هدئ من روعك يا رجل واستجم , صدقنى الاديان عموما تتمكن من البشر السذج عن طريق الوراثه والعادات والتقليد والموروث الاجتماعى , انت مثلا تؤمن بالرب يسوع وابوه ؟ هل لو انت نشأت فى دوله اسلاميه وشربت القرأن مثل الحليب فى طفولتك وتم ضربك على عدم حفظ القرأن اكيد سوف ستكون مسلم متشدد وربما داعشى خطير ولئيم , الان يجب ان تهدأ قليلا ولاداعى للورع والتقوى التى ينادى بها ربك يسوع وان تفكر تفكير منطقى
الأستاذ نافع إبراهيم شابو (جوابي لك : أنّ ايمان الأقباط المصريين 13 بالرب يسوع المسيح شجّعهم لكي يحافظوا على ايمانهم حتى وهم ذاهبون الى الموت . كما فعل رجال الدين اليهود بالمسيح أيضا عندما صلبوه، ولكن الله لم يتدخّل في ان يمنع صلبه بل بعد موته أقامه الله من الموت)
هل هذا تشجيع للحفاظ على الإيمان ,أم هو قبول وإستسلام للأمر الواقع ,وهنا يكمن سر المسيحية؟ فأي شخص حتى لو لم يكن مؤمنا بالمسيح , ليس بوسعه أن يفعل أكثر مما فعل هؤلاء المسيحيون المساكين , الإستسلام. ثم ماذا لو توفرت لهم فرصة الهروب, هل كانوا حينها سيحافظون على إيمانهم وهم ذاهبون الى حتفهم, أم تراهم سيهربون للنجاة بحياتهم؟ وقس نفس الشيء على المسيح أيضا.
(54) الاسم و موضوع
التعليق
منير كريم اذن كيف استطاع ستالين من السيطرة على الحزب والدولة
الاساتذة المحترمون الحزب اللينيني كان منظمة بلانكية تضم ثوريين محترفين تتامر للسيطرة على الدولة وتقيم حكمها الشمولي المطلق وقد حققت ذلك لو كانت بنية الحزب الداخلية سليمة لما تمكن ستالين من السيطرة على الحزب والدولة وفعل ما فعل البنية الداخلية للتنظيم الحزبي ترتبط ارتباطا وثيقا بايديولوجية الحزب خاصة في الديمقراطية شكرا لكم
بالاذن من الاخ نافع شابو ليست ماجدة منصور وحدها تتهجم على المسيحية وانما هناك معتوهين اخرين لايجدون ضالتهم الا بالتهجم على المسيحية وافراغ ما في جعبتهم من قذارات سابقة حملوها معهم الى حيث يعيشون اليوم, هؤلاء مجانين من النوع المدني وحائزين على اوسمة الجنون من قادة وطنهم العربي الذين وقعوا على اشكالهم يريدون ان يتدخل المسيح لانقاذ البشر ويلبي طلبهم فورا؟ هؤلاء هكذا يفهمون الدين والصلاة ان يكون الرب في خدمتهم فورا ويكون مانحا لصكوك النكاح واعطاء الموافقات لتزيج الصعار لسارقي سمعة الانبياء شوف احد المعتوهين متعود دائما ان لايكتب الا جملة او جملتيين مسموتين ولايجيد اكثر من هذا، هذل الذي يعيش لياكل ويقضي اوقاته الطعن بعقائد الاخرين والتصيد بالماء العكر نعم يا اخوتي هذا هو النموذج الذي تجده في كل الدول العربية لاثقافة ولا علم وانما النقد الهدام هذا كل ما يعرفه ويجيده وتحية واحترام
السيد رعد رمسيس! لا نتخلف على مكر ودهاء الايرانيين ولكن الشيطان هو الاذمى دوماً ! لا تعتقد بأن الشيطان الكبير لا يدرك اللعبة ولكنهم يتحركون في الوقت المناسب وعندما تكون ساعتهم قد حانت ! في تلك اللحظة اعتقد ستحرق ايران اصابعها بنارها الهادئة ! بدون عنتريات ماذا طبخت ايران للشعب الفلسطيني او السوري او العراقي او حتى الايراني ! لا شيء على الاطلاق ! فقد احترقوا في نيرانها من اجل بقاء نظامها ! ايران تتوسل بأن لا يكون هناك رد خوفاً من شعبها وليس من الشيطان نفسه ! هذه اهم نقطة يجب ان تعوها ! اذا كانت هناك منافعاً قدمتها ايران لشعوب الدول الخمسة القابعة تحت نيرانها اخبرنا بها رجاءاً ! لك كل الاحترام والمودة !
د. لبيب بعد التحية. تقول: الاخ الكاتب يطرح اراءه ! الاخ الكاتب لا يطرح أي اراء او أي قضية للمناقشة بل يُسرد مُسلماته هو، ارقام واحقاب زمنية محددة يحاول ان يطفي عليها صبغة دينية ليعضضها بأيات قرأنية (مثل 50000 و 43000 و 7000 سنة) كما لو كانت بديهيات نفتقدها. جنس معشر الجن الإنسي الناري قرنائنا الجن النارى- الجنس الترابي- من ظهر الأزواج الثمانية- 150 بليون نسمة- منحدرون من 8 ازواج -عندما أهبطنا نحن من السماء لهذه الأرض، كنت حيا معمرا لفترة 950 سنة ثم مت! لم اطلب ولم اجد معلق يطالب بأقصاء الكاتب ولكن يتوسم ادارة الحوار ب أنتقاء ما يصلح للنشر. ان ينشر كاتب أراءه شئ أو ينشر هراءه هذا شئ أخر. تعجب استاذنا علي سالم من المقال فكتب: يا ناس ياهو اكاد افقد عقلى وكتب المفكر استاذ محمد بن زكري وصفا هذه المقالة بالهرطوقية التأسلمية الخارجة كليا عن العقل والمنطق والتاريخ والعلم ، بل والخارجة حتى عن الإسلام ذاته. فلا اجد اي سبب او معني لتعليقكم هنا عن حرية الرأي والتعبير. مودتي وتحياتي
حبيبي ونور عيني (بس نور عيني دي مختلفة عن -انتو متعرفوش انكم نور عينينا ولا إية) شاعرنا الكبير هاني شاكر احلي تماسي. فعلأ انت اختفيت ووحشنا اشعارك الجميلة. ووحشنا ايضأ خربشات اللبيب. لك مودتي ومحبتي
تحية طيبة لا ستاذنا نعيم وللحضور الكرام عزيزي نعيم يؤسفني ان اقول بان مغلطات لم اتوقعها من استاذنا الكبير نعيم فانتظر الرد لحصول طارئ بوفاة احد معرفنا وبعدها سيكون الرد الذي يبرهن بان استاذي نعيم غير دقيق بقراءة المداخلات ويخلط الامور ببعضها على الاقل في هذا المنبر للجميع احترامي واعتزازي بالحوار مع المعلم نعيم
أولاً: نجنا من الشرير.. أسألوا تعطوا ...الخ لا شأن لها عند المسيحي - وليس عندك - بقضية الاستشهاد. الاستشهاد يعني عند المسيحي صدق الإيمان ومواجهة الموت بشجاعة من أجل المسيح. المسيحي لا يطلب في صلاته أن يبعد عنه المسيح كأس الشهادة. ردك ليس دقيقاً. السيدة منصور تجمع بين قضيتين لا تماثل بينهما. فهل قضيتا استشهاد الأقباط وضرب الكعبة، متماثلتان عندك؟ 2- اختلاف الروايات ليس تناقضاً، إنه اختلاف. فأما: ليس كل المسيحيين يعلمون باختلاف الروايات، فهذا صحيح. فهل هذه حجتك؟ 3- فأما المسيح فيردع اللطم، وأنت هنا كأنك تزعم بأن المسيح يبيح اللطم. هل هذا الزعم إن صح منك، دقيق؟ المسيح في تصور المسيحيين أب، فمن الطبيعي أن يسن الأب لأبنائه هذه السنة أي من ضربك على خدك... فما دمت بذاتك ترى أنه ليس حسناً أن يرد الأخ على أخيه بالمثل، فعلام تذم وصية المسيح؟ وكذلك الدول فإنها بمنزلة الأب من المواطن، وهي تسن قوانين تردع المواطن أن يأخذ حقه بيده، أن يثأر، أن ينتقم، أن يرد على الشر بالشر. هل وجدت دولة تبيح لمواطن أن يثأر .. أن ينتقم؟ لو كنتَ مشرعاً، فهل تسن قانوناً يبيح الانتقام والأخذ بالثأر؟
تحية طيبة أستاذ نعيم .. المسيح تعهد بالاستجابة للطلب(اسألوا تعطوا اطلبوا تجدوا) وفي الصلاة طلبات كثيرة لا تدخلنا في التجربة ولكن نجنا من الشرير ( أليس الاضطهاد شر؟ ) اما سؤال الأستاذة ماجدة اين كان المسيح ؟ كان جواب ل بولس اسحق اين كان اله الاسلام ؟ اما بوجود اختلافات في عملية الصلب فليس كل المسيحيين يعرفون ذلك لا بل الذين يعرفون يعطون تفاسير كثيرة لتجميل صورة كل اختلاف وعلى الناقد ان يصرخ بوجود التناقض و الاختلاف وان كان مخطاءا فليصححوا له وعدم التحجج بأن بعض الأسئلة غير منطقية وغير معقولة او عقيمة؟. عزيزي نعيم .. لا ادري لماذا تحصر عملية الضرب (اللطم)بين الاخوة فحسب لان الموضوع اكثر من ذلك بكثير فالاخوة يتضاربوا ثم يتصالحوا(قرابة دم) لكن اللطم يأتينا من كل حدب وصوب ألا يجب ردعه ليكون عبرة؟ عزيزي.انا لم أوجه أي نقد لنصب إشارات المرور فهي لسلامة السواق والمشاة وهي ليست بحجة ان السائق يخالف الإشارة ولكن من يخالف الإشارة يعاقب (ومن يلطم الاخر يردع) وأخيرا استاذنا نعيم دلني على عدم الدقة في أي رد من ردودي مثلما فعلت انا بعدم الدقة في ردودك احترامي للجميع
إذا كان المسيح لم يتعهد بإنقاذ المؤمنين به من الاضطهاد، فأي معنى أن أسأل المسيحي : (أين كان الرب يسوع حين تم اعدام 13 قبطيا مسيحيا في ليبيا على أيدي الدواعش ؟؟) .
وهذا كهذا التالي: إذا كان المسيحيون منذ البدء يعلمون بوجود اختلافات في رواية الأحداث المتعلقة بصلب المسيح فما فائدة أن أصرخ في وجوههم إن في الأناجيل اختلافات في رواية حدث الصلب؟
بالنسبة لوصية المسيح (من ضربك...) فقد سألتك: هل ستأمر ابنك أن يضرب أخاه لأنه ضربه؟ فأجبت: لا فما معنى تحليلاتك للوصية بعد هذا الجواب القاطع؟ حسن، أسألك الآن: هل توجه نقداً لوزارة المواصلات أنها أخطأت فنصبت إشارات ضوئية للسيارات في شوارع مدينتك بحجة أن السائقين يخالفون الإشارات؟ وأرجو أن تراعي الدقة في ردودك. وشكراً
بايدن يقطع عطلته ويعود مسرعا للاجتماع بفريق الأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض ، ويصدر بيانات الالتزام بأمن إسرائيل ويهدد إيران : (لا تفعلوا) . وشولتز وماكرون وسوناك وميلوني يُدينون بشدة . وديرلاين تنزع غطاء القانون الدولي عن الرد الإيراني فتقول إنه (غير مبرر) ! ومجموعة G7 تستنفر سياسيا ودبلوماسيا . ووزراء خارجية الاتحاد الأوربي يجتمعون لمناقشة الهجوم الإيراني . ومع كل ذلك ، فبعض الكتبة العربفون يتمسخرون على (مسرحية) الهجوم الإيراني ! وتشترك أميركا وبريطانيا وفرنسا (والأردن) ، بطائراتها الحربية ومنظومات دفاعها الجوي (انطلاقا من أراضٍ عربية وبأجوائها) اصطفافا مع حكومة نتنياهو ، في اعتراض الصواريخ و(الفراشات) الإيرانية ، حمايةً لإسرائيل . ورغم كل ذلك ، فبعض الكتبة العربفون ، يتمهتكون ، فيصفون الرد الإيراني بأنه (مسرحية) و(ألعاب نارية) ، غير مدركين لعامل الواقعية السياسية وتوظيف إيران لقواعد القانون الدولي في النزاعات المسلحة ! فهل كان الكتبة العربفون يتوقعون من إيران أن تدخل (وحدها) في حرب مفتوحة مع : أميركا ، والناتو ، ودول أوربية ، ونظم التطبيع العربية (مجتمعة) ؟! شكرا توما
إيران أدخلت اسرائيل في دوامة عسكرية وسياسية واقتصادية واجتماعية وحربية وإعلامية وتديرها على نار هادئة بعيداً عن العنتريات ولا تريد ان تكشف اوراقها لأن لكل حادث حديث.. إضافة الى ان الايرانيين والروس قد يستخلصون بعض الدروس من هذه العملية الأخيرة. عندما توحّش الاسرائيليين في تدمير غزة ماذا حصدوا؟ لا شئ سوى خيبة الأمل ..وهذا ايضاً درس.
تحية للحضور الكريم في الديانات التوحيدية الثلاث التي نشات في الشرق الاوسط تماثل عال في الالوهية اله واحد خلق كل شيء بما فيه افعال الناس وافكارهم وقوانين الطبيعة وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى يخرق قوانين الطبيعة بالمعجزات واقعة طريفة كان هناك طالبا عربيا وطالبا يابانيا يدرسان في احدى الدول الغربية وكان الياباني متفوقا على الاخرين لكن في احد ى المرات تفوق العربي على الياباني في الامتحان فسال الياباني العربي ماذا فعلت لتتفوق علي . فرفع العربي اصبعه الى السماء وقال من الله فصمت الياباني وسال العربي هل الله يتدخل في الامتحانات شكرا لكم
أستاذ نعيم انت تعتقد بان وصية من ضربك على خدك الأيمن فادر له الايسر بانها وصية جميلة وتربطها بالرقي والتحضر وعدم الاخذ بالثأر . من منا يلتزم بمثل هذه الوصية ؟نحن لانتحمل الاختلاف بالاراء فكيف باللطم ؟ وهل القوانين التي تعاقب الانسان على أي تجاوز لردعه هي مخطئة ؟ عزيزي القوي هو الذي يلطم الضعيف ويستعبده . والا قل لي هل يتجرأ الفقير الضعيف على الاعتداء او لطم من هو قوي ومتجبر؟ فاللطم سيقع على الفقراء والضعفاء وكل من لم يستطع الدفاع عن نفسه واي انسان هذا الذي له القدرة على الرد ولم يرد الصاعة صاعين؟ عزيزي الأديان تشجع الفقراء والضعفاء للتحمل للفوز بمكافأة الحياة الابدية ثم الا تقرأ وعود المسيح لغير المؤمن بالويل والهلاك ؟ لا بل وصل الامر بعقوبة النار والكبريت لمن لم يسمع ويقبل الكلام (من لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم فاخرجوا خارجا من ذلك البيت وتلك المدينة وانفضوا غبار ارجلكم الحق أقول لكم ستكون لارض سدوم وعامورة يوم الدين حالة اكثر احتمالا مما لتلك المدينة مت 10-14) فكيف يدعونا الى التسامح وادارة الخد الاخر وهو يحرق خليقته ومن لا يؤمن بالنار الابدية؟ احترامي للجميع
أخي السائح ، يبدو أنك لم تفهمني، أنا ليس لدي أي موقف طائفي حيال اخواننا الشيعة وخصوصًا العرب منهم إنما هنا أتحدث عن أمرين فيما يتعلق بالحالة الطائفية في العالم العربي كما يلي: فالشيء المؤكد أن ايران كثورة شيعية كانت منذ البداية لها نزوع لمد نفوذها السياسي والقومي والطائفي في العالم العربي ولا شك أنها استعملت الجماعات الاسلاماوية الشيعية وليس كل الشيعة كذراع لمد هذا النفوذ ابتداءً من تسليح هذه الجماعات الاصولية الشيعية الاسلاماوية كحزب الله اللبناني والعراقي والحوثيين بل ومحاولة استخدام بعض شيعة البحرين والسعودية ضد حكوماتهم كمحاولة لاقامة حكم شيعي هناك أو تكوين حزب الله سعودي أو بحريني !!... فايران استخدمت جماعات الاسلام السياسي الشيعي لمد نفوذها كما استخدمت السعودية السلفية الوهابية كما استخدمت تركيا الاسلام السياسي السني، هذا واقع لا يمكن اغفاله عند قراءة الواقع العربي، هذا من جهة ومن جهة أن الغرب بقيادة امريكا يستخدم الفرز الطائفي لصالح اغراضهم الاستراتيجية ويستخدم ايران كبعبع لإخافة دول الخليج لطلب الاحتماء أكثر بأمريكا والتطبيع مع الصهاينة! هذا هو المقصود من كلامي تحياتي