هل يمكن أن يوجد حب دون استغلال؟ نعم يمكن : مع زوال الملكية الخاصة وتحرر العمل المنزلي وتفكيك الأسرة كوحدة اقتصادية عندها يمكن أن تظهر أشكال جديدة من الارتباط: غير قائمة على التضحية غير محتاجة للدوام غير مهددة بالفقر وقد لا نسميها حبا رومانسيا اصلا مودتي والقاك على خير
الدال لبيبت20 الناصرية تتشرف و تُشرف اهلها و لا تدير سمعاً لمجموعة الفرد الواحد من المعلقين حسب الطلب و الذين يهربقون من اسماء ابائهم و انسابهم نعم مذهب العجائز عند من لا يفهمون ما يعرض امام و يقرأون دون وعي لانهم مشغولين بموضوع انتسابهم صاحب الخريط الذي يستدعي قائمة الاسماء بدون الاباء لا يتشرف الحرف و الكلمة بما يُسطر من سفاسف الاقوال الصادرة من منبع نتن ساهم و يساهم و معه مجموعته الوهمية المتشضية من عميق لا شعوره الذي لا يشعر به... الدال لبيب راجع مشاركة الزبانية لتكتشف ان دعوتك لهم مفضوحة...هم و انت في حضيض العلم و الناصرية لا تتشرف بمدح من تنكر لأبيه و ربعه و رفاقه و زملاءه
قبل عشرين عاماً اي في شتاء عام 2005 حصلت الانتخابات الاولى ونزل الشيوعيين فيها بإسم اتحاد الشعب وشارك فيها عشرات الالوف من العراقيين خارج الوطن وكنت شاهد على عملية التصويت وفرز الاصوات والتدقيق الذي ساهمت فيه وتبين لي انه من السهولة إضافة إشارة صح في اي ورقة مصوت فيها لاتحاد الشعب فأن الورقة تسقط وهذا ما حدث في آلاف الاوراق الانتخابية بالاضافة الى معرفة الداخلين للمركز الانتخابي وفرزهم وإدخالهم في غرف خاصة لكل فئة من ابناء الشعب وكان حينها النظام قد سقط ولم تمضي فترة طويلة على سقوطه وكانت الناس متلهفة ومتوجهة لانتخاب الشيوعيين والعناصر الديمقراطية لكن النتيجة هي فوز إثنين فقط في عموم العراق ..وهؤلاء لم يتم تحمل وجودهم في قبة البرلمان فجرى لاحقاً تبديل صيغة الانتخابات ..مما يعزز فوز القوى الطائفية المرتبطة بالدول الاقليمية والتي تحقق مصالحها ومن هنا لابد للشيوعيين وكل القوى المدنية الديمقراطية ان تنزل في عموم العراق ومنها كردستان بقائمة ..واحدة تحشد لها جميع ابناء الشعب ومنذ مدة طويلة تسبق العملية الانتخابية ..الآن عرفت القوى الطائفية كيفية ابعاد العناصر الوطنية عن المشهد بشكل كامل
(5) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين مجرد تبادل روتيني للأدوار في السلخ ، ليس إلّا
الأستاذ الدكتور علي عجيل منهل المحترم تحية حارة ت-1 البعثيون يتضامنون معاً لابسين لبوس الذئاب للغدر بمعارضيهم الأبرياء العزل ممن برمجهم أسيادهم على وجوب إبادتهم بأي ثمن حيثما حلّوا؛ أما عندما يتواجه ذئبان منهما جنباً لجنب، فلا بد أن يلبس أحدهما لبوس الكلب. الموضوع هو مجرد تبادل روتيني للأدوار في السلخ ، ليس إلّا. كل التقدير والمودة.
(6) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الف تحية للشطرة و لاهل الناصرية الابطال
اشكر استاذنا العزيز واقدم اعتزازي ككل عراقي باالشطرة والناصرية بلد سومر والكرم والفكر والتضحيات والحضارة والغناء الطرب لحضيري وداخل حسن والمرح الطيب والمسموطة والاهوار ( جمعيهما تمثل رائحة العراق ) كما اتقدم لك وللدكاترة الرواد قاسم والراحل العالم المبدع الوردي بكل الاعتزاز ...الاخ في ت 14 يريد يرد ثأر لسعة لسعته موضوعيا واعتبرها شخصية وكان الاحرى به ان يشفى منها بعد مرور وقت طويل بل هو حتى لم يفهم انها قضية موضوعية في تناول رواد معروفين ومؤسسين لمدارس بل استمر على طريقة القيل والقال وكتب في فلان مكان واعتمد في معلومته على علّان ولم يزر فلان مكان ..ماتعرف الاخ فتاح فال اومنهج عجايز اللي زعل منه ولكنه كذلك لكم الشكر وتبليغ الاعتزاز للناصرية وكل نواحيها وكل اهلها الطيبين
(7) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألنظم القمعية مع أو بدون الذكاء الاصطناعي
الاخ العزيز الدكتور علي لايمكن اعتبار نظم الذكاء الاصطناعي كيانا منفصلا قائما بذاته انما هي دوما جزء تابع يعمل تحت ووفق منظومة ادارية يتحكم بها الانسان ومنه تأتي خدماتها تبعا للنظام الذي يحكم ويتحكم ويدير شؤون الناس والانسان . فاذا كان النظام ديكتاتوريا قمعيا ويستخدم هذه النظم ستكون كبرج البابيتكون كما وصفتموه محقين في التعليق اداة لمراقبة وتكبيل الناس السجناء في قبو هذا النظام ( مثل النظام الصيني بنظام بكاميراته 600 مليون في تعليقي رقم 4 اعلاه ) فالنظم الحاكمة الجائرة التي تراقب حركات مواطنيها ليلا نهارا هي قمعية سواء كانت مجهزة بنظم الذكاء بالصطناعي. كالذي في الصين ، او بدونه كما في كوريا الشمالية مثالا وزمن البعث العراقي. في النظم الديمقراطية ذات الحقوق والحريات المقنونة لايمكن لهذه المنظومات ان تلعب هذا الدور لانها ستخرق القانون انما تستخدم اساسا لتسريع تقديم الخدمات وتيسير شؤون الادارة ونشر المعارف والمعلومات تحت هذه القوانين وليست فوقها، لا تراقب حياة الناس او تقيدها او تخرقها ، فقانون الخصوصية في اميركا مثلا يمنع حتى الحكومة من مراقبة مواطنيها فكيف بهذه المنظومات
(8) الاسم و موضوع
التعليق
عادل كامل ت2 آخر صرخة تمثاله من عمق جبال بشتاشان ضدّ الأنصار
أطلقها النحّات «مكي حسين» مولود البصرة عام 1947م، وبعد مغادرته العراق عام 1979م، رَحلَ في ألمانيا.
لم يتهم الرَّمز العلّامة «علي الوردي» بمُعاداة الأقليّات، صرخته زئير على صرصور ماخور الأجنبيّ لأجل أبناء جلدته مِن الفاو إلى زاخو، لم يكن ملكيّاً ملقاً أكثر مِن الملك.
تقول -وامتدح الرفيق عزيز محمد جمال عبد الناصر قاءلا :-... ان عبد الناصر عدو الامبريالية-؟! الظاهر ان عزيز محمد اما انه كان يحب النكتة السمجة او انه يجهل التاريخ. افعلا لم يعلم ما فعله جمال عبد الناصر من قتل وتعذيب وسجن وتشريد لما لا يحصى من شيوعيي مصر؟ وعزيز محمد ورهطه الكرام قالوا ان صدام هو كاسترو العراق وانهم والبعث يد بيد سيبنون الاشتراكية من خلال جبهة السبعينات العتيدة. ولقد اثبت التاريخ ان اقوال عزيز محمد وجوقته كانت فقط احلام عصافير لا غير!
للاسف الشديد كثير من الامور التي تصفون بها ما يسمى العملية السياسية هي صحيحة ولكن توصيفكم جاء متأخرا كثيرا والتغيير سيكون اصعب بكثير الآن. لقد قلنا من قبل ان جوهر العملية السياسية النيوليبرالية هي الفساد والقمع وسيادة منطق حق القوة وليس قوة الحق. ولكن الحزب فضل التمسك باحلام وردية لا اساس لها في الواقع ورفض الاستماع الى صوت العقل ودفع بلا شك ثمن الأوهام الآن. لقد شاركتم في انتخابات تعلمون, او كان يجب ان تعلموا, انها آلية مخصصة فقط لتدوير الفساد والقمع ولافقار الاغلبية لصالح الاوليغاركية التابعة. لقد وضعتم شخصا نيوليبراليا زعيما لتحالف البديل؟! انه تناقض بين الفعل والقول. والناس تصدّق الاعمال وليس الاقوال. نأمل الآن ان تكون الامور قد تغيرت, ليس بالاقوال بل بالافعال. ان استنتاج البلاغ ينفي ايضا طبقية الحزب وينسف ويناقض كل ما ورد فيه.
يقول البلاغ, كأستنتاج, ان الهدف هو البديل المنشود: -دولة المواطنة والديمقراطية الحقة والعدالة الاجتماعية والسيادة الوطنية، ينعم فيها العراقيون جميعا (جميعا!؟) بالحرية والأمان والازدهار والكرامة.- السؤال: هل المقصود هنا فعلا العراقيين جميعا وبضمنهم الذين نهبوا المال العام وقتلوا وعذبوا الآلاف من المشاركين في انتفاضة تشرين الذي قتلتهم لحد الآن لم ينالوا جزائهم العادل؟ والبيان ينسى او يتناسى الضحايا وضرورة تقديم كل المسؤولين عن ذلك الاجرام الفاحش الى المحاكم - ولكنه يتحدث (ضمنا) عن توفير الحرية والأمان والازدهار والكرامة لهم ككل العراقيين! اي كلام هذا؟! انها اهانة بالغة للضحايا واهاليهم وخرق لأبسط قواعد الحق والعدالة . اليس القتلة واللصوص عراقيين ايضا برأي الحزب ام جاؤوا من المريخ؟ وهل تشمل -كل العراقيين- الرأسمالية الكومبرادورية في العراق؟ هل الحزب هو حزب طبقي للشغيلة والمقموعين والمهمشين ام لكل العراقيين وبضمنهم القتلة وناهبي المال العام واعوان الاحتلال؟ يتبع
ما يحدث حاليًا هو عملية سجن ممنهجة للإرادة الحرَّة للإنسان؛ فالذكاء الاصطناعي صار يسجن البشر فيما يشابه «البانوبتيكون» Panopticon الذي صممه «جيرمي بنثام» Jeremy Bentham في القرن الثامن عشر ليكون على شكل سجن دائري يتوسطه برج خافت الإضاءة يستقر فيه الحرَّاس؛ بحيث يكون كل حركة لنزلاء السجن كلهم مكشوفة لدى الحرَّاس، بينما الحرَّاس أنفسهم لا يمكن للسجين أن يراهم. وفي الوقت الحالي، برج الحرَّاس هو الذكاء الاصطناعي وما يمثله من عالم رقمي في ظاهرة النفع، لكنه كالمرض الخبيث الذي يقتنص الإرادة الحرَّة لدى الإنسان. وهذا من أجل السيطرة التَّامة على عقل البشر؛ ليمحو وجودهم الفعلي على ظهر الأرض، فأي فرد مخطط له أن يكون حاضرًا بجسده فقط؟
(16) الاسم و موضوع
التعليق
سامح سعيد عبد العزيز ردا على تعليق على سالم على. مقال عن نعمة الصبر
.. ايه القارئ ء .. على. سالم ... لك مطلق الخرية فى التعبير عن رأيك على مقالة أو مقالات السادة الزملاء ولكن ليس من حقك التطاول على شخصى أو أو من زملائنا الاعزاء فالاختلاف فى الرأي لا يفسد للود قضية ايها القارئ .. ودعنى اقولك لك شيئا إن الحديث عن الصبر لا يعني تبرير الظلم ولا الدعوة للاستسلام ولا إنكار المعاناة لأن الصبر في معناه الحقيقي هو الثبات وعدم الانكسار، والتمسك بالحق، والسعي للتغيير دون فقدان الإنسانية أو القيم وهو ما دعا إليه الدين حين قرنه بالعمل والأخذ بالأسباب، لا بالسكوت على الفساد أما تحويل الغضب المشروع إلى سب وقذف وتعميم ولعن للأمم والشعوب فلن يطعم جائعا ولن يرفع ظلما ولن يصنع عدلًا إن التغيير يبدأ بالوعي والكلمة الصادقة والنقد المحترم لا بالإهانة قد ألتقي معك في الألم إلا أننى لا اقبل مطلقا وأبدا أسلوبك وطريقتك سواء فى الحوار أو النقد بهذا الشكل لأنني أؤمن بأن اليأس ليس حلًا وأن القيم ليست كذبة بل آخر ما تبقى لنا كي لا نصبح نسخة من الظلم الذي نرفضه
بعيدا عن الأخطاء اللغوية و الهجائية التى لا يقع فيها عجلاتى أو صبى مكوجى ولا سائق توكتوك ، كم أنا سعيد بإقرارك الصريح بان أحمد زى الحاج أحمد بل أقذر و أسوأ - أما بعد ، ما تدعى كذبا أنه كلام علمى موثق هو كلام خائب رخيص استقيته أنت من مذيعه جاهلة أو مأجورة و اعتبرتها مصدرك اللوذعى الفظيع ، أحلتك إلى أستاذعلوم سياسية مرموق فتركت الكاتب و ذهبت تتهم الجريدة و اتجاهاتها - كعادة الإخوانجية و السلفنجية - هل قرات المقال وأحطت بما فيه ؟ هل اطلعت على مصاره و أسانيده؟ طيب ، سيبك من كل ما سبق ، هل تعلم أن هذه الاتجاهات السياسية لا وجود لها فى مصر ولا فى الشرق بأكمله و أنها تتركز فى جماعات بأمريكا و بعض أوروبا؟ أما السؤال التالى : هل تستطيع العيش دون تلقى العون من أولئك الذين تكيل لهم الاتهامات و السباب ؟ هل تنكر أفضالهم عليك و على أهلك باختراعاتهم وبقروضهم و بتوفير الحماية للعرب من بعضهم البعض ؟ خربتم كل موضع حللتم به و ما زلتم تخربون
ضرورة التميز بين أشياء تبدومتساوية سبق أن كتبت : قطعين ملح متشابه فى اللون والطعم والرائحة ، مع ذلك يمكن التميز بينها لأن واحدة دون الأخرى كانت عند قديس أو فنان مشهور.. مذيعة مصرية قالت أن ألأنحيلين (المسيحية الصهيونية) سوف تجند مائة ألف شخص لدعم أسرائيل وتحسين صورتها فى العالم (الخبر صحيح تماما ) . أين المشكلة أذن ؟..المشكلة أن المواطن العادى فى مصر يكاد أن يكون عديم التميز ويخلط بين الاشياء (الكل عند العرب صابون) فيظن أن هؤلاء الأنجيلين هم الأقباط لذا يجب أيضاح الأشياء . الأقباط هم أكثر الناس تعاطفا مع القضية الفلسطينية .البابا شنودة الثالث (1923 - 2012) صرح بأنه لن يزورالقدس إلا فى صحبة فضيلة شيخ الأزهر وهو الوحيد ألذى جمع فى الكاترائية كبار الفنانين للتضامن مع الفلسطينيين وشد أزر ياسر عرافات . الخبر الذى نشرته المذيعة بدون تميزأثار زوبعة . أخترت لكم هذا الفيديو لأيجازه : ماذا قالت مذيعة العار والفتنة؟ هند الضاوي تثير غضب الأقباط https://www.youtube.com/watch?v=pgtAJHS5C1w -- مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(19) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل يبدو لى نسيت ذكر الجانب الاجرامى للصحاف محمد
- في شتاء 1985، استيقظت السويد على واحدة من أبشع الجرائم السياسية في تاريخها الحديث. كان الضحية معارضا عراقيّاً لنظام صدام حسين، اسمه ماجد حسين، عُثر على جثته مشوهة ببشاعة داخل حقيبتين تُركتا في مقبرة بضواحي العاصمة. في نفس العام، وُجد معارض كردي آخر، عزاد جندي، مقتولًا في سولنا آنذاك، لم يكن الأمر مجرد جرائم غامضة. أصابع الاتهام سرعان ما أشارت إلى السفارة العراقية في ستوكهولم، حيث كان السفير العراقي حينها محمد سعيد الصحّاف – الذي سيشتهر لاحقًا للعالم بكلمة- العلوج-- تكثفِ مخابرات صدام المقبور بملاحقة العراقيين داخل الوطن، بل طاردت معارضيه حتى في المنافي الأوروبية. في 17 آذار 1985 عُثر في ستوكهولم – السويد على جثة النقيب المنشق ماجد عبد الكريم حسين، مقطعة إلى 48 قطعة داخل حقيبتين سوداويتين2003.
أراك محقا في قانون التراكم المعرفي وتحول المعرفة إلى ثقافة عامة وتعريف الذكاء الاصطناعي الحق في كلامك يكمن في -القدرة الكامنة- للتقنية على تنوير البشرية وتسريع وتيرة الوعي وتجاوز أخطاء الماضي. والباطل (أو النقص) في كلامك يكمن في -التفاؤل المفرط- وإغفال الجانب المظلم لاستخدامات السلطة ورأس المال لهذه التقنية، واعتبار أن السوق الحر سيضمن -أخلاقية- المعرفة تلقائياً. ردودك تمثل -الرؤية التنويرية المتفائلة-، بينما ملاحظاتي تمثل -الرؤية النقدية الواقعية-. والحقيقة غالباً ما تقع في المنطقة الرمادية بينهما. ألقاك على خير
اُمثولة (نصبة منصة تنوير)، تُسوّل لهُ نفسه الأمّارة بمُلاحقة مَن لم يخنع ولم يتملَّق تسلّط صدّام ليُساومه (بعطوة عشائريّة زمكانه)، وبعده أضحى اُضحوكة مالك وسيلة تواصل/ تقاطع ليُلاحق أمثالك.. أين التراب مِن السَّحاب ؟!.. يُعيد بتلذذ بصقل إشارة عابرة للعلّامة علي الوردي مرَّ عليها كريما، عن الأقليّات والشذوذ في عتمة نفسه وبتستر الأزقة الخلفيّة للمجتمع المضحوك عليه ..
هلّا أحسّ بأنه غير مَرغوب لأبناء جلدتكَ مِن الفاو إلى زاخو ؟.. متى يشعر بأنه غير مقبول في منصّات الأقليّة .. إنَّ سفاه الشيخ لا حِلم بعده * وأنَّ الفتى بعدَ السَّفاهةِ يحلِم
ومن الأكثرية قد طرده أديب صحيفة (المثقف) الإلكترونيّة؛ لأنه جاهل بأدب الخطاب وبقواعد اللُّغة.. والإملاء، راجع كيف كتب: رءيس !..
دال.لبيب...الا تعتقد ان هذا ال-خريط- سابق لاوانه و انه يصب في دفع المتنفذين في هذه المعضلة الكبرى لافتراس الاخرين و جعلهم عراة اما العالم للفرق الهائل بين صاحب المشروع(شخ...عصابة...دولة...زمرة) تريد السيطرة على العالم ليكون البشر تحت اجرامهم و ساديتهم وبين من يبحث عن لقمة العيش في المكبات... امامنا اجهزة الاتصالات و التجسس و الانحراف التي تجمعت تحت سيطرة او بين ايادي عتاة المجرمين...حالها حال قنابل --الانتصار-- الذرية على هيروشيما و جيرانها و اليوم هذه القنبلة القذرة التي تجعل البشر عراة حفات امام من تلك المنظومة التي ستجعل الدولار اغلى و اثمن من البشر...حيث هذه التي تصفق لها و تهيئ الارض لغرسها في عقول المضحوك عليهم حيث يتحكم بهذه المنظومة الاجرامية من لا يرحم و لا يخجل و لا من لا يرحم و لا يخجل و لا يتعض و لا ينفع الناس هذا ال(الخريط السهل و المعقد سيكون مصيره خريط ايضاً اعتذر عن استعارة الاصطلاح/ المصطلح الذي اقترن بالدال الت تضعها و الله اعلم قبل اسمك الكريم....
كالعادة لم تذهب لحشر اقليم كردستان بالموضوع...هل هم من المضحوك عليهم ايضاً و جنابك الكريم من اي الطرفين اي هل شاركت و انتخبت ام انقطعت...ثم كيف عرفت ان هناك 20% و هناك80% و ماذا كان دور المؤسسة النفسية التي تترأسها في تبسيط الامور للفقراء المضحوك عليهم ام انها اتصلت بالضاحكين على المضحوك عليهم لنشر ثقافة علم النفس ليتعلموا منها للقادمات. ثم ماذا عن المضحوك عليهم في الديمقراطيات الغربية و في الصدارة منها الولايات المتحدة الامريكية و غيرها...هل سمعت يوماً او قرأت ان هناك رءيس منتخب او عضو برلمان اوفى بالالتزامات التي تعهد بها اثناء حملته الانتخابية...و هل كلفت نفسك في الاطلاع على حجم الاموال الطائلة التي تصرفها الزعامات في العالم خلال فترة الانتخابات للضحك على المضحوك عليهم و امامك ساركوزي و كيف تصرف هو او بعض اتباعة مع القذافي في الانتخابات الرئاسية.. هل برلمان اقليم كردستان ليس فيه ضحك على المضحوك عليهم و كذلك انتخاب الرئاسات في الاقليم تتم من دون ضحك على المضحوك عليهم. ماهو رأيك بضحك الخنجر والحلبوسي و غيرهم هل هو قانوني علمي نفسي. لك تمام العافية