تجيب: (نعم في الصلاة تعهد يطلب المسيحي نجنا من الشرير والاضطهاد شر فيطلب نجنا من هذا الشر) فما هذا الجواب؟ هذا ليس جواباً. الجواب يجب أن يكون صحيحاً، وإلا تكرر عليك السؤال الشرير في الصلاة الربانية هو إبليس، وإبليس لا يقتل. هل يقتل إبليس في المسيحية؟ إن كان يقتل فستكون مقالتك صحيحة، ولسوف أشكرك وأنهي النقاش. أي منطق هو، أن تفسر إبليس على هواك بقولك إنه شر، والاضطهاد (القتل) شر، إذن فالمسيح تعهد أن ينجي المسيحي من الاضطهاد والقتل؟! ألا ينبغي أولاً أن يكون إبليس قاتلاً كي تصح النتيجة التي استخلصتها؟ تجيب بنعم، ولا تأتي بشاهد من المسيحية يصادق على جوابك. فما هذا؟ ثم تورد أقوالاً للمسيح لا تفيد على الإطلاق أنه تعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد من مثل ( اسألوا تعطوا، اطلبوا تجدوا) ولا تكترث البتة بنص صريح للمسيح سقته لك شاهداً على أنه لم يتعهد للمؤمنين به أنه سينجيهم من الاضطهاد وهو: ستبكون وتنوحون... فما هذا يا عزيزي؟
بودي ان اشير الى معاناة المهجرين التي اشتدت في نيسان 1980 يوم قامت سلطة النظام الصدامي بتهجير الاف الاسر الكردية الفيلية في وسط وجنوب العراق الى ايران بحجة التبعية الايرانية ، واحتجزت الاف الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 16 عاما و30 عاما والقت بهم في السجون ومازال مصيرهم مجهولا . هذا التهجير شمل بعض الاسر العربية ايضا من التي نم تنتظم في ركاب البعث مثل اسرة الخليلي . كان الراحل عبد الغني الخليلي يقاسي مرارة الغربة وكان دائم التذكر لمرابع مدينته النجف . وقد كتب عن ذلك عدة مقالات منها ما نشر في الثقافة الجديدة وفي كتابه سلاما ياغريب. واخيرا اقدم خالص التحيات للسيد علي عجيل منهل على اشارته الى التهجير الظالم الذي عانى منه الكرد الفيلية معناة مريرة. مع التقدير مؤيد عبد الستار
تحية طيبة للجميع استاذ مجدي اشكرك شكرا جزيلا على مشاركتك احزان الاخرين وانا بطبعي دائما اتألم مع المتألمين واشارك الاخرين احزانهم وقلوبنا مع الاستاذة ماجدة للتجاوز المحنة وتتعافى بالقريب العاجل وحديث التعازي دائما يدور عن الايمان واذا بأمراة تقول من يؤمن بالمسيح يتعافى من جميع امراضه فقاطعتها وقلت وهل الايمان مضمون للشفاء من الامراض ؟ فاجابت بنعم فقلت يبدو انك مؤمنة وجميع المؤمنين بتمام عافيتهم ولا يعانون من اي مرض فتلعثمت وقالت لا ليس الامر كذلك؟ قلت لها صدقيني لو كان لي القدرة على شفاء الامراض لبدات بشفاء من يشتمني ويسيء الي اولا ولم اطلب من احد ان يؤمن بقدراتي على الشفاء لان من يتألم يشعر بألم الاخرين فقلت ايجوز الاشادة بطبيب يشفي البعض ويترك البعض الاخر يتألمون مع ان له القدرة على شفاء الجميع وبعدين يا سيدتي من له القدرة على الشفاء فله القدرة على منع الاصابة بها فلماذا تصيبنا الامراض أذا؟ أليذلنا بالتوسل بمن له القدرة على شفائها؟ لا اريد الاطالة اكرر الشكر لاستاذنا مجدي والشكر موصول لجميع اساتذتنا الافاضل
السيد الكاتب.تحياتي.معقولة ؟ لماذا لم يعطي لتولستوي حديثا صحيحاً ومتفق عليه..أُمِرْتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويُقيموا الصلاة، ويُؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءَهم وأموالَهم إلا بحق الإسلام- ما اجمل هذا الحديث وما انفعه للبشرية جمعاء....!عن أي سلم تتحدث وعن اي مدنية وتقدم تتحدث ؟ عجيب وغريب من كاتب يأتي هنا ليكتب لنا ويجمل عن دين سلب وسبي وقتل أجداده ؟؟؟؟؟في اي كتب تقرارؤن؟؟؟؟؟؟؟؟
تحية طيبة استاذ نعيم اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني هما وجهان لعملة واحدة هو القتل هي الدماء معدنها العنف القوانين الأرضية تردع فهي لا تعمل بالوصية لان الوصية تريدنا ان لا نردع بل ان ندير الخد الاخر وان نعفوا عنه (احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم واحسنوا الى مبغضيكم وصلوا لاجل الذين يسيئون اليكم) القوانين الأرضية تعاقب المعتدي بالسجن لاصلاحه ليكون عبرة لا يستغلها الاخرون فتختلف عن عقوبة الاله وقسوته وهلاك كل من لا يؤمن به بالمحرقة الأبدية سؤالك الأخير جوابنا عليه بعدم حصر اللطم بين الاخوة الاخوة يتلاطموا ويتصالحوا (صلة الدم) لكن الوصية تقول من من لطمك يعني أي انسان فهذا يجب ان يردع كما تفعل القوانين الأرضية وليس ان ندير له الخد الاخر ونعفو عنه ونحسن ونصلي من اجله فانا مع الردع وليس ان ندير الخد الاخر ومباركة المعتدي احترامي للأستاذ نعيم والحضور الكرام وارجوان لا تجعلنا نكرر الاجوبة
عزيزتنا استاذة ماجدة اطيب التمنيات بالاستشفاء والصحة على الدوام ودوام مساهماتك الجميلة في اغناء الحوار واسلوبك الجميل في طرحها..لك اطيب التحية واطيب السلام
(35) الاسم و موضوع
التعليق
Candle 1 اسالوا تعطوا وفي الصلاة طلب التخلص من شرالاضطهاد
أستاذ نعيم اذا تراجع اجاباتي .كل ما تفضلت به مجاب ولكن لا ادري لماذا تريدنا ان نكرر نعم في الصلاة تعهد يطلب المسيحي نجنا من الشرير والاضطهاد شر فيطلب نجنا من هذا الشر ثم لماذا تريد اهمال اقوال المسيح اسألوا تعطوا اطلبوا تجدوا وفي الصلاة يسأل المسيحي مخلصه خلصنا من الشر(نجنا) فاذا لم يكن الاضطهاد شر فما هو ؟ وبعدين يا أستاذ أليس المسيح هو الله والقادرعلى كل شيء وهو بمثابة الاب وهو المخلص فلماذا لا يخلصهم من الاضطهاد؟ لماذا يتركنا فريسة القتل والاضطهاد؟ هل هو قادر ويتركنا فريسة وهذا ما لا يفعله حتى الاب الشرير بابنائه؟ واذا لم يكن قادر فلماذا يقول عنه المسيحيون بأنه الله؟ وصفنا نحن بالأشرار الا نخلص نحن أولادنا من الاضطهاد واي شر اذا كان بمقدورنا ؟ نعم أستاذ نعيم وانا اسأل أيضا اين كان المسيح الاب والله القادر وابنائه يذبحون كالنعاج؟ ثم اذا كان المؤمن لا يلتزم بقلع العين الثي تعثره فكيف يلتزم بكأس الشهادة؟ وهل وجدنا احدا مقلوع العين ؟ احقا لا تعثرنا عيوننا؟ في الحروب دمائنا رخيصة شهادة من اجل الوطن في الدين كاس الشهادة في سبيل الله وصرنااضحوكة هذا التلاعب المخجل احترام
أستعيد عافيتي بسرعة قياسية و قد وضعني الأطباء على روتين غذائي و رياضي بشكل صارم-0 سأتبع تعاليم السادة الأطباء بحذافيرها لأنه لدي كثير جدا مما يجب إنجازه...قبل الرحيل0 شكرا جزيلا لك
شكرا جزيلا لرقيك لسؤالك عني و عن صحتي يا مستر0 يبدو أن عمر الشقي...بقي هههه0 لدي ايمان راسخ بأني لن أموت...الا حين أقرر أنا ذلك0 وما زال لدي كثير من الواجبات علي إنجازها0 شكرا لك مستر زكي و لصاحب الصالون الأستاذ نافع شابو
بالاذن من الاخ القدير كاتب المقالة سلامتك من الاه وخروجك من المستشفى الحوار والنقاش الايجابي والمتمدن حق للجميع نعم حق للجميع وهو ايضا احد حقوق الانسان ولكن ليس من خلال الطعن بالاخرين ومحاولة النيل منهم ومن مبادئهم وحقوقهم وعقائدهم فهذا يعد ضعفا وانهزاما وليس كذلك بخلط الاوراق مع بعضها، فاذا كانت الحجة ان نفرا ما هو سلبي فلا يعني هذا ان الجميع هم سلبيون وبهذا لايجوز التهجم على الاخرين بحجة هذا الواحد اليس هذا ما تفعلينه انتي الطعن بالاخرين تحت يافطة الحوار يا ماجدة الماجدات فاين التمدن فيه. وكذلك نفر اخريعاني من الامراض نفسية والوحدة ترك وطنه باحثا عند الاخرين مستقرا يتهجم عليهم وعلى عقائدهم احترامي
تسألني: ( ما الفرق بين اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين) الجواب: أن تستكين لقيمة أخلاقية جميلة، قوة وحكمة وشجاعة. وتقول: ( القوانين الأرضية تردع المعتدي فهي اذا لا تعمل بالوصية) فأقول بل تعمل بالوصية، فكما أن القوانين الأرضية تعاقب المعتدي، فكذلك الله في الأديان كلها يعاقب المعتدي. وقد ذكرتَ لنا هذه العقوبات ونددت بها. الله في المسيحية يعاقب من يلطم أخاه. ويردع المعتدى عليه من الأخذ بثأره كما تردعه القوانين المدنية. وتقول (ان العمل بهذه الوصية يستغلها الأشرار) والقوانين المدنية يستغلها الأشرار أيضاً. واستغلالها لا ينبغي أن يبطلها. هل يجب أن نلغي إشارات المرور لأن المشاة والسائقين يخالفونها؟ أعود إلى سؤالك: ما دمت تنهى أبناً لك أن يرد على من لطمه من أخوته باللطم، فلماذا تزدري بهذه الوصية؟
الأخ ناشا .. نحية طيبة و بعد ، في الحقيقة أنا لا أُناقش الليبرالية على وجه التحديد بل أدافع عن (حق الخصوصية) بشكل اساسي وفق القواعد التي وضعها الفيلسوف العظيم جون لوك و التي سبق و أشرت اليها في الهامش
و انطلاقا من الحادثة التي أثارت ردود فعل متباينة و كبيرة على وسائل التواصل الإجتماعي
و انطلاقا من التعاطف التام مع السيدة التي كانت بطلة الحدث المشار اليه آنفا .. كتبت وجهة نظري أعلاه
للمسيحيين صلاة واحدة هي أبانا الذي. وفيها مما يتعلق بقضيتنا: ( اعطنا خبزنا كفاف يومنا، ولا تدخلنا في التجربة بل نجنا من الشرير) هل وجدت في هذه الصلاة ما يفيدك بأن المسيح تعهد بإنقاذ المسيحيين من الاضطهاد؟ هل وجدت فيها طلباً من المسيحي أن ينقذه الله من الاضطهاد؟ ولكنك تفسر (نجنا من الشرير) وغيرها بما يتفق مع هواك. من هو الشرير؟ الشرير هو الشيطان، والشيطان في المسيحية يضل ويدخل في التجربة، ولكنه لا يقتل. ألا تعلم هذا؟! فلو كان المسيح تعهد بإنقاذ المسيحيين من الاضطهاد، لكان من الحكمة أن تسأل: وأين كان المسيح عندما ذبح الدواعش...؟ هذه هي المسألة. تعجب من استخدامي (كأس الشهادة) ؟ لماذا؟ هذا تعبير يستخدمه المسيحيون، ونحن الآن تخوض في قضية من قضايا المسيحية.
البحث عن المعبود اضم صوتى بحرارة للعزيز الشيخ صفوك متمنيا لليدى ماجدة منصور، زهرة المنتدى، الشفاء العاجل . خالص العزاء للصديق كاندل ( الفراق صعب لا يحتمل والوحدة قاسية لا تطاق) . الموضوع بتفرعاته محل البحث شائك ومعقد . سبق أن كتبت : الأنسان يبحث لاشعويا عن الله مثلاعندما يتأمل وردة أو يناجى حبيبته. البشر يبحثون عن مخلص (المسيح ، المهدى.. ) ، مخلص وصفه توفيق الحكيم فى - عودة الروح - بالمعبود فظن جمال عبد الناصرفى شبابه أنه المقصود بالمعبود الذى ينتظره الشعب المصرى. قلت أيضا : الأنسان فى الكون الانهائى يشبه نمله غير قادرة على أستيعاب نظريات أنشتاين..ولذا تظل العديد من أسئلته المحيرة بلا اجابه . مثلا لمذا يحتاج الخلاص من خطيئة آدام إلى التضحية بدلا من محو الخطيئة كما يمحو التاجر ديون عملائه من دفاتره.؟ سلامى لكم جميعا. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
الصَّحيفة اللّندنيّة والمأجور الوهابي اللَّدود، الشَّر_ق الأوسط اليوم (طارق الخبيث) السَّعودي: ارتكب النظام الإيراني برده الهزلي على إسرائيل خطأ استراتيجياً مكلفاً لا يمكن معالجته بسهولة، أو قريباً؛ حيث أطلقت طهران نحو الثلاثمائة مسيّرة، وبعضاً من الصواريخ، ومن دون وقوع ضرر يذكر.
خضعت لعملية جراحية ثانية في قلبي0 شكرا لسؤالك عني أيها المحترم كما اشكر الأساتذة المتحاورين و صاحب الصفحة الأستاذ نافع شابو فالحوار المتمدن هو المنفذ الوحيد الذي نستطيع فيه تبادل الآراء و بهذا نكتسب غنى و ثراء في المعلومات على أيدي الأسلتذة المتحاورين0 بالحوار نرتقي و أتابعكم بعناية
انها المصالح ولا شيء غير ذالك. ان من يدعي بان هناك رابطة دينية او قومية فهو كاذب محتال. الروابط هي المصالح ولا شيء غير ذالك. الدين والقومية هما اداتان لتحفيز الشعوب المؤدلجة لا غير. اين المنظمات الجهادية التي تدافع عن الله ورسوله ودينه مما يجري من حرب ابادة للفلسطينيين عامة والغزيين خاصة من قبل اسرآئيل؟؟. اليس الفلسطينييون مسلمون سنة وارض فلسطين ارض عربية مسلمة بالتعريف المتفق عليه بين المسلمين ام انها اسرآئيلية والمسلمون هم المحتلون؟؟؟.ولكن!!!. ارائيك فليغفر لي الله زلتي *** فديني ودين العالمين رياء
تحية طيبة والجميع يعرف بأن سدوم وعامورة أحرقت بالنار والكبريت وكذلك هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الحبيب كي لا يهلك كل من لا يؤمن به فاين نحن من اللطم ؟ اللطم لا شيء ؟ هنا يتحدث عن الهلاك لاحظ قسوة الاله اما نحن من يلطمنا يدعونا ان ندير الخد الاخر عزيزي نعيم ان القوانين الأرضية تردع المعتدي فهي اذا لا تعمل بالوصية وكذلك تردع المعتدى عليه من الاخذ بثأره كي لا تحصل فوضى وكأننا نعيش في غابة سيدي الكريم ان العمل بهذه الوصية يستغلها الأشرار وما اكثرهم ويعم الاستبداد والفوضى ويسيطرون على المقدرات ولم ينعم العالم بسلام عزيزي قل لي هل يمكن العمل بالوصية التي تقول فان كانت عينك اليمنى تعثرك فاقلعها عنك لانه خير لك ان يهلك احد اعضائك ولا يلقى جسدك كله في جهنم والعمل بمثل هذه الوصية سيجعلنا نعيش في عالم العميان لاحظ التهديد والوعيد والردع بالجهنم تمنياتي للاستاذة ماجدة بالصحة والسلامة والشفاء العاجل مع حبي وتقديري للأستاذ نعيم والحضور الكرام ملاحظة من توفى ليس من اقربائي بل كان احد معارفنا فادينا واجب مشاركة احزانهم اكرر شكري وامتناني استاذ نعيم
الليبرالية بلا حدود ، ظاهرة ابتدأت في اميركا ومنها إنتشرت في العالم اجمع بفعل الدعاية الاعلامية الاميريكية الجبارة المهيمنة على العالم اجمع.
الليبرالية بلا حدود لا تعترف بالعلوم والمعارف الراسخة الثابتة . ليس فقط في مجال تحديد جنس الذكر والانثى ، ولكن حتى تقنين الزواج المثلي واعتباره شكل من اشكال الزواج!! هل لاحظت حيوان ( اي حيوان) مثلي الجنس؟ هل يوجد حيوان يمارس جنس مثلي ؟ اليست هذه العملية مناقضة لنظرية التطور الداروينية؟
وهكذا في علم الفيزياء والكيمياء لا زال الليبراليون دون حدود ملتزمين بنظرية المادة الازلية التي لا تفنى ولا تستحدث!! ولا يزالوا يصرون ان الحياة نشأت قبل كذا مليون سنة بصدفة كيمياوية من مادة عديمة الحياة !! هذه بعض الامثلة عن تطرف وتعسف الليبرالية بلا حدود. الليبرالية بلا حدود معتقد ميتافيزيقي cult يُخالف المنطق والعلوم الطبيعية.
تحياتي اخي العزيز بربروسا
(49) الاسم و موضوع
التعليق
Candle 1 شكرا لاستاذي نعيم على التعزية(تكملةما سبق)
تحية طيبة فكم بالحري الذي في السماء والمسيح نفسه طلب النجدة ( ابتاه ان شئت ان تجيز عني هذا الكأس) يا سيدي أليس دور المخلص ان يخلص المؤمنين به من محنتهم ؟ ام ان دور المخلص ان يموتوا بشجاعة من اجله؟ فهو الله وهو الخالق والقادر فما الحكمة او ماذا يقدم او يؤخر الاستشهاد من اجله؟ عزيزي نعيم ما الفرق بين اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني ويعذبوني ويهتكوا حرماتي لا فرق انهما وجهان لعملة واحدة معدنها هو العنف والقتل ثم كيف نعرف بأن مقتلهم كان لنيل كأس الشهادة من اجل المسيح ؟ هل كان الجميع مؤمنين؟ وهل لو كان لهم خيار اخر لما استغلوه بالبقاء على قيد الحياة؟ وماذا عن الاف الذين قتلوا من غير المسيحين لمن كان كاس شهادتهم؟ اما عن اختلاف الروايات ولا تريد ان تسميها تناقض فهو يقلل من مصداقية الكتاب المقدس عزيزي نعيم انا قلت بأن المسيح لا يبيح اللطم بل اسوء من ذلك حيث يقول من لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم( وهذا تكرار لم تنتبه له) فاخرجوا خارجا من ذلك البيت وتلك المدينة الحق أقول لكم ستكون لارض سدوم وعمورة حالة اكثر احتمالا مما لتلك المدينة يتبع
تحية طيبة أستاذ نعيم لا ادري كيف تعتقد بان الصلاة الربية التي يرد فيها نجنا من الشرير لا شأن للمسيحي بها فهذه صلاة المسيحي اليومية التي علمها لهم المسيح عزيزي اكرر الموضوع كان الأستاذة ماجدة ردت على قول بولس اسحق بانه لم يسمع ان اله القران تحرك ساكنا عندما تحول بيته الى ساحة معركة فكان ردها وأين كان الرب يسوع عندما تم اعدام 13 قبطيا (بمعنى اله القران والرب المسيح لم يتدخلا في الانقاذ ) فهي لم تخطأ وانت ايدت قولها بان المسيح لم يتعهد بانقاذ المؤمنين من الاضطهاد وكان ردي بان المسيح تعهد بان الطلب مستجاب حسب الانجيل (اطلبوا تعطوا ..نجنا من الشرير هو طلب الانقاذ ) وحضرتك تجرنا الى موضوع اخر وهي الشهادة من اجل المسيح (فاين الدقة في ردودك) ولكن لا بأس وعجبي في القرن 21 يتحدث استاذنا عن كأس الشهاد’’ عزيزي في الدول المتحضرة لا يوجد شيء اسمه شهادة وانما قتل والقتل اجرام فعندما يطلب المسيحي في صلاته نجنا من الشرير (بمعنى نجنا من القتل) وبما ان الله هو بمثابة الاب فلا يوجد اب يتمنى لابنائه ان يقتلوا من اجله فان كنتم وانتم الأشرار تعرفون ان تعطوا أولادكم عطايا جيدة يتبع