أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - الدكتور نزار محمد غانم اليمني.. المطرب والأديب والشاعر والأكاديمي















المزيد.....

الدكتور نزار محمد غانم اليمني.. المطرب والأديب والشاعر والأكاديمي


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7836 - 2023 / 12 / 25 - 11:25
المحور: سيرة ذاتية
    


نزار محمد عبده غانم.. جعل مبضع الجراحة يعانق وتر العود

الاثنين 25 ديسمبر 2023

إذا ما تفحصنا سير الأعلام والمبدعين في التاريخ القديم، ومنه التاريخ الإسلامي، لوجدنا أن الكثير من الفلاسفة والأطباء والحكماء عشقوا الموسيقى والفنون، بل وألفوا فيها وعالجوا مواطنيهم بها. وفي عصرنا الحاضر يعد الطبيب اليمني «الدكتور نزار محمد عبده غانم»، نموذجًا للطبيب الجراح الذي جعل مبضع الجراحة يعانق وتر العود، من خلاله عمله كطبيب مؤهل واهتمامه في الوقت نفسه بالشعر والأدب والموسيقى والتلحين الذي وصل إلى درجة العشق والهيام.

وهو من ناحية أخرى يشكل نموذجًا للمثقف العضوي المرتبط بقضايا وطنه اليمني والعربي المختلفة بوعي، ونموذجًا للإنسان اليمني الذي تغرب وتشتت جغرافيا وشرب من أكثر من نبع، فصار كالجسر الرابط بين وطنه الأم وأوطان أخرى. والسؤال الذي يطرح نفسه، بعد هذه المقدمة، هو من أين للدكتور غانم كل هذا؟ هذا ما سنتعرف عليه من خلال هذه المادة عن سيرته الحافلة بالدأب والاجتهاد والتنقلات والومضات الإنسانية الجميلة والأعمال التطوعية.

يقال لإن «إبن الوز عوام»، وهذا ينطبق على صاحبنا لأنه نتاج والدين عُرفا بسيرتهما الوطنية الحميدة وانشغالاتهما المعرفية العديدة. فمن جهة الأب هو النجل الأصغر للأديب والفنان والأكاديمي والإداري المعروف «محمد عبده غانم» الذي ولد في عدن سنة 1912 وتوفي ودفن في صنعاء سنة 1994، وصنف كأول مواطن من شبه الجزيرة العربية يتخرج من الجامعية الأمريكية في بيروت في عام 1936، وأول بروفسور في تاريخ اليمن، وشغل مناصب: وكيل ومدير معارف عدن في الفترة من 1957 إلى 1963، ورئيس مجلس إدارة ميناء عدن من 1967 إلى 1969، ورئيس قسم اللغة العربية في جامعة الخرطوم من 1974 إلى 1977، وعميد كلية التربية بجامعة صنعاء من 1977 إلى 1980، والمستشار الثقافي بسفارة اليمن في دولة الإمارات من 1980 إلى 1984، وعميد كلية الدراسات العليا بجامعة صنعاء من 1984 إلى 1993. إلى ما سبق، تولى محمد عبده غانم رئاسة نادي صيرة للتنس بعدن منذ تأسيسه في الخمسينات إلى 1972، وترأس نادي الإصلاح بالتواهي في عدن، وشارك في تأسيس «ندوة الموسيقى العدنية» عام 1949 و«رابطة الموسيقى العدنية» عام 1951، وكتب كلمات أول أربع أغنيات عدنية من بين 50 أغنية ألفها وغناها أعلام الغناء اليمني، وأصدر أكثر من 20 كتابًا نشرته له دور النشر العربية المعروفة في القاهرة وبيروت، وتم منحه العديد من الأوسمة ومنها وسام من درجة قائد من الملكة إليزابيث الثانية نظير خدماته في حقل التعليم.

فيديو.. حوار مع د. نزار محمد عبده غانم في رحاب المنتدى العربي الأوروبي للسينما والمسرح..حاوره / حميد عقبي
https://www.youtube.com/watch?v=TsPv6xVWc88

أما لجهة الأم فهو إبن السيدة منيرة محمد علي لقمان، إحدى سيدات عدن الفاضلات المتعلمات من نسل عائلة لقمان المعروفة ذات البصمات الخالدة ثقافيًا واقتصاديًا وسياسيًا وصحفيًا في تاريخ عدن. فوالدها (جد المترجم له لأمه) هو المحامي والرائد الأول للصحافة المستقلة في عدن وجنوب الجزيرة العربية ومؤسس صحيفة «فتاة الجزيرة» سنة 1940 و«أيدن كرونكل» الإنجليزية سنة 1953، ومؤسس «نادي الإصلاح» بكريتر عام 1929، و«نادي الإصلاح العربي» بالتواهي عام 1930، الأستاذ محمد علي لقمان (ولد في عدن في 1898 وتوفي بمكة المكرمة أثناء تأديته فريضة الحج عام 1966).

ولهذا فإن نزار غانم ولد وهو يحمل من والديه جينات الإبداع والتألق التي تعززت بترعرعه في ظلهما وتأثره بأنشطتهما الثقافية والفنية والتطوعية. هذا ناهيك عن تأثره بأشقائه (الطبيب قيس غانم والمهندس شهاب غانم والمحامي عصام غانم) وشقيقاته (عزة وسوسن) الأكبر سنًا وبخاله الشاعر علي محمد علي لقمان في الاستنارة والانتصار لقيم العلم والحق والخير والجمال والسلام والحرية والعدالة. فضلاً عن تأثره بما قرأ واستمع إليه منذ صغره في مكتبة والده العامرة بالأسطوانات والمطبوعات الورقية. وهكذا، لم يكن غريبًا أن يصبح طبيبًا بارعًا ومثقفًا ملمًا وموسيقيًا مبدعًا وشاعرًا مرهفًا وباحثًا رصينًا وناشطًا حقوقيًا وصاحب تجربة إنسانية واجتماعية رائدة، وفوق كل هذا مشروعًا متممًا لمشروع والده التربوي التنويري.

في حوار أجرته معه صحيفة «الاتحاد» الظبيانية (24/‏10/‏2013)، باح غانم بالكثير من أسرار طفولته وشبابه وخلجات نفسه فأخبرنا أنه عاش طفولة جميلة وكان يرى والده يستريح في «بلكونة» المنزل ويمسك بآلة العود ويعزف عليها ويغني أنغامًا شجية، مضيفًا أن مرحلة صباه وشبابه كانت مختلفة لأنها تميزت بنكبات وأحداث سياسية واجتماعية شهدتها عدن وباقي جنوب اليمن على إثر مغادرة المستعمر البريطاني واستلام الثوار للسلطة وشروعهم في التنافس على السلطة وما تلى ذلك من انكسارات ومذابح وإرهاب وسيطرة سوفياتية على البلاد وضياع الاستقلال، بحسب تعبيره. واستطرد قائلاً ما مفاده أنه ضاق ذرعا بالتصنيفات السياسية للمواطنين وبمستوى الدراسة الابتدائية المتردي، ثم ما لبث أن غادرت العائلة كلها عدن «إلى حيث لا وكر دائم، فمن عدن إلى لندن إلى بيروت إلى الخرطوم لإكمال الدراسة الإعدادية والثانوية بكل ما صاحب ذلك من خبرات صادمة ومعضلات دراسية مثل تعلم لغة ثالثة هي الفرنسية وتعلم الرياضيات الحديثة. إضافة إلى التمزق الوجداني فلا ألبث أن أكون صداقات في قطر ما وأجيد لهجته حتى أجد نفسي أرحل إلى حيث عليّ أن أبدأ من الصفر».

غير أن ما شهدته حياته المبكرة من تنقلات وأسفار كانت بمثابة معين استقى منه ثقافة لا تقدر بثمن ومواهب لجهة التفكير والتعبير والنقد، كما أن الإقامة في مدارس داخلية بعيدا عن ترف الجو العائلي والاجتماعي الدافئ مكنته من الإعتماد على النفس وتطوير شخصية مستقلة قادرة على التعاطي مع مختلف الصدمات والانكسارات وحالات القلق.

فيديو.. "السومانية".. جسر الوجدان بين اليمن والسودان ومدخل ثقافي وتاريخي - 23 يونيو 2022 - صباح العربية

السومانية صفة للتلاقي بين السودان واليمن .. ثقافيا وأدبيا وموسيقيا .. وعند الحديث عن السومانية، لابد من ذكر الدكتور نزار عبده غانم رائد ومؤسس النسق الثقافي السوماني الشهير في الثقافة السودانية اليمنية
https://www.youtube.com/watch?v=0Jt137yrGdI

ولد نزار محمد عبده غانم بمدينة عدن في 7 أكتوبر 1958، والتحق فيها بالتعليم الابتدائي سنة 1965 لكنه أكمله بلندن سنة 1969، ثم درس المرحلة الإعدادية بمدرسة الجامعة الوطنية بمصيف عاليه اللبناني التي انتقل منها إلى المعهد الديني بالكويت، وأكمل المرحلة الثانوية في كلية كمبوني الكاثوليكية الإيطالية بالخرطوم التي انتقل إليها في عام 1973 مع والديه، حيث عمل والده هناك استاذا بكلية الآداب في جامعة الخرطوم من عام 1974 إلى 1977 بدعوة من صديقه البروفسور السوداني الراحل عبدالله الطيب. وفي السودان تماهى نزار مع كل ما هو سوداني من طباع وحياة وعادات وتقاليد إبان سنوات إقامته هناك من عام 1973 وحتى سنة 1984 التي شهدت تخرجه من كلية الطب بجامعة الخرطوم (قال إن السبب وراء اختياره دراسة الطب هو لأن الإنسان كان محور اهتمامه وثانيًا لكي يتعلم حرفة يعيش بها طالما أن العودة إلى عدن في ظل اشتراكية نظامها الطفولية كانت غير واردة)، مضيفا أن الطب والأبستمولوجيا البيولوجية ساعده كثيرًا في الإجابة على أسئلة وهواجس دينية ودنيوية كانت تؤرقه).

وإبان دراسته الثانوية والجامعية في الخرطوم استفاد كثيرًا من أجوائهما فانشغل بأنشطة المجتمع المدني وفعاليات منتديات الخرطوم الثقافية والاجتماعية والفنية والأكاديمية دون الانغماس في السياسة، واهتم بإصدار صحف الحائط، متجاهلاً الرياضة لصالح العمل الكشفي، وعزز ثقافته العامة بالإستماع إلى محطات الإذاعة، مستقصيًا بألم أحداث السودان والعالم الدامية، واستهوته مشاهدة أفلام السينما المصرية وروائع هوليوود فحرص على التردد على سينما النيل الأزرق لإشباع شغفه، وعشق متابعة المسرحيات الجامعية، وتعلم الغناء والعزف على العود ليطرب نفسه وزملاءه داخل أسوار الجامعة وحفلاتها الموسيقية، وغير ذلك من الأمور التي جعلته جاهزًا ومقدامًا لخوض التجارب الإنسانية دون وجل، ومنها اقتحامه للفعاليات الثقافية السودانية بقصائد من نظمه وهو على مقاعد الجامعة، ومنها أيضًا اقتحامه لجمعية الموسيقى والمسرح بجامعة الخرطوم التي اختارته سكرتيرًا لها، وقيامه بإصدار صحيفة «الواحة» الجامعية لينافس بها صحف زملائه.

لم يكتفِ صاحبنا بمناشط جامعته، وانما سعى أيضًا إلى نشر قصائده في «مجلة الشباب والرياضة» السودانية عام 1977، واشترك في مسابقتها الشعرية ففاز بالجائزة الأولى، وكان مقدارها سبعين جنيها أنفقها لتذوق طعام فندق هلتون الخرطوم، ونشر في الصحافة اليومية في نهاية السبعينات سلسلة مقالات تاريخية وأدبية عن الشخصيات اليمنية التي عاشت في السودان والشخصيات السودانية التي قدمت ابداعا في اليمن بشطريه تحت عنوان «بين صنعاء والخرطوم» التي طورها لاحقًا وأصدرها في مجلد ضخم بعنوان «جسر الوجدان بين اليمن والسودان». وفوق هذا وذاك تمت استضافته في عدد من برامج الإذاعية السودانية، وشارك في تقديم برنامج «أولاد دفعة» وظهر في تلفزيون السودان كضيف على برنامج «دنيا دينقا».

مما لاشك فيه أن الرجل عشق السودان الذي احتضنه في سنوات شبابه ومنحه جنسيته في عام 2009، والذي ارتبط فيه بعلاقات وثيقة مع شعبه الودود، بدليل أنه اخترع مصطلح «السومانية» وهي مفردة اشتقها غانم من كلمتي «سوداني و»يماني«لتعبر عن المزج العرقي والثقافي بين الشعبين.

فيديو.. مع الاكاديمي والباحث الدكتور نزار غانم - اعداد وتقديم عيسى العزب
https://www.youtube.com/watch?v=AyQrLVVImAI

بعد تخرجه طبيبًا من جامعة الخرطوم، أمضى فترة الامتياز والتدريب بمستشفى راشد التعليمي بدبي، ليعود بعدها إلى اليمن سنة 1985، حيث تم تعيينه في السلاح الطبي لجيش اليمن الشمالي برتبة ملازم أول. وحول السنوات الأربع التي قضاها هناك قال في حوار مع»موقع بوست«أنها كانت أربعة أعوام لم تخلُ من المعاناة بسبب الفساد الذي ينخر المؤسسة العسكرية اليمنية وحالة الترهل وعدم الانضباط، بحسب تعبيره. ولعل تلك المعاناة حفزته آنذاك على مواصلة دراسته في مجال الطب ونجاحه في الحصول على درجة الماجستير في الطب المهني سنة 1989 من جامعة لندن، قبل أن يحصل على شهادات عليا أخرى من جامعات أمريكية ومصرية.

مارس نزار غانم مهنة الطب في عدن من خلال عيادة أسسها سنة 1992 لمعالجة المبدعين وأسرهم مجانًا، ثم أسس في 1996 مركزًا صحيًا ثقافيًا لتقديم الرعاية الصحية الأولية للمبدعين بنظام تأمين رمزي، مع تقديم دروس في الفنون الجميلة المتنوعة. واستمر ناشطًا في هذا المركز حتى عام 2008 حينما تحولت إلى»مؤسسة شركاء المستقبل للتنمية«ككيان أهلي معني بحقوق الانسان والشباب والمرأة والرعاية الصحية النفسية وتعليم الموسيقى.

من ناحية أخرى قام غانم بتدريس مادة الطب المهني في جامعة صنعاء حتى عام 2002، وعمل مستشارًا لوزير الصحة لشؤون العمل التطوعي ثم مستشارًا لوزير الصحة لشؤون السلامة المهنية، وأرسلته بلاده إلى سفارتها في الخرطوم ليعمل ملحقًا ثقافيًا بها من 2002 إلى 2006، ففرح أصدقاؤه السودانيون الكثر به وظلوا يلحون على حكومة صنعاء أن تبقيه في منصبه لأجل غير مسمى بداعي محبته للسودان وتفانيه في خدمته وفاء لما قدمته له جامعة الخرطوم ومنتديات الخرطوم الثقافية والاجتماعية والفنية. لكنه عاد إلى صنعاء ونجح في الحصول على درجة الدكتوراه عن أطروحة في الوسواس القهري عام 2011، ليغادر بعدها اليمن إلى السودان للمرة الثالثة والأخيرة لتدريس طب البيئة والسلامة المهنية بجامعة الطيب. ومع اندلاع القنال مؤخرًا في السودان واستمرار الحرب في اليمن فقد مصادر الرزق في البلدين، فوصل إلى القاهرة مع اسرته كلاجئ.

اقتفى غانم أثر والده في اجتهاداته البحثية الموسيقية، فانشغل بالبحث الإنثوميوزيكي (علم موسيقى الشعوب)، وكانت الحصيلة إصدارات وبحوث ومحاضرات حول المشتركات والتأثيرات المتبادلة بين اليمن والخليج في الموسيقى والغناء التي تختلف عن السائد في المنطقة المغاربية ومنطقتي الهلال الخصيب وحوض النيل. كما انشغل كثيرًا في البحث عن جذور الموسيقى الأفريقية والرقصات الأفرويمنية والتثاقف الموسيقي بين الهند واليمن.

من مؤلفاته:»أغنيات الشاعر اليمني محمد عبده غانم«و»جسر الوجدان بين السودان واليمن«، و»البحث في تاريخ الموسيقى في اليمن والحضارات المجاورة«، و»دراسة الطب البديل في اليمن«، و»جذور الأغنية اليمنية في أعماق الخليج«، و»أصالة الأغنية العربية«، و»الرقصات الأفرويمنية«، و»تداعيات الغربة».

أما مشاركاته بالبحوث والأوراق والدراسات العلمية فقد شملت مراكز الدراسات الشرقية بالجامعات الأمريكية والبريطانية والنرويجية والماليزية، ومؤتمر الفكر العربي ببيروت ومهرجان رافينا بإيطاليا ومهرجان الشرق بالسويد ومهرجان المتحف البريطاني بلندن ومؤتمرات وفعاليات في اليمن والسودان ومكة والمنامة والكويت ودبي والأردن.

بقلم الكاتب الاكاديمي البحريني عبدالله المدني

لمشاهدة الصور التاريخية ارجو فتح الرابط
https://www.alayam.com/Article/courts-article/421692/Article.html

فيديو.. الطريقة السومانية - أ . د نزار غانم - مساء جديد – قناة النيل الأزرق
https://www.youtube.com/watch?v=pKtiArhdzu0



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم الحوثي والزمرة الخمينية.. في البحر الأحمر ضد الملاحة ا ...
- براري اميركا وكولومبيا مع الطبيعة الخلابة والكائنات المدهشة
- عصابات خامنئي تنشر الجهل والخرافات.. بعد الارهاب وعمليات الا ...
- الكاتب الأميركي جاك لندن.. الذي استمتعت من رواياته في الخمسي ...
- عصابات الحوثي في دور الشرطي.. نيابة عن عصابات خامنئي والملال ...
- من انتظار البلبل البحريني.. الى مشاهدة العصفور الدوري
- استمرار نضال نرگس محمدي.. من اجل الحرية للشعب الايراني
- حكاية اللاعبة البرازيلية الموهوبة.. واللاعبات العربيات والاي ...
- عصابات الحوثي في دور الشرطي.. نيابة عن عصابات خامنئي والملال ...
- اساليب الصراع والبقاء.. بين الارض والبحر والسماء/2
- استمرار قمع وجرائم عصابات الملالي ضد الشعب الايراني!؟
- فيلم انف وثلاث عيون والرجل الأخطر.. وذكريات الأفلام والأغاني ...
- شهادات على موضوعي: حماس والتنظيمات الاسلامية الفلسطينية
- المناضلة الايرانية نرگس محمدي.. قلعة الدفاع عن الشعب الايران ...
- معاناة الشعب الايراني والعربي.. من اطماع وجرائم عصابات الملا ...
- الموسيقيون والكتاب يتألقون في الاحتفال بالأعياد الوطنية البح ...
- حماس والتنظيمات الاسلامية الفلسطينية.... تنفذ اجندات الملالي ...
- معاناة الپولنديين والاوكرانيين.. مع جرائم النازية وجرائم الط ...
- المناضلة الايرانية نرگس محمدي.. تفضح جرائم عصابات الملالي
- الروائي السوري الكبير حنّا مينة.. من عظماء الرواية العربية


المزيد.....




- جامعات بتونس تشهد احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين.. وصحفي يعلق لـ ...
- روجوف: ماكرون مصاب بـ -فيروس زيلينسكي-
- شاهد: حلقت لمدة 11 ساعة برفقة سوخوي سو-30.. روسيا ترسل قاذفا ...
- أردوغان يعلن إغلاق باب التجارة مع إسرائيل وتل أبيب تبحث فرض ...
- الصين ترسل مسبارا للبحث عن أسرار الجانب المظلم من القمر
- صحيفة: إسرائيل أمهلت حماس أسبوعا للموافقة على اتفاق لوقف إطل ...
- استخباراتي أمريكي سابق يحدد كم ستصمد ألوية -الناتو- في حالة ...
- بالفيديو.. مئات أسود البحر تجتاح منطقة فيشرمان وارف الشهيرة ...
- في يوم حرية الصحافة.. غزة وأوكرانيا تفضحان ازدواجية المعايير ...
- مصر.. أستاذ فقه بجامعة الأزهر يتحدث عن حكم -شم النسيم- والجد ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - الدكتور نزار محمد غانم اليمني.. المطرب والأديب والشاعر والأكاديمي