حاول الدّاعشيّ المُتخشّب الجّاهل المُركَّب، سيشعر بأن العالِم الأكاديمي ينبذه كما يكشف النحاة ركاكة المُتنطّع. تحيّة لترفعك عمَّن أشرتَ إليهم في مُستهلّ مقالتِكَ هذي.
(23) الاسم و موضوع
التعليق
سليم نصر الرقعي السيد احمد حجازي، ما وجه الغرابة!!؟؟
تقول بأنك مستغرب اهتمامي بمثل هذه النولضيع الفلسفية!! وسؤالي ما وجه الغرابة؟ فكثير من البشر فلاسفة وغير الفلاسفة ممن يبحثون عن حقيقة هذا الوجود الغريب العجيب؟ فما وجه استغرابك انني كانسان يفكر في حقيقة الوجود أفكر في هذه المسألة؟؟ مع ان موضوع المقالة هنا ليس مسألة وجود الله الخالق بين الحقيقة الخيال بل هو ما ذكره المتحدث في اليوتيوب عن موقف آينشتاين من وجود الخالق؟ فالمتحدث من وجهة نظري لم يذكر الموقف الحقيقي لآنشناين، فالحقيقة ان آنشتاين مؤمن بوجود خالق وصانع اي انه ليس ملحدًا لكنه مع ذلك هو من (اللادينيين) الذين يؤمنون بوجود خالق لكن مع وقف التنفيذ وانكار صحة الوحي والنبوة والدين، هذا لب المقالة فما وجه الغرابة !!!؟؟؟
جزيل الشكر على هذا التحليل الرائع انك في الواقع عملت بما لم نفكر فيه وفكرت بما لم نعمل به اشد على يديك والى الامام يجب ان يكون معلوما للجميع ان الخيانة ليست وجهة نظر تحياتي