أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبد العزيز فرج عزو - ملايين من الجنيهات المهدرة علي اللعب والعبث والضوضاء أيام الأعياد















المزيد.....

ملايين من الجنيهات المهدرة علي اللعب والعبث والضوضاء أيام الأعياد


عبد العزيز فرج عزو

الحوار المتمدن-العدد: 5568 - 2017 / 7 / 1 - 21:49
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


قام كثير من التجار في جميع محافظات مصر أيام عيد الفطر المبارك بعرض كميات كبيرة من أطنان البمب والديناميت والصواريخ والمفرقعات النارية
والتي تم بيعها بمئات الآلاف من الجنيهات للأطفال والشباب والفتيات والكبار ليستخدموها في نشر الضوضاء والعبث واللعب واللهو وأذية الناس في كل
مكان وإفساد البيئة وكل ذلك بحجة الفرحة والابتهاج بأيام العيد ولم يعلم أولئك البشر سواء التجار أو المحتفلين بالعيد إن هذه الألعاب والمفرقعات النارية
أفسدت جو الأعياد منذ لا يقل عن50 سنة ماضية وحتى الآن فهي تقلق المرضي والأصحاء وتزعج النائمين في منازلهم وتسبب الفزع للكبار وللأطفال
وتتسبب في انفجار المصابيح الكهربائية التي تضئ الشوارع والطرق في الليل فكثير من الشباب والفتيات والأطفال يقومون بقذف البمب والمفرقعات الاخري
علي هذه المصابيح مما يجعلها تسقط علي الأرض فتافيت مما يحول هذه الطرق والشوارع إلي مخلفات من الزجاج المتناثر مما يتسبب في أذية الناس بالإصابات
وانفجار إطارات السيارات التي تسير فيها كل هذا وغيره بسبب لعب وعبث الأطفال والشباب والكبار بهذه المفرقعات المؤذية في أحياء وقري متكدسة بالسكان
وهؤلاء العابثين لم يفكروا ولو في دقائق مراعاة حقوق الناس والتي لا تحب الإزعاج والضوضاء والقلق والإيذاء أو التي تسير في هذه الشوارع وتضرر من هذه ا
لأشياء المؤذية لها هذا بجانب حدوث المشاجرات والمعارك بين بعض الناس نتيجة معاتبة أولئك اللاعبين والعابثين بهذه الأشياء أيام العيد والنتيجة سقوط ضحايا
ومصابين من الجانبين ومحاضر البوليس مسجل بها محاضر وبلاغات وجرائم من هذه المشاكل ورغم كل ذلك لأحد من وسائل إعلامنا المختلفة سواء كانت
من صحف ورقية أو قنوات تليفزيونية أو إذاعية أو مساجد أو كنائس أو مجلس شعب قد قامت بالتنبيه علي المواطنين والمشاهدين عن خطورة هذه الألعاب
والمفرقعات النارية علي البيئة والصحة العامة وكذلك لا نجد احد من أولياء أمور هؤلاء الأطفال والشباب ينبهم بخطورة هذه الألعاب علي صحتهم وعلي
جيرانهم وكذلك علي البيئة التي يعيش غيرهما فيها.
وعندما يقوم احد من الناس الناصحين متطوعا بتوجيه النصيحة لبعض أولياء أمور أولئك العابثين واللاعبين ويبين خطورة ذلك الألعاب الضارة والتي تنشر
الضوضاء والإزعاج وتسبب الاذي للناس وعلي صحة أولئك الأطفال والشباب العابث ويبين لهم أن الرسول صلي الله عليه وسلم يقول لا ضرر ولا ضرار
وان هذه الألعاب تفسد البيئة والهواء وهي نوع من الإسراف والتبذير التي نهي عنها الله تعالي في كتابه الكريم عندما
قال ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) سورة الأعراف الآية 31
فالله سبحانه وتعالى يكره المسرفين فقد وصفهم في القرآن الكريم بصفةٍ سيئةٍ جداً؛ حيث قال عنهم بأنّهم إخوان الشياطين
قال تعالي ( وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا )
سورة الإسراء الآية 26و27
وهذا دليل على بشاعة الإسراف، ومن الآثار الاجتماعية السيئة للإسراف أنه يعتبر من الأمور المنافية للأخلاق الكريمة، ويُشكل قدوةً سيئةً للأجيال القادمة، فلا يحافظون
على مقدراتهم الشخصية ومقدرات الوطن والعائلة، وهذا كله سبب في تأخر الأمة في التطور والتقدم هذا النهي جاء في حق الإسراف في الطعام والشراب والملبس
وغيره فما بالك من يقوم برمي مئات الآلاف من الجنيهات علي الأرض في صور مفرقعات والعاب نارية أيام الأعياد وغيرها من أيام أخري وتسبب الاذي للناس في كل مكان
وفي نفس الوقت التي تبذر فيه الأموال علي البمب والألعاب النارية أيام العيد لا يجد الفقير أموال يكمل بها باقي الشهر لقضاء ومطالبه الضرورية من مأكل وشراب ودواء
ومواصلات للذهاب لعمله وغيره وكان من الأولي إعطاء هذه الأموال للفقراء المتعففين بدلا من رميها علي الأرض في صور مفرقعات والعاب نارية متناثرة علي الطرق
والشوارع بعد استخدامها وكان من الواجب علي أولياء أمور أولئك الأطفال أو الشباب عندما يقومون بإعطائهم العيدية بأن ينصحهم بعدم شراء هذه الأشياء الضارة علي الصحة
والبيئة وتسبب المشاكل بين الناس أيام الأعياد و أن يوجههم علي أن ينفقوها علي شراء المشروبات والمأكولات الطيبة أو علي الألعاب الغير ضارة بهم وعلي الناس وذلك أيضا
دون إسراف وتبذير.
فيرد بعض أولياء الأمور أولئك الأطفال والشباب علي الناصح الأمين بكلام لا يسمن ولا يغني من جوع وبكل سلبية بقوله
يا عم الشيخ أو يا باشا أو يا أستاذ أو يا حاج إحنا في أيام عيد وكل سنة وأنت طيب دع الأطفال والشباب ينفقون العيدية علي البمب
والمفرقعات والألعاب النارية وليعلبوا بها وليفرحوا كيفما شاءوا وهم أحرار فيما يفعلون وفر النصيحة لنفسك خليك في حالك وما لكش دعوة بحد )
فيرد الأخ الناصح الأمين علي ولي الأمر الذي لا يحث بمعاناة الناس نتيجة هذه الأفعال العابثة من الأطفال والشباب أيام العيد بالآتي :
( انتم سوف تسألون عن أولادكم أمام الله يوم القيامة لأنكم لم تأمروهم بفعل المعروف وتجنب المنكر الذي يؤذي شعور الناس والبيئة ولو حدثت حوادث نتيجة المشاجرات
التي تحدث بين الناس نتيجة الألعاب والمفرقعات النارية التي تؤذي المارة أو سقوط موتي فأنت مسئولون أمام الله تعالي وأمام القانون الذي لا تخافون منه الآن ولكن عندما
تقع المصيبة فلا تبكوا إذا مات أحد أبناءكم في مثل هذه الحوادث والمشاجرات أو وقع ضحايا آخرين في يوم لا ينفع فيه الندم.
فيرد عليه بعض أولياء الأمور علي الأخ الناصح المخلص بقولهم
( يا عم قول يا باسط ثم يفتحون فمهم ويضحكون هههههههههههههههههه
فيرد الناصح الأمين عليهم بقوله:
( اللهم يارب قد نصحت هذا لمرضات وجهك الكريم اللهم فاشهد)
ثم ينصرف لحال سبيله آسفا علي الناس التي تعيش لنفسها فقط وتعبث في الأرض كيفما شاءت ولا تخاف من خالق البشر ولا من قانون .
إننا نقول لحكومتنا يجب عليكم منع هذه الألعاب الضارة بالناس في كل أيام السنة وخاصة في أيام الأعياد الخاصة بالمصريين مسلمين ومسيحيين وتمنع من استعملاها في الأفراح
بجانب منع استخدام الأسلحة النارية التي تطلق مع الزغاريد ابتهاجا بقدوم العروسين ودخولهم كوشة الفرح فهي قد تسببت هي الأخرى في سقوط كثير من الضحايا في أفراح
سابقة سواء كانوا من الجيران أو المدعوين لها
وأيضا يجب علي الشرطة منع مشجعي كرة القدم والذين يحضرون معهم مفرقعات نارية أو زجاجات البيرسول ويقومون بإشعالها في المدرجات أثناء اللعب أو أثناء الفرحة بإحراز
أهداف المباراة الخاصة بناديهم المتقدم في المباراة أو عند إفساد المباريات ونشر الفزع بين الجماهير في ملعب الكرة أو خارجه فعلي الحكومة والشرطة القبض علي صناعي هذه
الأشياء الضارة والتي يقومون بصنعها في مصانع بير السلم ومنع المواد التي يصنعون بها هذا المفرقعات وكذلك محاكمة من يروجها من البائعين في المحلات التجارية أو المتجولين
بها في القرى والمدن وتقدميهم للمحاكمة العاجلة وتغليظ القوانين الشديدة وتطبيقها عليهم لينالوا جزاء ما صانعوه وباعوه من تجارة حرام تقلق راحة الناس وتتسبب في سقوط الضحايا
والمصابين الأبرياء.
ونقول لجميع الناس ولجميع أولياء الأمور في كل مكان أن مئات الآلاف بل والملايين من الجنيهات التي تعطي لكل الأطفال والشباب في الأعياد من كل ولي أمر والذين يختلفون في دفع العيدية
أو المصروفات لأولادهم فمنهم من يعطي 20 جنيه لابنه كل يوم من أيام العيد ومنهم من يعطي 50 جنيه لابنه أو ابنته ومنهم من يعطي 100 جنيه ومنهم من يعطي 200 أو 300 أو 500
أو 1000 أو 2000أو 5000 وهكذا حسب وضع وميزانية وقدرة كل ولي أمر أيام الأعياد أو غيرها من أيام أخري
فهذه الملايين من الجنيهات التي تعطي للأطفال والشباب في كل أنحاء الجمهورية من الأسر الفقيرة والغنية لشراء البمب والألعاب والمفرقعات النارية وتبذير الأموال بهذا الشكل
وغيره من أشكال أخري هي حرام وتبذير للأموال والله تعالي سوف يسألكم عنها يوم القيامة فالمال أمانة يجب إنفاقه في كل سبل الخير دون تبذير أو إسراف أو يتم جمعه وإنفاقه
علي الفقراء المتعففين والذين يعملون ولا يمدون يدهم لأحد من البشر ويتقنون في عملهم سواء كانوا موظفين أو عمال شرفاء يحسبهم الناس أغنياء لا يسألون الناس إلحافا وهؤلاء الفقراء
كثير منهم عليه ديون قد أنفقها علي شراء أدوية لنفسه أو لوالديه المرضي سواء كانت أدوية سكر أو قلب أو كلي أو عمليات جراحية خطيرة وقد كتب علي نفسه شيكات لأصحاب الديون
مقابل حق هذه الأدوية والعمليات ومهدد بالسجن والفضيحة أمام الناس في أي وقت لأنه فشل في سداد ما أخذه من ديون من أصحابها أو من عليه دين قد استلفه من الناس لشراء طعام
ضروري أو ملبس له أو لأولاده كل ذلك وغيره يجب بحثه والإحساس بأولئك الناس الفقير والشريفة وهؤلاء ليسوا من المتسولين والبلطجية الذين يكنزون الآلاف والملايين من الجنيهات
والذين أخذوها من الناس بالباطل تحت دعوي أنهم فقراء ومساكين فالمتسولين بلطجية ومدعين ونصابين يجب عدم إعطائهم أي صدقة أو مساعدة فهم لا يعملون ولا يريدون أن يعملوا
أبدا والتسول عندهم باب للثراء والغني الفاحش.
فالخلاصة أنه لو تم جمع هذه الأموال المهدرة علي الألعاب والمفرقعات النارية وغيرها لمن يريد أن يتصدق بها ويتم وضعها في خزينة عند مسئولين أمناء في الدولة ويتم توزيعها
بعد ذلك علي الفقراء من الموظفين والعمال المديونين والذين لا تكفهم رواتبهم القليلة عشرة أيام من الشهر التالي هذا بجانب غلاء جميع الأسعار الضرورية في الوقت الحالي وأيضا
يجب توزيع بعض هذه الأموال علي الخريجين من المدارس والكليات والذين لا يجدون عمل بعد تخرجهم ويريدون عمل مشروعات تجارية صغيرة تنفعهم وتنشلهم من كابوس البطالة
والفقر المدقع لكان خير لهم عند الله تعالي ولأولئك المهدرين لأموالهم فيما لا ينفع.
فولي أمر كل طفل أو شاب لا ينصح ابنه أو ابنته عند إعطائهم هذه العيدية هذه المصروفات اليومية ولا ينفقونها فيما لا يفيدهم فهو مسئول أمام الله تعالي يوم القيامة لأنه لم يقوم بأداء
رسالته نحو أولاده فيما يرضي الله تعالي.
فكثير من أولياء الأمور هم سبب انتشار هذه الألعاب والمفرقعات النارية كل عام وإيذاء الناس ولذلك نقول لكم افعلوا الخير قبل الممات لعلكم تفلحون وحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا
والله لا يغفل ولا ينام وحافظوا علي أولادكم وذكروهم بالنصيحة الطيبة في كل وقت وحين وحافظوا علي البيئة وصحة الناس فهي أمانة عظمة عليكم في الدنيا والآخرة.










#عبد_العزيز_فرج_عزو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بطولة العالم للدراجات الهوائية للرجال والسيدات بدولة هونج كو ...
- بطولة العالم للدراجات الهوائية للرجال والسيدات بدولة هونج كو ...
- نتائج بطولة آسيا لكرة الطائرة الشاطئية للرجال بدولة قطر في م ...
- نتائج بطولتي دوري وكأس مصر لهوكي العشب للرجال والسيدات 2017
- نتائج البطولة الأفريقية لكرة الطائرة الشاطئية لأقل من 20 سنة ...
- نتائج بطولة ميامي المفتوحة للتنس الأرضي للرجال والسيدات بدول ...
- نتائج بطولة كأس العالم للغطس العالي للرجال والسيدات بدولة ال ...
- نتائج بطولة كأس العالم الرابعة للغطس العالي للرجال والسيدات ...
- نتائج بطولتي أوروبا للخماسي الحديث للشباب وسماك دوان لتنس ال ...
- نتائج بطولة الجونة الدولية للاسكواش للرجال بمصر ( 2 ))
- نتائج بطولة كأس العالم للاسكواش للسيدات بمصر 2017 ((1))
- نتائج بطولة كأس آسيا لكرة اليد الشاطئية للرجال بدولة تايلاند ...
- نتائج بطولتي كأس العالم لهوكي الجليد للرجال والسيدات بدول ال ...
- إيران بطلة بطولة آسيا لرياضة الشطرنج للشباب والفتيات تحت 20 ...
- نتائج تصفيات أفريقيا لكرة القدم للرجال المؤهلة لبطولة كأس ال ...
- نتائج بطولة كأس أسيا لهوكي الجليد للرجال بدولة الكويت 2017
- نتائج بطولتي النعيمي والعراق لرياضة الشطرنج بدولة ليبيا والع ...
- نتائج بطولة كأس تحدي دبي الرابعة لرياضة البولو للرجال 2017
- فريق ابن دري يفوز بكأس تحدي دبي الرابعة بدولة الإمارات العرب ...
- أعمال درامية رمضانية تدمر المجتمعات الإنسانية ولا تفكر في إن ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - عبد العزيز فرج عزو - ملايين من الجنيهات المهدرة علي اللعب والعبث والضوضاء أيام الأعياد