أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - صلاح الدين محسن - هالة سرحان وكتاب الشرق يعوي















المزيد.....

هالة سرحان وكتاب الشرق يعوي


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1855 - 2007 / 3 / 15 - 11:47
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


ذكرني موضوع محاكمة هالة سرحان لأنها قدمت حلقة في برنامجها " هالة شو " عن الجنس و الداعرات بالقاهرة ، ودور رجال الشرطة والأمن في مساعدتهن ، والمقابل ، وأجورهن والظروف التي دفعتهن .. البعض قال ان سبب احالتها للمحاكمة هو فضيحة الامن والبعض قال بل الاساءة الي مصر وكرامة المصريين وتساءل البعض الآخر : لماذا لم تشمل بموضوعها باقي دول المنطقة كي لا تظهر مصر بالذات بتلك الصورة وكان المطلوب الا تكون بكل دول المنطقة سوي هالة سرحان واحدة
ذكرني موضوعها بكتاب كنت قد ألفته في النصف الثاني من السبعينيات بعنوان الشرق يعوي
وموضوع الكتاب بدأ عندما كنت أقرأ في كل شيء – كشاب - لأجل ثقافة عامة وشاملة في الأديان والسياسة والفلسفة والسحر والتاريخ وكل شيء .. وعندما قرأت لكولن ويلسون وجان بول سارتر – ضمن تلك القراءات – وجدت اباحية جعلتني أتقزز وكدت ألا أكمل القراءة ،واندهشت لهذا الانحلال الجنسي بالغرب . . ولكن عندما تحرك العقل مراجعا ما جمعه بعد أيام – كعادتي – تبين لي أن كل أمثلة الحالات المقززة جنسيا لتي قرأت عنها تذكرت أنها موجودة بالشرق من خلال مراقبة المجتمع ومن قراءة التاريخ القديم والوسيط والحديث بالشرق ، وحياة القادة والعلماء والشعراء والفلاسفة والمفكرين العظماء بالشرق بل وحتي الأنبياء .. لا فرق ..
واتضح لي أنه لا يوجد شيء اسمه شرق وشيء آخر اسمه غرب ، وانما يوجد انسان هنا وهناك والانسان بكل مكان رغباته وحاجياته وغرائزه واحدة . وأن كل ما يفعله أهل الغرب يحدث عندنا بشرقنا وبالتمام والفرق بيننا وبين أهل الشرق هو أن أهل الغرب يعيشون في النور فوق الأرض بينما نحن نمارس حياتنا الطبيعية في الظلام وتحت الأرض وخلسة كما اللصوص او التواء كما المحتالين .. بل ان كثيرا مما يحدث عندنا بالشرق يستحي منه أهل الغرب .. وقد سقت بالكتاب أمثلة عديدة من عدة دول شرقية .. و حاولت نشر الكتاب من قبل بمصر في البداية فلم أوفق ، ثم حاولت نشره بالعراق عام 1979 – قبل الحروب – حيث قيل لي أن بالعراق صحوة ثقافية وحرية نشر ولكن اتضح وجود رقابة كتبت علي كل صفحة بالكتاب وليس الغلاف فقط – يمنع يمنع يمنع ! والطريف أن مسئولا بعثيا – اقليميا و ليس من القيادات العليا - أسر لي بأنهم قد استضافوا ببغداد عرضا لفرقة رقص الاستربيتيز .. الذي يتجرد فيه الراقصات والراقصون من ملابسهم تماما .. وبالطبع هذا لا يمكن حدوثه الا بموافقة القيادات العليا – أو القيادات القريبة منها - .
ثم حاولت نشره مرة أخري بالقاهرة عن طريق ناشر ليبرالي بشارع القصر العيني .. فقال لي لولا مصادرة عدد من الكتب التي نشرتها ولا أحتمل المزيد لنشرته ، ثم أضاف قائلا بجدية واخلاص : انتظر عشر سنوات فربما أصبح مناخ الحرية بمصر يسمح بنشر مثل هذا الكتاب وأحب أن أكون ناشره .. كان ذلك في عام 1983 .. وبعد عشر سنوات قابلته وفاتحته في نشر الكتاب 1993 فقال : ألا تري أن مناخ الحريات قد صار أسوأ مما كان عليه من عشر سنوات ؟؟! وكان علي حق فيما قاله ..
سوف نلخص – أو ننقل – لكم بعضا قليلا مما جاء بالكتاب ، علي عجالة ، علما بأنني كنت قد شرعت في كتابة هذا المقال من أيام وكانت المشكلة هي : ماذا أختار لألخصه أو أنقله فالجعبه مكتظة وكل موضوع يغري بنقله .. فاسمحوا لنا بتلخيص ما رأينا تلخيصه ونقل ما يمكن نقله :
1 - عام 1974
عاد من السعودية صديقي الشيخ محمد . م وهو يعمل مدرسا للغة العربية هناك ، وكان بمصر خطيبا واماما لأحد المساجد .. سألته عن الحال بالأراضي الطاهرة المقدسة ، فقال لي مذهولا : لم أكن أتصور الأمر هكذا ! ان نساءنا بمصر أطهار أبرار مهما قيل عنا وعن شارع الهرم .. نساء مصر بخير ..
سألته : كيف ؟ فقال : هناك المرأة يمكنها فتح باب بيتها وتشير للرجل الذي تنتقيه من بين العابرين بالشارع ، و مالم يلبي ويمضي اليها فسوف تلبسه تهمة محاولة اغتصابها – وهي المصدق كلامها – وسيقام عليه الحد علنا .. لذا فالأسلم هو تلبية طلبها وهذا هو الطريق الأقرب للسلامة ..
===
- للشاعر الكبير عبد الوهاب البياتي قصيدة يروي فيها موقف كهذا تعرض له .
====
2 - عام 1976
قال لي الأستاذ - ب – مدرس للغة الانجليزية وهو انسان جاد ومحترم ، عائد من السعودية - :
بينما كان سائرا بالشارع فاذا بحجر مقذوف يخبط بكعب حذائه ، التفت خلفه فوجد امرأة سعودية تشير له بقوة وحزم : تعالي .. ، ولأنه يعرف عاقبة من لا يلبي طلب المرأة في تلك الحالة لذا اضطر للتوجه نحوها ، أخذته الي غرفة بدارها ، الغرفة شبه مظلمة ، وجد بداخلها رجلا جالسا !.. نظرت اليه المرأة وأشارت له نحو الرجل الجالس قائلة : هذا قبلي .. ( أي زوجها أولا ..) ... ...
لم أطلب منه أن يكمل باقي ماحدث منعا لاحراجه ...
مثل هذه الجسارة لا يمكن لامرأة مصرية - أو حتي باريسية – أن تكون لديها مثل تلك الجسارة .. فتلك الجرأة يصعب أن تتوفر الا عند حفيدات عائشة وصفوان ، انهن حفيدات صاحب التشريع و الاختراع العربي المدهش : رضاعة الكبير .. ! ..
===
3 - قال لي المهندس مصطفي – عائد من السعودية لقضاء أجازة من العمل هناك –
لم أكن أتصور بأنه في مكة ما يقابل شارع الهرم الذي يعيروننا به في مصر ، وكأن بلادهم مقدسة فعلا كما يزعمون ! هناك حي للبغاء بمكة اسمه : حي الكارانتينة ..
طبعاغير المعقول أن نكتفي بتلك الأقوال فلنستمع لشاعرة سعودية – فوزية أبو خالد - تصف ما يجري ببلادها 4 - ..وهو ما قرأناه بديون لها عام 1973 بعنوان " الي متي يختطفونك ليلة العرس " صادرعن دار العودة – بيروت :
تقول فيه :
جلد الانسان أصغر من مساحة قبلتي .....
انني آكل شفتي ....
وتقول : شرقية ككل الشرقيات
آكل البقل في أوقات الفراغ
أخبيء كل ليلة تحت الوسادة عشر صبيان وبنات ..
وأرقب قطط السطح بغيرة وشبق ..
--
وعما يجري بقصور حماة الدين والعقيدة والعفة والقيم والأخلاق من نساء كثيرات وجواري كما كان في العصور الوسطي ، تقول :
لا تلمني ولكن ابحث عن خرائط السرايا
التي تضم حريم هارون ...
وتقول :
أأخونك ؟!
اغفر لي ان عانقت الجلاد
فقد كانت أمه جارية ودمي يجري في عروقه ..
وتقول :
أمي ..
لم تورثيني مساحة انبات نخلة بشط العراق
ولكنك
سرقتي خصب الهلال الخصيب لرحمي
وتركتيني أضاجع كل أطفال الحي .. ..
- هذا بعض مما جاء بديوان شاعرة سعودية ، منذ أكثر من 30 سنة ! -
--- === === === === ===
5 - (( ما لا عين رأت بالشرق ))
نشرت مجلة الدستور الصادرة من لندن باللغة العربية عام 1978 بالعدد 361 بالصفحة الأخيرة للكاتب الكبير " محمود السعدني " يقول – ما نلخصه - :
فقد رأيت في عمان – سلطنة عمان - مالا عين رأت ولا أذن سمعت . حضرت حفل زفاف حافل سهر فيه المدعوون حتي الصباح ودارت علي الحضور أكواب الشربات ونثروا عليهم حبات الملبس ، وزين المكان بالورود والرايات ، ورقص الجميع وسمروا وشربواواكلوا وارتفعت الزغاريد وتصاعدت الاصوات بالغناء وعندما بدأت الزفة همس مرافقي في الرحلة : افتح عينيك الآن جيدا .. وكم كانت دهشتي عندما رأيت أن العريس والعروس كلاهما رجل وله ذقن ..!
هنا في عمان بلاد الشريعة والاسلام .. سبقنا أوربا في هذا المجال ..
الي أن يقول الكاتب : وهمس مرافقي في اذني " ان هذه ثالث زيجة من هذا النوع في حياة العروس.." !!
ملحوظة : هذا ما نشره الكاتب الكبير من 30 سنة مضت و نضيف بأنه : من تابع الأخبار في الأسابيع القليلة الماضية لعله يتذكر أن السلطات السعودية قد قامت بالقبض علي حفل مقام باالسعودية لزواج من نفس النوع – وبدول خليجية أخري أيضا حتي الآن –
== == == == == ==
6 - الجنس والقادة والزعماء بالشرق - أ -
أواخر عام 1977
علي اثر حادث جنسي – قيل أنه مدبر لللاستيلاء علي السلطة في اليمن تم قتل الرئيس اليمني " الحامدي –
أما كيفية القتل ، فقد تم بزعم وقوع جريمة أخلاقية جنسية بين فتاتين فرنسيتين و كل من الرئيس اليمني وشقيقه .. وقد أدي ذلك الي قتل الجميع واستئصال أعضائهم التناسلية لمحو العار والاثم والخطيئة حسب تقليد متبع بها البلد وكما يبدو – حسبما نشرت مجلة الوطن العربي الصادرة من باريس في ذلك الوقت – وقيل انها كانت خطة مدبرة للرئيس اليمني لقلب نظام الحكم والاستيلاء علي السلطة ..سواء كانت مدبرة أم غير مدبرة الا أن المعني واحد وهو الجنس بداخل قصور الحكم والحكام موجود للهو والعبث أو كذريعة للقتل لانتزاع السلطة ..
== == == == == ==
7 - الجنس والقادة والزعماء الشرقيين - ب –
في منتصف الشهر الخامس من عام 1971 أعلن رئيس مصر – السادات – فيما سمي بحركة التصيح ورقيت لرنبة ثورة وأصبح اسمها ثورة التصحيح وهي انقلاب علي زملائه بالحكم كانوا يعدون للانقلاب عليه باعلان العصيان ، وقام باعتقالهم ، واعلن تفاصيل مؤامرتهم ، وكشف عن قيامه باحراق الشرائط جميعها وقال السادات بالحرف الواحد " لو كشف عما بهذه الشرائط لأدت الي خراب بيوت كثيرة بمصر ..
فما هي حكاية الشرائط وكيف كان يمكن أن تؤدي لخراب بيوت كثيرة ؟
عبارة عن تسجيلات لعلاقات جنسية متعددة كانت تجري بين كبار الشخصيات والفنانات وبين زوجاتهم ورجال آخرين – ربما فنانون للزوجات في مقابل فنانات للأزواج ..! – بالاضافة الي أشياء أخري .
ومن المعروف أن الرجل الثاني في الدولة في عهد عبد الناصر ( عامر ..) – قبل نكبة 67 - لم يتزوج من المثثلة الشهيرة الا بعد أن حملت منه .. ثم طلبت الوزاج وألحت وأصرت .. فتم الزواج – حسبما جاء في مذكراتها هذه الممثلة المعروفة .
فتري من الذي عرفه وسهل له اللقاء بالفنانة الممثلة ؟
من الذي سهل له ؟؟؟!
انه وكما ذكرت الممثلة بنفسها جهاز الأمن .. مباحث عبد الناصر الذي كان مشغولا عنها بالقاء الخطب العنترية الجالبة لأبشع الهزائم والنكسات .. !
ومن المعروف أيضا أن مدير مكتب هذا الرجل .. كان قد تزوج هو نفسه من مطربة معروفة – رحلت من سنوات قليلة ..
وكل من الرجل الثاني هذا( عامر ) ، ومدير مكتبه ( ع . شفيق ) كانا من ضباط ثورة عبد الناصر والمفروض أنهما ثوار وأن البلد كانت في حالة ثورة – وكانت الثورة قايدة ، والكفاح دووووار ، الكفاح دوووووار !!!
فمن الذي قام بعملية ( قوادة ) الممثلات والمطربات للشقق الخاصة ( الخاصة ..) للضباط الثوار ، وتسهيل وصولهن لشقق الضباط مما يؤدي لانتفاخ بطونهن بدون زواج – ؟؟!
انه جهاز الأمن ..! – كما جاء بالمذكرات -
نعود لموضوعنا – محاكمة هالة سرحان - ، لنسأل :
اذن ما الذي ارتكبته هالة سرحان ؟؟؟؟؟
ما هي الجناية التي اقترفتها " هالة سرحان " و بسببها تحال للمحاكمة ؟؟؟؟
=====
اللقطات السبع السابقة نقلناها من كتابنا السابق الاشارة اليه " الشرق يعوي " - بعد أن اختصرناها لعدم الاطالة- ، والذي حاولنا نشره من قبل ولم نتمكن ، ومن ضمن المحاولات ، أن قمنا بطبعه علي نفقتنا الخاصة بعد أن حصلنا له علي رقم ايداع بدار المحفوظات الا أننا لم نراجع الا بعد الطباعة وقبل التوزيع فاكتشفنا خدعة لعبة رخيصة شوهت الكتاب مما جعلنا نفضل تمزيق كل النسخ ، و كان وراءها مؤلف أغاني بالمعاش وقتذاك ، ولا ندري ان كان لا يزال علي قيد الحياة – له أغنية شهيرة جدا تغنيها المطربة " أحلام " - وتلك حكاية أخري ..




#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشكر والكتاكيت
- من هم المصريون : أصل مصر ؟
- (!)الدفاع القاتل عن نوال السعداوي
- - نوال السعداوي - والهروب السياسي للأنبياء والمناضلين
- نبي الرحمة ودين الرحمة
- وفاء سلطان بين علم النفس ، و السوسيوبيولوجي
- مباحث قمل الدولة تؤيد التمييز الديني
- !الاخوان ماضون في طريق : طز في مصر
- !أكذب أمة أخرجت علي الناس
- وانقلب العقرب علي الثعبان - مبارك والاخوان
- ماذا يحدث بالعراق؟؟؟؟؟!!!!!!؟؟؟؟؟؟
- لا للمحاكم العسكرية والاسلامية معا .
- المسجد الأقصي: الجهاد هو الحرب
- دعوة للأنانية الاسلامية في عيد الحب
- يسألون لماذا نهاجم مصر !؟
- ......رأفت الهجان والنجمة الراحلة سعاد
- (!) عن اهانة الشعب والتعذيب بالشرطة والأمن
- هويدا طه والتعذيب بالشرطة المصرية 2
- هويدا طه والتعذيب في الشرطة المصرية
- جمعية التحرير الثقافي للشعوب ضحايا العروبة


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - صلاح الدين محسن - هالة سرحان وكتاب الشرق يعوي