أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل




أرشيف التعليقات



- عرض من - 1 - الى - 25 -
(1)  الاسم و موضوع التعليق سمير أل طوق البحراني
لكم دينكم ولي دين
التاريخ Thursday, April 18, 2024
 الموضوع والكاتب عالم بلا إسرائيل.. تخيّل؟! - احمد جمعة تاريخ النشر Wednesday, April 17, 2024

بعد التحية. اسرآئيل قامت على تعاليم توراتية - علما بانها علمانية - الاتجاه لكن هي السياسة وفنونها لذى تراها غير معلومة الحدود التي تتمنى تحقيقها وهي من النيل الى الفرات. اما الدولة الايرانية فانها قامت على حق الامامة في حكم الدولة الاسلامية الذي لم يتحقق حتى في زمن الائمة انفسهم الذين تم اضطهادهم من قبل الامويين والعباسيين ولكن نظرية الامام الغائب الذي سيظهر ويقيم دولة الحق حسب الاعتقاد الشيعي هي الايديولوجية التي اتكا عليها الامام الخميني لقيام الدولة الاسلامية الايرانية علما بان ليس هناك اتفاق بين جميع الشيعة عليها وما تاييد الشيعة لها الا رابطة العقيده. وبما ان العقيدة الشيعية هي ان الامام منصوب من الله لحكم الدولة الاسلامية فايران تسعى لاقامة الدولة الاسلامية باسم ايران وهي لا تختلف عن الدولة اليهودية في الهدف . اما نحن العرب وبالرغم من انتمآئنا الى نفس العرق الا ان العرق دساس ومن شب على شيء شاب عليه وهي هشاشة العلاقات بين دولنا علما باننا ننتمي الى نفس النسب ولكن المصالح هي المتحكم ولا شيء غير ذالك. انها لعبة الشطار والشاطر من عرف كيف يدير اللعبة. سلام على شعار-العروبة تجمعنا-





(2)  الاسم و موضوع التعليق ليندا كبرييل
هل تنفع وصية إدارة الخد في عالم الشراسة والوحشية؟
التاريخ Thursday, April 18, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

تحياتي للحضور الكريم

قرأنا كلنا قبل يومين عن حادثة اعتداء ابن ال 16 على أسقف كنيسة آشورية في سيدني أستراليا
وفهمنا حسب الفيديو أن الاعتداء كان بدافع ديني
عملاً بوصية السيد المسيح الذي لم يطلب منا أن ندافع عن أنفسنا كان على المصلين ألا يردعوا المعتدي ويتركوا أبونا يثبت لنا صدق إيمانه فيدير خده ويفتح صدره لضربات الموت

لماذا هاج وماج المؤمنون وهم يرون الشاب نازل ضرب وتقتيل بالأبونا، ولم يلتزموا بالوصية المقدسة أن يباركوا ويصلّوا للمعتدي ويعطفوا عليه وهو صبي لم يبلغ الرشد، والإحسان إليه فلا يطرَح أرضا ريثما تأتي الشرطة؟
كان عليهم أن يدعوا الأبونا بين يدي الطاعن يواجه الموت لنيل كأس الشهادة من أجل السيد المسيح (كما يعلمنا الدين والأبونا أيضا) .. كان يمكن للصلوات الحارة أن تكفّ يد الصبي عن الأذى ما دام الله يستجيب للدعاء

وصية إدارة الخد ومباركة الأعداء مقدسة تعدّ حقا واحدة من المبادئ الأخلاقية السامية الداعية للمسامحة والغفران
لكن المثاليات لا تنفع لعالم الوحشية والشراسة والافتراس
مثل هذا العالم المسعور المخيف هل تنفع معه هذه الوصية العظيمة؟

أحترامي للجميع






(3)  الاسم و موضوع التعليق سمير أل طوق البحراني
الحقيقة التي لا جدال فيها
التاريخ Thursday, April 18, 2024
 الموضوع والكاتب عن أي دولة فلسطينية تتحدثون؟!! - كمال غبريال تاريخ النشر Wednesday, April 17, 2024

بعد التحية. اقولها وبالله التوفيق وهذا ما اوؤن به. ان العرب عامة والمسلمون خاصة غير اهل لحكم انفسهم حكما ديموقراطيا والتاريخ شاهد على ذالك ومن يدعي غير ذالك فلياتي بالدليل والبرهان . لماذا؟؟؟. لان الاديان ولا سيما الدين الاسلامي بعيد كل البعد عن الحكم الديموقراطي لانه اما حكم قبلي او ديكتاتوري لان البقاء للاقوى والتاريخ شاهد على ذالك. لو يحصل الفلسطينيون دولة مستقلة لبدات الحرب الداخلية بين حماس والحركات الجهادية ومنظمات التحرير المؤمنة بالعلمانية. ان احسن حل للفلسطينيين هو قيام دولة ديموقراطية عصرية لكل الاطياف بعيد عن الدين وجعل الدين شان شخصي ـ سوى من قبل الصهاينة او المسلمين ـ تاسيا بجنوب افريقيا وليكن الدين لله والوطن للجميع. الرحمة والرضوان لـ كمال اتا ترك الذي اصاب الهدف.الادعاء شيء والحقيقة شيء آخر.ربما ياتي من يفتخر بحكم ايران وحكمها الاسلامي المستند على ولاية الفقيه النآئب عن الامام. ان في العقيدة الشيعية ان الامامة اختيار من الله وان الامام معصوم من الخطاء ولا يمكن لاحد ان ينوب عنه الا باذنه وهذا ليس حاصل في ايران وانما هو راي بشري غير ملزم لاحد الا لمن الزموا انفسهم به.





(4)  الاسم و موضوع التعليق بشير
ماجدة منصور
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

شفتي من تكوني انتي. انتي يا ماجدة منصور وريثة الحقد الصحراوي على اصحاب الحضارات , وريثة السيف انتي احسن من يترجم لنا هذا الحقد الدفين بغطاء الثقافة ههههه
شفتي انتي كيف تحقدين على من يكشف عن حقيقتك
كتبت لك سلامات وانتقدتك انتقدك عن توجهاتك الصحراوية المرضية التي تتسترين بها في تسطير عدة جمل فلم تشكريني مثل الاخرين على تحياتي لك فغلب حقدك المغلف والمستتر على ثقافتك التي تتبجحين بها
شتان بينك وبين الثقافة






(5)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
ما هذا؟ 3
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

وتقول: (اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني هما وجهان لعملة واحدة هو القتل)
وفي قولك تشويه للوصية. أليس تشويهاً أن ترى الاستكانة إلى قيمة أخلاقية جميلة، دعوة إلى القتل؟
وتقول (القوانين الأرضية تردع فهي لا تعمل بالوصية لان الوصية تريدنا ان لا نردع بل ان ندير الخد الاخروان نعفوا عنه)
فأقول: ندير الخد مجاز يفيد العفو والتسامح وتجنب الثأر والانتقام. فهل القوانين الأرضية تبيح الانتقام والأخذ بالثار، وتزدري العفو والتسامح؟
وتقول: (القوانين الأرضية تعاقب المعتدي بالسجن لاصلاحه ليكون عبرة لا يستغلها الاخرون
فتختلف عن عقوبة الاله وقسوته وهلاك كل من لا يؤمن به بالمحرقة الأبدية)
فأقول كلا الفريقين يعاقب. ثم أسألك: هل يعاقب الله في المسيحية من يعتدي عليك بالمحرقة
الأبدية؟
وتقول:سؤالك الأخير جوابنا عليه بعدم حصر اللطم بين الاخوة الاخوة
فأقول: هل هذا جواب أم فرار من الجواب؟
شكراً لك






(6)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
لماذا؟ 2
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

قضيتنا هي المسيح لم يتعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد، فتسأل: (أليس المسيح هو الله والقادرعلى كل شيء وهو بمثابة الاب وهو المخلص فلماذا لا يخلصهم من الاضطهاد؟) فما علاقة هذا السؤال بقضيتنا؟
أليس هذا هروباً من قضيتنا ولجوءاً إلى قضية أخرى؟
القضية ليست قضية لماذا لا يخلّص المسيح من الاضطهاد؛ بل هل تعهد المسيح ووعد بتخليص المسيحي من الاضطهاد.
ألا تعلم أن هذا من المغالطات؟
ثم تضيف: (ثم اذا كان المؤمن لا يلتزم بقلع العين الثي تعثره فكيف يلتزم بكأس الشهادة؟)
فما هذا؟ أي معنى لهذه الإضافة التي تتجاهل تاريخ المسيحية تاريخ الاضطهادات؟
والأهم، هل أثبتَّ بها أن المسيح تعهد للمسيحي بإنقاذه من الاضطهاد؟
ثم تقول: (وانا اسأل أيضا اين كان المسيح الاب والله القادر وابنائه يذبحون كالنعاج؟)
فهل استطعت بهذا القول أن تثبت أن المسيح تعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد؟
أنت لا تراعي الدقة، ومع ذلك تزعل إذا قلت لك إنك لا تراعي الدقة.






(7)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
ما هذا يا عزيزي؟
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

تجيب: (نعم في الصلاة تعهد يطلب المسيحي نجنا من الشرير والاضطهاد شر فيطلب نجنا من هذا الشر)
فما هذا الجواب؟ هذا ليس جواباً. الجواب يجب أن يكون صحيحاً، وإلا تكرر عليك السؤال
الشرير في الصلاة الربانية هو إبليس، وإبليس لا يقتل. هل يقتل إبليس في المسيحية؟ إن كان يقتل فستكون مقالتك صحيحة، ولسوف أشكرك وأنهي النقاش.
أي منطق هو، أن تفسر إبليس على هواك بقولك إنه شر، والاضطهاد (القتل) شر، إذن فالمسيح تعهد أن ينجي المسيحي من الاضطهاد والقتل؟! ألا ينبغي أولاً أن يكون إبليس قاتلاً كي تصح النتيجة التي استخلصتها؟
تجيب بنعم، ولا تأتي بشاهد من المسيحية يصادق على جوابك. فما هذا؟
ثم تورد أقوالاً للمسيح لا تفيد على الإطلاق أنه تعهد بإنقاذ المسيحي من الاضطهاد من مثل ( اسألوا تعطوا، اطلبوا تجدوا) ولا تكترث البتة بنص صريح للمسيح سقته لك شاهداً على أنه لم يتعهد للمؤمنين به أنه سينجيهم من الاضطهاد وهو: ستبكون وتنوحون...
فما هذا يا عزيزي؟






(8)  الاسم و موضوع التعليق مؤيد عبد الستار
تحية للسيد علي عجيل منهل
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب الاداب الاجنبية... هدية من الخليلي - مؤيد عبد الستار تاريخ النشر Monday, April 15, 2024

بودي ان اشير الى معاناة المهجرين التي اشتدت في نيسان 1980 يوم قامت سلطة النظام الصدامي بتهجير الاف الاسر الكردية الفيلية في وسط وجنوب العراق الى ايران بحجة التبعية الايرانية ، واحتجزت الاف الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 16 عاما و30 عاما والقت بهم في السجون ومازال مصيرهم مجهولا . هذا التهجير شمل بعض الاسر العربية ايضا من التي نم تنتظم في ركاب البعث مثل اسرة الخليلي .
كان الراحل عبد الغني الخليلي يقاسي مرارة الغربة وكان دائم التذكر لمرابع مدينته النجف . وقد كتب عن ذلك عدة مقالات منها ما نشر في الثقافة الجديدة وفي كتابه سلاما ياغريب.
واخيرا اقدم خالص التحيات للسيد علي عجيل منهل على اشارته الى التهجير الظالم الذي عانى منه الكرد الفيلية معناة مريرة. مع التقدير
مؤيد عبد الستار






(9)  الاسم و موضوع التعليق Candle 1
شكر وامتنان للاستاذنا مجدي زكي
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

تحية طيبة للجميع
استاذ مجدي اشكرك شكرا جزيلا على مشاركتك احزان الاخرين
وانا بطبعي دائما اتألم مع المتألمين واشارك الاخرين احزانهم
وقلوبنا مع الاستاذة ماجدة للتجاوز المحنة وتتعافى بالقريب العاجل
وحديث التعازي دائما يدور عن الايمان واذا بأمراة تقول من يؤمن بالمسيح
يتعافى من جميع امراضه
فقاطعتها وقلت وهل الايمان مضمون للشفاء من الامراض ؟
فاجابت بنعم
فقلت يبدو انك مؤمنة وجميع المؤمنين بتمام عافيتهم ولا يعانون من اي مرض
فتلعثمت وقالت لا ليس الامر كذلك؟
قلت لها صدقيني لو كان لي القدرة على شفاء الامراض
لبدات بشفاء من يشتمني ويسيء الي اولا ولم اطلب من احد ان يؤمن بقدراتي على الشفاء
لان من يتألم يشعر بألم الاخرين
فقلت ايجوز الاشادة بطبيب يشفي البعض ويترك البعض الاخر يتألمون مع ان له القدرة
على شفاء الجميع
وبعدين يا سيدتي من له القدرة على الشفاء فله القدرة على منع الاصابة بها
فلماذا تصيبنا الامراض أذا؟ أليذلنا بالتوسل بمن له القدرة على شفائها؟
لا اريد الاطالة اكرر الشكر لاستاذنا مجدي والشكر موصول لجميع اساتذتنا الافاضل






(10)  الاسم و موضوع التعليق المتابع
منصماجمل واصدق تمنيات الشفاء استاذه ماجده ابعثها
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

من صحراءنا العربيه حيث اتشمس الان





(11)  الاسم و موضوع التعليق فارس الكيخوه
معقولة ؟
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب تولستوي... والنبي محمد - عبد الحسين شعبان تاريخ النشر Wednesday, April 17, 2024

السيد الكاتب.تحياتي.معقولة ؟ لماذا لم يعطي لتولستوي حديثا صحيحاً ومتفق عليه..أُمِرْتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويُقيموا الصلاة، ويُؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءَهم وأموالَهم إلا بحق الإسلام- ما اجمل هذا الحديث وما انفعه للبشرية جمعاء....!عن أي سلم تتحدث وعن اي مدنية وتقدم تتحدث ؟ عجيب وغريب من كاتب يأتي هنا ليكتب لنا ويجمل عن دين سلب وسبي وقتل أجداده ؟؟؟؟؟في اي كتب تقرارؤن؟؟؟؟؟؟؟؟






(12)  الاسم و موضوع التعليق Raad Mosses
سكران أو نعسان
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب عالم بلا إسرائيل.. تخيّل؟! - احمد جمعة تاريخ النشر Wednesday, April 17, 2024

حبذا لو الكاتب يقرأ مقالته ويتمعن فيها ثمّ يعلق عليها اعتقد سوف لن يعجبه تعليقه عليها





(13)  الاسم و موضوع التعليق ط . ب
خبزنا كفافنا وكعبُنا أعلى وكوبنا أوفى
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني - حميد الكفائي تاريخ النشر Monday, March 4, 2024

أَتتْ مُهْرَةٌ تبعُد مِنَ الحوضِ ترتشِفْ * ظِبى فارسٍ مِنها إِلى فمِها أَظما






(14)  الاسم و موضوع التعليق Candle 1
القوانين الارضية تختلف عن قسوة القوانين السماوية
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

تحية طيبة
استاذ نعيم
اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين حتى يقتلوني هما وجهان لعملة واحدة
هو القتل هي الدماء معدنها العنف
القوانين الأرضية تردع فهي لا تعمل بالوصية لان الوصية تريدنا ان لا نردع بل ان ندير الخد الاخر
وان نعفوا عنه (احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم واحسنوا الى مبغضيكم وصلوا لاجل
الذين يسيئون اليكم)
القوانين الأرضية تعاقب المعتدي بالسجن لاصلاحه ليكون عبرة لا يستغلها الاخرون
فتختلف عن عقوبة الاله وقسوته وهلاك كل من لا يؤمن به بالمحرقة الأبدية
سؤالك الأخير جوابنا عليه بعدم حصر اللطم بين الاخوة الاخوة يتلاطموا ويتصالحوا (صلة الدم)
لكن الوصية تقول من من لطمك يعني أي انسان فهذا يجب ان يردع
كما تفعل القوانين الأرضية وليس ان ندير له الخد الاخر ونعفو عنه ونحسن ونصلي من اجله
فانا مع الردع وليس ان ندير الخد الاخر ومباركة المعتدي
احترامي للأستاذ نعيم والحضور الكرام
وارجوان لا تجعلنا نكرر الاجوبة












(15)  الاسم و موضوع التعليق د. لبيب سلطان
بالشفاء والصحة يااستاذة ماجدة
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

عزيزتنا استاذة ماجدة
اطيب التمنيات بالاستشفاء والصحة على الدوام ودوام مساهماتك الجميلة في اغناء الحوار واسلوبك الجميل في طرحها..لك اطيب التحية واطيب السلام






(16)  الاسم و موضوع التعليق Candle 1
اسالوا تعطوا وفي الصلاة طلب التخلص من شرالاضطهاد
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024




أستاذ نعيم
اذا تراجع اجاباتي .كل ما تفضلت به مجاب ولكن لا ادري لماذا تريدنا ان نكرر
نعم في الصلاة تعهد يطلب المسيحي نجنا من الشرير والاضطهاد شر فيطلب نجنا من هذا الشر
ثم لماذا تريد اهمال اقوال المسيح اسألوا تعطوا اطلبوا تجدوا وفي الصلاة يسأل المسيحي
مخلصه خلصنا من الشر(نجنا)
فاذا لم يكن الاضطهاد شر فما هو ؟
وبعدين يا أستاذ أليس المسيح هو الله والقادرعلى كل شيء وهو بمثابة الاب وهو المخلص
فلماذا لا يخلصهم من الاضطهاد؟
لماذا يتركنا فريسة القتل والاضطهاد؟ هل هو قادر ويتركنا فريسة وهذا ما لا يفعله حتى الاب الشرير بابنائه؟
واذا لم يكن قادر فلماذا يقول عنه المسيحيون بأنه الله؟
وصفنا نحن بالأشرار
الا نخلص نحن أولادنا من الاضطهاد واي شر اذا كان بمقدورنا ؟
نعم أستاذ نعيم وانا اسأل أيضا اين كان المسيح الاب والله القادر وابنائه يذبحون كالنعاج؟
ثم اذا كان المؤمن لا يلتزم بقلع العين الثي تعثره فكيف يلتزم بكأس الشهادة؟
وهل وجدنا احدا مقلوع العين ؟ احقا لا تعثرنا عيوننا؟
في الحروب دمائنا رخيصة شهادة من اجل الوطن في الدين كاس الشهادة في سبيل الله
وصرنااضحوكة هذا التلاعب المخجل
احترام






(17)  الاسم و موضوع التعليق ماجدة منصور
الأستاذ منير كريم المحترم
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

أشكرك يا صديقي لسؤالك عن صحتي0

أستعيد عافيتي بسرعة قياسية و قد وضعني الأطباء على روتين غذائي و رياضي بشكل صارم-0
سأتبع تعاليم السادة الأطباء بحذافيرها لأنه لدي كثير جدا مما يجب إنجازه...قبل الرحيل0
شكرا جزيلا لك






(18)  الاسم و موضوع التعليق ماجدة منصور
د مجدي سامي زكي
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

شكرا جزيلا لرقيك لسؤالك عني و عن صحتي يا مستر0
يبدو أن عمر الشقي...بقي هههه0
لدي ايمان راسخ بأني لن أموت...الا حين أقرر أنا ذلك0
وما زال لدي كثير من الواجبات علي إنجازها0
شكرا لك مستر زكي و لصاحب الصالون الأستاذ نافع شابو






(19)  الاسم و موضوع التعليق بشير
ماجدة منصور
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

بالاذن من الاخ القدير كاتب المقالة
سلامتك من الاه وخروجك من المستشفى
الحوار والنقاش الايجابي والمتمدن حق للجميع نعم حق للجميع وهو ايضا احد حقوق الانسان ولكن ليس من خلال الطعن بالاخرين ومحاولة النيل منهم ومن مبادئهم وحقوقهم وعقائدهم فهذا يعد ضعفا وانهزاما وليس كذلك بخلط الاوراق مع بعضها، فاذا كانت الحجة ان نفرا ما هو سلبي فلا يعني هذا ان الجميع هم سلبيون وبهذا لايجوز التهجم على الاخرين بحجة هذا الواحد
اليس هذا ما تفعلينه انتي الطعن بالاخرين تحت يافطة الحوار يا ماجدة الماجدات فاين التمدن فيه. وكذلك نفر اخريعاني من الامراض نفسية والوحدة ترك وطنه باحثا عند الاخرين مستقرا يتهجم عليهم وعلى عقائدهم
احترامي






(20)  الاسم و موضوع التعليق منير كريم
سلامتك استاذة ماجدة
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

سلامتك استاذة ماجدة واتمنى انك الان بصحة جيدة
حضورك في الحوار يبعث البهجة والسرور
ارجو لك الشفاء ودمت بخير






(21)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
الوصية 2
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

تسألني: ( ما الفرق بين اله يدعوني لقتل الاخرين واله يدعوني للاستكانة للاخرين)
الجواب: أن تستكين لقيمة أخلاقية جميلة، قوة وحكمة وشجاعة.
وتقول: ( القوانين الأرضية تردع المعتدي فهي اذا لا تعمل بالوصية)
فأقول بل تعمل بالوصية، فكما أن القوانين الأرضية تعاقب المعتدي، فكذلك الله في الأديان كلها يعاقب المعتدي. وقد ذكرتَ لنا هذه العقوبات ونددت بها. الله في المسيحية يعاقب من يلطم أخاه.
ويردع المعتدى عليه من الأخذ بثأره كما تردعه القوانين المدنية.
وتقول (ان العمل بهذه الوصية يستغلها الأشرار)
والقوانين المدنية يستغلها الأشرار أيضاً. واستغلالها لا ينبغي أن يبطلها. هل يجب أن نلغي إشارات المرور لأن المشاة والسائقين يخالفونها؟
أعود إلى سؤالك: ما دمت تنهى أبناً لك أن يرد على من لطمه من أخوته باللطم، فلماذا تزدري بهذه الوصية؟






(22)  الاسم و موضوع التعليق بارباروسا آكيم
الأخ ناشا
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب رسالة الى صديقي الليبرالي - بارباروسا آكيم تاريخ النشر Tuesday, April 16, 2024

الأخ ناشا ..
نحية طيبة و بعد ،
في الحقيقة أنا لا أُناقش الليبرالية على وجه التحديد بل أدافع عن (حق الخصوصية) بشكل اساسي وفق القواعد التي وضعها الفيلسوف العظيم جون لوك و التي سبق و أشرت اليها في الهامش

و انطلاقا من الحادثة التي أثارت ردود فعل متباينة و كبيرة على وسائل التواصل الإجتماعي

و انطلاقا من التعاطف التام مع السيدة التي كانت بطلة
الحدث المشار اليه آنفا .. كتبت وجهة نظري أعلاه

مع المودة و التقدير






(23)  الاسم و موضوع التعليق نعيم إيليا
الصلاة الربانية 1
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

للمسيحيين صلاة واحدة هي أبانا الذي. وفيها مما يتعلق بقضيتنا: ( اعطنا خبزنا كفاف يومنا، ولا تدخلنا في التجربة بل نجنا من الشرير) هل وجدت في هذه الصلاة ما يفيدك بأن المسيح تعهد
بإنقاذ المسيحيين من الاضطهاد؟ هل وجدت فيها طلباً من المسيحي أن ينقذه الله من الاضطهاد؟
ولكنك تفسر (نجنا من الشرير) وغيرها بما يتفق مع هواك.
من هو الشرير؟
الشرير هو الشيطان، والشيطان في المسيحية يضل ويدخل في التجربة، ولكنه لا يقتل. ألا تعلم هذا؟!
فلو كان المسيح تعهد بإنقاذ المسيحيين من الاضطهاد، لكان من الحكمة أن تسأل: وأين كان المسيح عندما ذبح الدواعش...؟
هذه هي المسألة.
تعجب من استخدامي (كأس الشهادة) ؟ لماذا؟ هذا تعبير يستخدمه المسيحيون، ونحن الآن تخوض في قضية من قضايا المسيحية.






(24)  الاسم و موضوع التعليق Magdi
البحث عن المعبود
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب سورة -الفيل 105- بين السردية الإسلامية والوقائع التاريخية. - نافع شابو تاريخ النشر Wednesday, April 3, 2024

البحث عن المعبود
اضم صوتى بحرارة للعزيز الشيخ صفوك متمنيا لليدى ماجدة منصور، زهرة المنتدى، الشفاء العاجل .
خالص العزاء للصديق كاندل ( الفراق صعب لا يحتمل والوحدة قاسية لا تطاق) .
الموضوع بتفرعاته محل البحث شائك ومعقد .
سبق أن كتبت : الأنسان يبحث لاشعويا عن الله مثلاعندما يتأمل وردة أو يناجى حبيبته.
البشر يبحثون عن مخلص (المسيح ، المهدى.. ) ، مخلص وصفه توفيق الحكيم فى - عودة الروح - بالمعبود فظن جمال عبد الناصرفى شبابه أنه المقصود بالمعبود الذى ينتظره الشعب المصرى.
قلت أيضا : الأنسان فى الكون الانهائى يشبه نمله غير قادرة على أستيعاب نظريات أنشتاين..ولذا تظل العديد من أسئلته المحيرة بلا اجابه . مثلا لمذا يحتاج الخلاص من خطيئة آدام إلى التضحية بدلا من محو الخطيئة كما يمحو التاجر ديون عملائه من دفاتره.؟
سلامى لكم جميعا. مجدى سامى زكى
Magdi Sami Zaki






(25)  الاسم و موضوع التعليق ط . ب
فر أو كُر وأنت حُر ما لم تضُر
التاريخ Wednesday, April 17, 2024
 الموضوع والكاتب السّلم العالمي مهدّد بينما الحلول غائبة - حميد الكفائي تاريخ النشر Tuesday, April 16, 2024

الصَّحيفة اللّندنيّة والمأجور الوهابي اللَّدود، الشَّر_ق الأوسط اليوم (طارق الخبيث) السَّعودي: ارتكب النظام الإيراني برده الهزلي على إسرائيل خطأ استراتيجياً مكلفاً لا يمكن معالجته بسهولة، أو قريباً؛ حيث أطلقت طهران نحو الثلاثمائة مسيّرة، وبعضاً من الصواريخ، ومن دون وقوع ضرر يذكر.