استاذ نعيم انك لم تصب عندما قلت اني ذو نية حسنة بامكانية اصلاح الاسلام فهناك قضيتان اساسيتان اان الاسلام واقع المنطقة كما لايمكن محاربة الاسلام كدين اطلاقا فهو يمس بالناس الاصح اصلاحه كما تم اصلاح دورالكنيسة في اوربا وليس القضاء عليها السؤال الهام اليوم هو كيفيىة مواجهة السلفية لاضعافها وتحجيمها وتهيئة الناس والمجتمع لرفض مفاهيمها ودورها السياسي. بالطبع ليس بالشعارات والطروحات المؤدلجة لليسار العربي التي مل الناس منها ودوما تجلب لذاكرتهم ناصر وصدام واسد لابد من تجديد الدم العلماني اليساري العربي وجعله وطنيا يهتم بقضايا شعوبه وليس بوقا للسوفيت سوق لاسد وصدام واليوم لحسن نصر الله وحماس مجرد انهم ضد الامبريالية المعركة مع السلفية تبدأ بخلق الهوية الفكرية الوطنية والتي تتناقض مع السلفية ولهذه المعركة جبهات عديدات واحدة منها نقاشنا اعلاه باسقاط مقولة ان الحضارة العربية الاسلامية قامت يوم كنا ملتفين حول الاسلام بل يوم كنا نأخذ بالعقل وابعدنا السلفية، التركيز على قضايانا وهويتنا الوطنية ومصالحنا وبناء دولنا وكيفية تطويرالاقتصاد قضايا مترابطة جميعها تحتاج للتجديد ولازال اليسارعاجزاعنها تحية
الرغبة نابعة من المنفعة التي ستحصل للجميع كاتبا ومعلقين وقراء... وعلى كل حال، التعليق لن يُغلق بابه أبدا، والقارئ حر. لكن، وليس مجرد كلام، سيسرني أن يُصحّح أحد يوما ما، لي شيئا أراه حقا وهو باطل. وقولي ليس عنتريات مؤمنين/ مؤدلجين بل أساس التفكير/ المنهج العلمي.
الله ماذا تعنى هذه الكلمة ؟ فى عام 2005 كتبت بالفرنسية نحو105 مقالا وتعليقا فى نادى الفكر العربى (مغلق نهائيا) تساءلت فيه: 1 - هل يستطيع الله أن يوقف الشر ( أعاصير ... ) ؟ 2 - هل يستطيع الله أن يخلق الاها أقوى منه ؟ 3 - هل يستطيع الله أن يكتب قرآنا آخر بدون آيات السيف ؟ 4 - هل يستطيع الله أن ينتحر ؟ 5 - هل يستطيع الله أن يضحك أو يستهزء ( سورة البقرة ، أية 15 : اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ) 6 - هل الله فى حالة حركة ( أين يذهب ؟) أم فى حالة سكون ؟ 7 - هل يتنقل الأنسان فى الجنة من مكان لآخر، معنى ذلك أنه محتاج ، محروم ، ينقصه شيئ يبحث عنه ( أذن ليس فى الجنة ) أم لا يتحرك ، فى حالة سكون إلى الأبد ( مثل الحجر ) ؟ وأمتد النقاش مع أحد الأشخاص (9 صفحات !) --- لست ملحدا . سبق أن كتبت : فى الكون اللانهائى الأنسان يشبة نملة عاجزة عن فهم نظريات أنشتاين مع التحية . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
شكرا دكتور لبيب على تعليقك الهام. ما يحدثه ترامب من خراب في علاقات أمريكا بكل حلفائها وأصدقائها والمستثمرين بها لن ينساه العالم بسهولة، وفعلا سوف يكون من الصعب على رئيس أمريكا القادم اصلاح هذا الخراب لأن العالم سيتغير بشكل كبير خلال السنوات الأربعة لترامب وعصابته، وللأسف لا يوجد في إدارة ترامب الحالية من يقدم له النصح أو يعترض على سياساته وكما ذكرت في مقال سابق لي فإن ترامب اختار مجموعة من الهواة للعمل معه ولا احد منهم يجرؤ على فتح فمه سوى بما يسعده، عكس الحال في ادارته السابقة والتي انتهت باستقالة وفصل عدد كبير من العاملين بها لأنهم كانوا محترفين ويعترضون على توجهات ترامب المسيئة لأمريكا. والخلاصة أن أمريكا تخسر العالم الآن والعالم يخسر أمريكا بسرعة غير عادية والفضل في هذا يرجع لمكينة كذب اسمها ترامب ومن يؤيدونه من الرعاع كما تفضلت، مع تحياتي
كتاب الام له مخطوطات من بداية القرن الثالث وستجد فيه ما نصه الشافعي في كتب اخرى اوبعض ما نقله بعض تلامذة الشافعي عنه في كتبهم ومن هنا ما قدمته من بحث كأقصى حد يدل على أن جزء من كتاب الأم ليس من كتابة الشافعي فقط
العلمانية عدوة الدين ولا سيما الإسلام، العلمانية نقيض للدين من جهة السياسة، بين العلمانية والدين صراع على السلطة، فأما ألا تضطهد العلمانية الدين بعد انتصارها عليه، فليس برهاناً على أنهما ليسا على عداء. الإسلام دين أمة، يحكمها بشريعته، نبي المسلمين كون دولة وتولى أمرها خلفاؤه من بعده، ومازالت الشريعة الإسلامية تحكم في كل البلدان الإسلامية، هذه هي الحقيقة أفهم نواياك الطيبة عزيزي د. سلطان ، وأقدر جهدك في تطوير الإسلام . أنت تريد إسلاماً بقيم تلائم العصر، تريد أن تفصل الإسلام عن الدولة والسياسة، ولكنك تقع في تناقض غير مستحب حين تصر على أن الإسلام في حقيقته ليس ديناً ودولة، فلو لم يكن الإسلام ديناً ودولة، لما احتجت إلى أن تفصله عن الدولة والسياسة بتأويل آياته وتغيير معناها الأصلي أما المعتزلة فقد تسلطوا في زمن المأمون والمعتصم والواثق ، وانهارت سلطتهم على يد المتوكل. بالطبع آراؤهم لم تمت، الأفكار لا تموت. وهم لا علم لهم ولا فلسفة، علمهم إلهي ، وفلسفتهم إلهية .ميتافيزيكية وقد صدق فيهم قول الأستاذ زكري وشكراً
اتفق معك في ان نظف كل واحد باب منزله صار الحي نظيفا... لكن الامر الذي يجب ان ننتبه اليه ان التغيير لا ياتي من اسفل او اعلى بل ياتي منهما معا ، كيف ذالك؟ اذا كنت انت تنظف باب بيتك كل يوم والحاكم__ اطال الله عمره__ يقوم بتغريغ حاوية الازبال بالفناء الخلفي لدارك اذا كان الاعيان والسلاطين__اعزهم الله__ وهم المثل الاعلى يسرقون وينهبون ويفسدون اكثر الناس ترى الفساد السائر فينا وتسمع خطابات حكامنا فهل تتعظ بالخطابات ام تتبع وتقتدي برؤوس الفساد ؟ يقولون ان الشعوب على دين حكامهم و اسأل هل تعلم اين تبدأ الرائحة الكريهة والتحلل في السمك؟ انت تعرف :انه الرأس. تحية.
عزيزنا الدكتور محمود واقعا ترامب سيدمر اميركا ولن يكون على الذي يليه سهلا بل صعبا جدا وربما مستحيلا اعادة الثقة باميركا انها قائدة العالم الحر بما تعنيه من نظم ديمقراطية واستتباب للاقتصاد الحر حيث الجميع يتاجر مع الجميع والكل يستفيد وانها مركز الثقة للدول لوضع استثماراتها فيها وتشكل خصوصا تحالفا قويا مع دول اوربا الغربية وكوريا واليابان وكندا واستراليا وهذا يجلب لها فوائد وفوائد اقتصادية هامة عدا النفوذ سياسي والتأثير لجعلها تقف لمصالحها ...بعد ترامب ستهتز كل هذه الركائز التي شكلت قوة اميركا منذ 80 عاما منذ الحرب الثانية والسبب لايمكن اصلاح ماخربه ويخربه ترامب ان اوربا والعالم يحسب ان الموجة الرعاعية التي اتت بترامب يمكن ان تتكرر فهي ليست ظاهرة دون جذور ولهذا فالعالم بعده لن يكون كما قبله الا اذا وعت عملت اميركا وحفاظا على مصالحها ان تضمن للعالم ان لا ترامب جديد سيحدث وهذه مهمة. شاقة جدا ولكن ربما ستلجأ لها اميركا البراغماتية في مقالتك تتحدث عن نصف المتعلمين وانا اسميهم رعاع فعلا هم من اتى به للسلطة والمضحك انىهؤلاء يسمونهم الطبقة العاملة ومغيرة التاريخ وها هي فعلا غيرته
اود تناول مقولة ان الاسلام دين ودولة فهي يرددها السلفيون لاغير ومنه لامعنى ان يلصقها كحقيقة علمانيونا ..الاسلام دين لعبادة الله وفقط وليس دولة واغلب المراجع الدينية الهامة الغير مسيسة ترفض تسييس الاسلام واهم قضية لعلمانيينا دحر هذه المقولة سواء من مصادر اسلامية او من فضح المصالح المرتبطة لرافعي هذا الشعار للارتزاق ولعل داعش خير مثال للفضح ودحض وانهاء هذه القوانة السلفية، من جديد لم يحسن علمانيونا استخدامها سياسيا لفضح السلفية اخيرا حول فشل علمانيينا في المنطقة انا ارجعت صعود موجة السلفية اليوم الى فشل اليسار العربي فدوره السياسي اختصر بشعار ومهمة سوفياتية هي محاربة الامبريالية وعزل نفسه عن المجتمع بمصطلحات غربية وساند انظمة قمعية عسكرية بحجة مناهضة للامبريالية لم تحصد الناس منها غير الفقر والقمع والتشريد فشل اليسار في تبني قضايا المواطنة والديمقراطية واهمها خلق هوية وطنية (فكر وطني) يجابه به السلفية وبقي خطابه خارجي. هناك حقيقة تقول اذا فشل العقل سيطر الدين ..وهذا ماحدث في منطقتنا وفغياب عقل وطني متحرر( بدل ببغائية مؤدلجة) دمرت مصر وسوريا والعراق ووقعت ضحية للسلفية
استاذنا العزيز اولا العلمانية ليست عدوة للاديان بل هي نظام يمنع استخدام الدين في السياسة ويطلق لها ممارسة الحريات العقائدية الدينية فالامر ليس عداء من العلمانية بقدر ماهو من السلفية لها لتستخدم الدين للوثوب للسلطة ثانيا المعتزلة ليست حزبا سياسيا ولم يقضى عليها بل تم زمن الواثق محاربة افكارها ورموزها المعروفة ولم ينجح بغير ابعاد نفوذها عن بلاطه لاغير وبقي نفوذها كاساس عقلي للتحضر مستمرا لاخر يوم في الدولة العباسية سقوط بغداد للمغول عام 1258 يكتسب موضوع المعتزلة اهمية بالنسبة لواقع اليوم كسلاح لدحض ادعاءات الازهر و الاخونجية والولائية والسلفية ان الاسلام بنى حضارة عظيمة ..كذبة مرروها على البسطاء ..الفضل بذلك يعود للمنهج العقلي للمعتزلة وليس للعمائم السلفية ومنه ترى طمس دورهم ..واغلب الناس تصدق دعوتهم كنا امة عظيمة يوم تمسكنا بالاسلام والواقع يوم اخذنا بالعقل حجة بايدي السلفية لابد من اسقاطها، الاعتماد كان على العقل وليس النص..هذه قضية هامة لدحض السلفية باشكالها وللاسف لايحسن علمانيونا استخدامها لضعف ثقافي ربما. اما دعوات ان الاسلام لايصلح للعلمانية فلا احد قال بذلك يتبع
(37) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري ينافح عن المعتزلة وهو بحاجة الى العقل ۔-;-
كتب صاحب ت27 التالي - اما فشل العلمانية في المنطقة اليوم وصعود السلفية فيعود لفشل اليسار العلماني العربي بعدما جاء للسلطة بانقلابات عسكرية فشلا ذريعا في المجالين السياسي والاقتصادي بتبنيه نموذج قومي فاشي الشكل سوفياتي - ياسلام ۔-;- لنسلم جدلا بهذا الكلام السخيف ۔-;- ونتساءل ، ماذا عن المغرب وتونس ولبنان والأردن وموريتانيا ، ناهيك عن دول الخليج ، هل تعيش هذه البلدان ، العلمانية ؟ ألا ثبا لمن ينافح عن المعتزلة العقلانيين وهو الذي بحاجة الى العقل ۔-;-
الجميع يعرف بما فيها اعترافات الصحافة الاسرائيلية كيديعوت احرنوت ان مجاهدي خلق هي أداة تجسسية لمصلحة الموساد وهي التي كشفت اسرار ضد الدولة والشعب الإيراني في خيانة واضحة لاي قيمة إنسانية
منذ سنوات وانت تلوكين الكلام نفسه وتعحنبنه عن سقوط نظام تسميه الملالي رغم أن هناك انتخابات تنافسية ومظاهرات وهذا حق طبيعي في الأنظمة الديمقراطية لتصحيح مساراتها. ..حتى صرت أحسبك جزء من ماكينات الخدمة التضليلية للوحدة .. 8200 وليس صدفة أن تمدحي جماعة إرهابية حسب التصنيفات الأوروبية اسمها مجاهدي خلق لا تدعمها الا حكومة فاشية وهابية سعودية وسابقا الديكتاتور صدام حسين
(40) الاسم و موضوع
التعليق
john angel خصوم محمد حسنين هيكل ...........الاستاذ وشيخ الصحف
لم أجد كاتبا غير متمكن من اللغة مثلما تقول ! بل متمكنا يخاطب ملته ولا يكترث لغيرها ( ككلامك عن العالم الغربي الذي أساسه الهولوكوست وأنت تعلم أن أغلب من سيقرؤون ذلك سيتعجبون ، وسيقولون هل هذا الحدث التاريخي هوية كالعروبة ؟ دين كالإسلام ؟ ماذا يخرف هذا الكاتب ؟ )
إضافة إلى
( ومصيره المشؤوم لن يكون إلا الرفس غير مأسوف عليه. )
( عيب ومهانة أن ينتسب أحدهم إلى فكر ما أو فلسفة ما )
( وأجيب بابتسامة... ) : لغة حادة جدا ، سخرية عنيفة لا تستثني أحدا ..
(44) الاسم و موضوع
التعليق
أمين بن سعيد سؤال 2 غريب، هل هو من قبيل -ليطمئن قلبي-؟
بالنسبة لسؤالكِ الأول، وإن كان كلامي سيظهر متناقضا من جهة، ومن الأخرى يوتوبيا، فسأقول أني، وبكل صراحة، لا أظن أني سأستطيع، وسأفضل الانسحاب أو الاستقالة، ومنطقي هو نفس المنطق الذي قلتُه عن الغنوشي. أما الثاني، فمتأكد مليون في المئة. والأرضية الوطنية مثلما أراها، أرضية صلبة تُسند ما أقول. ثم، 1- هذا الذي سـ -أحتقره-، لماذا سأفعل؟ أليس لأنه معتقد بأوهام أنا تجاوزتُها؟ طيب، وهل أنا اكتشفتُ كل الأوهام؟ أكيد أنا مؤمن ببعضها دون أن أدري. وربما الوهم الذي أعتقد به، هو تجاوزه، فبأي منطق سـ -أحتقره-؟ هذا سلوك مؤمنين ومتدينين. 2- العنف المادي يبدأ بالصراخ وينتهي بالتصفية، يقابله المعنوي وفيه الاحتقار واللامبالاة يعادلان التصفية والشماتة على أرض الواقع: مثلما لن أكون شريكا في تصفية جسدية، لن أكون ممن يُصفّون معنويا. 3- ما سأنشره في المستقبل عن الوطنية سيُوضح الكثير عن محبة الآخر المختلف، ولا حاجة لشعارات المسيحية ولا لأراجيف الأيديولوجيات العالمية التي لا تزال تصور الوطنية على أنها قومية شوفينية استعمارية مثلما كانت الهتلرية. 4- 164 منشور حتى الآن، هل وجدتِ فيها شيئا؟
المعتزلة حركة هرطوقية إسلامية ، لم تخرج - في رؤيتها الدينية - عن النص المؤسس للإسلام ، تطابقا مع التراث اللاهوتي العبري - التناخ والتلمود والابوكريفا - إلا بشكل محدود جدا ، لا يرقى إلى مستوى اعتبارها تيارا فكريا عقلانيا ، يصلح للبناء عليه علمانيا . فالمعتزلة يقولون - كغيرهم من المسلمين - بوحدانية الله ، ولا يختلفون في ذلك عن المذاهب الإسلامية السنية إلا بنفي الصفات عن (الذات الإلهية) . وهم لا ينفون ما في الغيبيات الاسلامية عن يوم القيامة والحساب ، من ثواب الجنة (بما فيها من الحوريات وأصناف الملذات المادية) ، و/أو عقاب الحرق في جهنم . لكنهم أكثر أشد غلوّاً وتشدداً من السنة المالكية ، في ما يتصل بعقاب جهنم ، حيث إن المعتزلة يقولون بالخلود في النار ، مع قولهم بعدم رؤية الله في الآخرة ، متفقين في هاتين المسألتين مع المذهب الإسلامي الإباضي . (البقية على الفيسبوك)
انت كاتب يساري يهودي اسرائيلي فيما أحسب، تحاول ان تنتقد بلادك وفق فهمك للقيم الديمقراطية وللانسانية التي تحسب أن اليسار ما زال متمسكا بها، لكن التعليقات العربية والاسلامية تخاطبك بصيغة المتهم، ولولا مراقبة هيئة التحرير لشتمتك...الا ترى حجم التناقض الذي تعيشه شعوب هذه المنطقة التي تتآكل؟
1- وإذا تطلب الموقف في لحظة زمنية عنفا ، تصفية ؟ هل كانت إسرائيل ستحصل على قنبلتها لولا تصفية كيندي ؟ سيطردونك من الحزب وسيقولون لك أبوك وحدك ذلك الإرهابي !
2- ( ما أكتب ... يقول وبصراحة أني أسخر من كل شيء ودون أي تحفظ، فلا يغتر القارئ بـ -الهدوء- الذي يظهر لأن وراءه سخرية تصل ذلك الخط الأحمر لكن لا تتجاوزه، والخط المقصود هو الاحتقار. ) : فولتير كان ساخرا ومحتقرا لمن ينقد ، هل أنت متأكد من أنك لا تسلك طريقه ؟
الاستاذ جدعون الا تعتقد ان مشكله اليهود بشكل عام هى الديانه اليهوديه الغامضه الدمويه المتوحشه ( التوراه والزبور والتناخ ) هذا هو اله العهد القديم القاتل السفاح مصاص الدماء العربيد ؟ لايوجد للشك فى ان اله اليهود المزعوم مجرم وسادى وعنصرى حقير ويعشق التلذذ بالقتل والذبح وبقر بطون النساء ؟ هذا هو الهكم الكريه المجرم السفيه والواجب ان تعيدوا النظر فى ديانتكم الشاذه والتى سببت الكوارث والمصائب والدم عبر السنيين
تقول في 27:وجود المذاهب شيعة وسنة بحد ذاتها ليست المشكلة في منطقتنا بل تسييسهما هو المشكلة
يا استاذ لبيب لماذا هذا الاصرار على منطقك الخاطئ!؟
المذاهب الاسلامية ودون استثناء (جميعاً) مذاهب سياسية شمولية توسعية غير وطنية.
وبما انها مذاهب سياسية فيتحتم على النخب الحاكمة الالتزام بها واستخدامها لتثبيت السلطة في يد نخبها الحاكمة، هذا هو المنطق الصحيج حتماً ومن حق النخب السياسية الاسلامية ان .تطبق برامجها حالحا كحال الاحزاب السياسية الاخرى في العالم
اما باقي الاديان في العالم فهي جميعاً ثقافات وفلسفات اجتماعية وليست مذاهب سياسية.
ولذلك لا تحتاج النظم السياسية الوطنية في جميع انحاء العالم (عدا الاسلامية) الى دمج اديانها في برامجها السياسية لتثبيت السلطة في يد نخبها الحاكمة
كيف لك ان لاتسيس المذهب السياسي الاسلامي دون المذهب السياسي ذاته اليس هذا تناقض شامل ضد العقل وضد المنطق؟
لا حل لهذه المشكلة اما ان تترك الاسلام قسراً او تترك العلمانية والبرامج السياسية الليبرالية و كذا الشمولية الاشتراكية وحتى الدكتاتوريات العسكرية وتعيش تحت سلطة سياسية اسلامية كما تريد الشعوب الاسلامية