أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام بن الشيخ - حوار دانيال استولين مع دولة الرئيس اليمني عبد العزيز بن حبتور.. بريكس سيخفف الظلم الواقع على شعوب دول الجنوب، واليمن متحمّس له















المزيد.....

حوار دانيال استولين مع دولة الرئيس اليمني عبد العزيز بن حبتور.. بريكس سيخفف الظلم الواقع على شعوب دول الجنوب، واليمن متحمّس له


عصام بن الشيخ
كاتب وباحث سياسي. ناشط حقوقي حر

(Issam Bencheikh)


الحوار المتمدن-العدد: 7942 - 2024 / 4 / 9 - 09:34
المحور: القضية الفلسطينية
    


حوار دانيال استولين مع دولة الرئيس اليمني عبد العزيز بن حبتور.. بريكس سيخفف الظلم الواقع على شعوب دول الجنوب، واليمن متحمّس له

أ د/ عصام بن الشيخ

نشر الكاتب الليتواني دانيال استولين في قناته على يوتيوب والتي يتابعها ثمانية ملايين مشاهد، حوارا هاما مع دولة الرئيس اليمني بروفيسور عبد العزيز بن حبتور، تناول اللقاء عدة محاور تتوزع على أكثر من 24 سؤالا صريحا، وكانت ردود رئيس الوزراء اليمني حكيمة، لأنه نادى بوقف كافة أشكال الاقتتال التي تدمر سلام الأعراق في كل أنحاء المعمورة.
تابعت هذا الحوار ككل المهتمين بمستقبل بريكس والمراقبين لما يمكن أن يصبح عليه هذا التجمّع الاقتصادي الهامّ، والعالم يعيش اليوم مخاضا عسيرا لانبثاق نظام دولي جديد، فبعض الدول المحظوظة بالانضمام إلى تجمع بريكس، تبدو متردّدة وتفكّر في تجميد عضويتها تحت ضغوط العواصم الغربية، وبعض الدول الأخرى تنتظر فرصتها للحاق بهذا القطار الذي أثبت بسرعته العالية، أنّ ما يقترب من 40 بالمائة من الناتج العالمي سيكون سببا في تحوّل موقع التجارة العالمي نحو المركز الآسيوي. فلماذا يتحمس اليمن لدخول بريكس؟، وهل سيدعمه الأعضاء المؤسسون الكبار؟.
تذكرني صراحة بروفيسور بن حبتور في هذا الحوار، برد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في منتدى سانت بطرسبوغ الاقتصادي حين قال أن الجزائريين ولدوا أحرارا وأنهم لن يخضعوا إلى أية ضغوط. فقد كتب الباحث البرازيلي بيبي اسكوبار أن قمة كازان نهاية 2024 ستكون تاريخية بإعلان ضم اليمن. وكنت أقرأ قبل قليل أنّ مدينة باكو عاصمة أذربيجان ستستضيف خلال الفترة ما بين 17 و 19 أبريل القادم، المعرض الدولي بعنوان: "صنع في دول بريكس ومنظمة شنغهاي للتعاون". فما الذي يمتلكه اليمن ليغري مؤسسي بريكس على الاستثمار في عضويته؟. لا أعرف لماذا أستحضر مقولة الجغرافي المصري الراحل جمال حمدان حين قال: "التاريخ جغرافيا متحركة، والجغرافيا تاريخ ساكن"، فمن الواضح أنّ حديث بروفيسور بن حبتور يعكس ثقة اليمنيين في أنّهم يمتلكون كل محدّدات القوة التي تمكنهم من الانضمام لهذا التجمع الاقتصادي الجديد. والحقيقة، أنّ مخاوفي من أن يؤدّي الاستخدام الجديد لطريق الشمال البحري بين الصين وروسيا باستخدام كاسحات الجليد، إلى ارتفاع كلفة النقل البحري عبر طريق رأس الرجاء الصالح، وأخشى أن تتضرر مصالح اليمن ومصر والجزائر، إذا انخفضت سلاسل التوريد والإمداد عبر هذا الطريق. من الواضح أن صراحة دولة الرئيس بن حبتور ستجعله يفاوض بقوة لإحياء هذا الطريق الاستراتيجي الهام، لأن المنطقة العربية تترقب مشروعات إعادة إعمار المدن العربية التي دمرتها ثورات التخريب خلال عقد الفوضى لمشروعات الشرق الأوسط الجديد (2011 ــ 2019)، لكن ما لفت نظري هو البنية التحتية اليمنية التي تخفي في صفحاتها تاريخ طريق البخور، وما يمكن أن أقوله في هذا المقام، هو أن على بيب اسكوبار أن يقوم بزيارة لليمن لمشاهدة بيوته التي تعلو شاهقة فوق صخور الجبال الصامدة، التي لم ترهقها تحولات المناخ أو الأمطار والأعاصير الشديدة، لا يزال في اليمن بنية تحتية قديمة جاذبة يمكنها أن تكون أرضية لمشروعات بريكس المقبلة للتنمية، على اسكوبار أن يعيد زيارته لمدينة سمرقند وأن يروج لليمن كما فعل مع بخارا، لأن للعرب حقا في الحصول على نصيب من التنمية.
الانضمام لبريكس عنوانه الأهمّ وشرطه الأساسي، البحث عن البديل الذي يقدّم للدول فرصا تنموية لا تنتقص من سيادتها، ولا تعرضها لأية ضغوط سياسية أو اقتصادية، وتتيح لها فرصة البحث عن بدائل لنماذج الشراكة الوهمية التي وعدنا بها الغرب سواء الولايات المتحدة الأمريكية أو الاتحاد الأوروبي، لقد أثبتت التجربة أن الوعود الغربية الكاذبة قد أدت إلى تكريس الفقر والتخلف في دولنا، التي تتوق إلى القطيعة مع تلك الحقبة، والحصول على فرص حقيقية لامتلاك بنية تحتية حقيقية ومدن ذكية عصرية، ورفاهية جديدة وتنمية سريعة.
يهتم باحثو الشيربا ألكسندر دوغين وبيبي اسكوبار وجورج غالاوي وكوكبة من الباحثين المتخصصين في قضايا الشرق الأوسط بموضوع هذا الحوار الهام لدولة الريس بروفيسور بن حبتور، والذي يوضح وجهة نظر صنعاء حول مختلف القضايا وفي قدمتها مشكلة غزة والتحضيرات المقبلة لقمة بريكس التاريخية. قنوات هؤلاء المفكرين نشطة على قناة تلجرام حتى لا تكاد تلاحقها من فرط اعجابها برغبة الدول الصاعدة في منطقتنا العربية، ضمان حصولها على حصة من الميغابروجكت الصيني لطريق الحرير (تريليون دولار) يتم تنفيذها بالعملات الوطنية لهذه الدول. وأشيد في هذا المقام بجهود الباحث العراقي دكتور حسين العسكري الذي يدعم انضمام بلده العراق والجزائر واليمن من خلال أبحاثه النوعية انطلاقا من معهد شيلر الألماني، كما أنّ إطلاق دولة رئيس الوزراء اليمني بروفيسور عبد العزيز بن حبتور لجائزة بريكس قبل ثلاث سنوات، تشجيع على تشكيل نواة بؤرية عربية لفكر اقتصادي عربيّ مختلف، يواكب هذا التوجه الجديد لكبريات الاقتصاديات الآسيوية النشطة. هناك عدد من المراكز البحثية العربية التي تهتم بدراسة تجمع بريكس، لكن إذا لم تكن هذه المراكز مؤمنة بفكرته في تحرير اقتصاديات دول الجنوب العالمي، فستظل غارقة في ديماغوجيا لغة الخشب، أسيرة سرديات وأطروحات مراكز البحث الرأسمالية الغربية.
تحدث بروفيسور بن حبتور في حواره مع دانيال استولين بصفته أكاديميا، لينتقد النهج النيوكولونيالي الذي يروّج له علماء الغرب مثل فرانسيس فوكوياما وقبله برنارد لويس وصاموئيل هنتغتون، لأنّ المنطق الإمبرياليّ الرأسماليّ لم يمسح صفحات التاريخ التي دوّنت نتائج المشروع الاستعماريّ الظالم الذي سعى من خلاله الغربيون إلى تصريف كساد منتجاتهم فيه، وكأنّها أسواق مربوطة بأغلال العبودية. تحدّث الرئيس بن حبتور بصراحة عن التوسع الرأسمالي الذي يرتبط في مخيال شعوب دول الجنوب العالمي، بنهب الموارد الطبيعية لدولنا الفقيرة. ويمكنني أن أشيد بالوعي العالمي الذي ينتشر اليوم عبر صفحات الأنترنت والذي يؤكّد أنع لا مكان للماكارثية الجديدة، وأنّ الرأسمالية العالمية في مأزق حقيقي لا يمكن تجاوزه بسهولة، فكيف ستتخلص فرنسا من مديونتها الخارجية التي تتجاوز تريليوني دولار، وكيف ستفعل الولايات المتحدة الأمريكية بمديونيتها الخارجية التي تتجاوز 34 تريليون دولار أميركي، فحتى الشعوب الأفريقية وشعوب دول أمريكا اللاتينية، أصبح وعيها صريحا للغاية في رفض النهب الممنهج للرأسمالية النيوكولونيالية الغربية، ففي مالي وغانا وغينيا وبروكينافاسو والنيجر والسنغال وربما تشاد وساحل العاج قريبا، ستعلو أصوات الشعوب لتدعم القادة الجدد في هذه الدول التي ترغب في شراكة حقيقية مع روسيا والصين تكون بديلة عن التجربة السيئة للشراكة المذلة مع عواصم الغرب الجماعي.
يؤكد دولة الرئيس عبد العزيز بن حبتور في حواره أنّه لاحظ ازدواجية المعايير تجاه أزمة أوكرانيا وتجاه مذبحة قطاع غزة، وقدّم وجهة نظره كأكاديمي يحذّر الغرب من أزمة الثقة التي ستنشأ بين دول الغرب الجماعي ودول الجنوب العالمي، بسبب أزمة القيم التي يمرّ بها الغرب غير الإنساني أمام فضيحة إبادة المدنيين وتجويع الأطفال في مخيمات القطاع، وتدمير المستشفيات وتهديد خيم المدنيين العزل في رفح، ومنع وصول المساعدات الإنسانية باستخدام حمم القنابل والصورايخ التي يهديها البيت الأبيض الأمريكي للكيان الصهيوني. "كارناج" مذبحة و"هولودومور" تجويع و"جينوسايد" إبادة جماعية، يوثقها التاريخ في صفحات سوداء، والكيان الصهيوني يواصل عدوانه رغم تنديد محكمة العدل الدولية برفض الصهاينة وقف إطلاق النار لأكثر من 06 أشهر متواصلة.
ذكّر رئيس الوزراء اليمني بمذابح الاستعمار الفرنسيّ في الجزائر، وقال أن نصيب العرب من الحروب والنزاعات المدبرة لم يتوقف خلال قرن من الذلّ، في مصر وسوريا والأردن وفلسطين والعراق وليبيا واليمن، وأنّ الأمم المتحدة وقفت عاجزة عن حماية العرب والمسلمين وكأنها تقبل تكرار مذابح الهنود الحمر!. أحدث الطائرات الحربية تقصف قطاع غزة بأحدث القنابل والصورايخ لقتل 14 ألف طفل فلسطيني؟، يؤكد ريس الوزراء اليمني عبد العزيز بن حبتور أنّ صنعاء بادرت ولا تال تبادر إلى منع السفن والبارجات وناقلات النفط التي تتجه إلى الكيان الصهيوني، وأكد أنه يفتخر بامتلاك صنعاء التكنولوجيا العسكرية التي تضاهي الدول المعتدية على قطاع غزة، وأنه يتحمل مسؤولية تاريخية في التضامن مع قطاع غزة بهذا الشكل.
إنني في شوق لمشاهدة اللقاء كاملا، لأنّ نشر 14 دقيقة منه فقط، أظهر زعيما عربيا واثقا يستند إلى دعم داخلي وتوافق مؤسساتي، فدول الطوق تحت ضغط التهديد بتوسيع الحرب في المنطقة إذا ما توسع العدوان الصهيوني على دول الجوار العربي، وأتمنى أن يجمع دكتور دانيال استولين آراء المواطنين في بلده حول هذا اللقاء لنفهم انطباعات الجمهور الليتواني، لكن بمتابعة تعليقات المشاهدين في قناته نكتشف أن آراء المشاهدين من تشيلي والبرازيل وفنزويلا وبوليفيا وغيرها، معجبة بدفاع صنعاء عن كرامة اليمن وقطاع غزة، فهناك من علق بأن تعريف بروفيسور بن حبتور لبريكس بأنه نقيض الحرب والدمار هو وصف فخم، وهناك من قال أن اليمن سيد على شاطئه في البحر الأحمر، فكم هو جميل أن شعوب دول أمريكا الجنوبية تشعر أنها قريبة من الشعوب العربية، وتتابع ما يحدث في قطاع غزة باهتمام كبير. وبفضل أمثال دانيال استولين يمكن لأصوات العرب أن تصل إليهم بسهولة.



#عصام_بن_الشيخ (هاشتاغ)       Issam_Bencheikh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجل اقتصاد لا يقرأ الفنجان.. ويقرأ اليمن صفحة بصفحة: حول سيا ...
- تقديم موعد الرئاسيات الجزائرية.. خطوة استباقية لحسم الجدل
- الضمير اليساري ليهود الجزائر: قصبة العاصمة من بيبي لوموكو إل ...
- الذين يرفضون التعامل مع هنيّة، سيتعاملون مع السنوار وأبو عبي ...
- ثورة المزارعين واحتجاج سائقي الجرارات: المجتمع الأوروبي مجتم ...
- مشكلة أنصار قاضي إحسان مع الرئيس هواري بومدين.. تفاصيل الحيا ...
- موقف إيمانويل تود Emmanuel Todd حول هزيمة الغرب LA Défaite d ...
- اختلال الميغا-إمبريالية في عصر الذكاء الاصطناعيّ AI: قراءة ل ...
- النكبة 2.0 في (نرد) حرب غزة: دراسة لآراء الشيربا بيب إسكوبار ...
- -أنفاق غزة-.. حرب المساحات الجوفية: هل تنجح حماس في كسر الجم ...
- فرحين لمنظر الدبابة: الحجج الذرائعية لتقبل الجماهير الإنقلاب ...
- خطة جاك أتالي لاستخدام فناني الRap والPop والHiphop ضد أوليا ...
- استخدام جاك أتالي لمغني الRap ضد أولياء مراهقي الضواحي..
- المسرح حوت... يا تاكله، يا ياكلك-: حول الفنان المسرحي الكويت ...
- السياسة وانترنت الأشياء: متى يمكن لجيلنا تأسيس حزب سياسي شبا ...
- نائل.. والمعذبون في الأرض
- فكونتاكت.. بريغوجين.. سلام الأعراق... والنظام الدولي الرابع
- ميسي.. زيلينسكي.. ChatGTP.. و نيوم
- في يوم الصحفي.. لا تخنق المواطن.. لا تزايد على أكاديمي.. وتش ...
- ثقافة الخوف والشعور بالإهانة في عصر احتكارات GAFAM: قراءة لج ...


المزيد.....




- هدده بأنه سيفعل بأخته ما فعل به لإسكاته.. رجل يتهم قسيسًا با ...
- مصر تفتتح أكبر مراكز بيانات -مؤمنة- في تاريخها تحتوي على كل ...
- يوتيوبر أمريكي ينجو من الموت بأعجوبة (فيديو)
- السعودية.. جدار غباري يجتاح وادي الدواسر وزوبعة ضخمة تظهر ش ...
- بوريل: لسنا مستعدين للموت من أجل دونباس
- السيسي للمصريين: علموا أولادكم البرمجة بدلا من كليات الآداب ...
- محمد صلاح.. يلمح إلى -خطورة- الأسباب وراء المشاجرة الحادة بي ...
- الزي الوطني السعودي.. الحكومة توجه موظفي الحكومة بارتدائه اع ...
- الشرطة الليبية.. ردود فعل واسعة بعد تدافع رجال أمن خلف شاحنة ...
- حمزة يوسف أول رئيس وزراء مسلم لاسكتلندا يستقيل قبل تصويت مقر ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عصام بن الشيخ - حوار دانيال استولين مع دولة الرئيس اليمني عبد العزيز بن حبتور.. بريكس سيخفف الظلم الواقع على شعوب دول الجنوب، واليمن متحمّس له