أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - على عجيل منهل - تاكر كارلسون بين بوتين و القرده-العراقيين














المزيد.....

تاكر كارلسون بين بوتين و القرده-العراقيين


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 7885 - 2024 / 2 / 12 - 23:27
المحور: الصحافة والاعلام
    


تحدث الرئيس الروسي -فلاديمير بوتين- مع مضيفه -تاكر كارلسون--- على منصة «إكس» لمدة -ساعتين عن مواضيع عدة تدور حول الحرب الروسية - الأوكرانية، بدأ بإعطاء محاضرة تاريخية، وانتصف بالحديث عن الاقتصاد، واستطرد عن مواقفه مع الرؤساء الأميركيين والولايات المتحدة. لم يخف (بوتين) خلال المقابلة زهوّه بالوضع الاقتصادي الروسي، وافتخر أن جميع المحاولات الغربية لتقويض اقتصاده باءت بالفشل،-من هو تاكر كارلسون؟- وُلد تاكر كارلسون يوم 16 مايو/أيار عام 1969 في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية. ووالدته هي الفنانة الأمريكية ليزا ماكنير، أما والده ديك كارلسون فهو إعلامي شهير عمل مديراً لشبكة الأخبار الحكومية "صوت أمريكا"، كما عمل سفيراً للولايات المتحدة في سيشيل.
التحق تاكر بمدرسة سانت جورج في رود آيلاند للمرحلة الثانوية، وهي مدرسة داخلية، حيث تعرف على زوجته سوزان أندروز. ثم درس في كلية ترينتي بهارتفورد في كونيكتيكيت، لكنه لم يكمل دراسته بها ولم يحصل على شهادة جامعية.--ويوصف بأنه "صوت رائد في الدفاع عن سياسات الرجل الأبيض"، وأدخل بقوة نظريات اليمين المتطرف إلى المجال السياسي والإعلامي العام.
فمن "نظرية الاستبدال الديموغرافي" إلى "كوفيد-19 مؤامرة وليس وباء"، مروراً بالترويج لوجود أسلحة بيولوجية تطورها أمريكا في أوكرانيا، حتى مؤامرة تزوير الانتخابات الأمريكية 2020 لصالح جو بايدن، وظف تاكر كارلسون شهرته الواسعة للتأكيد على تلك النظريات بشكل يومي.
وفي الفترة من 2000 حتى 2005، عمل معلقاً سياسياً في شبكة CNN وكان مذيعاً مشاركاً في برنامج الشبكة الإخباري الرئيسي الذي يبث في وقت الذروة.

وصف العراقيين بـ"القردة" -

- ونشرت- سلسلة مقاطع صوتية لكارلسون وهو يوجه عبارات مسيئة لمختلف فئات المجتمع.
وتابع: "ليس لدي أي تعاطف مع العراقيين، لأنهم لا يستخدمون -ورق الحمام أو يتناولون الطعام بالشوكة -وعليهم أن يصمتوا ويطيعوا"، مشيرا إلى أنه لا يمكن إنقاذ العراق إلا "بطريقة ما، فيما قرّر العراقيون أن يتصرفوا مثل البشر-".وبين التسجيلات مقطع يعود لعام 2008، وصف فيه العراق بأنه "مكان مقرف ومليء بمجموعة من -القردة البدائية شبه الأمية،- ولهذا السبب لم يكن الأمر يستحق غزوه"- والسؤال المطروح -.الا يوجد عراقي- في الولايات المتحدة يرفع دعوة قضائية ضد هذا العنصري.-هذا العنصري الامريكي نسي ان العراق مهد الحضارات-الشعب العراقي وحضارته اكبر من تطالها سفاهات هذا المذيع العنصرى الذى -سُربت مؤخراً تسجيلاته وهومن اشهر المذيعين الامريكيين وكان يهين فيها العراقيين بشكل لاذع، ووصفهم بـ”القردة”.
امر محير انه لم تصدر من الحكومة العراقيه او وزارة الخارجيه او السفارة العراقيه فى واشنطن او الكتاب العراقيين -اى رد فعل - ويبدو والله اعلم انه يتبعون طريقة التجاهل - طريقة - للتعامل مع شخصًا ما بدل من مواجهته يقوم الشخص بتجاهله. إيمانًا منه أن هذا التجاهل سوف يحل المشكلة، ولكن فى الحقيقة أنه يتسبب فى تضخيم المشكلة بطريقة غير صحية - رغم ان الاهانه من الوزن الثقيل - لأنهم لا يستخدمون ورق الحمام أو يتناولون الطعام بالشوكة وعليهم أن يصمتوا ويطيعوا"، -( التغليسة ) او ( غلس ) أو ( خوش مغلس ) مفردات عراقية تعني غض النظر أو التجاهل عمدا او( تطنش ) بدوافع مختلفة -والسؤال لماذا يهين الشعب العراقى وبهذه الطريفه الفجه- سؤال مطروح على الفئة المثقفه العراقيه-- والمفكرين واهل السياسة



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسلوب صحيح ولغة قويه فى الرد العراقى على هجوم ايران الاخير ع ...
- معاهدة لوزان واتراك الجبل -الشعب الكردى المظلوم
- سيطرة -السعودية على -- ميناء عراقي - لماذا
- الانهار المشتركه بين ايران و العراق و افغانستان
- حول نسبة المشاركه بالانتخابات بين العراق وتركيا
- كتاب الأقلون صراع الطين والنار لمؤلفة الدكتور عدنان الشحماني
- الحزب الشيوعى العراقى يقاطع الانتخابات
- الدكتور كمال مظهر احمد المؤرخ المعروف - نجمة باهية -هوت اليو ...
- عمل مهين للمراة العراقيه وعذر اقبح من فعل
- الإضراب المفتوح عن الطعام - فما حيلة المضطر إلا ركوبها- من ق ...
- الدكتور كمال مظهر احمد- نجمة - باهيه- فى تاريخ العراق المعاص ...
- التميز العنصرى فى العراق- ضد اصحاب البشرة السوداء- خطوة مهمة ...
- عذر افبح من - فعل - السفير الايرانى فى بغداد -
- من قطع- رأس الحسين- الى قطع رأس الخاشقجى - سيادة البربريه فى ...
- شهيد الكلمة-. مع سيد الشهداء حمزة-”.نتعاطف معها ونتضامن - اي ...
- تقرير البصرة - البائس -ليس الا مجرد كلام
- فى علاوى الحلة - مكتب رئيس الوزراء الجديد -عادل عبد المهدى
- الإخفاء القسري ظاهرة عربية بامتياز! جمال خاشقجى- نموذجا
- حمودى المطيرى- لماذا قتل فى بغداد ؟إلى متى يا عراق-
- نقفور -هارون الرشيد - ترامب - الملك سلمان


المزيد.....




- تتمتع بمهبط هليكوبتر وحانة.. عرض جزيرة في ساحل اسكتلندا للبي ...
- خبير الزلازل الهولندي الشهير يحذر من ظاهرة على سواحل المتوسط ...
- فيديو.. الشرطة الأميركية تباشر بتفكيك احتجاج مؤيد للفلسطينيي ...
- مزيد من التضييق على الحراك الطلابي؟ مجلس النواب الأمريكي يقر ...
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 34596 قتيلا ...
- الجيش الأوكراني يحقق في أسباب خسائر كبيرة للواء رقم 67 في تش ...
- مسافر يهاجم أفراد طاقم طائرة تابعة لشركة -إلعال- الإسرائيلية ...
- الكرملين يعلق على مزاعم استخدام روسيا للأسلحة الكيميائية ضد ...
- بالفيديو.. طائرات عسكرية تزين سماء موسكو بألوان العلم الروسي ...
- مصر.. -جريمة مروعة وتفاصيل صادمة-.. أب يقتل ابنته ويقطع جثته ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - على عجيل منهل - تاكر كارلسون بين بوتين و القرده-العراقيين