أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق Safwat Hamed
إغلاق العقل
التاريخ Monday, December 8, 2014
 الموضوع والكاتب أسطورة الإسلام السياسي - غالب محسن تاريخ النشر Saturday, December 6, 2014

لولا الأشعري وحربه على المعتزلة، والغزالي وحربه على الفلسفه والعقل، ولو استمر المعتزلة في نهج العقلانية، ولو انتصر ابن الرشد على الغزالي، لما انغلق عقل المسلم، ولما تم تعطيل العقل وشل الفكر، ولما ابتلى المسلمون بنظرية المؤامرة، وإلقاء كل كوارثهم وتخلفهم وفشلهم على الأجانب والمؤامرات الدولية... والصهيونية وغيرها، و لكان وضع المسلمين مختلف الآن. فعقل المسلم هو عقل اتكالي، لا يثق بنفسه، مما أدى إلى حالة الركود والجمود الدائمين.





(2)  الاسم و موضوع التعليق Safwat
السلام لك
التاريخ Saturday, November 12, 2011
 الموضوع والكاتب إلى المبشرة المسيحية!! فينوس صفوري - طلعت خيري تاريخ النشر Wednesday, November 9, 2011

طلعت خيري - تعليق ٦٢

كالعادة حينما تعجز عن الرد تلجاء إلى التطاول. يا عزيزي حاول أن ترتقي بنفسك وبلغتك وتترك السفالة وترتفع إلى مستوى الحوار الراقي.






(3)  الاسم و موضوع التعليق Safwat
السلام لك طلعت خيري
التاريخ Thursday, November 10, 2011
 الموضوع والكاتب إلى المبشرة المسيحية!! فينوس صفوري - طلعت خيري تاريخ النشر Wednesday, November 9, 2011

تعليقك رقم ٤٨ حينما ذكرت أن معجزات السيد المسيح موجودة في القران أردت أن ألفت نظرك إلى مكانة السيد المسيح في قرانك. أما قولك..

-اذن انتم على علم ودرايه كامله بما جاء في القران بخصوص المسيح لماذا لا تتبعونه لماذا لا تقولون كما قال القران .. .. اكيد لا ينفعكم ما جاء فيه لان ذلك يقف امام شهواتكم ونزواتكم .. وتريدون اله يحمل الخطيئة عنكم.. وهذا ما اعترض عليه القران.. في ابعاد الفكر الوثني الشركي لاهل الكتاب ..- فقد صدقت أنه أكيد لا ينفعنا لانناً لدينا الكتاب المقدس ونوءمن بالسيد المسيح بذاته وهو يسكن بداخلنا وهو حياتنا ولا سبيل إلى إستبدال هذا الايمان باي إيمان أخر.






(4)  الاسم و موضوع التعليق Safwat
وما ألمانع إن تكون مبشرة ميسحية
التاريخ Thursday, November 10, 2011
 الموضوع والكاتب إلى المبشرة المسيحية!! فينوس صفوري - طلعت خيري تاريخ النشر Wednesday, November 9, 2011

عزيزي طلعت خيري :

أنا لا اعرف ولم اتشرف بمعرفة فينوس صفوري و لا اعرف إن كانت مسلمة أم مسيحية أم ملحدة فهذا شي يخصها وحدها ولكن ما ألمانع إن تكون مبشرة ميسحية. أنت يا عزيزي وغيرك تبشر بالاسلام. فلا ضير أن يبشر كلاً منا بما يوءمن. الموءسف يا سيدي أنك تلجاء إلى تسفيه راي من يختلفون معك كما يفعل المتطرفين بالضبط.

أن تسخر أنت وغيرك من معجزات السيد المسيح أمر رديء علماً أنك تعلم بان الله إختص المسيح بالمعجزات و القران ذكر بعضاً من هذه المعجزات. ولا تنسى يا عزيزي أن معجزة ميلاد المسيح مذكورة في القرآن فلا عجب يا سيدي أن السيد المسيح قادر على إشباع الألاف من الخمس خبزات والسمكتين.

أتمنى يا سيدي أن نتعلم أن نختلف بدون أن يسب بعضنا بعضاً ف الخلاف في الراي لا يفسد للود قضية.

ولك تحياتي.







(5)  الاسم و موضوع التعليق Safwat
عزيزي عمر صمادح: لماذا المقارنة الغير مجدية
التاريخ Thursday, November 3, 2011
 الموضوع والكاتب آيات القتال في شقي الكتاب المقدس - عمر بن صمادح تاريخ النشر Thursday, November 3, 2011

في حقيقة الأمر أنا لم أفهم الغرض من المقال. هل هو لبيان أن الكتابين متشبهاهين أم ماذا؟ المقارنة غير مجدية لان المسلمين يحبون ويحترمون كتابهم مثلما يحترم ويحب المسيحين كتابهم ولا سبيل إلى تغير المعتقد بمثل هذه المقارنات.

دعني أواكد لك أن الاعمال أهم من الأقوال. العالم لا يعرف أي شي عن الاسلام أو المسحية و لا تهمه المقارنات العالم ينظر إلى الاعمال.

الأمر المؤكد يا عزيزي أن آعمال المسلمين المتطرفين من هجمات الحادي عشر من سبتمبر وتفجيرات لندن وأسبانيا و اندونسيا و بومباي وقتل وترويع الأبرياء وحرق وهدم الكنائس في مصر وغيرها قد أساء أبلغ الاسا ءه إلى الاسلام المعتدل والوسطي.

اعتقد أنه من الأجدى أن يتم التركيز على إقناع المتطرفين على ترك ونبذ العنف و قبول الاخرين في الحياة المشتركة و ترك الخالق ليحاسب كل واحد على إيمانه.

ولك تحياتي .







(6)  الاسم و موضوع التعليق Safwat
عزيزي عمر بن صمادح: لقد جنابك الصواب
التاريخ Tuesday, November 1, 2011
 الموضوع والكاتب المسلمون أشرار لإن كتابهم المقدس يحرض على العبودية - عمر بن صمادح تاريخ النشر Tuesday, November 1, 2011

أنا لست بصدد مقارنة القران بلانجيل سواء العهد القديم أو العهد الجديد بعد مجيء المسيح. المشكلة في الخطاب الاسلامي الموجه إلى العالم في الوقت الحالي. أنظر كم من الأشخاص تم قتلهم أو تحليل دمهم لمجرد أنهم أنهم تجرءوا على نقد الاسلام أو نبيه (سواء بألحق أو بالباطل). في حين أن الغرب لم يقتل أو حتى يحاكم من انتقدوا أو هزءوا من شخص المسيح في كتابات أو على شاشة السينما. لا تنسى أيضا أن جميع اعمال العنف في العالم حاليا منسوبة إلى المتطرفين الاسلامين. المسيحية أو اليهودية لا تحل دماء المتحولون إلى الأديان الاخرى أو حتى الملحدون.

أرجو أيضا أن تستمع إلى الخطاب الذي يوجهه السلفيون والاخوان إلى الشعب المصري في هذه الأيام وكم هو مملوء تحريض وكراهية ضدالأقباط شركاء الوطن.

أعتقد أن على المسلمين العقلاء مراجعة الخطاب الاسلامي الموجه إلى العالم ليكون أكثر إعتدالاً وأكثر قبولاً للنقد وأكثر تسامحا و قبولاً للأخر.

مع فائق تحياتي واحترامي.






(7)  الاسم و موضوع التعليق safwat ahmed elazazy
ماذا بعد
التاريخ Tuesday, March 1, 2011
 الموضوع والكاتب مصطفي النجار يكتب: مسألة رئيس الوزراء شفيق من أين لك هذا؟ - مصطفي النجار تاريخ النشر Monday, February 28, 2011

الأخ الأستاذ / مصطفي النجار
قلت في برنامح مصر النهارده ان المطالب كانت - حريه وعدالة أجتماعيه
ألم تري أن هذا في مسار التحقيق بضمان المجلس العسكري وبرقابة الشعب
والذي لن يسمح بأرتقاء أفراد النظام السابق والحزن الوطني سلم السلطه ثانية
أنا أوافقك الرأي بأن هناك بعض التخوف من الألتفاف ، ولكن مالداعي لهذا الهجوم علي أحمد شفيق الذي أعتقد وكما يري الكثيرون يحاول جاهدا أن يسير البلاد - فقط - دون الدخول العميق في خطط مستقبليه - اليس هذا دليل علي أنه ليس لديه الرغبه في الأستمرار أو مسانده أحد أي كان، أني لا أختلف عنك كثيرا ولدي رغبة وشغف بأن أري المستقبل سريعا ومن ضمنه محاسبة الفاسدين دون أستثناء ، ولكن رويدا علي الشعب والوطن لربمامن تلك الهرولة نتعثر ولا تكن لنا قائمه ، أما اذا كان المبدأ أن لم يكن لك عدو فأصنع عدو ، فأني لست معك لأنك بعد خلاصك من شفيق ستبحث عن عدو آخر.
أناشدك : أتقوا الله في أوطانكم وشعوبكم ، ولم يخلق الله الكون في يوم بل في ستة أيام ، فهل كثير علي البشر أن يؤسسوا وطن في 6 أشهر
أرجوكم ركزوا فقط علي أن تكون الأنتخابات الرئاسيه قبل البرلمانيه حتي لا نفاجأ بنفس الوجوه