أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - الصراع العربي الاسرائيلي و مراجعات في صفحات التاريخ 4-1.















المزيد.....

الصراع العربي الاسرائيلي و مراجعات في صفحات التاريخ 4-1.


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 7946 - 2024 / 4 / 13 - 10:47
المحور: القضية الفلسطينية
    


الصراع العربي الاسرائيلي و مراجعات في صفحات التاريخ 4-1.

عبير المجمر (سويكت)

الجزء الأول

فلسطين ؟ ما هي هذه المنطقة القشة التى قصمت ظهر البعير ؟ ما وراء هذه البقعة الترابية التى كانت و ما زالت أكبر نقطة خلاف و أختلاف بين عدة دول و موضع إلتفاف العديد من الشعوب غربًا و شرقا، شمالًا و جنوبًا.

جغرافيًا تقع فلسطين في منطقة الشرق الأوسط، بين البحر الأبيض المتوسط غرباً ونهر الأردن شرقاً. تاريخيا لها تاريخ غني ومعقد يعود تاريخها إلى آلاف السنين.

تاريخيًا، كانت فلسطين مأهولة بمجموعات سكانية مختلفة، بما في ذلك الكنعانيين والفلسطينيين والإسرائيليين والرومان والعرب والبريطانيين. وكانت أيضًا مهد الديانات المهمة، مثل اليهودية والمسيحية والإسلام.

في ذات الوقت كانت فلسطين على مر التاريخ، مسرحًا للعديد من الأحداث والصراعات، بما في ذلك الغزو الروماني والحروب الصليبية والحكم العثماني والاستعمار البريطاني. كما لعبت الحركة الصهيونية، التي سعت إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين، دورًا مهمًا في تاريخ المنطقة.

وبعد انتهاء الانتداب البريطاني عام 1948، تم تقسيم فلسطين إلى عدة أجزاء، مع قيام دولة إسرائيل وضم الأردن للضفة الغربية. وأدى هذا الانقسام إلى توترات
وصراعات لا تزال مستمرة حتى يومنا هذا.

تاريخيًا كانت هناك عملات مستخدمة في فلسطين ، كما و كان لديها نظامًا سياسيًا و قادة في فلسطين ، حسب البحث التاريخي يبدو ان العملات المستخدمة في فلسطين على مر التاريخ، كانت عملات مختلفة، على صعيد المثال لا الحصر بعض العملات الأكثر شيوعًا:

- العملات القديمة: العملات المعدنية المستخدمة قبل العصر الروماني شملت العملات اليونانية والفارسية، بالإضافة إلى العملات التي أصدرها ملوك الحشمونائيم
وملوك هيرودس.

- العملات الرومانية: بعد فتح فلسطين من قبل الرومان، انتشرت العملة الرومانية، وخاصة الدراخما، على نطاق واسع.

- العملات الإسلامية: بعد الفتح العربي لفلسطين في القرن السابع الميلادي، انتشرت العملات الإسلامية مثل الدينار والدرهم.

- العملات العثمانية: خلال الفترة العثمانية (1517-1917)، كانت العملة الرسمية هي الكروش العثماني، على الرغم من انتشار استخدام العملات الأجنبية أيضًا.

على الصعيد السياسي تذكر صفحات التاريخ ان النظام السياسي في فلسطين و القادة في فلسطين تطور تبعاً للقوى المختلفة التي سيطرت على المنطقة، على النحو الاتي :
- مملكة إسرائيل ومملكة يهوذا: في العصور القديمة، تم تقسيم فلسطين إلى عدة ممالك، منها مملكة إسرائيل ومملكة يهوذا. وكان يحكم هذه الممالك ملوك مثل الملك داود والملك سليمان.

- السيطرة الرومانية: بعد الفتح الروماني، أصبحت فلسطين مقاطعة تابعة للإمبراطورية الرومانية، يحكمها حاكم روماني.

- الهيمنة البيزنطية: بعد تقسيم الإمبراطورية الرومانية، وقعت فلسطين تحت حكم الإمبراطورية البيزنطية، وكان حكامها يعينهم الإمبراطور البيزنطي.

- الهيمنة العربية: في القرن السابع، غزا العرب المسلمون فلسطين، وأصبحت مقاطعة تابعة للإمبراطورية العربية. وعادة ما يتم تعيين الحكام من قبل الخليفة.

- الهيمنة العثمانية: منذ عام 1517، أصبحت فلسطين تحت سيطرة الإمبراطورية العثمانية. كانت المنطقة تدار من قبل الحاكم العثماني.

- الانتداب البريطاني: بعد الحرب العالمية الأولى، أصبحت فلسطين تابعة لعصبة الأمم، ويديرها البريطانيون. كانت المنطقة يحكمها المندوب السامي البريطاني.

و هذا التسلسل التاريخي يكشف لنا عن ان فلسطين لم تتمتع قط باستقلال سياسي كامل في معظم تاريخها. ولا تزال مسألة الحكم الذاتي والحكم الفلسطيني موضوعاً للنقاش.

و في هذا الجانب من المقال بعد الافتتاحية بالسرد التأريخي المبسط لتاريخ المنطقة التى يقع عليها الخلاف و الاختلاف "فلسطين"، الان اريد التحول للتعريج على المواقف الدولية و الإقليمية المختلفة حول هذه الجدلية و أبدها من مواقف القوى السياسية و الفكرية في " عاصمة اللاءات الثلاث" سابقًا الخرطوم عاصمة السودان، حيث تمثلت اللاءات الثلاث في لا صلح و لا اعتراف و لا تفاوض مع اسرائيل، أنعقد المؤتمر في 29 أغسطس 1967، في الوقت الذي كان فيه نظام الحكم في السودان ائتلافيا بين الحزبين، الإتحادي والأمة و ترأس الحكومة رئيس الوزراء محمد أحمد محجوب المنتمي لحزب الأمة، و يُشار تاريخيًا على الصعيد السودانى ان الاقتراح السوداني كان متمثلًا في دعوة الزعماء العرب جميعهم لمؤتمر قمة يعقد بالخرطوم قبل نهاية أغسطس 1967م وفق خطة ترمي إلي خلق تضامن عربي حقيقي وإنهاء كافة الخلافات ، كمدخل لإيجاد حلول لإنهاء ما يصفونه آنذاك بالاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية على حد وصفهم التي إحتلتها إثر تلك الحرب ، ولمساندة ما وصفوها بمصر الشقيقة، أيضًا بناءًا على رؤية بعض القادة السودانيين في ان المجتمع الدولي يراهن على الانقسامات العربية حول القضية الفلسطينية و أنه لابد من توحد ليس حول الهوية العربية و لكن توحد حول رفض ما أسموه بالمظالم الواقعة على فلسطين و ما وصفوه بالاحتلال الاسرائيلي، و بالفعل لإنهاء حالة الانقسامات العربية التى كان يرى السياسيين السودانيين في تلك الحقبة من تأريخه ان المجتمع الخارجي يستثمر في تلك الخلافات العربية لهضم ما اسموها بالحقوق الفلسطينية و فرض سياسة الأمر الواقع المتمثلة في إستمرارية احتلال الاراضي العربية على حد تعبيرهم، و عليه نجحت مخرجات مؤتمر الخرطوم في إنهاء الخلاف التاريخي بين الدولتين الشقيقتين ( مصر والسعودية ) الأمر الذي ساعد على نجاح بقية جلسات القمة العربية وفي قرارتها التي كانت تتم بالإجماع.

و من المعلوم ان في ذات التوقيت الزمني كانت بريطانيا بدات بإطلاق مبادرة بوساطة وزير خارجيتها اللورد كارادون بأن تنسحب إسرائيل إلي حدود ماقبل يونيو1967م مقابل إعتراف العرب بها والدخول في مباحثات معها تحت رعاية الأمم المتحدة ، الأمر الذي دعا المؤتمرين بالخرطوم بإطلاق اللاءات الثلاثة التي عرف بها المؤتمر حتي لا ينخدع العرب مرة أخري على حد وصفهم فكانت :( لا تفاوض و لا صلح ولا إعتراف بإسرائيل ) إلا بعد أن تنسحب من الأراضي التي إحتلتها في الخامس من حزيران/يونيو 1967م. في الوقت الذي كان فيه لدي الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة رأي اخر أطلقه منذ العام 1965م بأهمية الإعتراف بإسرائيل بشرط أن توافق إسرائيل علي قيام الدولة الفسطينية وفق التقسيم الذي تم في العام 1947م بواسطة الأمم المتحدة ، الذي وجد رفضًا و هجومًا من معظم القادة العرب وقتذاك ، فلم يكن حضورًا في مؤتمر اللاءات الثلاث فانتدب للمؤتمر رئيس وزرائه الباهي الأدغم .
و في يونيو عام 1967 كان خطاب رئيس الوزراء السوداني محمد أحمد محجوب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة حول ما وصفوه بالاعتداء الاسرائيلي على الدول العربية .
في ذات السياق ، نجد موقف رئيس حزب الأمة الراحل الصادق المهدي، زعيم المعارضة السودانية، و اخر رئيس وزراء شرعى للسودان منتخب ديموقراطيا ، سياسى و مفكر عربي أفريقي، و كان رئيسًا لمنتدى الوسطية عُرف بموقفه المدافع عن فلسطين ، و في حوار فكري أجريته معه سألته فيه عن أسباب رفضه التطبيع مع اسرائيل و إستمراره في الدفاع عن القضية الفلسطينية في الوقت الذي كان فيه بعض السودانيين غاضبين من سلسال شتائم و سب و قدح تعرضوا له عبر صفحات و حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي منسوبة للفلسطينيين في وقت راج فيه حديث عن إجتماعات سرية بين العسكر السودانى و الجانب الاسرائيلي بمباركة مصرية، و حينها رفض الراحل الصادق المهدي التعليق على موضوع الشتائم المنسوبة لحسابات فلسطينية، و أكتفى بالرد قائلًا: (وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)، مضيفًا : موقفنا من القضية الفلسطينية مبدئي وأخلاقي وليس عاطفياً، و للتعليق حول الحديث الذي صدر من ابن عمه السياسي المنشق من حزب الأمة السيد مبارك الفاضل بأن الفلسطينيين يحفرون للسودانيين في دول الخليج لمنعهم من الوظائف وأن حماس صنيعة إسرائيلية، رد الإمام الصادق آنذاك واصفًا ابن عمه مبارك الفاضل المهدي بالوزير الجهول، و ان حديثه هذا عن الفلسطينيين و الفصائل الفلسطينية المقاومة مثل حماس بانه لا يرقى لمستوى الحديث بل عبارة عن تراشقات صبيانية مع حسابات سوشل ميديا وهمية.

و في سؤالي له عن مدى صحة الإشاعات التي انتشرت عند إعلانه التصدي لأي محاولة تطبيع مع اسرائيل و اتهامات طالت جده الكبير الإمام عبد الرحمن المهدي بانه كان قد عقد لقاءات سرية مع إسرائيل برعاية بريطانيا، حينها رده لي كان بان اي إشاعات أيًا كان حجمها او وزنها لن تغيير في موقفه المعارض لتطبيع السودان مع اسرائيل موضحًا :(" ليس صحيحاً البتة أن الإمام عبد الرحمن التقى إسرائيليين. والدي الإمام الصديق بوساطة بريطانية قابل مسؤولاً إسرائيلياَ مرة واحدة بهدف تسويق القطن ولكن هذا اللقاء لم يتكرر ولم تكن له أية نتائج عملية.") مردفاً و الوثائق علنية و صارت موجودة، مؤكدا في ذات الوقت ان موقف حزبه كان و مازال مؤيدًا للقضية الفلسطينية و ضد اي محاولة للتطبيع مع إسرائيل، و عندما كررت عليه السؤال بكل صراحة ما هي أسباب رفضكم للتطبيع مع إسرائيل بغض النظر عن القضية الفلسطينية؟ رد قائلًا:(" إسرائيل كيان مغروس بالقوة على حساب شعب، فعبارة شعب بلا أرض لأرض بلا شعب عبارة مجافية للحقيقة، وإذا تجاوزنا عن ذلك فإن قرار الأمم المتحدة الذي أجاز قيام إسرائيل قسم أرض فلسطين التاريخية قسمين فإسرائيل احتلت أرضاً خصصها القرار الدولي لغيرها. ثم احتلت إسرائيل بعد حرب يونيو 1967م أراضٍ عربية وفلسطينية أوجب القرار الدولي رقم (242) انسحابها منها موضحًا (القرار 242 - سحب القوات المسلحة من أراض (الأراضي) التي احتلتها في النزاع. ب - إنهاء جميع ادعاءات أو حالات الحرب واحترام واعتراف بسيادة وحدة أراضي كل دولة في المنطقة واستقلالها السياسي وحقها في العيش بسلام ضمن حدود آمنة ومعترف بها وحرة من التهديد وأعمال القوة ) موضحًا : لكن إسرائيل تتحدى القرارات الدولية وتمارس العدوان وتقيم فصلاً عنصرياً ضد العرب المقيمين في حدودها. ما أقنع الشعوب التي كانت تتعاطف مع إسرائيل باتخاذ مواقف ضدها بموجب ما جرى من قياسات الرأي فيها، وهنالك حركة واسعة تدعمها دول شعوب كانت تتعاطف مع إسرائيل: حركة
‏BDS Boycott, désinvestissement et sanctions
FREEDOM JUSTICE EQUALITY
أي المقاطعة لإسرائيل وعدم الاستثمار، وإنزال العقوبات عليها. مشددًا في ذات الوقت على ان اي محاولة للزج بالسودان نحو التطبيع مع إسرائيل معناه التخلي عن القرارات الدولية، والاستسلام للظلم وسياسات الفصل العنصري، وهو موقف ضد المواثيق الدولية وضد الكرامة الوطنية، و الانسانية.
و في حوار أخر أجريته معه كان قد اكد على ان المقاومة الفلسطينية مستمرة على نهج ان الوحش يقتل ثائرًا و ارض فلسطين تنبت الف ثائر، و تنبأ آنذاك بان شوارع عواصم الغرب و مدنها ستنتفض يومًا ما نصرةً للقضية الفلسطينية، و ان ترامب قارب آجله كما في حواراتي معه قبل وفاته تنبأ بزوال ترامب، موضحًا ان التوازن الدولي كان قائماً على الثنائية أثناء الحرب الباردة ثم صار الأمر الدولي تحت وصاية القطب الواحد. مضيفًا أنه مع ان أمريكا ما زالت القوة العسكرية الأكبر فإن لغيرها ترسانات نووية مماثلة، ولكنها تفوقهم بالقوة الناعمة، يقعد بها في هذا المجال أنها أكثر دولة مديونة، ودائنوها على رأسهم الصين. مبشرًا في ذات الوقت بان العالم مقدم على مرحلة توازن الأقطاب بيت الولايات المتحدة و روسيا و الصين و أوروبا، و ان ذلك سيدفع بالقضية الفلسطينية، وحينها تمني أن ينهض الاتحاد الأفريقي، وأمريكا الجنوبية، والعالم العربي مردفاً " إذا استيقظ من سباته"!!!.

مبينًا في حوارنا ان موقف كوريا الشمالية، وإيران، والاتجاه الأوربي لا سيما في فرنسا، وألمانيا، مواقف تؤكد أن " سياسة الإملاء من طرف واحد قد انتهت".

نواصل للحديث بقية



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريحات رئيسة بلدية باريس ‎آن هيدالغو في كييف تحت المجهر.
- دينا روبينا، الكاتبة الروسية والإسرائيلية تصف الأوساط الأكاد ...
- جو بايدن يحذر، السيناتور الامريكى بيرني ساندرز يهدد، الصحف ا ...
- تباين مواقف القوى السياسية و الأيديولوجية حول الصراع الاسرائ ...
- الأشخاص ذوي الهوية ثنائية الثقافة في فرنسا نعمة أم نغمة ؟ تح ...
- ما بين ازدراء رموز الجمهورية و ازدراء الأديان ؟دعوة للنقاش.
- MeTooGarçons معاً لمكافحة جرائم الأطفال و الحد منها.
- المنتخب الإيرلندي يكررها ضاربًا عرض الحائط بمبدأ العدالة الف ...
- الدعم السريع و- قوى الهبوط الناعم- فى عباءة التخفى -تقدم- لم ...
- حول إستمرارية إستخدام الملاعب الرياضية و الفعاليات الدولية ل ...
- -حل الدولتين- فى محك ما بين تمسك الدول العربية، رفض اسرائيل، ...
- تعزية فى الفقيدة أمنية بابكر الطاهر المجمر.
- تأبين ضحايا 7 أكتوبر، أما آن لتلك القوى السياسية ان تختشي عل ...
- نتانياهو يصوب عصا الاتهام نحو الأونروا، و يعلنها مدوية لن نف ...
- مظاهرة خارج أسوار البرلمان البريطانى للمطالبة بعودة النساء ا ...
- ما بين اسرائيل و الإمارات ليس مجرد حبر على ورق بل على نهج مد ...
- بعد مرور أكثر من سبعة عقود على الهلوكوست.
- من آجل ضحايا الاغتصاب و مكافحة إستخدامه كآداة حرب.
- معاً، من آجل إيقاف تراجع حقوق الإجهاض فى بعض الدول، و ضمانه ...
- تطورات الوضع السياسي فى السودان و مآلاته 6-1


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - الصراع العربي الاسرائيلي و مراجعات في صفحات التاريخ 4-1.