أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - حزب اليسار العراقي - أكثر ما يثير السخرية عند كل هزيمة لزمرة الحزب اللاشيوعي البريمري: بكائيات/ثرثرة -المناضل الورور المزنجر المايثور - على هامش الهزيمة فسبات حتى الهزيمة القادمة..!!














المزيد.....

أكثر ما يثير السخرية عند كل هزيمة لزمرة الحزب اللاشيوعي البريمري: بكائيات/ثرثرة -المناضل الورور المزنجر المايثور - على هامش الهزيمة فسبات حتى الهزيمة القادمة..!!


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7838 - 2023 / 12 / 27 - 16:44
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


#كلمة_بالقلم_الأحمر
بعد أن أعلن عزيز محمد اليميني الانتهازي المستكرد عنصرياً فترة الصراع الحزبي في الحزب الشيوعي العراقي وقيادة الحزب في المنفى (1979-1993) بأنه (مستعد للعودة الى العراق ب 5% من أعضاء الحزب ) ..
وبعد عشرة سنوات (1993-2003)من قيادة تلميذه حميد مجيد موسى عاد عزيز وحميد وبقية الزمرة كخونة وبصحبتهم 1% فقط من المرتزقة ضمن معسكر القوى الطائفية والعنصرية العميلة تاريخياً والمعادية لوحدة العراق والشعب العراقي وعلى ظهر الدبابة الأمريكية والعربة والإيرانية ..وبعد أن لملم الخائن حميد مجيد وجحوشه "شيوعيي" الداخل وغالبيتهم من وكلاء الأمن البعثي والجبناء المنهارين إلا قلة صمدت وتحملت قساوة الحياة المعيشية والأمنية لربع قرن من الزمان، وقد تصدت هذه القلة الشيوعية المبدئية البطلة لزمرة حميد -مفيد ولم يبق منها أحداً في صفوف حزب الخونة.
كما تحرر الجيل الجديد المنتمي للحزب بعد 2003 من الانتماء الوراثي والعاطفي في خضم معارك شعبنا ضد المنظومة العميلة التدميرية وتكشف حقيقة الزمرة وحزبها اللاشيوعي البريمري فجرت موجات الاستقالة مع كل منعطف ( المؤتمر الثامن 2007- احتجاجات ووثبات 2010/2011/2013/2015-تحالف سائرون-انتفاضة تشرين )

لقد فقد الحزب الشيوعي العراقي أسمه وهويته الطبقية والوطنية والأممية، إذ أنجزت المخابرات الأمريكية وعملائها في المنطقة والعراق خطتها التي وضعتها فترة المد الأحمر خلال حكم الزعيم الوطني الشهيد عبد الكريم قاسم..خطتها للقضاء على الحزب الشيوعي العراقي ( فكان بدايتها انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الأسود ومجازره بتخطيط منها ومشاركة شاه ايران وفرعون مصر جمال عبد الناصر والجاسوس الملك حسين والعائلة العميلة الحاكمة في الكويت والعملاء مصطفى بارزاني وجلال طالباني ومحسن الحكيم وعجيل الياور ونهايتها 2003 …وما بين البداية الانقلابية الفاشية والنهاية الاحتلالية.. التحالف الذيلي مع حزب ونظام المقبور صدام 1973 والتحالف مع العميلين مسعود وجلال فترة الثمانينيات والتحالف مع القوى الدينية الطائفية والقومية العنصرية فترة التسعينيات ذات القوى المتأمرة على حكومة ثورة 14 تموز والحزب الشيوعي العراقي ) ..

حيث تم القضاء على الحزب الشيوعي العراقي حزب فهد وسلام عادل وحسن سريع وخالد أحمد زكي ومحمد الخضري ومنعم ثاني ونزار ناجي يوسف وسامي حركات …حزب الشهداء، لصالح حزب الخونة زمرة ( حميد -مفيد-حسان-جاسم-عزت-صبحي) الحزب اللاشيوعي البريمري…

فلا تعدو المناشدات والكتابات والمقالات المتوهمة الحزب اللاشيوعي البريمري هو ذاته الحزب الشيوعي العراقي سوى ثرثرة ساذجة على هامش التاريخ والواقع الراهن وتعبيراً عن الأمية النظرية والتاريخية والسياسية والحزبية.
بدليل أن غالبية كتابها قد أصبحوا خارج الحزب الشيوعي العراقي منذ عقود أو تخلوا وأبعدوا عن الحزب اللاشيوعي البريمري..وبل والكثير منهم قد رحل عن هذه الدنيا حاملاً أوهامه معه عن إمكانية " إصلاح " الحزب اللاشيوعي البريمري …!!

أما إصدار زمرة الحزب اللاشيوعي البريمري بياناً طويلاً عريضاً لتبرير هزيمتها في انتخابات مجالس الحرامية ما هو سوى وهماً بإمكانية ستر فضيحتها...بينما الأرقام أمضى من الأوهام فلم يحصل كل من ال400 مرشح في تحالف الزمرة مع مرتزقة دكاكين النويشط المدني الممولة تمويلاً باذخاً سوى على بضعة مئات أو عشرات الأصوات كما لم تحصل "بطلة" الزمرة في التقاط السلفي سوى على 1479 صوت في بغداد ذي 9 ملايين مواطن..

فلن تتحرر بلادنا من الاحتلالات والمليشيات ووهم الانتخابات والاصلاحات إلا بحركة ثورية شعبية عمادها الشباب العراقي المنتفض متحررة من مفرزات وآثار نهج زمرة الحزب اللاشيوعي البريمري ومن ثرثرة " المناضل" المزنجر المايثور الذي ينتظر عودة جودو …حركة ثورية متحررة من المقولات الجامدة ..متجددة مع تجدد الحياة..



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استحالة إجراء انتخابات حرة نزيهة في بلد مستباح فاقد للاستقلا ...
- سقوط انتخابات مجالس الحرامية 18/12/2023
- شتان بين المقاطعة الشعبية الوطنية العراقية ومقاطعة الخبل الس ...
- اعتراف بايدن بهزيمة الكيان الصهيوني
- #كلمة_بالقلم_الأحمر: لأنه سفاحهم الأكثر دموية والغادر الأكثر ...
- في ذكرى ال 75 لليوم المشؤوم لقرار تقسيم فلسطين 29/11/1947 ال ...
- يستند تضامن حزب اليسار العراقي الطبقي والوطني والأممي المبدئ ...
- كلمة بالقلم الأحمر : أسقط الشباب الثائر المقاوم الفلسطيني قا ...
- 📌نزع الارهابي الدولي بايدن في زيارته للكيان الصهيوني ...
- لا صوت يعلو فوق صوت شهداء أنتفاضة تشرين …انتفاضة ( نريد وطن ...
- 👈🏾 نحو المؤتمر الخامس المشترك لحزب اليسار ال ...
- #كلمة_بالقلم_الأحمر : يعبر الترويج ل - انتخابات- مجالس المحا ...
- شتان من دور الحزب الشيوعي العراقي الكفاحي في فترة الاستعمار ...
- في الذكرى السنوية لثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية المجيد ...
- تمرد فاغنر الذي أربك العالم لكنه لم يهز الشعب الروسي وإرادته ...
- تهنئة المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي الأردني ( التوحيدي)
- بعد ستة عقود من الفاشية والاحتلال: ما هو مصير العراق؟ (1-2)
- 8 أذار يوم المرأة العالمي : تقليد الرفيقة حبيبية قوجمان ( سم ...
- 8 أذار يوم المرأة العالمي : الشهيد الخالد فهد والكفاح من أجل ...
- في الذكرى 60 (7/3/1963) لاستشهاد القائد الشيوعي التاريخي الش ...


المزيد.....




- موسكو تؤكد استعدادها مع بكين للمساعدة في تحقيق الوحدة الفلسط ...
- هنية يهاتف وزير المخابرات المصرية بشأن مفاوضات وقف إطلاق الن ...
- مجموعة ملثمة مؤيدة لإسرائيل تهاجم مؤيدين للفلسطينيين في جامع ...
- شاهد: انهيار طريق سريع جنوبي الصين يودي بحياة 48 شخصاً
- واشنطن تعتبر تصريحات قيادة جورجيا حول تهديدات الغرب تقويضا ل ...
- عالم أحياء يكشف الخصائص المفيدة لزهور الزيزفون
- الشمس تومض باللون الأخضر لبضع ثوان في ظاهرة نادرة للغاية
- تحذيرات من علامات في كتبك القديمة قد تعني أنها -سامة عند الل ...
- الإعلام العبري يكشف عن انتشار غير عادي للجيش المصري على حدود ...
- دراسة تونسية تجد طريقة بسيطة لتعزيز فقدان الوزن


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - حزب اليسار العراقي - أكثر ما يثير السخرية عند كل هزيمة لزمرة الحزب اللاشيوعي البريمري: بكائيات/ثرثرة -المناضل الورور المزنجر المايثور - على هامش الهزيمة فسبات حتى الهزيمة القادمة..!!