والله آني هم مشتاق و قد أرسلت لك تحياتي في مقالة السيد عبدالسلام فاروق و المعنونة ..علي الوردي الصوت الذي ارعب السلطة بتاريخ 20/11/25 و علي ذكر الكاميرات …إذا ما مصدگني چيّيك الكاميرات ههههههههه انت من ريحة هلي …تبقي غالي
شهدتُ عصابات الشيوعيين (المقاومة الشعبية) تُداهم المنازل، وتُلقي بالحبال على معارضي حكم قاسم، وتُجرّهم في الشوارع دون إذن قضائي.
رأيتُ الرعب في عيون عائلتي وجيراني وأقاربي وهم يُحذّرون بعضهم البعض من عصابات المقاومة الشعبية التي تُقتحم المنازل دون إذن قضائي، وتُدي منشورات ضدّ الزعيم لمعاقبة من يُشكّكون في ولائه.
رأيتُ عصابات الشيوعيين (المقاومة الشعبية) تُتبادل إطلاق النار مع عصابات البعثيين (الحرس الوطني) وسط مدنيين عُزّل. شهدتُ وعشتُ فظاعة القتل العشوائي، حيثُ بقيت الجثث مُلقاة في الشوارع لأيام.
رأيتُ الرعب في عيون عائلتي وجيراني وأقاربي وهم يُحذّرون بعضهم البعض من عصابات الحرس القومي التي تُقتحم المنازل دون إذن قضائي.
رأيتُ عصابات الشيوعيين والبعثيين تُعتدي على أعراض الناس وتُقتاد النساء إلى السجون.
لقد عشتُ أيام حظر التجول، حين كانت الحياة صعبة، وكان الحصول على الطعام ونقل المرضى إلى المستشفيات أمرًا شاقًا.
أنت لست قشة تقتلعها الرياح الهوجاء ( القشة لاتحتاج إلى ريح هوجاء لاقتلاعها)، ولا غصناً نحيلاً يتمايل تحت سطوة العواصف (الغصن النحيل يتمايل مع نسمة عابرة). كيف لصقت الفتات بغذاء النبتة) لست نبتة واهنة تتغذى على فتات غيرها؟؟؟؟ !!! ، ولا شجرة تحني أغصانها خضوعاً أمام لمسة النسيم العابرة (أغصان الشجرة تحتاج اكثر من لمسة نسيم لتنحني.
أشكرك من القلب يا صديقي آدم، على هذا التقدير الدافئ والتحليل العميق. إن تعليقك هذا، الذي تصف فيه كلماتي، هو في الحقيقة إضافة قيمة وفهم نبيل لما أردتُ قوله تعبيرك عن كلماتي يثبت أن العمق موجود في القراءة كما هو في الكتابة. أنت لست فقط قارئاً نبيلاً، بل شريك في صياغة المعنى.. ألقاك على خير
بدلاً من هذا، ينشغل البعض مثل صاحبنا القائد بزخرفة الخطابات بمفردات صاخبة وجذابة دون أي مضمون عملي أو تحليلي قوي يترجمها إلى خطة عمل واقعية ومفهومة. إن هذه الممارسات تُعمّق فجوة الثقة بين الأطراف الفاعلة وبين الشرائح الشعبية التي يُفترض أن تكون هذه الأطراف صوتها والمدافع الأول عنها.
مرة أخرى أشكرك بإخلاص، عزيزي خالد على هذه الفرصة الثمينة لخوض مثل هذا النقاش العميق والمفيد.
لذلك، أعتبر أنه على الرغم من صعوبة أو استحالة تصور انقلاب جذري شامل في الوقت الراهن، إلا أن ذلك لا يعني التخلي عن حلم التحول الأعمق أو الابتعاد عن رؤية جذرية تُعيد بناء الواقع بشكل جوهري. إن التحدي يكمن في صياغة استراتيجية مزاوجة بين الرؤية الجذرية بعيدة المدى والخطوات التدريجية الواقعية الممكنة، حيث نسعى نحو هذا التغيير الكبير، لكن بعقلانية تتماشى مع خصوصيات الظرف الراهن وتحدياته.أما فيما يخص ملاحظتك الدقيقة حول خطورة استخدام الشعارات الجوفاء وحشر المفردات التي تبدو غير ذات دلالة فعلية في الخطاب السياسي كالصراع الطبقي وما شابه، فإنني أتفق تماماً. كما ذكرت بشكل حكيم ومؤثر، الأزمة الفعلية ليست مشكلة الألفاظ نفسها، بل في غياب التحليل الواقعي والعميق الذي ينبغي أن يكون أساس أي خطاب أو مشروع سياسي. إن عدم القدرة على تكييف الأدوات التحليلية الماركسية، مثل مفهوم التحليل الطبقي، مع طبيعة الظروف المحلية لمجتمعاتنا المشوهة والطبيعة غير الكلاسيكية لواقع الكادحين والمهمشين اليوم، يؤدي غالباً إلى برامج عمل عاجزة عن مخاطبة حاجاتهم الحقيقية والملموسة.
قد يبدو أنني جانبت الدقة حين استخدمت المصطلح إذا ما أخذناه بمعناه التاريخي وفق المنظور اللينيني التقليدي. ولكني قصدت بذلك الإشارة إلى ضرورة إيجاد تمايز أصيل عن الفساد والرجعية التي تمسك بمفاصل واقعنا. مما لا شك فيه أن قراءة تجارب التاريخ، خاصة تلك المتعلقة بالدول الاشتراكية السابقة، تكشف لنا مدى انزياح التفكير نحو حتمية التدرجية في التحولات السياسية والاقتصادية، كما يظهر في نموذج الاشتراكية الديمقراطية. ونجاح هذه الأخيرة في دول مثل الدول الإسكندنافية يقدم مثالاً مشرقاً على إمكانية تحقيق العدالة الاجتماعية والاستقرار الطويل الأمد ضمن سياق رأسمالي متطور ومتين سياسياً. ولكن في ظل واقع دولنا المضطرب سياسياً والمفتقر إلى القوانين الناظمة والمؤسسات القوية، يبرز تساؤل جوهري: هل بإمكاننا فعلاً تبني نموذج تدريجي مشابِه في مجتمع يفتقر إلى أسس الاستقرار والديمقراطية الحقيقية؟ وهل يمكن توقع تغير تدريجي في ظل هيمنة قوى رجعية مهيمنة بأساليب القمع والفساد؟ أم أن هذا الخيار التدريجي قد لا يكون إلا حجة للجمود والتعايش مع الوضع القائم الذي تعززه قوى النظام السائدة والمعادية لأي تحول حقيقي؟
مرحباً عزيزي خالد، وأود أن أعبر لك عن خالص امتناني لمداخلتك الثرية التي تحمل الكثير من العمق الفكري والإسهام الجدير بالتقدير.إنني أعي تماماً ما أشرت إليه فيما يتعلق باستخدامي لمصطلح -الجذري- في تناول الواقع الذي نعيشه. وأوافقك الرأي بأن المسألة أعمق من مجرد اختيار لفظ، إذ يعبر المصطلح عن تحديات مجتمعنا الذي يفتقر إلى الطبقات الاجتماعية التقليدية التي عرفتها المراحل الكلاسيكية، فلا يمكن وصفه بمجتمع برجوازي خالص أو بروليتاري تقليدي، بل هو مزيج معقد من الفئات الكادحة والمحرومة التي تعاني الإفقار والاستغلال بصورة مشوهة. في هذا الإطار، أرى أن أي محاولة لتحقيق تحول جوهري بحيث يتمايز المشروع الذي نحمله بشكل حقيقي عن مشاريع القوى الرجعية المهيمنة، والتي تمثل المنتج الأبرز لهذه التشوهات، يمكن اعتبارها تحركاً جذرياً بالمعنى السياسي والاجتماعي. إن الجذرية في هذا السياق لا ترتبط حتماً بنموذج تاريخي واحد كالثورات البروليتارية الكلاسيكية، بل تكمن في قدرتها على القطع مع الأسباب العميقة والمتجذرة للاستغلال والفقر، وفقاً لطبيعة ظروفنا الحالية.
«أتفق مع حضرتك في الرأي، ولا أنكر أن معظم الدول العربية – بلا استثناء – تواجه تحديات حقيقية في ملف حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير. وقد اعتادت شعوبنا، للأسف، على قيود تمارسها السلطات. لكن ما أتحدث عنه هنا – خاصة في الحالة المصرية – هو أمر مختلف، وهو تحوّل المجتمع نفسه إلى سلطة رقابية تمارس الوصاية الأخلاقية والدينية على الأفراد، فيتحول الفضاء العام إلى مساحة خانقة لا تسمح بالاختلاف.
أما التجربة السعودية فهي بالطبع ليست مثالية، لكنها تمثل – في رأيي – محاولة جادة لإعادة التفكير في شكل الدولة والمجتمع. أن يمتلك الحاكم رؤية لتنويع مصادر الدخل بعد عقود من الاعتماد على النفط وموسم الحج والعمرة، وأن يسعى لتحويل بلاده إلى وجهة سياحية وثقافية منفتحة تحاول احترام التعدد والاختلاف الفكري والديني، فذلك جهد لا يمكن إنكاره حتى لو اختلفنا حول تفاصيله».
بخصوص غياب الرؤية الطبقية في مواقف ورؤية الحزب الشيوعي يحضرني هنا مشهد كاريكاتوري مأساوي، فبعد تكرار هذا النقد للحزب اخذت تتردد مفردة الطبقي والصراع الطبقي في بعض أدبياته، (مثلا، في كتابات ج. ح، القصيرة والمتعجلة والمشكوك بانتسابها الحقيقي له)، دون حملهما لأي مضمون جاد ومفهوم، وكأن المشكلة هي في اللفظ وليس الواقع، يعني أكثر من مفردة طبقي يكون تحليلك ورؤيتك طبقية .. يعني!!!. مع المودة اضطررت لتقسيم تعليقي الى قسمين بسبب حصار تحديد عدد الحروف المسموح به.
تحياتي عزيزي حميد تبدو لي فكرة التحول الجذري لاي مجتمع، التي طرحتها في مقالك، عملية صعبة إن لم تكن مستحيلة، فلم تعد مثل هذه التحولات الجذرية قابلة لا للتحقق ولا للحياة، وقد أظهرت تجارب التاريخ ذلك، تجارب البلدان الاشتراكية في أوربا مثلا. بمعنى آخر ؛ إن التحولات التي وقعت في المعسكر الفكري والميداني للأحزاب الاشتراكية والشيوعية، على الأقل في الخمسين سنة الماضية، رجحت كفة التحولات التدريجية والعمل وفق ممكنات الواقع كما هو وليس كما تفضله الايدلوجية الجذرية، بمعنى أن تاريخ قرننا الماضي اثبت أن تجارب الاشتراكية الديمقراطية، التي دار صراع وجدل فكري خاضه لينين حول أطروحاتها بداية القرن العشرين، هي أكثر قابلية للحياة والإنجاز والديمومة (تجارب اسكندنافيا خير مثال).
(13) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي تنشرون الشتايم ولاتنشرون تعليقي رقم واحدوكله عقل و
وتعليقي كله عقل وانسانية ودعوة لانهاء ال77 سنه من عقلية الارهاب وعدم الاعتراف بالاخر- هل تريدون ان تنقرض شعوب المنطقه بسيادة ارهاب المجرمين القتله داعش وحماس وجهاد وامثالهم من ورثة الفكر الاسلامي والعربجي الموروث عن البدو الهمج الوحوش منذ 1400سنه -انشروا -انشروا تعليقي لقد ان الاوان للتخلي عن الارهاب الحيواني والبدء بالحلول البشرية السويه-تحياتي
بصراحة أنا مُقصر معكم ولكن كما تعلم أنا احب المقالات الطويلة كما هو حُبي لرجال الدين ! ههههههه حلوة أن يلتقيا السيدتين ليندا وماجدة هنا اليوم ! عندما يكون الصراع بين لبوتين تبتعد الأسود ! تنجب وتسكت هههههه بالمناسبة كاميرات المراقبة عندما يت إستخدامه بالشكل والمكان الصحيح لها فوائد مهمة وضرورية حينما نعلم إن الإنسان أضحى حيوان مفترس ولكن في اماكن أخرى قد تكون ضارة وبلوة ومصيبة ! وصلتني معلومة تقول بأن إسرائيل قتلت كل او اغلب قادة إيران وعلمائها في الضربة الأخيرة بواسطة كاميرات المراقبة في طهران ! أي تسللت إلى تلك الكاميرات المنصوبة في الشوارع لضبط السير والسرعة فقامت بهكرها والتحكم بها كما تشاء ، وبهذه الطريقة عندما كان يتم نقل عالم في الليل من طهران إلى شقة في قُم يتم ضربه بعد ربع ساعة بسبب خدمة تلك الكاميرات ! شوفو الشياطين ! إذاً هناك إستخدام مزدوج ! فمثلاً عوضاً عن تشغيل عدد من العمال لحراسة ماركت او مبنى او معمل يتم الإستغناء عنهم وإستبدالهم بكاميرات غير مدفوعة الاجر ههههه المهم كل شيء نسبي في هذه القضية تحية واحترام للجميع
نصك هذا يا صديقي ليس مجرد وصف للقوة، بل هو ولادة ثانية للإنسان نفسه. لقد جعلت ببراعة من طائر الفينيق مرآة لروحٍ تأبى الانطفاء؛ روحٍ تعرف كيف تنهض من رمادها لتبدأ من جديد . ما هو جميل في كلماتك أن يتحول الفناء إلى طقسٍ مقدس للانبعاث، وتغدو الحرية جمرة خالدة لا تنطفئ. رائع هذا النَفَس الأسطوري الذي يرفع القارئ من الأرض إلى أجنحة لا تعرف السقوط.
يا سلام على بن سلمان..... حين طحن_سنة 2018_ الصحافي خاشقجي -كفتة- لا اعلم على ماذا كان ينفتح بالظبط ؟ هل فتح بن سلمان المجال للصحافة والتعبير؟ هل اقام نظام محاكمات عادلة ؟ نفس السؤالين للسيسي؟ بن سلمان يستخدم هذا التكتيك ليتقرب من الغرب ويرسي في نفس الوقت حكمه. اما السيسي فيستخدمه -لإقفال- مجال الحريات جملة. وكلاهما لا ينظر الى الدين الا كادات من الادوات المتاحة للاستخدام في فرض او تحقيق اهداف السلطة. اما فتح اي مجال للعنصر البشري_امرأة كان او رجلا_ لترتفي حاله الاجتماعية او الاقتصادية او السياسية فلا اظنه كان او سيكون اولوية استراتيجية لحكام الكراسي والقصور يوما ما. ان الحق في محاكمة عادلة وفي التعبير الصريح والصحافة المستقلة هو الاساس الاولي وبدونهما يصير الدين والحياة نفسها العوبة و ادات تحكم واستغلال في ايدي الحكام المزاجيين. ارجو الا يفهم من تعليقي هذا اي تهجم على مقالك او شخصك او افكارك فهي اصلا ما يدفعني لصياغة وتدوين افكاري الخاصة. تحية و احترام.
الشخصية الأكثر ارتباطًا بالحاجة إلى نظرة الآخرين وتقديرهم هي الشخصية النرجسية (وخاصةً اضطراب الشخصية النرجسية)، التي تتميز بحاجة مُلِحّة للإعجاب والعظمة وغياب التعاطف. يُظهر اضطراب الشخصية الحدية أيضًا تركيزًا شديدًا على النظرات، Narcissistic personality disorder https://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/narcissistic-personality-disorder/symptoms-causes/syc-20366662 بينما يبحث الأفراد ذوو العصابية العالية أيضًا عن إشارات عاطفية، وإن كان ذلك مصحوبًا بالقلق في كثير من الأحيان. في جوهر الأمر، يراقب الأشخاص الذين يحتاجون إلى تقدير خارجي باستمرار الإشارات الاجتماعية (مثل التواصل البصري) لقياس مدى الموافقة وتقدير الذات. ولذلك هم مىستعدون لفعل اي شئ من اجل اشباع حاجاتهم النرجسية. ولذا هم دوما -مذلون مهانون- لو استعملنا تعبير ديستويفسكي. ونحن نتسائل ما الذي حقق وجودهم في البرلمانات السابقة من انجازات ان لم يكن صفرا على الشمال؟ انها فتشية البرلمان لديهم التي تعكس نوازع نفوسا معذبة وخاوية! وافر تحياتي
(19) الاسم و موضوع
التعليق
طلال الربيعي ديالكتيك هيغل السيد/ العبد ينطبق عليهم
الرفيق العزيز حميد كوره جي شكرا على التعليق الثمين واتقق معك ان العالم قد تغير. وكل الناس يدركون ذلك ما عدا حشع الذي ينبغي ان يكون الديالكتيك او التغيير منهحه ؟ الماركسية نظرية علمية وعليها ان تلاحق احدث التطورات في العلم والتكنولوجيا. واني ذكرت في تعليقي 2 اني افترض ان هؤلاء لهم القدرة والرغبة في التعلم. ولكن يبدو انهم صم بكم عمي لا يفقهون ويرفضون مواكبة روح العصر علميا وتكنولوجيا. ولكن الموضوع هو انهم لا يستخدمون وسائل التواصل الحديثة ويفضلون دخول البرلمان ليس فقط بسبب تخلف علمي-تكنولوجي, بل لأن دخوله يعطيهم بريستيج وشهرة وسمعة, كما في المقرات, للتعويض عن نقصهم وخوائهم ومشاعرهم بالدونية. فينطبق منهج هيغل هنا في ديالكيتيك السيد (البرلمان) / العبد (شيوعيي البرلمان). ان نظر الآخرين اليهم gaze يحدد وجودهم وقيمتهم. والآخرون يجب ان يكونوا من رجال السلطة واعيانها, وليس رفاقهم الذي يطلب مهم مغادرة الحزب اذا لم يتفقوا معهم وكأنهم ادوات لاشباع النوازع المرضية للقيادة او حاجة استهلاكية يمكن تبديلها باخرى كما في المجتمع الرأسمالي يتبع
(20) الاسم و موضوع
التعليق
عگار شـروگ أصاب حضّ: ليتعلموا من شبيبة نيويورك الشروگية!
هل منعت الكاميرات الحيوان الأسد من قصفنا بالكيماوي و صواريخ السكودا التي دمرت ثلاثة أرباع المخروبة سوريا!!!!!!! بالطبع لا...بل كان الحيوان الهارب يتباهى أما العالم بقتلنا0
هل منعت الكاميرات النتن ياهو من قصف المشافي و الأطفال و المخيمات عن قتل الأبرياء من الشعب الفلسطيني؟؟؟؟ بالطبع لا0
كل الجرائم التي تجري على سطح هذه الكرة الأرضية..المستلقية كمصيبة في هذا الكون الفسيح يجري توثيقها بالصوت و الصورة0 أنا أرى العكس تماما فالكاميرت قد ((عولمت الجرائم)) و توثيقها لدرجة أن توثيق و تصوير الجرائم قد جعل من المجرمين السفاحين القتلة....أبطالا0 و بعد كل هذه الكاميرات يحق لنا أن نتساءل::::هل خففت الكاميرات الجرائم فعلا و حقا!!!0 أتمنى إجابة مقنعة كي نستفيد من وجهة نظرك0 مع خالص الإحترام
ضحكتُ كثيراً على الرد المصري ! اخرج اروح فيييييين ! صادقاً كل يوم انهض السادسة او قبلها صباحاً معتقداً بأنني مفيد للبشرية او سأفعل شيء هذا اليوم ولكنها هي هي نفس الجرة وعلى نفس الكرسي سكاير وقهوة ! يعني اروح وين !
نعم سيدي كلامك صحيح ، دوماً اكرر بأن الطفرة الوراثية التي حصلت للإنسان كي يتطور عن باقي الحيوانات كانت جينة خبيثة وليست حميدة ! والدليل على ذلك اول ما ادرك الإنسان بدأ يتقاتل مع أخيه الإنسان من اجل كومة قش او قطعة ارض بالرغم من إن العالم كان فراغ وفاض في بادىء الأمر ! وأكثر الأشياء او أولها التي طورها الإنسان كانت أدوات القتل ! ومن يومها إلى الآن القتل هو الهدف الرئيس لأغلب الوحوش ! وأضاف الطين بلة عندما اخترع الجنة والنار ! هذه لوحدها اكبر مصائب التاريخ ! تحية واحترام
مرحبا رفيق عندما دعا لينين الشيوعيين الاشتراك في الدوم لم تكن حينها وسائل تواصل بين الناس ولا منابر لكي ينشر الشيوعيين عليها سيتستهم ويروجوا لأفكارهم ونسبة الأمية تكاد تكون 100% ولا انترنت ولا قنوات تلفزيونية لذلك دعاهم للاستفادة من الدوما والدخول فيها حتى بمندوب واحد لكي يستغلوا هذا المنبر لنشر افكارهم والدعاية لها وفضح النظام والطبقة الحاكمة .. لكن اليوم، من الحماقة اللهاث للدخول في برلمان المافيات المجرمة اليوم يستطيع الشيوعيون استغلال الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي و القنوات التلفزيونية للترزيج لسياستهم اذا عندهم سياسة واحة متميزة عن الخطاب الشعبوي والرجعي لا تستطيع اي جهة منعهم من ذلك ولا حتى القوى العظمى