أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ممدوح نخلة - هل حماس باقية














المزيد.....

هل حماس باقية


ممدوح نخلة

الحوار المتمدن-العدد: 7825 - 2023 / 12 / 14 - 18:08
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


هل حماس باقيه ؟؟

رغم كل التحليلات السياسية سواء العربية أو الأجنبية التى تؤكد أن حماس هى فكرة ايديولوجية ولا يمكن أبدا أن يتم القضاء عليها بالحرب ! ولكنى ارى عكس ذلك وأغلب ظنى انها ستنتهى حتما خلال شهور او اسابيع قليلة ويقينى فى ذلك أن: ارهاصات الذبول والافول بدأت تلوح فى الأفق فيوميا تخسر حماس العشرات من قواتها (حتى وإن ادعت أنهم مدنيون ) كما أنها تخسر آلياتها العسكرية كذلك مصادر تمويلها الذى تحصل عليه من الغرب بدأ ينضب ناهيك عن تعاطف الشعب الفلسطينى الذى بدأ يتذمر باعلى الصوت( بعيدا عن قناه الجزيره والقنوات الإخوانية ) والشاهد للتاريخ المعاصر يرى اين هى الان تنظيمات القاعدة وداعش ؟؟ واين الجماعات الإسلامية المتطرفة فى مصر والجزائر؟؟ لقد تم دحرها جميعا بقوة الردع والحزم وليس بالحوار والنقاش ولم يتبقى سوى اسمها فى كتابات المؤرخين!!

نعم ستنتهى حماس قريبا ويبقى الشعب الغزاوى صامدا قويا بمحبته وطيبه قلبه وسينعم بالأمن والأمان بعيدا عن هؤلاء الطغاه .
مستشار ممدوح نخلة



#ممدوح_نخلة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب التاريخ للصف الثالث الثانوى بعد 100 سنه من الان
- الاعلان الدستورى والعودة للمربع صفر
- الاقباط اقلية مضطهدة قانونيا وعمليا (بحث قانونى ووثائقى)
- الاقليات فى مسودة الدستور – خطوة للخلف (2من 3)
- الاقليات فى مسودة الدستور – خطوة للخلف (1من 3)
- الحماية الدولية والاقليات –الاقباط نموذجا ( 1 من 2 )
- شكرا 00 جمال اسعد
- بعد تصريحات المحافظ: التحقيق الدولي ضرورة ملحة
- الصديق يزهو كالنخلة
- غزوة محرم بك للجبرتى المعاصر
- تنويـعات على لحن الإرهـاب


المزيد.....




- بعد لقاء محمد بن سلمان وبلينكن.. مسؤول أمريكي: نقترب من التو ...
- مسؤول أمريكي يكشف مكونات اتفاق التطبيع بين السعودية وإسرائيل ...
- شبح -الحي الميت- السنوار يخيم على قراءة الإعلام الإسرائيلي ل ...
- غزة : هل تبددت آمال الهدنة ؟
- تونس.. تواصل غلق معبر راس جدير الحدودي مع ليبيا واكتظاظ كبير ...
- هل تفجر انتفاضة الجامعات حربا أهلية في أمريكا؟
- - أشعر أنني منبوذة لأنني لا أريد إنجاب أطفال-
- بايدن: احتجاجات طلبة الجامعات لم تجبرني على إعادة النظر في س ...
- الولايات المتحدة تتهم روسيا باستخدام أسلحة كيميائية في أوكرا ...
- أردوغان غاضب من -نفاق الغرب-.. وأنقرة تعلن تعليق التعاملات ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ممدوح نخلة - هل حماس باقية