أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - منذر خدام - حول دور القوى اليسارية في الربيع العربي















المزيد.....

حول دور القوى اليسارية في الربيع العربي


منذر خدام

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 19:27
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


اسئلة الملف:


1ــ هل كانت مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهيرية مؤثرة في هذهِ الثورات؟ و إلى أي مدى؟
باستثناء الثورة التونسية لم تشارك النقابات بصفتها هذه في مجريات الأحداث الثورية التي جرت في البلدان العربية الأخرى، بل شارك أعضاؤها. يبدو لي أن خصوصية الحياة السياسية في كل بلد عربي كانت عاملا حاسما في تحديد مشاركة الفئات الاجتماعية أو الأحزاب السياسية والنقابات في مجريات الأحداث الثورية التي جرت فيها. في تونس لعب الاتحاد الوطني للشغل وكذلك حزب العمال الشيوعي دورا بارزا ومستقلا نسبيا في مجمل الأحداث الثورية إلى جانب القوى الإسلامية والديمقراطية الأخرى، في حين كان الدور الأبرز للإسلاميين والقوى القبلية في ليبيا ، وفي مصر كان الدور الحاسم للشباب اللامتحزب، بالرغم من أن القوى السياسية التقليدية هي التي احتلت أخيرا المشهد السياسي بعد أن عملت مع المجلس العسكري على رسم وتحديد ملامحه. في اليمن كان دور الأحزاب المنضوية في تحالف اللقاء المشترك بارزا منذ البداية إلى جانب الشباب والبنى القبلية، وقد لعب توازن القوى على الأرض دوره في تحديد الخيارات السياسية للتغيير. في سورية المشهد أكثر تعقيدا، بالنظر إلى طبيعة النظام السياسي الأمنية وشدة انغلاقه ومحافظته هذا من جهة، ومن جهة ثانية بسبب القضاء على الحياة السياسية الطبيعة للسوريين خلال عقود من السنين. لذلك فقد شكل الفتية وأهاليهم القوة التي أشعلت الانتفاضة في البداية، لكن سرعان ما أخذت تتوسع من خلال انخراط الشباب العاطل عن العمل فيها ليشكلوا القوة المحركة للانتفاضة التي أخذت لاحقاً تستجمع مزيد من القوى الاجتماعية بحيث تحول الحراك الشعبي إلى حراك جماهيري في درعا وريف دمشق وحمص وحماه وإدلب ودير الزور قبل أن يقمعها النظام بشراسة، في حين بقي الحراك في دمشق ومحافظة حلب والرقة والحسكة محدوداً. في الوقت الراهن وتحت ضربات النظام بدأ الحراك يأخذ طابعا مسلحاً. في سورية كان دور الأحزاب السياسية المعارضة في الانتفاضة محدودا وشكليا إلى أبعد الحدود، مع أنها تملأ الواجهة السياسية في الخارج اليوم.
2- هل كان للاستبداد والقمع في الدول العربية الموجه بشكل خاص ضد القوى الديمقراطية واليسارية دوره السلبي المؤثر في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية؟
هذا مؤكد، لأن الأنظمة الاستبدادية كانت شديدة البأس على القوى السياسية اليسارية بصورة عامة، في حين أنها كانت تجد دائما وسيلة للمصالحة مع القوى الدينية، خصوصا عن طريق خلفياتها الاجتماعية. بالطبع هناك أسباب أكثر جوهرية تتعلق بأزمة القوى اليسارية والديمقراطية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، تلك الأزمة التي لا يزال لها مفاعيلها السياسية على القوى المعنية هذا من جهة، ومن جهة ثانية فإن الحضور الكثيف للإسلام الطقسي، والحراك النشط للإسلام السياسي المعتدل منه بصورة خاصة لعب دوره أيضا في إضعاف حضور القوى اليسارية والديمقراطية.. يبدو لي أن المرحلة الراهنة هي مرحلة الإسلام السياسي يحاول أن يدخلها عبر بوابة الديمقراطية مدعوما من الغرب بصورة خاصة. من الناحية الموضوعية يخدم ذلك أيضا قضية اليسار والقوى الديمقراطية ففي ظل الديمقراطية يمكن لهذه القوى أن تعمل على بناء ذاتها، ويمكنها أن تنجح في حال تقدم فيها الخطاب السياسي على الخطاب الأيديولوجي.


3- هل أعطت هذه الانتفاضات والثورات دروساً جديدة وثمينة للقوى اليسارية والديمقراطية لتجديد نفسها وتعزيز نشاطها و ابتكار سبل أنجع لنضالها على مختلف الأصعدة؟
ينبغي الاعتراف أن الأحزاب اليسارية في الدول العربية بصورة عامة لم تكن معدة بنيويا للعمل في ظروف الديمقراطية، بل ولم تتبناها كقضية راهنة إلا في سياق التغيرات التي حصلت بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، وهناك البعض منها يدعم الأنظمة الاستبدادية كما في سورية. أضف إلى ذلك تراجعت كثيرا القضايا المطلبية من خطابها السياسي والدعاوي، لتنشغل في قضايا أيديولوجية وفي نقاشات ثقافية صارت مفوته،أو على الأقل لم تعد تثير اهتمام الجمهور بصورة عامة. إضافة إلى ذلك فقد انشغلت كثيرا إلى حد الاستنزاف في قضايا انشقاقاتها. من الأهمية بمكان إعادة تكوينها كتنظيمات ديمقراطية أولا، وهذا يتعلق بشفافية حياتها الداخلية ، وتحديد زمن بقاء القادة في مناصبهم، كمقدمة ضرورية لإعادة تكيفها مع ظروف الديمقراطية. ينبغي أيضا أن تتحول من أحزاب أيديولوجية إلى أحزاب سياسية تشتغل على أساس برنامج انتخابي وليس على أساس رؤى إستراتيجية أو مرحلية كما كانت في الماضي.
4ــ كيف يمكن للأحزاب اليسارية المشاركة بشكل فاعل في العملية السياسية التي تلي سقوط الأنظمة الاستبدادية ؟ وما هو شكل هذهِ المشاركة ؟
ليس هناك من قاعدة عامة تنطبق على جميع الدول العربية، فلكل بلد خصوصيته. مع ذلك فإن التركيز على قضايا التنمية وعلى القضايا المطلبية، وعلى قضايا الحريات، إلى جانب القضايا التي لها علاقة بكرامة الإنسان والوطن يمكن أن تشكل رافعة لقوى اليسار بصورة عامة، خصوصا وأن قوى الإسلام السياسي التي تتقدم الواجهة ليس لديها حلول للمشكلات التي تعاني منها الدول العربية، وفي مقدمتها قضايا التخلف والفقر والحرية.
5- القوى اليسارية في معظم الدول العربية تعاني بشكل عام من التشتت. هل تعتقدون أن تشكيل جبهة يسارية ديمقراطية واسعة تضم كل القوى اليسارية والديمقراطية العلمانية ببرنامج مشترك في كل بلد عربي, مع الإبقاء على تعددية المنابر, يمكن أن يعزز من قوتها التنظيمية والسياسية وحركتها وتأثيرها الجماهيري؟
لنأخذ حالة اليسار في سورية، فلدينا نحو أربعة أحزاب شيوعية متناحرة كانت في الأصل حزبا واحداً، وهناك خمسة فصائل ماركسية مؤتلفة في إطار تحالف القوى الماركسية( تيم)، وهي أيضا في صراع مع الأحزاب الأولى. وهناك أيضا أحزاب يسارية قومية مشتقة من البعث أو من التيار الناصري، وكل منها يكفر أصله. هذه الوضعية بلا شك تؤثر سلبا على سمعة هذه الأحزاب في وسط الجماهير، وتفقد خطابها المصداقية. في مواجهة ذلك يقف الإسلام السياسي كقوة واحدة أو على الأقل قوى غير متناحرة. ثم أن قضايا الخلاف بين الأحزاب الماركسية تحديدا غالبا ما تتركز من حيث الشكل في مسائل أيديولوجية أو مسائل تنظيمية، في حين يغلب عليها في الحقيقة والواقع العامل الشخصي. من هنا تأتي أهمية الجبهات الموحدة التي تشتغل على برنامج سياسي يركز من حيث الأساس على قضايا التنمية والقضايا المطلبية. في ظروف الديمقراطية التنافس يكون على أصوات الناخبين ولذلك من الحنكة السياسية تركيز الخطاب السياسي والبرنامجي على ما يهم الناخبين. أعتقد لا خيار أمام قوى اليسار عموماً لكي تواجه الإسلام السياسي المنتشية بعض الشيء نتيجة التحولات الديمقراطية الجارية في بعض الدول العربية، إلا من خلال تحالفها على أساس برنامج سياسي واضح.


6ــ هل تستطيع الأحزاب اليسارية قبول قيادات شابة ونسائية تقود حملاتها الانتخابية وتتصدر واجهة هذهِ الأحزاب بما يتيح تحركا أوسع بين الجماهير و أفاقا أوسع لاتخاذ المواقف المطلوبة بسرعة كافية ؟
بل هذا بالضبط ما هو مطلوب، لأن ما يسمى بالقيادات التاريخية صارت عبئا على قوى اليسار عموما. هذا لا يعني رميها جانبا بل الاستفادة من خبرتها في إطار الهيئات الاستشارية لهذه الأحزاب. ثم من الأهمية بمكان إعادة النظر في طريقة اتخاذ القرارات بما يقلل من البيروقراطية، وكذلك ضرورة تواجد القادة بين الناس.


7- قوي اليسار معروفة بكونها مدافعة عن حقوق المرأة ومساواتها ودورها الفعال، كيف يمكن تنشيط وتعزيز ذلك داخل أحزابها وعلى صعيد المجتمع؟
الدفاع عن المرأة عامل تفوق لقوى اليسار، لكن ينبغي أن لا ننسى البيئة الإسلامية الضاغطة في هذا المجال. المرأة العربية تعاني اضطهاداً مركباً، في البيت والشارع ومكان العمل، الجميع ينظر إليها للأسف كعورة. من الأهمية بمكان العمل على تأسيس كثير من منظومة القيم العامة على العمل وعلى المعاملة وليس على العرض والشرف. لا أستطيع تقبل أن تخرج المرأة اليمنية إلى الشارع لتطالب بالحرية وهي مقيدة بغلالة سوداء، أين القوى اليسارية من كل ذلك. كثيرا ما تساءلت في كتاباتي وفي حواراتي لماذا لا يكون لدى اليسار رجال دين خاصين به، يدافعون عن القيم التنويرية في الدين، لكن لم اهتدي إلى سبيل واضح لتحقيق ذلك. ربما تجربة الحزب الشيوعي السوداني مفيدة في هذا المجال. لا يجوز ترك الحقل الديني وهو حقل أصيل في مجتمعاتنا العربية والإسلامية للمشعوذين، بدعاوى التطهر منه. لنفكر في ذلك ربما نهتدي إلى سبيل معين. بدون اختراق الثقافة الدينية سوف نظل هامشيين.
8ــ هل تتمكن الأحزاب اليسارية والقوى العلمانية في المجتمعات العربية من الحدّ من تأثير الإسلام السياسي السلبي على الحرّيات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر ؟
لا ينبغي أن تعمل القوى اليسارية بدلالة القوى الإسلامية، بل بدلالة مطالب الناس وحاجاتهم وما ينفعهم. لتجرب القوى الإسلامية حظوظها في الحكم، ولنراقب ماذا تستطيع أن تقدم لمجتمعاتها؟! أعتقد أن هذه القوى لن تستطيع حل المشكلات الكبرى التي تواجه شعوبنا، وخصوصا تلك القضايا المتعلقة بالتنمية والفقر والبطالة والحريات وغيرها. إن مقارنة الإسلام السياسي العربي بحزب العدالة والتنمية مقارنة خاطئة، فلا ينبغي أن ننسى أن حزب العدالة قد تكون في ظروف ديمقراطية بصورة عامة ، وفي مناخ الثقافة العلمانية، أما الأحزاب الإسلامية العربية المعتدلة فإنها تكونت في ظل الاستبداد وهي كغيرها من الأحزاب الأخرى تحمل الكثير من سماته.
من جهة أخرى لا يستقيم حديث الأحزاب اليسارية والقوى العلمانية بصورة عامة عن الحريات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة وغيرها وهي تمارس عكسها في داخلها ابتداء من البيت إلى الأحزاب ذاتها. تحضرني في هذا المجال نقاشات كثيرة جرت بيني وبين الأصدقاء والرفاق اليساريين وكنت أقول لهم انظروا حولكم كيف تعاملون نسائكم وبناتكم؟ فكان الجواب الحاضر دائما المجتمع لا يرحم!!! ماذا يعني المجتمع لا يرحم؟!! هل يعني أن نخضع له بدلا من تغييره؟


9- ثورات العالم أثبتت دور وأهمية تقنية المعلومات والانترنت وبشكل خاص الفيس بوك والتويتر..... الخ، ألا يتطلب ذلك نوعاً جديدا وآليات جديدة لقيادة الأحزاب اليسارية وفق التطور العملي والمعرفي الكبير؟
هذا مؤكد...لقد أحدثت ثورة الاتصالات تغيرات حقيقية وعميقة في جميع مجالات الحياة، ومنها بالطبع الحياة الحزبية الداخلية، لقد صارت تؤدي أدوارا حاسمة في الحياة السياسية. لقد صار بالإمكان اليوم صناعة الرأي وتوجيهه نحو أهداف محددة بفضل تقنيات الاتصالات والمعلومات. للننظر اليوم في دور الجزيرة مثلا في الثورات العربية، بغض النظر عن مدى تقيدها بالمهنية كوسيلة إعلامية. لقد صار بالإمكان على سبيل المثال عقد اجتماعات القيادات الحزبية واتخاذ القرارات عن بعد، كما صار بالإمكان بذات الطريقة استفتاء أعضاء وكوادر الأحزاب بالقضايا المطروحة أمامها. باختصار وسعت التقنية الحديثة كثيرا من إمكانية ممارسة الديمقراطي في الحياة الحزبية الداخلية، هذا عداك عن توسيع دائرة التفاعل بين الأحزاب والجماهير.

10- بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن، كيف تقيمون مكانته الإعلامية والسياسية وتوجهه اليساري المتفتح ومتعدد المنابر؟
لقد صار الحوار المتمدن حاضرا دائما في الحياة العامة العربية بصورة عامة، وهو يشغل اليوم المقعد الأول تاركا خلفه فراغا ً كبيرا لتأتي بعده جميع مواقع الحوار والتفاعل الثقافي والسياسي العربية الأخرى. وأكثر من ذلك صار رأس حربة ضد الظلم والاستبداد في عالمنا العربي، لذلك نجد أغلب الحكومات العربية تحجبه عن شعوبها.
الحوار المتمدن هو كذلك حقيقة من خلال تنوع منابره ورصانة وجدية ما ينشره بصورة عامة، أو الحورات التي يجريها أو الملفات التي يعدها. لقد كان لي الشرف بأن فتح لي الباب مبكرا لنشر بعض ما أكتب على صفحاته، وكانت تحزنني كثيرا فترات انقطاعي عن التواصل معه بسبب حجبه المتكرر في سورية. الحوار المتمدن ولد ناضجا وهو في كل يوم يزداد حكمة دون أن يشيخ. فتحية مني لجميع العاملين فيه للجنود المجهولين العاملين على استمراره ونجاحه وتقدمة، وإلى عقود آخر كلها نجاح وتقدم.



#منذر_خدام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني الديمقراطي في ...
- عندما تأسرنا الكلمات
- النظام الذي نريد اسقاطه
- سأظل أقتلكم حتى ترفعو السلاح
- دلالات اجتياح حماة
- مجريات وثائق المؤتمر التشاوي لبعض المستقلين والمعارضين غير ا ...
- قراءة متانية في خطاب الرئيس بشار الأسد
- قراءة في رؤية لجان التنسيق المحلية لمستقبل سورية السياسي
- عبد الرزاق عيد وإعلانه في الخارج
- بمثابة مبادرة وطنية للانتقال السلمي المتدرج والآمن من النظام ...
- أفاق الزمن القادم
- الثورة في تونس وفي مصر بين القطع البنيوي والقطع التطوري
- عندما ينكشف المستور
- ليس بالخبز وحده يحي الإنسان
- شفافية الاقتصاد السوري
- حداثة أم تحديث؟!
- الدولة الحديثة في المفهوم وفي التاريخ
- ماهو النظام السياسي الملائم للعرب؟
- في العلمانية وأشياء اخرى
- ما بين تركيا وإيران


المزيد.....




- مهاجمة وزير خارجية إسرائيل لأردوغان يثير تفاعلا بعد إعلان تر ...
- بالصور.. أمطار دبي بعد أسبوعين على الفيضانات
- روسيا تقصف أوديسا بصاروخ باليستي.. حريق ضخم وعشرات الجرحى
- ما علاقة الغضب بزيادة خطر الوفاة؟
- تعاون روسي هندي مشترك لتطوير مشروع القطب الشمالي
- مستشار أوربان يشرح طريقة كسب -صداقة- الولايات المتحدة
- البنتاغون: قوات روسية تتواجد في قاعدة واحدة مع عسكريين أمريك ...
- أكبر جامعة في المكسيك تنضم للاحتجاجات الطلابية المناصرة لفلس ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /03.05.2024/ ...
- -لم أمنح الوقت للرد-.. سبيسي يهاجم فيلما جديدا عن -اعتداءاته ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - منذر خدام - حول دور القوى اليسارية في الربيع العربي