لقاء وذكريات

عبد العزيز الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 6540 - 2020 / 4 / 17 - 23:08
المحور: الادب والفن
    

كم تغير السنون؟
وأنت كم تغيرت ....
يا الهي... ولكنك تملك روحا ..كما كنت ..
تماما
أصمت...
أكرر النظر في وجهها
أقراء لك كثيرا....
ألحقيقة ..كل ما تكتب
آسف لم الحظ ذلك..كنت شحيحة ..مرة أو مرتين وصل إعجابك ببعض ما كتبت
تلك الحدائق مازلن حيث تركنا
قواربنا موغل في أضلعها العشب
ترفرف فوقها العصافير
مقلوبة تكتم تحتها ضحكة كنا نعانق فيها صفاءا
لم نكن ندرك كنهها
لم نكن ندرك
أنا نغادر خطونا
مثل أي طريق
ينتهي ذات يوم
لهاوية....أو جحيم
لم نكن موقنين
الحقيقة....
كنا عاجزين

#عبد_العزيز_الحيدر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات