إرسال رسالة الى الكاتب-ة: الموضوع: وَمَا أَدْرَاكَ مَا الآىْ سِىْ سِىْ مِنْ حُقوقِ الدُّوَلِ إلى حُقوقِ الأَفْرَادِ وَالشُّعوبْ 2