أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق ع. د - كاتب يحاول الاقتراب من الشعر abidakhil
أولوية
التاريخ Friday, June 12, 2009
 الموضوع والكاتب لم يعدْ يعرفُ الليلُ كيف يُحيِّي قناديلَنا (مقتطفات) - أدونيس تاريخ النشر Friday, June 12, 2009

للنفس حقوق، وهذه الحقوق تكاد تكون كل شئ؛ ولكن متى؟
فليس هنالك ما يميز عصرَنا عن عصور الانحناءات الغابرة سوى غياب البوصلة، لأن النهوضَ وحده قد لا يختصر المرحلة والرصاصُ يستطيع تحديدَ أهدافهِ بدقة أكبر، ولأن الثورة السائبة هكذا سوف تغتالنا؛ ففي زمن الموت والاحتلالات والفوضى قد لا يحلو غزل الأرامل ولا مناصبة الله العداء، فماذا نفعل أولا؟






(2)  الاسم و موضوع التعليق abidakhil
Welcome back
التاريخ Monday, December 22, 2008
 الموضوع والكاتب مكتئبات بدعوى الأمومة - باسنت موسى تاريخ النشر Tuesday, December 23, 2008

WELCOME BACK





(3)  الاسم و موضوع التعليق abidakhil
في ثقافة الاحتلال
التاريخ Wednesday, December 17, 2008
 الموضوع والكاتب قصة حذائين - صائب خليل تاريخ النشر Wednesday, December 17, 2008

عزيزي الأستاذ صائب
تحية
لا أريد أن أطيل فأزاحم رأيك أو رأي الكاتب التقدمي المرموق حميد كشكولي أعلاه.

أرسلتُ الكلمة أدناه الى الحوار المتمدن بعد ساعتين أو ثلاث من ظهور الحادث على البي بي سي ولم تـُنشر؛ ليس هذا مهماً فلستُ بعابئٍ إنْ نـُشرتْ أم لا، فقد فات أوانها على أية حال، لأنها إنْ نـُشرت الآن ستبدو وكأني قد أفدتُ من بقية الآراء التي ظهرت فيما بعد، لكني أستطيع أن أقول بشئ من الثقة أن الحادث رسم نوعاً من الخط السياسي الواضح في كثير من الميادين، وأهم سمة لهذا الخط هو المساهمة الآنية، العفوية إنْ صحّ التعبير، في تشخيص بعض جوانب ثقافة الاحتلال، وبُعد مَدَياتها، ومواقع أقدامها. فلقد ظهرت مثلا مقالة لعزيز الحاج، وهو غني عن التعريف إذ يُضرب به المثل (لحد أنه تثلـّم، كما يُقال) في التحوّل المخيف في لامعقوليته من أقصى اليسار الى أقصى اليمين، وتم إهمال مقالتي التي ألفت النظر فيها الى ما قاله الرئيس الأميركي عن الاشارة بأقل من خمس أصابع ومعانيها في بعض الثقافات، وهو ما تم إهماله من قبل كثيرين من كتابنا. أتمنى أن يكون لي وقتٌ كافٍ للكتابة عن هذا الخط السياسي الذي أوضح لنا نوعاً من الاستقطاب في الآراء لدى جمهور واسع جدا من القراء؛ واسمح لي أن أقول ان هذا الاستقطاب قد يخيّب الظن أح






(4)  الاسم و موضوع التعليق abidakhil
هذا الكاتب جزءٌ من ثقافة الاحتلال
التاريخ Tuesday, December 16, 2008
 الموضوع والكاتب إلى أين تقودنا ثقافة الحذاء؟ - عبدالخالق حسين تاريخ النشر Wednesday, December 17, 2008

هناك عدة مسائل يتجاهلها الكاتب عبد الخالق حسين:

أولاً - لا يشير الى أن السبب الأساسي في تخلف العرب هو دور الغرب السياسي والاقتصادي خلال قرن كامل، وهذا تجاهل للتأريخ وللحقيقة؛ لذا فان إلقاءه باللائمة على العرب في هذا التخلف كما يفعل في هذا المقال يفضح نوايا لا يمكن اعتبارها عنصرية بقدر ما ينبغي اعتبارها محاولة متعمدة في بث اليأس في الناس من خلال اهانتهم في ظروفهم الصعبة.

إن دور الولايات المتحدة في تخلف العراق واضح، وعبد الخالق حسين ليس أدرى من رئيس الوزراء العراقي في 1963، علي صالح السعدي الذي قال أن البعث جاء الى السلطة بقطار أمريكي. وهذا الكاتب لا يشير الى دور الولايات المتحدة في اسناد صدام قبل حرب الكويت. كما لا يشير الى أن الحصار لم يكن موجهاً ضد صدام ولا يشير الى الاحتلال الحالي ولا الى التخريب بانواعه بأي شكل.

ثانياً - ان التستر بالعداء لدكتاتورية صدام لم يعد كافياً للتغاضي عن الاحتلال وجرائمه، ناهيك عن تبريره.

ثالثاً - ان مفاهيم الحرية والديمقراطية لا تصبح فقط فضفاضة في ازمان الاحتلالات الامبريالية الحديثة، وإنما يتم تشويه جوهرها الحقيقي على نحو مبرمج في فصلها عن حرية واستقلال البلاد وإقصار معانيها فقط على -حرية- الفرد في التعبير عن آرائه.

لق