أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جريدة اليسار العراقي - هل سيعزز (14/4/2024)👈🏾أنتصار (7/10/2023) أم سيلتحق بهزائم 👇🏿(5/6/1967) (9/4/2003)














المزيد.....

هل سيعزز (14/4/2024)👈🏾أنتصار (7/10/2023) أم سيلتحق بهزائم 👇🏿(5/6/1967) (9/4/2003)


جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7947 - 2024 / 4 / 14 - 18:00
المحور: القضية الفلسطينية
    


تنويه : أنقسم القوم بين مهلل لخامنئي على طريقة التهليل لجمال وصدام والشعارات الدكتاتورية القومچية التوسعية والقمع التي أنتهت بالهزائم الكبرى..وبين شامت به وبرده المُتفق عليه كما يزعمون..واشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي بثرثرة الطفيلين…وقد كنا قد نشرنا المقال أدناه بيوم واحد قبل الرد الايراني على الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط..
نعيد نشره اليوم بعد انتهاء الرد الايراني …ثم ننشر المقال الثاني الليلة لنستكمل موقفنا اليساري العراقي بهذا الشأن ..

#كلمة_بالقلم_الأحمر🔻 13/4/2024
شتان بين الموقف اليساري من ايران التوسعية وطبيعة علاقتها بالمقاومة الفلسطينية وبين موقف المتصهينين البعثي والليبرالچي والخليجي المغلف بقناع العداء لإيران ..!!!

‏‎يبث المتصهينون سمومهم لتشويه سمعة المقاومة الفلسطينية بترديد دعاية الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط بأن " المقاومة الفلسطينية ذراعاً ايرانياً"…!!
‏‎بينما يعلم كل عاقل ويمتلك الحد الأدنى من الوعي السياسي بوجود المقاومة الفلسطينية بعقود من الزمن والكفاح قبل وصول خميني للحكم عام 1979 وبل قدمت المقاومة الفلسطينية
‏‎الدعم والتدريب للمعارضة الايرانية ضد نظام شاه ايران…وقد رد النظام الايراني بعد ثورة شباط 1979 الجميل للمقاومة الفلسطينية بغلق سفارة الكيان الصهيوني وفتح سفارة فلسطين ..

ويميز اليسار العراقي بين الدعم الايراني المطلوب للمقاومة الفلسطينية الذي أيده وثمنه دون تردد ..الذي يحق للمقاومة الفلسطينية تقبله حتى إن كان ناتجاً عن توافق مصلحة النهج الايراني القومي في المنطقة مع مصلحة الشعب الفلسطيني في التصدي للكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط..

وبين رفض اليسار العراقي النهج الإيراني القومي للهيمنة على العراق في إطار التخادم مع الغازي الأمريكي ونهب ثرواته وتدمير زراعته وصناعته وتشكيل المليشيات الولائية الفاشية لإرهاب الشعب العراقي وقواه اليسارية والوطنية الديمقراطية، والذي تصدى اليسار العراقي ويتصدى له بلا هوادة..!!

وتصدى اليسار العراقي لدعاية فلول البعث الفاشي ومشايخ الخليج العميلة التي تصور إيران العدو الأول للعراق والبلدان العربية فيما تطبع وتتخادم مع الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط، بل وتآمر هذا الكيان اللقيط على العراق ووحدته ووجوده بتأسيس تنظيم داعش الارهابي وتسليحه وتدريبه ومعالجة جرحاه ونهب ثروات العراق النفطية عبر العميل بارزاني ناهيكم عن نهب آثاره ..ويبرر هؤلاء المتصهينون مجازره بحق غزة خاصة والشعب الفلسطيني عامة تحت عنوان مزيف هو ( تبعية حماس لإيران )..

كما يردد المتصهين البعثي والليبرالچي والخليجي كل ما يخرف به ايدي كوهين والأبواق الصهيونية من أكاذيب عن قيادات المقاومة الفلسطينية المقاتلة ببسالة وبجميع فصائلها الاسلامية والوطنية واليسارية في معركة 7 أكتوبر التحررية الوطنية الفلسطينية ..ومن هذه الاكاذيب القذرة عن تمتع أبناء قادة المقاومة بالحياة في الغرب فيما يُقتل الشباب الفلسطيني في المعركة وغيرها من الترهات ….في وقت يستشهد فيه هؤلاء الأبناء حالهم حال أخوتهم شباب فلسطين في مواجهة مجازر الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط..

أن قيادة حماس لمعركة 7 أكتوبر لا يلغي دور قيادة اليسار الفلسطيني للمعارك في ستينيات وسبعينيات وثمانينات القرن الماضي بل يكملها ويتكامل معها..وكذا الحال ينطبق على قيادة حزب الله في لبنان للمقاومة اللبنانية لا يلغي دور قيادة اليسار اللبناني لها في السبعينيات والثمانينات ..
فالاختلاف الأيديولوجي بين اليسار من جهة والقوى الاسلامية والقومية والوطنية التي يمكن تصنيفها جميعاً تحت عنوان (الطبقة الرأسمالية الوطنية ) لا يبيح مطلقاً الصراعات الثانوية بين اليسار كممثل للعمال والفلاحين والمثقفين وبين الرأسمالية الوطنية في مرحلة التحرر الوطني من الاستعمار والاحتلال ..

فمن لا يميز مثلث المراحل ( مرحلة التحرر الوطني من الاستعمار والاحتلال -مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية- مرحلة الثورة الاشتراكية ) مصيره إما التورط في تحالفات يمينية ذيلية نتيجتها الهزائم أو النهج اليساري المتطرف الطفولي ونتيجته العزلة الجماهيرية ..

لأن مرحلة التحرر الوطني من الاستعمار والاحتلال تتطلب تحالفات عريضة تشمل القوى اليسارية ( العمال والفلاحين والمثقفين ) والاسلامية والقومية والوطنية (البرجوازية الوطنية والبرجوازية الصغيرة )
بينما تتطلب مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية التي تستكمل الاستقلال السياسي بالاستقلال الاقتصادي الزراعي والصناعي المنتج المتطور وتمهد البنية التحتية والفوقية السياسية والاقتصادية والاجتماعية لمرحلة الثورة الاشتراكية .تتطلب تحالفات القوى اليسارية والوطنية الديمقراطية،.
بل وتمثل المرحلة الوطنية الديمقراطية المرحلة الانتقالية للاشتراكية ، والتي في الوقت نفسه تتشابك وتتداخل في مستويات معينة مع المرحلة الاشتراكية، وبالتالي لايمكن الفصل بين المرحلتين بشكل مطلق ..

فيما تتطلب مرحلة الثورة الاشتراكية تحالف العمال والفلاحين بقيادة الحزب الثوري ( الشيوعي) …وهي ليست موضع بحثنا هنا ..

الخلاصة هي مواصلة اليسار العراقي الكفاح من أجل إنجاز مهام مرحلة التحرر الوطني وفي مقدمتها إسقاط منظومة 9 نيسان 2003 العميلة وتحرير العراق من الغازي الأمريكي والمهيمن الإيراني والمستهتر التركي والغادر الخليجي..الكفاح بجميع الوسائل الممكنة وبما تتطلبه من تحالفات لتحقيق الانتصار .

وإذ يتضامن اليسار العراقي مع معركة الشعب الفلسطيني الأسطورية الراهنة بخاصة ونضاله التحرري الوطني التاريخي عامة ويقدر عالياً الدعم الإنساني مع الشعب الفلسطيني بما فيه الإيراني ..فسيواصل التصدي الطبقي والوطني والأممي الحازم لنهج الولي السفيه خامنئي في محاولة الهيمنة على العراق وتطهير الوطن من عملائه وأذنابه ..



#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وسام المناضلة الشيوعية المخضرمة ( سمحاء) 8 أذار 2024
- التغيير الوطني العراقي المطلوب بين الكفاح الطبقي والوطني الت ...
- #حملة_اليسار_العراقي_اللانتخابية: أوهام النويشط المدني
- قصارى القول اليساري العراقي في الساعات الأولى للهدنة المنتزع ...
- #كلمة_بالقلم_الأحمر: عادت حليمة لعادتها القديمة / أحمد الصاف ...
- #كلمة_بالقلم_الأحمر :مغزى إجتماعي الحاكمة الأمريكية في العرا ...
- #كلمة_بالقلم_الأحمر: تفنيد وبالأرقام أكذوبة تمثيل برلمان حيت ...
- ليس رداً على أبواق حيتان وميليشيات المنظومة العميلة التي ترو ...
- بين الوعي الشعبي الوطني العالي والتخلف النخبوي العاجي الذي ل ...
- تصريح رسمي : موقفنا في ضوء تفجر فضيحة استيلاء مليشيات وليهم ...
- تصريح رسمي : صحافة اليسار العراقي ( تموز 2004-آذار-2019 ) نه ...
- بعد ثلاث سنوات على نشر موقفنا المعنون ( أي جيل أنتم يا أبطال ...
- يا أمة ضحك من جهلها الأحمق سلوان مونيكا
- صفحات من الكتاب الثالث ( دور اليسار العراقي في مرحلة سقوط ال ...
- تصريح رسمي : الحشد الولائي غدة سرطانية في جسد القوات المسلحة ...
- اليسار العراقي من العزف الثوري المنفرد إلى الأنشودة الوطنية ...
- التضامن اليساري العراقي مع اتحاد الطلبة العام ضد حملة عصابات ...
- كلمة بالقلم الأحمر 🔻: النويشط المدني الطفيلي على انت ...
- بعد هزيمة شعار - إصلاح النظام- : تتواصل معركة الشعب الوطنية ...
- يقف المهندس محمد شياع السوداني أمام أختبار مفصلي يتمثل بوضع ...


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جريدة اليسار العراقي - هل سيعزز (14/4/2024)👈🏾أنتصار (7/10/2023) أم سيلتحق بهزائم 👇🏿(5/6/1967) (9/4/2003)