دينها كديني، و دينك.. و دين جميع الطيبين في هذا العالم، (الحب ) وحده بسطوته و جبروته هو من جعلك ترددين ما قالته لك. هذا هو دين معظم السوريين و هذا ما كان و ما يزال الشيء الوحيد الذي توحدت فيه جهود المعارضة و النظام من أجل كسره و زرع الكراهية و الفرقة بدل عنه ...اتمنى أن يبقى عدة أشخاص في سوريا يحملون جيناته و هذا كفيل بإعادة الأمل لدينا بأن سوريا ستعود وطن المحبة يوماً ما و لو كان ليس قريباً مقالة جميلة كما عودنا قلمك دوماً...
دينها كديني، و دينك.. و دين جميع الطيبين في هذا العالم، (الحب ) وحده بسطوته و جبروته هو من جعلك ترددين ما قالته لك. هذا هو دين معظم السوريين و هذا ما كان و ما يزال الشيء الوحيد الذي توحدت فيه جهود المعارضة و النظام من أجل كسره و زرع الكراهية و الفرقة بدل عنه ...اتمنى أن يبقى عدة أشخاص في سوريا يحملون جيناته و هذا كفيل بإعادة الأمل لدينا بأن سوريا ستعود وطن المحبة يوماً ما و لو كان ليس قريباً مقالة جميلة كما عودنا قلمك دوماً...
في كل مرة يا صديقتي أحاول أن أكون حيادية في التصويت على موضوعك فأرى يدي تضغط على زر 10 من دون تردد..... نعم أوافقك فالسلاح لا عقل له و الحقيقة وقحة و لا تعجب الجميع
طرح لأفكار عظيمة بأسلوب مشوق و بمزيج من الثقافة الادبية و تجارب الطبيبة المفعمة بالانسانية ( التي تلامس قعر مشاعر مرضاها و لا تتكفل فقط بعلاجهم الجسدي بل النفسي أيضاً) كل هذا يعطي سبغة مختلفة لما تكتبين و يجعل من يقرأ لك أسير لسحر و رقي أفكارك..تحياتي لك
التيار الرابع الذي رفض الظلم، و يرفضه.. يحب السوري الآخر لأنه إنسان.. يرفض ما يحدث من قتل.. و كل يوم قبل أن ينام يقول: يا رب احم تلك الأرض.. و ظللها بسماء.. ما نفع السماء بلا أرض؟! معك دوماً و مع تيارك الرابع الذي يمثل معادلة صعبة الفهم على الكثير ..الكثير الذي يتمتع بانسانية انتقائية ويشعر بمعاناة انسان و لا يكترث للآخر لحجج افضل وصف لها بأنها سمجة شكراً و لك كل تقديري واحترامي