أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - العربي زكرياء - همس صادق في أذن المناضلين الشرفاء داخل كل الإطارات المناضلة















المزيد.....

همس صادق في أذن المناضلين الشرفاء داخل كل الإطارات المناضلة


العربي زكرياء

الحوار المتمدن-العدد: 7835 - 2023 / 12 / 24 - 16:11
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


همس صادق في أذن المناضلين الشرفاء داخل كل الإطارات المناضلة.

دون تأصيل و لا تفسير مطول لما تعيشه الشغيلة التعليمية اليوم - كجزء من معاناة شعب بل شعوب ككل - و ليس لعدم أهمية هذا التأصيل و التفسير بل فقط لأن هاتين العمليتين المرتبطتين طبعا، تم تناولها في العديد من الكتابات السابقة لمناضلين كثر.
يمكن القول دون تردد أن الشغيلة عامة و منها التعليمية خاصة تتعرض لأبشع هجوم يضرب مكتسباتها الأساسية:
- الوظيفة العمومية القارة.
- حق الإضراب و الممارسة النقابية.
- التقاعد و مكاسبه على علتها.
- مقومات العيش الكريم.
أمام هذا الواقع المزري انتفضت الشغيلة التعليمية قاطبة عبر ربوع الوطن مقدمة معركة بطولية، لكن هذه المعركة لا تخلو من مركبات نقص عديدة يمكن حصر أهمها في مايلي:
- انعدام الديمقراطية الداخلية داخل بعض الإطارات الممثلة لجزء معين من الشغيلة التعليمية.
- سيادة العفوية وبروز نزعة تنافسية و تسابقية بين الثلاثي (التنسيق الوطني، تنسيقية الثانوي التأهيلي، التنسيقية الموحدة)
- نقاش إعلامي يتماشى جله -ونركز على جله- من حيث الجوهر مع مضمون هجوم الدولة؛ حيث أن المطالبة بتفعيل اتفاقيات هي نفسها مرجع للهجوم ( 16 ابريل 2011، 18 يناير 2022...) يؤدي إلى السقوط في فخ التعديل من خلال رفض النظام الأساسي على ضوء بعض مواده، لا من حيث منطلقاته و مرجعياته أو حتى رفع إسقاطه دون إسقاط المراجع التي ارتكز عليها يبقيه ضمن إطار الهجوم الذي رسمته الدولة منذ سنوات طويلة.
_ التعتيم على مداخل الهجوم الأخرى (قانون الإضراب و الحريات النقابية، التقاعد و استئناف حملة تخريبه...).
أمام هذا الوضع المعقد وفي سياق هذه اللحظة التاريخية لابد لنا من إيلاء أهمية كبيرة للعديد من المسائل المتكاملة فيما بينها وأي تهاون في حلها بشكل سليم سيكلفنا الكثير والكثير.
أولا، سيادة العفوية والنزعة التنافسية بين مكونات الحركة.
منذ بدأ المعركة، ورغم نداء الشغيلة التعليمية بتوحيد النضالات ورفع شعار الوحدة _ هذا أمر حسن لأنه ينم عن وعي لدى الجميع أنه لا نصر في هذه المعركة دون وحدة حقيقية لكن هذا الوعي يحتاج إلى تطوير، يحتاج الى أكثر من رفعه كشعار وفقط _ هذا الشعار الذي أمسى أنشودة يتم ترديدها في كل واد وكل ناد تعرض لسوء فهم خطير، بل الأكثر من هذا تحول إلى أداة تحريض ضد بعض الإطارات وهي ممارسة أقل ما يقال عنها أنها صبيانية، هذا من جهة، ومن جهة أخرى توقفت هذه "الوحدة" على الالتقاء الميداني فقط _ كبداية كانت أمرا محمودا_ دون أن تتجاوز هذا التنسيق الميداني، الذي كان يشهد النجاح تارة والفشل الدريع طورا، إلى وحدة نضالية حقيقية فهما وممارسة.
لقد تنبهت تنسيقية الأساتذة وأطر الدعم المفروض عليهم التعاقد للمسألة من قبل وحاولت تدارك الأمر عبر إصدار رسالة موجهة لجميع المكونات بسطت فيها -أي الرسالة- رؤيتها أو لنقل مشروعا للوحدة لمكونات الجسد التعليمي، لكن ماذا حدث؟ لم تؤخذ هذه الرسالة على محمل الجد من طرف لا الشغيلة التعليمية ولا من على رأس إطاراتها و كان مصيرها النسيان، لكن غض الطرف عن المسألة من قبل الجميع ورفع شعار "كم من حاجة قضيناها بتركها" لا يجدي دائما ولا يعد حلا لها، خصوصا في مجال السياسة، والدليل على قولنا هو ما عشناه من أحداث في الأشكال النضالية الميدانية الوحدوية التي جمعت كل الاطارات حيث سيطرت نزعة التنافس و لهث الجميع على الظهور في المقدمة وما صاحب ذلك من مشادات و مناوشات، طبعا هناك بعض الاستثناءات، ورغم هذه الممارسات التي تنذر بالخطر المحذق بالمعركة لم نستيقظ من سباتنا لمعالجة الأمر بشكل صحيح، بل استمر الوضع على حاله و ازداد تعمقا إلى أن كاد يعصف بالجميع في أول منعطف شهدناه، في أول مناورة من طرف الدولة.
بغض النظر عن التجاوب السريع مع الوضع والحفاظ على وحدة الصف والمعركة إلا أنه تم تجاوز المسألة_ أي نقاش مضمون الوحدة و آليات تنزيلها_ مرة أخرى ولم تطرح بعد للنقاش ولم تجد حلا لها، وعليه ندعو جميع الأساتذة وأطر الدعم كافة وكل الإطارات وكل المناضلين والمناضلات أن يكون الجميع في مستوى اللحظة الراهنة وأن يتحلى الجميع بالشجاعة والجرأة النضالية لحل هذه المسألة، أي مسألة تحالف حقيقي، ونضع بين أيديهم بعض الخطوط العامة التي تحتاج للنقد والتطوير:
- الإيمان أن النزعة التنافسية والسبق في إعلان البرامج ( سواء كان تقدما أو تراجعا) وفرض أمر الواقع على الآخرين ومن ثم النداء عليهم للإلتحاق وتوحيد الصف ميدانيا لن تقدم شيئا للمعركة سوى الدمار مستقبلا.
- الإيمان أن المعركة لا يستطيع قيادتها مكون واحد أو عدة مكونات تمثل قسم من الشغيلة التعليمية، بل نجاحها رهين بالقيادة الجماعية.
إن الوحدة المنشودة في ظل هذه الظروف تتجاوز التنسيق الميداني إلى وحدة على كافة المستويات: وحدة تصور عام يؤمن به الجميع ويعمل على تنزيله ويكون هذا التصور نتاج النقاش الجماعي الديمقراطي.
الإجابة الجماعية على سؤال، كيفية التعامل مع "الحوار" التفاوض لأن هذا الأخير هو الورقة التي تلعب بها الدولة لبث التفرقة... في صفوف الأساتذة. وفي أي شروط يمكن التفاوض، و بأي صيغة يمكن ذلك؟
تمثيلية الجميع في كل الهياكل من الأسفل إلى الأعلى وفي كل اللجان.
وطبعا، الاستقلالية التنظيمية لكل مكونات التحالف.
إلزامية كل الإطارات بمقررات و مبادئ هذا التحالف، وأي زيغ عنها يستوجب توضيح الأمر للقواعد عامة وأخذ موقف حاسم وحازم سواء من الشخص الصادرة منه، أو من الإطار الذي يمثله إذا كان يتبنى السلوك.
إلزامية عقد الجموع العامة، جموع عامة حقيقية وليست تلك المبنية على ملء الاستبيانات للتقرير في البرامج النضالية للمعركة، وهنا نتحدث عن مبدأي الديمقراطية والجماهيرية الحقيقيان.
تقديم تقارير مفصلة للقواعد عامة وتزويدها بالمعلومات حتى يغلق الباب أمام التشويش و التخوين و البلبلة.
- عقد لقاء وطني بين ممثلي المكونات الثلاث كنقطة ذات ملحاحية لا تتطلب التأجيل.

*ملاحظة: نرجو أن يتم استيعاب هذه النقطة التي سترد أسفله:
- دعوة رسمية لكل المناضلين والمناضلات والمكاتب المحلية والجهوية للفروع النقابية التي صارت قيادتها شريكا للدولة في ذبح الشغيلة إلى:
- إصدار بلاغات وبيانات ترفض مخرجات الحوارات الجارية وأيضا تدعو للبرامج النضالية المسطرة و هذا أقل ما يمكن فعله، ولما لا النزول بهويتهم التنظيمية ما داموا يناضلون وغير راضين عن ممارسة الخط البيروقراطي المسيطر على نقاباتهم.
- القيام بهذه الخطوات من طرفهم ستشكل ضغطا على الخط البيروقراطي الذي يشارك الدولة وينزع منه الشرعية بشكل كلي.

ثانيا: إن خرجاتنا الإعلامية و بيناتنا الرسمية يجب ان تنطلق في رفضها للنظام الأساسي من منطلق رفض تفكيك الوظيفة العمومية و رفض الإملاءات الخارجية المنصوص عليها في عديد الوثائق الرسمية.
إن العبارة التي صرح بها بن زرهوني في إحدى جولات الحوار مع تنسيقية المفروض عليهم التعاقد و التي كانت كالآتي: "ضرورة هدم النظام الأساسي الحالي" أي النظام الأساسي 2003 بما هو نظام ضمن الوظيفة العمومية، هذه العبارة هي تكثيف لما تحمله وثائق الدولة الرسمية، هذه العبارة يجب أن تكون نُصب أعيننا و نحن نحلل ما تقوم به الدولة اليوم.
إن الإعلام واجهة مهمة لكن شريطة أن تكون واجهة النقاش العملي و مدخلا للدعاية له والتحفيز على النضال من منطلقات صلبة غير تلك التي يقف عليها دعاة تفعيل مضامين 26 أبريل 2011 الذي تضمن في ما تضمنه علاقة مع القطاع العام، "ضرورة المراجعة الشاملة للأنظمة الأساسية للوظيفة العمومية"، فمن يطالب بتفعيله غير الجاهل بمضامينه و خطورتها أو الساعي إلى تشويه و تزييف وعي الجماهير.
كما أن هذه المعركة التاريخية للشغيلة التعليمية تفرض تناول مداخل الهجوم كاملة، فمشروع تجريم الإضراب 91_17 لا يقل خطورة عن النظام الأساسي الجديد، فإذا كان هذا الأخير يحاول سلبنا الحق في الوظيفة العمومية فمشروع قانون الإضراب يحاول سلبنا حق الممارسة النقابية، الحق في قولا "لا".
ثالثا، المسارات المحتملة لصيرورة المعركة وبعض السبل لتحصين استمرارها المتقدم:
لا نخطئ إن قلنا أننا اليوم أمام انعطاف مفصلي في ديمومة المعركة وضمان استمرارها لبلوغ أهدافها المسطرة. ولعل أوضح شاهد على ذلك يعبر عنه واقع المخاض المربك الذي نعيشه حاليا، حيث تتضارب الآراء والمواقف حول الصيغ السليمة للحفاظ على وحدة صفوف المعركة، و الوسائل الناجعة لتعزيزها والسير بها نحو الأهداف المنشودة، دون أن نغفل ما نجم عن مناورة الدولة المعهودة (الدعوة للحوار) في مسعاها لشق صفوف الشغيلة الموحدة ميدانيا. وعلى الرغم من الإكراهات التي مازالت تشوب مسيرة هذه الوحدة الهشة (لو صح تعبيرها)، فلابد من الإقرار بأنها كانت عاملا أساسيا في تقوية المعركة وتأجيجها بمستوى متقدم مارس الضغط ومازال يمارسه على جهات الدولة المتعنتة، مما جعلها مرغمة إلى النزول لطاولة الحوار الماكر والمغشوش، ومحاولتها من خلال ذلك خلط أوراق المعركة تسهيلا لكسر شوكتها.
لذلك، فإذا كان صحيحا ما رصدناه سلفا في تشخيصنا، فمن الجدير بنا الآن -قبل فوات الأوان- أن نمعن النظر في مآلات الأوضاع الحالية، والتي جاءت نتاجا منطقيا للتوازنات الحالية في مستوى الصراع، بل و تعبيرا عن حجم رهانات المعركة.
فبعد نجاح وحدة الخطوات النضالية البطولية للتنسيق الوطني (إلى جانب التنسيقية الموحدة وتنسيقية الثانوي التأهيلي) في فرض ملف مطلبي متكامل ومشرف لنضال الشغيلة، الذي جرى اعتباره حدا أدنى في الاستجابة لمطالبه من أجل تعليق المعركة، ستكشف الأطوار اللاحقة أن الحفاظ على استمرار فعالية هذه الوحدة يقف على شروط لا يمكن القفز عليها، إذا كانت لنا إرادة حقيقية صادقة و واعية بحجم المسؤولية الكبرى الملقاة على عاتقنا اليوم. ويمكننا ذكر أهمها، بحسب تقديرنا الحالي، فيما يلي:
- إن تمتين وحدة الشغيلة التعليمية بحاجة إلى رؤية أكثر تكاملا و وضوحا و إخلاصا فيما يخص أهدافها المسطرة، و نقصد بالدقة وحدة تنبني على قراءة سياسية موجهة ومؤطرة لمختلف المطالب المطروحة، وتكون كذلك موجهة للسبل النضالية الكفيلة -على الأقل- بترجمتها عمليا.
- لابد من الحرص المبدئي على توسيع النقاش و تكثيفه في لقاءات اللجان الممثلة لمختلف مكونات التنسيق الوحدوي.
- ضرورة الإلحاح على عقد جموع عامة موحدة، تشارك فيها القاعدة الأوسع لهذه المكونات على الصعيد الوطني.
- الأهمية الحاسمة في بلورة تصور دقيق وواضح في مضامينه لمسألة "الحوار أو التفاوض" الذي لا يمكن لأية معركة جماهيرية، وكيفما كان نوعها، أن تغض الطرف عنه دون وضعه في جدول أعمالها متى برزت أهمية تنفيذه في سياق أطوار المعركة. ويجب أن لا يظل فهم القاعدة الأستاذية رهين الربط التعسفي بين الحوار والخيانة، على الرغم من لزوم تقدير موقف الأساتذة المبدئي من ذلك، وهذا يدعونا إلى طرح رؤية دعائية مرفقة بنقاشات توعوية تسعى إلى توضيح مسألة الحوار في مضمون غايتها، و إتقان طرق تدبيرها..
- تدعو الضرورة إلى تقديم مساهمة ذات دقة فكرية وسياسية حول النهج المتواطئ والخياني للقيادات النقابية البيروقراطية التي تجاوزت كل حدود المروءة في الدوس على كرامة الأساتذة...
و نعتقد من منطلقات فهمنا، أن التعامل بذهن صاف وخال من الحسابات الضيقة والمشاحنات الذاتية التي تصب في مصلحة النقيض، علاوة على أهمية الوضوح في طرح الإشكالات والمستجدات الطارئة نعتقد أن الالتزام الراهن بهذه التوجيهات سيكون له أثر ناجع على مستقبل المعركة.
ز،ع،ف.



#العربي_زكرياء (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيروقراطية النقابية خط سياسي معادي لمصالح الجماهير و مواجه ...
- ضد الأضاليل والمنطلقات الخاطئة،حول ماجاء في لقاء السحيمي وبل ...
- تفاعلا مع ما جاء به الأستاذ السحيمي في لقائه مع بلهايسي
- ضد الترددات المؤدية لمنحدر الهاوية ،من أجل صيانة التضحيات وف ...


المزيد.....




- زيادة رواتب المتقاعدين 100 ألف دينار هذا الشهر.. استعلام الر ...
- مفاجأة سارة.. وزارة المالية العراقية تُعلن عن صرف مبالغ إضاف ...
- “100 ألف دينار زيادة فـــورية مصرف الرافدين“ موعد صرف رواتب ...
- “وزراة المالية” موعد صرف رواتب المتقاعدين لهذا الشهر وحقيقة ...
- «قدم على السلفة وأنت في بيتك» مصرف الرافدين يوضح شروط طلب سل ...
- احجز إلكتروني.. بالخطوات طريقة حجز موعد التأمين الصحي 2024 ع ...
- السلطات التركية تمنع تنظيم تظاهرات بمناسبة عيد العمال في ميد ...
- “بزيادة حتـــى 1500 درهم مغربي“جدول زيادة الأجور في المغرب و ...
- “480 دينار أردني mof.gov.jo” حقيقة رفع الحد الأدنى للأجور في ...
- خبراء يشددون على تطبيق تشريعات السلامة المهنية ويطالبون بنقا ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - العربي زكرياء - همس صادق في أذن المناضلين الشرفاء داخل كل الإطارات المناضلة