أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق mshr
اقباط اليوم
التاريخ Sunday, February 21, 2010
 الموضوع والكاتب أكبرُ طفلٍ في التاريخ - فاطمة ناعوت تاريخ النشر Friday, February 19, 2010

اتعجب من التعليقات التي يبدو منها ان اصحابها اقباط فعن اي اخوة نتكلم والقبطي يتهكم على ديني ويراه دين ارهاب فمنهم من يتكلم عن آيات سيف ومنهم من وصلت به الوقاحة ان يتدخل في الحكم على الحياة الشخصية لرجل لا يعلم عنه شئ
من يغذي ثقافة الكره في القبطي هل هم رجال دين ام قوى خارجية لم يكن هذا هو الحال قبل ذلك كان القبطي يحب الاسلام بل وكان من الممكن ان يستشهد بآيات القرآن في كلامه دون ان يؤثر ذلك في معتقده
ليس من الضروري حتى اؤمن بعقيدتي ان اقوم بتشويه عقائد الآخرين بهذا الشكل الساذج
اتعجب من هذا العنف الفكري القادر ان يؤدي بنا الى التهلكة






(2)  الاسم و موضوع التعليق mshr
المسلمون الاوئل ضحوا بأنفسهم من اجلنا
التاريخ Saturday, February 20, 2010
 الموضوع والكاتب أكبرُ طفلٍ في التاريخ - فاطمة ناعوت تاريخ النشر Friday, February 19, 2010

الى الحكيم بابلي اولا ان كنت تلوم على العرب والمسلميين ما فعلوه في الولايات المتحدة فنحن العرب نعيش اصعب لحظات حياتنا
وطن اغتصبوه منا اليهود عنوة دون اي وجه حق ملايين من الفلسطينيين قتلت ومازالت تقتل شعور بالظلم والاضطهاد احساس بان العالم اجمع شارك في اغتصاب فلسطيين بسكوته وتعامله مع اليهود وقيادتنا العربية التي من المفترض ان تبحث عن حقنا ارتضت بالامر الواقع واعتبرت اسرائيل دولة
فما المنتظر من بشر يشعرون بكل هذا الظلم في هذا العالم
الظلم يا استاذ حكيم قادر على ان يجعل من اي انسان طبيعي شريف مجرم ولعلك سمعت عن الامريكي الذي اخذ طيارة وارتطم بها في مبني لمجرد شعوره بالظلم من حكومته وما تفرضه من ضرائب اي انسان طبيعى يدفعه الظلم للانتحار
اما عن من يتحدث عن غزوات الرسول فهو امر الهي للدفاع عن الدين ضد كل من يهاجم الدين بالعنف وهذا مبدأ قرآني أن العين بالعين
وما فعله الرسول للمسلميين هو قمة الحب بأن ضحى بنفسه من اجل ان يبني وطنا قويا يحيا فيه المسلم في سلام
ولم يتخاذل الرسول عن الامر الالهي خوفا على حياته ولم يتخاذل احد من المسلمين في بناء مجتمع آمن لنا وضحوا بانفسهم من اجلنا






(3)  الاسم و موضوع التعليق mshr
نحن اولى بهذا المفهوم
التاريخ Friday, February 19, 2010
 الموضوع والكاتب أكبرُ طفلٍ في التاريخ - فاطمة ناعوت تاريخ النشر Friday, February 19, 2010

المسلمون يا استاذ حكيم هم الاولى بفلسفة الحب اتباعا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عندما سأله رجل عن الساعة فقال له عليه الصلاة والسلام ماذا اعددت لها فاجابه الرجل انه لا يملك من الاعمال الكثير غير أنه يحب الله ورسوله فقال له صلى الله عليه وسلم فأنت مع من تحب
وبالتالى فمنهج الاسلام هو انك بالحب تستطيع ان تصل للجنة فكل مسلم المفروض انه يعرف الحب وكيف يحب فالمسلم بدأ بحب الله ورسوله وبالتالي احب مخلوقات الله سواء كانوا بشر او نبات او جماد لانهم من صنع الله






(4)  الاسم و موضوع التعليق mshr
ردا على التعليق الثالث
التاريخ Thursday, February 11, 2010
 الموضوع والكاتب المهذّبون يموتون غرقًا - فاطمة ناعوت تاريخ النشر Tuesday, February 9, 2010

اسلوب صاحب التعليق الثالث يشبه اسلوب اصحاب الفكر السلفي في الغاء الآخر وتكفيره
والغريب انه نفسه يهاجم هؤلاء
ولا اعلم من ينتابه الكوابيس انا ام انت فخوفك من التيار السلفي يجعلك لا ترى سواه
لا تخف يا سيد فلا سيطرة لهذا التيار على مصر وان كان البعض يتبع هذا التيار فذلك ايضا بسبب بعد الناس عن دينهم
فالمسلم العالم بدينه لا يكون تربة خصبة لمثل هذه الافكار
ما نحن فيه مرحلة مراهقة دينية وستمر ان شاء الله






(5)  الاسم و موضوع التعليق mshr
مع كل الاحترام للكاتبة
التاريخ Wednesday, February 10, 2010
 الموضوع والكاتب المهذّبون يموتون غرقًا - فاطمة ناعوت تاريخ النشر Tuesday, February 9, 2010

الكاتبة ارادت ان تحكي قصة الازمة التي تعيشها مصر الان بشكل يخدم افكارها وما تعتقده ولكن يا ترى هل هذه هي الطريقة الوحيدة لسرد القصة ام ان هناك جوانب اخرى اغفلتها الكاتبة وجوانب سلطت عليها الضوء

فالازمة التي نعيشها اعتقد انها ازمة نمط تربية اخترناه بانفسنا وبكامل وعينا وهو نمط علماني بعيد عن الدين
فان كانت الكاتبة معجبة بجيل الستينيات فلتنظر الكاتبة الى من قام بتربية هذا الجيل وستعلم ان نمط التربية كان دينيا
ولننظر الى جيل الثمانينات والتسعينات فسنجد من رباهم هم جيل الستينات وقد رباهم بنمط علماني بعيد عن ثقافاتنا
هذا النمط العلماني الذي ابعدنا عن ديننا ثم ابعدنا عن قوميتنا العربية فاصبحنا بلا مرجعية اخلاقية نستند اليها
هذه طريقة اخرى لسرد قصة الازمة التي تعيشها مصر فيا تري اي الطريقتين اقرب للصواب