أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - افاق المرأة و الحركة النسوية بعد الثورات العربية - بمناسبة 8 اذار/ مارت 2012 عيد المرأة العالمي - محمد حسين يونس - ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور















المزيد.....

ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3653 - 2012 / 2 / 29 - 23:18
المحور: ملف - افاق المرأة و الحركة النسوية بعد الثورات العربية - بمناسبة 8 اذار/ مارت 2012 عيد المرأة العالمي
    


مقدمة... لابد منها.
منذ أن تحولت قيادة المجتمع من الاناث الي الذكور.. زاول القادة الجدد كل أساليب الكبت و الارهاب و الاذلال علي الخاضعات لارادتهم من الجنس الاخر عن طريق الحاجه للطعام و الامن و السماح لهن بالتواجد في المجتمعات الذكوريه من اجل اخماد متطلباتهم الجسديه و مزاولة الجنس.. لقد كانت علاقات قادمة لتوها من الغابه حيث لا عواطف ، التزام ، تعاون ، تقسيم للعمل ،توافق جنسي .. الانسان كان حيوانا يخطو الخطوات الاولي نحو التحضر دون ان يغير من سلوك الوحوش ..الذكور و الاناث كانوا متقاربين في القوة و العقل و المهارات وان كانت الأناث لهن نقاط ضعف (و هي نفسها مصدرا للقوة) يتصل بالدورة الشهريه التي تجعلها ملوثة بدماء غير معروف سببها او مصدرها تنفرالصيادون منها و تجعلهم يتطيرون من رؤيتها قبل خروجهم للقنص ، الحمل الذى لم يكن معروف ارتباطه بالذكور ،حضانة الاطفال و ارضاعهم حتي يصبحون قادرون علي الانفصال .. هذا الضعف كان يمنعها من الحصول علي طعامها و طعام أطفالها الا بمعونه الاخر من( الذكورأو الأناث).
علاقات البشر( رجال و نساء ) خلال فترة خصوبه الانثي( اى قدرتها علي الانجاب) كان لها في مجتمعات القنص و الرعي ملامح اختلفت عن مجتمعات الزراعة ثم عن المجتمعات الحديثة . و ان ظلت تمثل المشكله العظمي المتسببه في اخضاع المرأة للرجل ( اى رجل قادر علي اطعامها ) .
في بلادنا لازلنا ألاقرب لسكان الغابة حتي رغم ارتداءنا لثوب التحضر، و لازلنا نحاول تنحية المرأة و تهميشها و حصر دورها في اشباع الغريزة الجنسيه و الانجاب مع حضانة الاطفال الي فترات غير منتهية الا بوفاتها أو عجزها ،هذة العقلية المتوحشه كانت سائدة أيضا في الغرب ثم بدأت تتقلص كلما اقترب الانسان من التمدن و التخلي عن سلوكيات الوحوش .
خلال الزمن الطويل الذى استغرقته رحلة الانسان نحو التهذيب .. تحولت الانثي الي شيء ..( اى تم تشييئها) و تحويلها الي سلعة تباع و تشترى .. حتي لو كان ثمنها لقمة عيشها أو قصور و ثروات لا تحصي أو تعد .. المجتمعات الذكوريه جعلت المرأة تعتاد أن تكون سلعه و جعلتها تسلك من خلال اليات السوق سلوكا يوصف دائما بكيد النساء .. أومؤمرات الحريم ..أو تصرفات البغايا .. لا يختلف في ذلك من كان يعيش في مجتمع اوروبي متقدم أو في المجتمعات الشرقيه شديدة التخلف .. ففي الغرب تصبح السلعة(الانثي ) علي صفحات المجلات و الافلام و مراكز بيع الجنس تحركها مافيا شديدة السطوة و النفوذ .. وفي الشرق تباع باشكال مختلفة من الزواج و الانفصال التي قد تدوم لساعات تجعل من الذكر( القادرماديا ) زير نساء مماثلا لزميله الغربي الذى يقوم بنفس الفعل بدون عقود و مراسيم شرقيه شكليه لتبرير افتراس السلعه المعروضة في مجتمعات الفقر و الحاجة .
لحظة تحرر المراة تأتي بعد انتهاء فترة الخصوبه و تحويلها الي ما يسمي (قواعد ) هنا تفقد قيمتها السلعية لترتفع قيمتها الانسانيه فيلتف الجميع حول نبعا للحنان الام الكبرى دون اى هدف (تسويقي ) الا التمتع بما تقدمه من حب و دفء و حكمة.

السؤال الاول :
نساء العرب يصعب أن نجدهن علي درجه متقاربه من التطور و النضج ..فالمرأة البدوية تختلف عن الريفية و كل منهما تبتعد كثيرا عن الحضرية حتي لو كانت تعيش في الاحياء الفقيرة او الشعبية .. كذلك هناك تباينات واضحة في مشاركتهن في الجهد العام الاجتماعي حسب السن ، المكانة الطبقية ، درجة التعليم ، مستوى الاعتماد علي الغير ( أب، زوج، أخ ،ابن )أو حجم الثروة و النفوذ الذى تحوزه .. بمعني أن المرأة العربية ليست نسيجا متجانسا( مثل الاوروبية او الامريكيه ) أذا اخذ عينة منه دلت علي المجموع .. و هكذا فقضايا المرأة تختلف باختلاف ماهيتها ، طموحها و سقف قدراتها .. ما سنجدة متقاربا في ليبيا و اليمن .. سنجدة متباعدا مع صفوة نساء مصر و تونس .. كان هذا واضحا في طوابير الانتخابات بالبلدين الاخيرين .. فسيدات مصر الجديدة ، مدينة نصر ، و الزمالك كن واقفات لكيلومترات من أجل اختيار من تصورنه معبرا عن فكر ليبرالي طمعا في مستقبل أفضل.. في حين أن طوابير سيدات القرى و الاحياء الشعبيه اتي بهن سمسار مدفوع له من الاخوة المسلمين ذو اللحي و الجلباب و الغطرة ، أو جئن خوفا من الغرامة ال 500 جنية للمتخلف أو لانهن يدافعن عن الدين المهدد من زحف أهل المدينه و القبط الكفار .النتيجه أن عدد السيدات التي أتت بهن الزفة الانتخابية أقل من اصابع الكفين .. سيدات جالسات في البرلمان يخشين النطق مفزوعات من صراخ السلفين حولهن و تجد علي وجوههن معالم التخلف و البلاهه عدا واحده أو اثنتين .
الاسوأ أن القوانين التي ناضلت من اجلها سيدات مصر منذ قرن كامل أصبحت محل مراجعة و اعادة تقييم للعودة الي الشريعة الاسلاميه التي تمتهن ، تزدرى ، تحتقر المرأة و تعتبرها مواطنا من الدرجة الثانية ناقص العقل و التقدير لا مكان له الا في البيت يجلس منتظرا استقبال افرازات رجل و خدمة ابناؤة .
الاسلام دين ذكورى يزاول تمييزا واضحا ضد المرأة و لا يوجد اى أمل تغيير ذلك مادام الاسلامجيه في الحكم و بالتالي فالربيع العربي تحول الي شتاء سيبيرى قارص البرودة بالنسبه للمراة و العاقل من ينظر حوله فيرى ما يحدث في السودان ، افغانستان ، غزة ، الصومال ليعرف مستقبله.


السؤال الثاني:
السلطة الذكورية الشرقية والتي كادت أن تغير من سطوتها و عنفها خلال القرن الماضي بدات تكسب أرضا فقدتها وتعود أكثر تخلفاعما كانته مع نهاية القرن التاسع عشر .. فالرجل الشرقي المسلم .. لا يرى أن ابنته ، زوجته ، اخته كائنات عاقله حتي لو كانت اى منهن تفوقه تعليما و تعمل و تكسب أضعاف ما يجنيه من اجور .. الاب من حقه أن يقتل ابنته و لا يحاسب لو ارتبط هذا بما يعتبرة شرف .. وهو اليوم في طريقه الي فرض تسلط كامل علي نساء عائلته و عائلات الجيران و الاصدقاء و حتي الغرباء الذين يمرون امامه في الشارع يخضعهن لافكارة الفاسدة عن الامر بالمعروف ... ان ملايين الانسات الذاهبات الي المدارس و الجامعات يواجهن تعنت الزملاء المهووسين بافكار تفصل الرجال عن النساء و الذين يفرضون عليهن ارتداء ازياء خاصة تنتهي بحجب تميزهن داخل اكياس سوداء قبيحة .
الحراك الشعبي الذى ضم الشابات بجوار الشباب دفعت الانسات ثمنا غاليا له يتصل بالطعن في شرفهن ، الكشف علي عذريتهن، ارهابهن بالاشاعات و التحرش .. و حتي تلك التي ارتدت كيس اسود لم تنجو من الضرب و التعرية و التجريس .
اليوم بعد أن قفز ذوى العقول المغلقة .. تراجع الحراك الانثوى و لم يبق الا كائنات هلاميةخاضعة يقال انهن سيدات يقهرن بنات جنسهن بهرواة الدين و العرف و التقاليد .
نعم هناك حراك و تغيرات جوهريه عكسيه تؤطر من سلطة الذكور علي الاناث .

السؤال الثالث :
هل اذا قامت بنات الطبقة المتوسطه بحرق احجبتهن في ميدان التحرير مثلما فعلت الجدات باليشمك التركي سيتغير الموقف ..؟؟ بالطبع لن يتغير الا في حدود ضيقة انما الذى يغير الموقف النضالي للمراة هو ان تعمل ، تكسب ، تستقل اقتصاديا ، لا تحتاج لرجل ليعولها .. هذا ما حدث في دول العالم الاكثر احتراما للمرأة .. التعليم ، الوعي ، التفوق ، العمل ، الاستقلال الاقتصادى .. هي اسلحة المرأة المناضلة في المعركة .. ثم تأتي بعد ذلك مؤسسات المجتمع المدني التي تدافع عن المراة المظلومة و التي لا تقوى علي مواجه الطاغوت الذكورى .. اتحاد المراة في مؤسسات قانونيه تهدف لتنمية قدراتها الاقتصادية و الاجتماعيه و الدفاع عن حقوقها ضد الاغتيال القادم مع تطبيق شريعة مشكوك في صحتها او جدواها و سياط الجلاد المعدة للابسات البنطلون و حفر الرجم المنتظره سيدات يزاولن حقوقهن في الاختيار و الخطأ و الصواب .. علي المنظمات النساءيه ان تفضح و تعرى كل القوانين المخجله التي ستصاغ لاخضاع النساء و تشكيل رأى عام واعي بمدى الظلم الذى يخضع علي السيدات بجعلهن مواطنات درجه ثانيه وصول الاسلاميون للحكم نكبه سيتجرع مرها النساء .
السؤال الرابع :
نعم انه مجرد ادعاء كما جاء بنص السؤال .. فالفارق بين السلفيين و الاخوان ان الاوائل يريدون مجتمعا اسلاميا كما في رأسهم و لا يعرف الاخرون ماهيته .. و الاخوان يريدون التسلل الي فرض اسلامهم خطوة خطوة .. يا فرحتي بالمد الاسلامي الليبرالي .. المسلمين لا يعرفون معني الليبراليه الا في نهب اموال الاخرين و السطو عليهم و الهرب بالغنيمه كما فعلت شركات توظيف الاموال .. و ستفعل لجانهم الذين يتلمظون علي ما ستاتي به تبرعات انظمة التسول الاجبارى التي يطلقها فقهاءهم .. ولان الحدايه لا ترمي كتاكيت كما في المثل الشعبي فلا يوجد اى سبب للتفاؤل بامكانية شمول حقوق و حريات المرأة ضمن البرنامج الاصلاحي ال الغير محتمل .. الاسلام ليس حلا و لم يكن حلا و لن يكون ما دام لا يتحرك خارج المربع صفر الذى بدأ منه منذ الف و اربعمائة سنة .
الامل في ان تقوم الدولة الدينيه بفرض قوانين اصلاحية لصالح المراة فرض مستبعد فضلا عن ان هذة التجربه عندما قدمها عبد الناصر و بورقيبه و البعث فشل فالمكاسب التي تاتي من السلطه تسلب بسلطة اخرى..و ترزية قوانين العسكر سيفصلون قوانين الكهنة لتصبح قوانين شرعية مجهولة المعني و الهدف .
السؤال الخامس :

الشعوب العربية بثقافتها البدوية انزلت الربة ايزيس ، ماعت ،عشتار من عليائها و ام النور من امتلاكها لقلوب الرعية ..وقدمت بدلا منهن نموذج امهات المسلمين. فحدث انقلاب قيمي اعلي من قيمة الضعف و السكينه والاستسلام للبقاء بالمنزل عن التفاعل و الحركة و التأثير في الاحداث .. نماذج امهات المسلمين نماذج تعيش في ظل النور الاعظم لزوجهن نبي الاسلام .. في حين ان ربات الوديان الزراعية كن مثل الفلاحات يعملن من ظهور الشمس حتي غروبها و لا غني عن مجهوداتهن .. نساء المسلمين اكتفين بالحرملك و حياة الظل مقدمات الازواج ناسيات انفسهن بسبب الالتزام الديني الذى يجعلها تسجد لزوجها بعد الله و تستسلم لنزواته وقتما يشاء و كيفما شاء و لا تعترض علي اب او اخ حتي لو ظلمها و اهانها و لا تعصي زوج مهما اساء لها الي عهد قريب كانت الاسرة كثيرة النسل تعلم الاولاد و تترك البنات دون تعليم الان بعد ان استقلت المراة بدخل من كدها و عملها فلا يوجد مبرر لضعفها و تبعيتها الا الخوف من المستقبل و تاثير الخطاب الديني .. استمرار الاستقلال الاقتصادى سيقود حتما الي تغير الموازيين و تعديل العقد الاجتماعي كما يحدث في اوروبا .
السؤال السادس :

عندما انظر الي شخصيات مثل انديرا غاندى و بنظير بوتو و مارجريت تاتشر .. و قدرتهن علي قيادة بلادهن في احلك الظروف .. نجد ان السبب في الحالتين الاولين هو اب عظيم مثل نهرو و ذو الفقار علي بوتو اللذان ربيا ابنتيهما علي الاستقلال والثقة بالنفس و الاندماج في مشاكل مجتمعاتهن.. حقا لقد تم اغتيال كلتاهما و ذلك بسبب تخلف هذا المجتمع .. في الحاله الثالثة طور المجتمع الديموقراطي امكانيات ابناؤة رجال و نساء فافرز افضل من فيه و اوصله الي كرسي الحكم ليؤدى دوره ثم يرحل .. مارجريت رغم انها كانت المراة الحديدية لم تغتال ..
الرجل قد يكون عامل مساعد علي تفوق الابنه او الزوجة و لكن في اى مجتمع اذا كان غير مواتي فسيغتال الموهبة و الجهد و التقدم و بالتالي لا علاج الا بمجتمع ديموقراطي حر يساعد الرجل و المراة علي التفوق و الاكتمال .. وهو ما علينا التكاتف لحدوثة . رجال و نساء ؟.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستاذ جبريل أهلا بك
- الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي
- أفول القومية و صعود الاسلام السياسي.
- تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ).
- ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر .
- نهاية هوجة وبداية ثورة
- وسط أنواء بحر الظلمات
- الأمة ثابتة أما الدين فمتغير.
- أحاديث الكهانة..أم قصص للأطفال.
- تجريف الشخصية المصرية
- قول للطبيعة كمان تبطل دلع.
- مشاكل الوطن و الفكر المتحفي
- من الملك نقراؤش حتي الملكه دلوكة .
- حجب العلم عن أبناء السفلة
- من علم العبد (.....) مكرمة.
- فقر الفكر .. وفكر الفقر
- ديموقراطية خلط الحليب بالمجارى
- في مصر مجتمعات يحكمها البهاليل .
- الريف ينتقم و المدينة عاجزة
- أبدا ..لن تسرقوا احلامنا


المزيد.....




- أسير إسرائيلي لدى حماس يوجه رسالة لحكومة نتنياهو وهو يبكي وي ...
- بسبب منع نشاطات مؤيدة لفلسطين.. طلاب أمريكيون يرفعون دعوى قض ...
- بلينكن يزور السعودية لمناقشة الوضع في غزة مع شركاء إقليميين ...
- العراق.. جريمة بشعة تهز محافظة نينوى والداخلية تكشف التفاصيل ...
- البرلمان العراقي يصوت على قانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي ...
- مصر.. شهادات تكشف تفاصيل صادمة عن حياة مواطن ارتكب جريمة هزت ...
- المرشحة لمنصب نائب الرئيس الأمريكي تثير جدلا بما ذكرته حول ت ...
- الاتحاد الأوروبي يدعو روسيا إلى التراجع عن قرار نقل إدارة شر ...
- وزير الزراعة المصري يبحث برفقة سفير بيلاروس لدى القاهرة ملفا ...
- مظاهرات حاشدة في تل أبيب مناهضة للحكومة ومطالبة بانتخابات مب ...


المزيد.....

- آفاق المرأة، والحركة النسائية، بعد الثورات العربية، بمناسبة ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - افاق المرأة و الحركة النسوية بعد الثورات العربية - بمناسبة 8 اذار/ مارت 2012 عيد المرأة العالمي - محمد حسين يونس - ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور