إرسال رسالة الى الكاتب-ة: الموضوع: وجاءت سنة 2022 ، ولا تزالون على نفس الحال تنتظرون ، منذ ستة وستين سنة مضت كسنوات عجاف ، وانتم لا زلتم تنتظرون .