الاستاذ عيد ماجد , انا لاأختلف معك فى ان حماس منظمه ارهابيه مجرمه وحاقده ورأيت لهم مقاطع عديده فى فيديوهات وهم يرهبوا ويضربوا الناس فى شوارع غزه , هم اكيد لهم اجيندات اجنبيه ويتحصلوا على اموال كثيره ويعانوا من التخمه الماديه فى حين ان ابناء غزه يعيشوا فى ظروف معيشيه صعبه وفقر مدقع وضنك , اى ان حماس لاتمثل شعب غزه , فى نفس الوقت انت تصور الاسرائيليين بأنهم شعب رحيم وعطوف وانسانى ذو مثل ؟ هنا لاأتفق معك ابدا ؟ اليهود على العموم شعب عنصرى دموى مجرم وحاقد وخسيس وناقمين على كل البشريه وليس عندهم اى نوع من الانسانيه والعدل أو الرحمه او المبادئ , يجب ان تكون محايد فى تحليلك
اقترح ان تجمعها في كتاب وتطبعه ستكون الفائدة افضل وتسهل للقاريء مهمة البحث عن مصادر مهمة للثقافة والتاريخ والفن كما هو واضح من عناوين الكتب ومحتواها . مع الاعتزاز بهذه الجهود وتمنياتنا بمواصلة العطاء مع مقدمات جديدة
(59) الاسم و موضوع
التعليق
سمير أل طوق البحراني بعد التحية وفآئق الاحترام ـ للتذكري فقط
يوم كنا في ايام زمان كان نشبد الصباح في المدرسة يجعلنا متحمسين وكاننا مستعدين للدخول في معركة وبعد ان وعينا وعرفنا ما لنا وما علينا اتضحت الرؤيا من الكذب والنفاق ورسخت الاحداث في وجداننا ان الشعارات ما هي الا ذر الرماد في العيون والحقيقة التي لا جدال فيها هي (ان المصالح هي الرابط بين الشعوب وان البفآء للاقوى) ولا شيء يجمع بيننا غير ذالك. اصخ الى الاكذوبة الكبرى:
هي النتيجة الطبيعية ، لتحول الشخص من فكر مادي جدلي تاريخي ،الى فكر ميثالي ديني سطحي ، وإن كان بنفحة ليبرالية براقة، هي في النهاية ،لا تأتي بجديد ، بل قديم يتجدد بتجدد سيطرة فكر طبقة بورجوازية كولونيالية متخلفة ، يؤكد عجزها التاريخي ، في أن تتخطى أزمتها البنيوية المتجددة.
مرحبا استاذ نعيم مقالك قطعة ادبية جميلة دعنا من الاديان الطقوسية ولنتناول الميتافيزياء لا اثبات علمي او دحض منطقي لوجود الغيب كما لا يوجد الحاد صرف او ايمان مطلق ففي اعماق النفس البشرية هناك شك او عدم يقين في اعماق النفس يوجد خوف , خوف من المستقبل ومن امور شتى ويبقى الانسان بين اليقين والشك وفي هذا نكهة الوجود , كما يقول نزار قباني نكهة شكي ويقيني في قصيدته المغناة زيديني عشقا اخيرا تقبل تحياتي واعذرني اذا خرجت عن الموضوع
تحية طيبة عزيزي أستاذ نعيم .. تطالبني بنص من المسيحية يثبت صحة ادعائي بان المسيح تعهد بانقاذ المؤمنين وانا اتيت بالكثير منها وابسطها بان عمل المخلص او المنقذ هو الإنقاذ ..فأذا لم يؤدي عمله فهوليس بمخلص ولا بمنقذ؟ أيجوز للفلاح ان يتعهد بانه يفلح؟ وعلى مزحة عادل امام رقاصة وترقص ..فهل على الرقاصة ان تتعهد بانها ترقص ؟ وهل على البناء ان يتعهد بانه يبني؟ والامثلة لا تحصى عزيزي ..اما اذا تطالبني بوثيقة موقعة من المسيح بانه تعهد للمؤمنين بانقاذهم فليس لدي مثل هذه الوثيقة ؟ عزيزي الاستاذ نعيم احسنت القول بان هؤلاء لا يهمهم الإنقاذ من الموت ما دام مقابل تضحيتهم وعدم انقاذهم مكافئه بجنة الخلد نعم هؤلاء ليسوا عشاق الموت بل هم عشاق جنة الخلد ولم ينسى أحدا منهم التهديد المرعب بالنار الأبدية وبئس اله يرضى بأنهار الدم ليوزع مكافئات الفوز بجنة الخلد.. وأخيرا لا بد ان نشكر صاحب الصالون الأستاذ نافع واشكر الاديب الكبير استاذنا نعيم لهذا الحوار الممتع الذي ساده الاحترام المتبادل والشكر موصول لجميع الاساتذة الذي شاركوا وتابعوا هذا الحوار احترامي للجميع
تحية للسيد كوسلا ابشن نضال الحركة الأمازيغية في الجزائر نضال مشروع لأجل استرداد الهوية ، هذا أمر لا نقاش فيه . ولكن ، لماذا تعلن القبايل استقلالها، أليس هذا اعتراف ضمني منها ، بأن أرض الجزائر ليست بمجملها أرضا أمازيغية !!؟
شخصيا لا أعرف ، إمكانيات منطقة القبايل الإقتصادية،لذلك أسأل ،هل تملك المنطقة ما يؤهلها فعلا لتحقيق هذا الإستقلال؟
عليك فقط بقراءة تاريخ ثورات البشمورية وتعيد كتابة مادتك بقليل من العقلانية لربما تعتز بلغتك المصرية التي بمنتهى الأمانة حافظت وحفظت للمصريين بعض من صفاتهم وعاداتهم ولغتهم (خاصة) المصرية التي تعد وسط الدول المستعربة فاكهة بمذاق فريد الأديان صناعة بشر وأسوأ ما فيهم من لم يتمكن البشر من إحتراف صناعته
الشبوعيون لا يستعملون تعبير لروحه الرحمة عند نشر رثاء المتوفين وإنما يكتبون للفقيد الذكر الطيب. أن تعبير لروحه الرحمة هو تعبير رثاء مسيحي، وعندما يدعون بالرحمة لروح الميت فإنه يتضمن معنى الحساب وأن هناك حسابا للروح عن اعمالها في الحياة اي أعتراف بالنعيم (الرحمة) وبالجحيم عدم الرحمة.
الاستاذ ايليا المحترم يجيد فن الهروب والتنطيط والالتفاف والتناقض والسفسطه الكلاميه والصراخ والجعجعه المنطقيه و ربما الهجوم واتهامات الكفر والزندقه جاهزه لكل من لايوافقه على اراؤه اليسوعيه الغامضه , اتابع السجال بينه وبين الاخ القدير كاندل وهذا اكيد حوار صحى وهادف
سيدي الكاتب تحياتي..يقول الدكتور علي الوردي - انا لا اخاف من ذلك المخلوق الذي لا يؤمن بالله ،بل انا اخاف من ذلك المؤمن الذي يقتل الآخرين من أجل أن يثبت وجود الله -..
(69) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري رد الإعتداء ليس ثأرا وحق الدفاع الشرعي مكفول بالقو
أستاذ نعيم ردك ليس فيه جواب صريح مباشر : نعم أو لا. ثم من قال إن رد الإعتداء يعد ثأرا؟ نحن نعلم أن كل القوانين ،تعطي للإنسان حق الدفاع الشرعي عن النفس ،وهو حق طبيعي ،لأن فيه حفظ لحقوق الطرف المعتدى عليه. فهل نسمي هذا ثأرا وانتقاما!! طبعا ، حق الدفاع الشرعي عن النفس ، مؤطر قانونا ،فهو مشروط ، من جهة ، بمبدأ التناسب ، بمعنى لو لطمك شخص ،فيجب ألا تقتله أنت مثلا ، وإلا صار هذا ثأرا وانتقاما. كما أنه يشترط فيه ألا تكون في وضعية يسمح لك فيها بتفادي رد الفعل ، كأن تهرب مثلا. فإذا أمكنك الهروب لتفادي رد الفعل ،فعليك الهروب، والعكس صحيح إذا كنت في وضعية اضطرارية للدفاع عن نفسك فالقانون يجيز لك حق الدفاع ،ولا يعتبر هذا ثأرا.
أما مسألة (العفو عند المقدرة فضيلة)، فهذه ليست كتلك (وصية المسيح)، لأن العفو فيها يكون عند المقدرة . ونفهم منها -بمنطق المخالفة- أنها تجوز لك حق الرد وعدم العفو إن لم تستطع العفو .
ملاحظة : أنا معك في أن بعض تعاليم الأديان جميلة وسامية ،ويجب العمل بها. مثال ، قول المسيح الخالد (من كان منكم بلا خطية فليرمها بحجر أولا). فهذه على الأقل حكمة أكثر واقعية .
من منكم يضع وصية لأبنائه أن يرد أحدهم على لطمة نالها من الآخر بلطمة؟
2- الأخ العزيز كاندل يتساءل في نهاية المطاف قائلاً: (وانا اسأل اذا كان بينهم من يفهم لماذا لم يسال اذا كان الله موجود وكلي القدرة لماذا لم ينقذهم؟ ) فأجيب: يشاء أن ينقذهم أو لا يشاء، هذا لا يعنيني. ولا يهمني أصلا أن يكون الله موجوداً أو غير موجود. وإنما هو المنطق والحقيقة. عندما تقول لي إن إله المسيحيين (تعهد) بإنقاذ المؤمنين به من (القتل) فمن المنطقي أن أطالبك بنص من المسيحية يثبت صحة ادعائك عليها وذلك من أجل الحقيقة. فهل جئت بنص يثبت أن المسيح تعهد للمؤمنين به أن ينقذهم من القتل؟ إذا كان اسطفانوس رجم ولم يسأل أحد من تلاميذ المسيح: لماذا لم يتدخل الله لإنقاذه، فماذا يعني لك هذا؟ ألا يعني لك هذا أنهم كانوا يعلمون بأن الله لم يتعهد بإنقاذه؟ ولماذا يتعهد الله بإنقاذه أصلاً، ما دام سيكافئه على إيمانه وشهادته بجنة الخلد؟ هذا منطق المسيحية يأ أخي وعليك مراعاته - لا أعني أن تؤمن به - لا يصح أن تفرض منطقك عليها في نقدك لها. إن فعلت ، أخطأت خطأ منهجياً لا يقرك عليه أحد من النابهين انظر من فضلك انتقادي لمقالة الجاحظ
تحية طيبة أستاذ نعيم تقول لان الوصية من المسيح سنرفضها .عزيزي هذا كلام غير دقيق لأننا لسنا في عداء مع المسيح وتقول لو كانت لسقراط لما رفضناها وهذا غير صحيح لان حتى العلماء والفلاسفة يخطئون ويختلفون وينتقدون احيانا بعضهم البعض والكل معرض للخطأ والخطأ وعدم الحكمة في الكلام معرض للانتقاد عزيزي نعيم حضرتك لا تثأر للطم ولكنك لا تدير الخد الاخر ولا تباركه وتصلي من اجله وحتى مع أبنائنا لا نبارك ونشيد وتمجد ونصلي ونكرم الابن المعتدي على اخوته بل نوبخه وتردعه كي لا يكررها وحتى المطران الذي تعرض للضرب لم يدر الخد الاخر لكنه حاول حماية نفسه بالاختباء من الضرب ولم يمنع رعاياه من الردع والانتقام حيث جرجره وسحلوه وسلموه للشرطة اما قولك بانه غفر هو وابابا . أستاذ نعيم هما رجال الدين ويمثلون المسيح على الأرض ويتحدثون باسم المسيح ليل نهار فمن الطبيعي ان يغفروا ولكن السؤال هو أليست الوصية لجميع المسيحيين؟ ام انها تخص رجال الدين؟ وحتما سيعاقب المعتدي بالقانون وان كان من الاحداث؟ عزيزي الانسان لحم ودم من منا لا تغليه الإساءة من الداخل فكيف باللطم؟ احترامي لاستاذنا نعيم وللجميع
كيف لي ان أنسى الليدي غابرييل و هي من ساهمت و تساهم في رفع مستوى الوعي الإنساني أينما حلت!!!0 كيف لي أن أنسى من لا تكل وتمل في كافة كتاباتها و تعليقاتها في إنارة عقولنا و ضمائرنا و تزيدنا علما و معرفة!!!!!0 كنت فقط أنتظر ردك على مستر إيليا و لم أستغرب ردك عليه لأنك سليلة حضارة عظيمة كنت أتمنى لها أن تدوم0
شكرا لك على كل كلمة تنقشيها في عمق وجداننا و ضمائرنا بإنتظار جديدك ايتها الأنيقة
التعاليم الدينية تعلمني كيف أتفنن في محبة البشر وخدمتهم ومؤازرتهم، لكنها لا تعلمني كيف أنال حقوقي إن أُهدِرَت وأحفظ كرامتي إن أُهينت أركن كما قلت سابقا إلى القانون المدني الذي يضمن حقوقي ويصون كرامتي هل ستلجأ إلى القانون إذا استبيحت حقوقك أم ستتعامل مع الأمر بالتسامح والغفران حسب وصية الدين؟ لك احترامي وتقديري
أستاذ كاندل أؤيّدك تماما في كل تعلقاتك وآخرها ت71
أستاذة ماجدة منصور:ألقيت السلام عليك في ت 50 وين نسيتيني عزيزتي؟ أتمنى عودة طيبة لك وننتظرك دوما